Rosewood
Detention
He's back
Party
Advantage
The camp
Truth
Feelings
Study group
Not him
One more
Argue
Bad choice
Happy birthday!
The gift
Birthday party
Storm
The cave
Another group
The dream
The bad truth
A kiss
What is going on?
Hallucination
Funeral
Confession
Surprise
Bad timing
Finally
Attack
Hunting
On my nerve
Confession
Wake up
Break up!
Bye bye
Not expected
Training?
I love you
Miss me?
Night club
Ran away
Is it the end?
New boy
The gang
GF
Dad?
Capture!
News!
Responsibility
Changes
Welcome back
We are done
Hybrid
Decision
Move
Full moon
News
Deal
The end
Not him
Chapter 10

حسناً يا الهى اريدك ان تساعدنى فى عدم قتل هذا المغفل اثناء ذهابنا للمنزل رجاء.....

"هيا حتى لا نتأخر" قلتها وانا لا انظر اليه

"ايا كان ،اصعدى للسيارة" قالها جاكسون وهو يصعد للسيارة ويبدأ بتشغيلها

"لا شكراً" قلتها وانا ابدأ بالسير واخرج هاتفى من جيبى

"هيا مايكلسون،فلدى اشياء اهم افعلها" قالها جاكسون وهو يخرج رأسه من نافذة السيارة

لم اعطه اهتماماً واكملت طريقى سيراً وانا انظر فى هاتفى واحادث كاميليا

"عنيدة للغاية" قالها جاكسون وهو يبدأ بقيادة السيارة بجانبى ببطء،،احمق

بعد مرور عدة دقائق وقد اقتربنا من الوصول للمنزل اخرج جاكسون رأسه من نافذة السيارة وبدأ بالحديث

"ذكرينى مجدداً لمَ تمشين سيراً على الاقدام،بينما انا اعرض عليك ركوب السيارة؟" قالها جاكسون

" انا فقط اتمشى مع ظلى قليلاً" قلتها وانا انظر امامى

"ظريفة للغاية،اياً كان" قالها جاكسون بسخرية ثم ادخل رأسه للسيارة مجدداً

"حسناً ها قد وصلنا يمكنك التوقف الان" قلتها وانا انظر للمنزل ثم اشير له بالتوقف

اوقف جاكسون السيارة بجانب المنزل ثم نزل من السيارة بطريقة مثيرة ثم وقف جانبى

"منزل جميل بالمناسبة" قالها جاكسون وهو ينظر الى كل انش للمنزل

"ايا كان هيا للداخل" قلتها وانا اسير لباب المنزل

" هل هذه بورش؟يا الهى لمن هذه؟" قالها جاكسون وهو ينظر لسيارة البورش

"انها لأخى ولا تفكر حتى بلمسها" قلتها وانا ابدأ بفتح الباب ثم ادخل ويدخل
ورائى جاكسون

عندما اقتربت من المنزل سمعت خمسة دقات قلب وليس اربعة فكول اليوم ذهب للتسجيل فى الجامعة كالمعتاد وهذا يعنى ان هناك خمسة اشخاص بالمنزل وليس اربعة ،لم اعطى للامر اهتماماً ثم دخلت...

"امى ابى لقد عدت" قلتها بصوت عال لكننى لم اسمع رد

" هيا لابد انهم فى غرفة المعيشة" قلتها وانا اشير لجاكسون بأن يتعبنى

"امى ابى انا......"قلتها ثم توقفت فجأة...شعرت بأن كل شئ ينهار حولى وان الكلمات لا تريد الخروج من فمى

لمَ هو؟لمَ هو من خلق الاله الذى اراه اليوم؟ولمَ قد اراه من الاصل؟بعد كل ما فعله بى فقط يأتى بهذه البساطة وكأن شيئاً لم يكن!!كلا انا لن ادعه يحصل على تلك الفرصة،ليس وانا على قيد الحياة كلا.....سأجعله يندم على مجئيه...

"لقد دعوتموه للداخل؟هل انتم واللعنة تمازحوننى؟" قلتها وانا يعترينى الغضب

"اوليفيا رجاء...."قالها اسوأ شخص فى العالم سام لكن قاطعه ابى

"اوليفيا لقد اراد التحدث معك، يجب عليك ان تعطيه فرصة" قالها ابى وهو ينظر لى

"لا تخبرنى ما افعل،انا لا اريده هنا ابداً اريده خارجاً"قلتها بغضب وبدأ وجههى بالاحمرار

" اوليفيا لقد اتيت هنا فقط للحديث لا شئ اخر"قالها سام وهو يقوم من فوق الاريكة ويتوجه نحوى

"لا تفكر حتى بالاقتراب منى ايها المختل"قلتها وانا اتراجع قليلاً للخلف كدت اصطدم بجاكسون

فُتح باب المنزل ودخل كول وعلى ملامحه نظرات التساؤل والتعجب

"ما الذى يحدث هنا؟"قالها كول ثم وجه نظره الى سام

" انه لا شئ" قالها كريس

"سوف يخرج الان لأنها لا تريده هنا"قالها كول بعصبية

" اذا لم يخرج الان،سأخرجه بنفسى" قلتها وقد اعترانى الغضب تماماً وتحولت عيناى لللون الاصفر الذهبى وانا انظر لهم جميعاً واشير للباب ثم اذهب واجذب يد جاكسون واصعد لغرفتى

للخارج الان" قالها كول وتحولت عيناه للاصفر واشار للباب فخرج سام متردداً وينظر للمكان الذى كانت تقف فيه اوليفيا

فى غرفتى صعدت انا وجاكسون وانا ازال ممسكة بيده واغلقت الباب بقوة ولاحظت اننى امسكت بيد جاكسون بقوة وشعرت بأحتباس الدماء فى اوردته فتركت يده بسرعة

" انا اسفة لم اقصد" قلتها وانا انظر الى يد جاكسون التى تركت عليها اثار يدى فأخفاها سريعاً بسترته

"لا عليك اتفهم ذلك" قالها جاكسون ثم جلس على فراشى

"اجل بالطبع تصرف وكأنك بمنزلك" قلتها بسخرية وانا اتوجه لخزانتى واخرج منها ملابس

"سأعود سريعاً" قلتها وانا اتوجه للمرحاض واغلق الباب خلفى

دخلت الى المرحاض وبدلت ملابسى سريعاً الى سروال قطنى قصير باللون الرمادى وتيشرت باللون الابيض ثم نظرت الى المرأة ونثرت بعض قطرات المياه على وجهى ثم نظرت للمرأة وفكرت فيما حدث،لقد سمحت لغضبى بالتحكم فى مشاعرى كالمائة مرة من قبلها كالمعتاد

لقد كنت غاضبة بل مشتعلة فبعد كل ما فعله فقط يأتى وكأن شيئاً لم يكن، لقد دمرنى لقد دمر كل شئ جميل بحياتى إنه اكثر شخصاً ابغضه فى حياتى،وما زاد هذا الغضب ان ابى وامى دعوه للداخل،انهم يعلموا كم ابغضه لكنهم لم يكترثوا....

شعرت بعاصفة من الغضب ترتطم بى احسست بحرارة بالمرحاض تفوق المعتاد وبدأ الغضب يزداد وانا اضع يدى على الحوض ممسكة به بقوة واغلق عينى بقوة احاول ان اتحكم بغضبى ،شعرت بأن مخالبى بدأت تظهر وعندما فتحت عينى وجدتها قد تحولت لللون الاحمر اللامع...

حسناً كلا لن ادع الغضب يتملكنى بسببه كلا،هيا اوليفيا يمكنك ان تفعليها انت اقوى من ذلك......كلا كلا لا استطيع فعلها

،لا استطيع....من شدة غضبى ولم استطع ان اتحكم به اكثر من ذلك انكسر الحوض بين يدى الى قطع كثيرة وضربت المرأة بيدى اليمنى حتى انكسرت الى قطع كثيرة وتناثرت بعض قطرات الدماء من يدى على الارض..بعدها هدأت واخذت انفاسى بصعوبة ثم عادت عيناى للونها الطبيعى مجدداً وانا انظر الى تلك القطع المتناثرة على الارض.....

Jackson POV

عندما دخلت اوليفيا الى المرحاض علمت انها تحتاج الى بعض الوقت فلم ازعجها....تجولت فى الغرفة قليلاً على ان اقر ان ذوقها رائع، وتلك الصورة الصغيرة لها بجوار فراشها مثيرة كالجحيم،هذه الفتاة مثيرة للغاية...ما هذا جاكسون توقف عن ذلك؟لا يمكن ان اعجب بها كلا لا ابداً.....

اثناء تجولى بالغرفة سمعت صوت تحطم اشياء من داخل المرحاض وحاولت فتح الباب لكنه موصد طرقت طرقات عديدة على الباب حتى تفتح اوليفيا لكن لا يوجد اجابة...

"اوليفيا هل انت بالداخل؟اجيبى على" قلتها وانا احاول فتح الباب

"فقط اتركنى الان جاكسون" قالتها اوليفيا بطريقة غريبة

"فقط افتحى الباب...هل انت حتى بخير؟" قلتها وانا احاول الا تظهر نبرة قلقى

Back again

سمعت صوت طرقات جاكسون على الباب وكان كل ما افكر به الان هو دقات قلبه لقد كانت بمثابة طبول فى اذنى،كنت افكر فى اقتلاعه وتمزيقه ارباً لكننى كنت امنع نفسى،لا اعلم لمَ او كيف فقط علمت اننى لا يجب على فعل ذلك....

لممت كل الاشياء التى وقعت اثناء غضبى ثم القيتها فى السلة والتقطت بعض المناشف ونظفت الدماء التى تساقطت ثم عدلت من ثيابى وخرجت وانا احاول عدم النظر  فى عينيه الخضراء واغلقت الباب من خلفى حتى لا يرى الاشياء التى حدثت

"انت....انت...لم واللعنة لم تجيبى على" قالها جاكسون بغضب

"اردت بعض الوقت لنفسى" قلتها ببرود وانا ارفع شعرى للاعلى على هيئة كعكة

"انت غير معقولة اوليفيا" قالها جاكسون

"انتظر هنا،سأعود سريعاً" قالتها اوليفيا وهى تخرج من الغرفة

"فتاة غبية" قالها جاكسون بتنهد

نزلت الى الاسفل لأتوجه الى المطبخ لأحضر بعض المقرمشات حتى نأكلها اثناء الدراسة،حسناً ربما انا اكره جاكسون لكننى لا اريده ان يموت جوعاً على فراشى ويظل يتذمر اننى لم احضر له شئ....عندما توجهت للاسفل كان الجميع جالسين فى غرفة المعيشة لا يتحدثون فقط ينظرون الى....

توجهت الى المطبخ دون التحدث بأى كلمة او حتى ان انظر اليهم وجلبت بعض الكعك اللذيذ الذى تصنعه امى وكأسين وضعت فيهم بعض عصير البرتقال واخذتهم وصعدت مجدداً للغرفة دون النظر اليهم....

عندما صعدت للغرفة وجدت جاكسون يشاهد صورى الموضوعة على المنضدة بجانب الفراش وضعت الاشياء جانباً بهدوء وتوجهت نحوه

"ماذا تفعل؟" قلتها بعد ان اقتربت منه ووقفت خلفه ببضع السنتيمترات

"واللعنة..لقد اخفتى اللعنة فى" قالها جاكسون بعد ان التفت الى

"لا تفعل ذلك مجدداً" قلتها بتحذير وانا اجلس على مكتبى

"ايا كان اسنبدأ الان؟" قالها جاكسون وهو يجلس الكرسى الموضوع بجانبى

"اجل رجاءً" قلتها ثم فتحنا كتبنا وبدأنا بالعمل

بعد مرور ثلاثة ساعات متواصلة من الدراسة دون انقطاع ليس تماماً فلم يخلو الوقت من شكوى جاكسون عن صعوبة الامر وقد بدأت بالتعب فأستسلمت...

"حسناً استسلم لا استطيع ان اكمل" قلتها وانا القى برأسى على المكتب

"واخيراً" قالها جاكسون وهو يرجع رأسه للخلف بتعب

"لا تتفائل كثيراً فسنكمل غداً" قلتها وانا ارفع رأسى

"تباً" قالها جاكسون فأبتسمت

"لا تقلق لن نستغرق طويلاً المرة القادمة" قلتها بابتسامة

" حسناً سأذهب انا فلدى موعد" قالها جاكسون بعد ان وقف ويعدل من ملابسه

"انا لم اسأل الى اين انت ذاهب" قلتها وانا انظر امامى

" انا اعلم انك كنت تريدين ان تعلمى" قالها جاكسون بعد ان اعطانى ظهره بابتسامة ثم خرج

حسناً ماذا حدث للتو؟هل اردت حقاً ان اعلم الى اين هو ذاهب؟لا بالطبع لا ولم سأهتم به انه مجرد احمق متعالى،ليس على وضع هذا الامر فى رأسى كل ما على فعله الان هو النوم فهذا اليوم من اسوأ ايام حياتى لعل النوم سيساعدنى على نسيان الامر،من امازح فلن انساه الا بالموت......اللعنة على الامر.

وضعت رأسى على الوسادة وغفوت فى نوم عميق محاولة نسيان ما حدث اليوم.....
The end
Hope you like it
Vote and comment please💟

© urfavgurl_,
книга «The different girl».
Коментарі