Rosewood
Detention
He's back
Party
Advantage
The camp
Truth
Feelings
Study group
Not him
One more
Argue
Bad choice
Happy birthday!
The gift
Birthday party
Storm
The cave
Another group
The dream
The bad truth
A kiss
What is going on?
Hallucination
Funeral
Confession
Surprise
Bad timing
Finally
Attack
Hunting
On my nerve
Confession
Wake up
Break up!
Bye bye
Not expected
Training?
I love you
Miss me?
Night club
Ran away
Is it the end?
New boy
The gang
GF
Dad?
Capture!
News!
Responsibility
Changes
Welcome back
We are done
Hybrid
Decision
Move
Full moon
News
Deal
The end
Rosewood
Chapter 1

روزوود مدينة فى ولاية فلوريدا وهي المدينة التي انتقلنا إليها مؤخراً أتمنى أن تكون بداية جيدة...على من أضحك ستكون أسوأ شئ في حياتي..

"مدينة رائعة ومنزل جميل هيا لندخل ونرى المنزل من الداخل" قالها أبي بحماسة وكأننا انتقلنا إلى باريس أو ما شابه..

"هيا يا أطفال لا تتكاسلوا" قالتها أمي لا تتسألوا لمَ تناديني بأطفال ولديها أولاد في 17 و20 من عمرهم هي دائماً هكذا..

دخلنا المنزل المكون من طابقين إنه جيد مقارنة بمنزلنا في نيويورك غرفة معيشة جيدة بها تلفاز كبير وأربعة غرف ومطبخ كبير..

"اوليفيا اعتني بأختك حتى ندخل الحقائب "قالتها أمي لأهتم أنا بأختي الصغيرة لديها عام واحد فقط إنها جميلة جداً شعر بنى كثيف وعينان خضراوتان أنا فقط أحبها جداً..

"كريس عزيزي هل يمكنك أن تساعدني في هذه الأشياء؟ "قالتها أمي وهي تحمل بعض الصناديق وكأنها لا تستطيع حملهم بمفردها هذه العائلة تقودني للجنون..

وكريس هذا أخي العزيز إنه فى 20 من عمره إنه يزيد في حمايتي دائماً إنه يمتلك تلك العينان الزرقاء الداكنة وتلك البشرة البيضاء والشعر الأسود والجسد المتناسق والعضلات البارزة إنه جيد المظهر، أنا أحبه جداً لكنني أكره أنه دائم الحماية هذا يجعلني أشعر بعدم الارتياح..

"إذا ما رأيك في المنزل، أوليفيا؟" سأل أبي بعد أن وضع الصناديق على الأرض ..

"جيد" قلتها بعدم اهتمام ويداي في جيوب سترتي بنية اللون واضعة سماعات الأذن منذ أن خرجنا من منزلنا القديم وتوجهت إلى غرفتي تاركة إياهم ناظرين لبعضهم البعض في حزن..

دخلت إلى غرفتي أنا من زينتها بنفسي إنها باللون الأسود والأبيض وفراش في المنتصف وعلى جانبيه اثنان من الطاولات المربعة الصغيرة ومكتب صغير عليه حاسوبي الخاص بجواره بعض الصور وهناك مكتبة صغيرة يوجد بها بعض الكتب وخزانة وحمام خاص..

استلقيت قليلاً على الفراش ناظرة للسقف أفكر في كل ما حدث، أنا لم أكن هكذا أبدا لقد حدثت لي أشياء سيئة كثيرة في العام الماضي وهي التى غيرتني لقد أصبحت انطوائية ولا تحدث كثيراً ...عائلتني حاولوا مساعدتي لكنني لم أسمح لهم لقد أعجبني حالي هكذا أحياناً إنه يساعدني على التأقلم مع هذا العالم البغيض..

لقد نسيت أن اعرفكم على أدعي أوليفيا جورج مايكلسون أنا في 17 من عمري وفي المرح الأخيرة من الثانوية لدى بشرة بيضاء عندما يراني الجميع يعتقد أنني لدى مرض ما أكره عندما يحدث ذلك، أجل كنت مريضة قبلًا لكنني لست كذلك الأن، ولدي عينان زرقاوتان مثل أخي وشعر بنى طويل وجسد متناسق، انا فتاة عادية...مهلاً لست عادية تماماً ستكتشفون ذلك فيما بعد وكذلك عائلتي..

إنها الساعة الخامسة فجرًا الآن أعلم أنه مبكر جدًا لكن أبي أصر على أن نحظى باليوم في المدينة الجديدة من بدايته، لقد غفوت قليلاً فليس لدي شئ أفعله بعد ذلك..

"أوليفيا مايكلسون" قالتها أمي بصراخ ،أكره عندما تناديني بأسمى فهى تناديني فقط به عندما تكون غاضبة مني..

استيقظت مفتزعة وقلت بصوت عالي لتسمعني"ماذا؟"..

"ستتأخرين على أول يوم لك بالمدرسه" قالتها أمي..

"ماذا؟ متى واللعنة سجلتم أسمى بالمدرسه ؟" قلتها بغضب عارم..

"أوليفيا لغتك! يجب أن تكون جاهزة فاليوم الدراسى يبدأ في الثامنة" قالتها أمي..

"تباً" قلتها بغضب..

"لقد سمعت ذلك" قالتها أمي..

"أعلم" قلتها أنا بصوت عالي ثم نظرت إلى المنبه الموضوع بجانب مصباح صغير على الكومودينو وكانت الساعة السابعة والربع..

"يالها من بداية لعينة "قلتها ثم توجهت نحو المرحاض وأخذت حماماً بارداً وارتديت ملابسي ،سروال أسود قصير وكنزة بيضاء قصيرة بأكمام صغيرة وقميص من القماش باللون الأسود والأحمر مُعلق حول خصري وهكذا أصبحت جاهزة..

وأصبحت الساعة 7:40 توجهت إلى أسفل وجدتهم جميعا في المطبخ يتحدثون سوياً..

"تبدين رائعة ليف" قالها أبي بابتسامة وهو يناديني بذلك الأسم أحب ذلك الإسم فقط عائلتي تناديني بذلك الإسم، لقد أطلقه على شخص أحبه جداً..

"شكراً لك" قلتها بدون تعابير واتجهت نحو الثلاجة لشرب بعض المياه..

"مستعدة لأول يوم دراسي؟ " سألت أمي بتلك الحماسة المفرطة..

"فقط كأي يوم" قالتها اوليفيا ثم وضع سماعات الأذن في اذنها وخرجت من المطبخ..

"اوليفيا سيوصلك أخيك إلى المدرسة" قالتها أمي..

"أنا لست طفلة لدى قدمان" قلتها بملل..

"فقط لتكوني بأمان" قالها أبي الذي أرتدي معطفه ليذهب لعمله..

"مستعدة؟" سألني كريس بتلك الابتسامة التي تزين ثغره..

"أيا يكن" قلتها واتجهت نحو سياره كريس البورش..

تتسائلون بالطبع من أين حصل أخي على تلك السيارة الباهظة، انه يملك عمله الخاص بجانب الجامعة بالطبع أبي ساعده في شراءها..

"اوليفيا" قالها كريس جاذبًا انتباهي،لأهمهم حتى يعلم أنني مستمعة..

"هل أنت مستعدة لتلك التجربة" قالها كريس..

" إنه فقط يوم كباقي الأيام لا شيء جديد" قلتها وأنا أنظر من النافذة..

"هل تودين التحدث عن الأمر؟ " سألني كريس..

"كلا" قلتها وأنا أسند رأسي على نافذة السيارة..

"سيكون كل شيء على ما يرام...ها قد وصلنا" قالها كريس وترجلنا أنا وهو من السيارة ووقفنا أمام المدرسة الثانوية..

" اعتني بنفسك عزيزتي "قالها كريس ثم عانقني وقبل جبهتي..

"إلى اللقاء "قلتها له ثم دخلت إلى تلك المدرسة..

حسناً هذا مريب للغاية الجميع ينظر إلى وافواههم مفتوحة ويتمتمون ببعض الكلام لبعضهم البعض حسناً هذا يشعرني بعدم الراحة هيا اوليفيا هيا إنهم فقط مجموعة من المراهقين الذين لا يستطيعون غلق أعينهم، اللعنة هذا يوتر جداً..

اتخذت طريقى نحو مكتب المدير...طرقت طرقات خفيفة حتى أذن لى بالدخول..

"كيف يمكنني أن اساعدك؟" قالها المدير بابتسامة..

"أنا جديدة هنا بالمدرسة لقد سجلت أوراقي تقريباً منذ ساعتين" قلتها وأنا واقفة أمام مكتبه..

"أوه أجل انسة مايكلسون بالطبع، هذا هو جدول حصصك وهذا هو رقم خزانتك أتمنى لك يوم سعيداً" قالها المدير وهو يعطيني جدول حصصي ومفتاح خزانتي..

" شكراً" قلتها بدون تعابير وخرجت وذهبت إلى أول صف لي وكان التاريخ أحب التاريخ لقد عشت معظمه فسيكون سهلاً بالنسبة لي..

دخلت إلى الصف، أتمنى أن يتوقف الجميع عن النظر إلى هكذا، ثم تقدمت نحو المعلم وهمست في أذنه واخبرته أنني الفتاة الجديدة..

"أيها الطلاب رجاء رحبوا بزميلتكم الجديدة اوليفيا مايكلسون، انسة مايكلسون تفضلي بالجلوس" قالها المعلم الذي يدعي جورج وأشار إلى كرسي بجانب فتاة تزيد في وضع مساحيق التجميل ويبدو أنها فتاة المدرسة التي لا يستطيع أي أحد مقاومتها..

"يا إلهي، سأجلس بجانب تلك الفتاة "قالتها الفتاة بقرف، سوف الكمها على وجهها تلك الفتاة..

"أحدهم يشعر بالغيرة لأنه يوجد من أجمل منه" قالها فتى ما بالامام بضحك وضحك الجميع جراء كلامه..

"الزموا الصمت الآن" قالها الأستاذ جورج بغضب ثم التزم الجميع الصمت وانتهى الصف وعدة صفوف أخرى حتى حان وقت الغداء "استراحة الغداء"..

تمشيت في الطرقة التى يوجد بها الخزانات لأضع بعض الكتب وكان رقم خزانتي 246 ظللت انظر إلى الخزائن حتى وجدت خاصتي..

"وجدتك" قلتها وفتحت الخزانة وسمعت بعض التمتمات من الناس وكانت جميعها تتضمن نفس المقولة "لقد أخذت تلك الخزانة إنها ستعاني كثيراً "" أتساءل ماذا سيحدث لها إنه لن يتركها هكذا"" أشعر بالشفقة على تلك الفتاة الجديدة "..

هذه الأحاديث تشعرني بأن تلك الخزانة مسكونة، مسكونة؟ اوليفيا استيقظي إنهم فقط يتلاعبون بك..

في نفس الوقت لكن بعيداً قليلاً عن اوليفيا يقف مجموعة من الشباب المثيرين يتحادثون عن اوليفيا..

"هل أنت واثق من أنك تستطيع فعل ذلك؟ "سأل جيرمي..

"أوه رجاء لا تستطيع فتاة أن تقف أمامي ثانية واحدة" قالها جاكسون وهو يقوم برفع خصلة من شعره في حركة تفاخر..

"أنها تبدو قوية سيكون تحدي كبير" قالها ويليام..

"وهنا يأتي دور غاري....أمستعد؟"قالها جاكسون وهو يسأل غاري..

" أنا مستعد دائماً "قالها غاري بابتسامة شريرة..

وقف غاري أمام طريق اوليفيا وعندما تتجه يميناً يقف أمامها وعندما تتجه يسارا يقف أمامها أيضاً وجميع الطلاب ينظرون دون تدخل لأنهم يعلمون ما سيحدث..

وجدت أحد الأطفال الضخام يقترب مني و يبدو أنه يبحث عن المتاعب، إلهي ألا أستطيع فقط من مرور هذا اليوم البغيض ها نحن ذا..

"ابتعد عن طريقي كيس البطاطا "قلتها بنفاذ صبر وأنا انظر إليه..

"ما الذي قلتيه للتو أيتها الخاسرة؟"قالها غاري بغضب..

"ها نحن ذا" قالها جاكسون بضحك..

"لقد سمعتني خاسر" قلتها بتملل وأنا اقلده..

غضب غاري من كلام اوليفيا ومد يده حتى يأخذ سماعات أذن اوليفيا ويكسرها، لكنها بحركة سريعة أبعدت يده بقوة وامسكت برأسه وضربتها بقوة في أحد الخزانات، وتركت رأسه آثار على الخزانة وبعض الدماء من أذنه أيضاً على الخزانة..

" يا إلهي "قالها جيرمي بصدمة..

"هذا كان رائعًا " قالها أحد الفتيان بحماسة..

"لا تجرأ على فعل ذلك مجدداً" قلتها وأنا أنظم وضعية سماعات الأذن..

"المدير" قالها أحد الفتيان وهرع الجميع هارباً وتبقى جاكسون، غاري، ويليام، جيرمي، اوليفيا..

"إلى مكتبي الأن" قالها المدير بغضب..

ذهبت أنا ومجموعة الأغبياء بتملل نحو مكتب المدير لقد لمحت أحدهم سريعاً إنه مثير جداً إنه كالشعلة المتحركة لديه شعر أسود داكن وعينان خضراوتان مثيرتان ومخيفتان، بشرة قمحية عظام وجه بارزة بشكل مثير إنه مثالي، لكن للأسف إنه وغد لا يستحق ذلك الجمال..

هيا اوليفيا إنه وغد لا تعطيه اهتماماً..

جلسنا جميعاً خارج مكتب المدير لأنه كان يتحدث مع الفتاة التي تدعي ميليسا المتخصصة في شئون الطلاب ومشاكلهم وتلك الأشياء الأخرى....إنهم ينظرون لي بنظرات نارية لو كانت أعينهم تطلق رصاصات لكنت ميته الآن،كما يقول البعض...

دقائق قليلة ورأينا أخي وأربعة آخرين أعتقد أنهم أخوة الأغبياء الجالسين بجانبي....

"اوليفيا ماذا حدث؟ " قالها كريس بقلق..

"لا شيء مهم" قلتها بهدوء..

"سيد وسيدة مايكلسون رجاء اتبعاني" قالتها الأستاذة ميليسا ومشت أمامنا..

ونحن نتبعها رأينا الفتى المثير الوغد، أعلم أنا ادعوه هكذا فأنا لا أعلم ما إسمه وأيضاً هذا الإسم يليق به أيا كان، رأيته هو وأخيه اتين من الاتجاه المعاكس ورمقني انا واخي بنظرة اشمئزاز.... وكاد أن يلكمه كريس حتى اوقفته..

"هيا كريس، إنهم لا يستحقون العناء" قلتها وذهبنا وراء الاخصائية..

ترى ماذا سيحدث في مكتب الأستاذة ميليسا؟

The end
Hope you like it
Vote and comment please ❤️
© urfavgurl_,
книга «The different girl».
Коментарі