مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
33

العشر الايام دول كان جايلي الهام كبير فيهم لدرجة كتبت ييجي خمس ست بارتات فيهم  ، ما شاء الله ربنا يزيد و يبارك 😂🤍🤍🤍

ادعو الإلهام ده يفضل كده علطول يعني























....

والثغرُ منحوتٌ بقدرة خالق ٍ
‏تفاحةُ الإغواءِ أنتِ فزلزلي
‏واللهِ لو لا أنْ عرفتكِ كنتُ قد
‏أقسمتُ أنكِ بالدُجى تتجملي
‏وأخذتِ من هاروتَ بابلَ كلها
‏وَوَرثتِ من نسل الفراعنةِ الحُلي
‏وملكتِ إكسيرَ الجمالِ بغمزةٍ
‏حتى بنفسكِ كدتِ أن تتغزلي
- عندما أريد إسعاد نفسي أتخيلك معي










...

ابتسم جونغكوك في وجهها بخفوت ليَقوم بِمَلئ الملعقة بالحساء مرة بعد مرة يُوجهها نحو ثغرها المنحوت و الذي يبادله الابتسامة كما اعتاد منها

فها هو اليوم قد مر على اصابتها ثلاث ايام و تبقى يومين فقط على رحيله مع باقي الرجال

يومان فقط يفصلهما عن تلك الملحمة التي سَتُذهب بعقولهم من الألم

فقد يخسر البعض ممن يُحب و قد يخسر نفسه ذاتًا

انتهى من اطعامها لتبتسم له بسعادة على ذلك الإهتمام الذي تحبه منه ، فَرِحه كونه يهتم بأبسط شئ في يومها رغم انشغاله الدائم لإقتراب موعد ذهابه

تحاول تهيئه نفسها لما يحدث و سيحدث في ساعة يراها البعض بعيدة و لكن الاذى الذي يلوح لهم في الآفاق جعل منها ترى قربها ، لكنها تُوقن أنه لابد أن تمر عليهم أيامٍ ذاتِ رياحٍ عاتية، تميل بك مرة و تصفعك في آخرى و تطرحك أرضًا في مرة أخرى كي تنجو بسفينتك الى بر الأمان و لكي نتعلم ألا نُخدش من الرياح مرة آخرى

هى تعلم أنه في هاته الحروب لا بد من طعنات الظهر فَهُم كالافاعي التي تأتي من خلفك وقت مرضك و ضعفك

فمن يتذوق العسل و يصنعه عليه أن يُلدغ من النحل مرة بعد مرة و الا فكيف ستستمر الحياة ان لم تتذوقي شهدها و مرارتها في آنٍ واحد

" جونغكوك... حين اختفيت لسنتين في تلك المدرسة لِما لم اسمع خبرًا عنكَ او منكَ؟" نطقت بصوتها الرخيم تُثير الصمت بأن يبتعد عن مرقدهم و هى تسأل ذلك السؤال الذي لطالما داهم خلايا عقلها

" العامان اللاتي اختفيت بهم انا و دانييل لم يكن للهو بل كنت في مكان وحشيّ للغاية ، حيث يُخلق الوحوش ،
هنا جميع وحوش الحروب يجب ان تمر عليهم مرحلة الذهاب لذلك المكان ، كان كالمدرسة لتصنيع الوحوش
جميعهم كانوا يقضون عدة شهور ، لم يتحملوا الألم لعدة شهور فينسحبون ، لكني قضيت بها سنتين في ألم
ألم ادواتهم الحادة و تعذيبهم و ألم بُعدكِ عني
لم اتحمل اكثر من عامان ، كان جسدي ينزف كل ليلة من سكاكينهم و اسلحتهم و لكن نزيف قلبي هو ما جعلني اعود ، كان يبكي شوقًا كل ليلة على مفارقتكِ، حتى مع كونك مازلتِ صغيرة لتحبي وحش مثلي بهوس كما افعل معكِ لكني غرست في قلبي فكرة انكِ تبادليني الحب كما افعل "

تفسيره الذي خرج من فاهه بهدوء مطبق جعل من عيناها تلمع بدموعٍ تُهدد بالنزول لكن نظراته المُعترضة ألجمتها لتتنفس بإضطراب

لا شئ في طفولته هو و دانييل كان جيدًا ، منذ نعومة اظافرهم و هم يتعلمون كيفية اطلاق النيران و صنع القنابل و القتال بأيديهم العارية

يتذكر اول مرة رآى فيها الدماء، أُغشي عليه يومها حين كان بالثامنة او بالتاسعة من عمره رآى والده يقتل احد الخونة امام عيناه هو و دانييل

كان دانييل اكبر منه بعدة سنوات و كان مُعتادًا على تلك مناظر لذلك لم يتأثر لذلك الحد كما فعل

كم تقيأ على منظر الرجل و هو مقطوع الأيديّ و لسانه الذي تم قطعه بوحشية ، راودته الكوابيس لعدة ايام حتى تعود على هاته مناظر ليصبح الأمر بسيطًا لكن مع عدة شروخ في عقله

طريقة والده في تدريبه هو و دانييل كانت الأشد وحشية ، مهما اعترف أن تِلك الطريقة كانت السبب في وقوفه على قدميه شجاعًا هكذا لكن في داخله كان يتمنى الحصول على طفولة طبيعية كما كان يشاهد الأطفال مع آبائهم، يتنزهون و يقومون بأشياء كان جونغكوك الصغير يرغب بفعلها لكن في الجانب الاخر كان والده يقود حروب و في اوقات فراغه يُشرف على تدريب جونغكوك

تذكر تلك الأيام يجعل من جروح الماضي تتفتح و تنبت صبارًا

الذكريات كانت تتدافع مع بعضها البعض لتجعله يرى أيها الأكثر إيلامًا له و لكنه يعلم أن اكثر ما جعله يتألم هو بضع كلمات تخرج من فاه من يحبهم ، لما الكلمات تجرح أكثر من الفعل ؟

ما زال يشعر بثقل كلماتهم على صدره و كأنها تُثقلُه و تجعله يغرق نحو هاوية افكاره

كان يتمنى لو مازال جاك على قيد الحياة ليرى كم أنه يحب أن يصل لأهدافه و أسمى هدف له كان سايفر

و الذي جعله جاك يومًا يُشكك بقدرته على فعلها ، مرة قوله لها و هو في الحادية عشر و الآخرى حين كان في السابعة عشر و هى في الثالثة عشر من عمرها لا تدري عن ذلك المهووس الذي كاد يقتل مُدربه بسبب كلماته الذي بثها في عقله و اتجهت بسهامها نحو شرايين قلبه تجعلها تنزف حد الموت











●●●●

نقل جونغكوك نظراته نحو مُدربه جاك الذي يبتسم نحوه بينما يتقدم مُمسكًا بسيف ذو مقبض ذهبي ليقوم برفع نظراته نحو تلك الخناجر بأشكالها المُختلفة و مُعلقة على حائط يُقابل وجهه و يقابل ظهر جاك

" هل تعلم لما نحن هنا جاي ؟ " نطق جاك ببطئ يُمرر ابهامه على نصل السيف ببطئ مُميت يتنفس بهدوء يُلقي بنظرات نحو ذلك الذي يُراقب تصرفاته ببرود اعتلى محياه ليقوم بتكتيف يداه مُردفًا بنفاذ صبر :

" لأنني نجحت بالمرحلة الأولى و ها أنا ذا أنتظر منك أن تبتدأ تدريبي السخيف مثلك "

طريقته اللامبالية في القاء الحديث و النظرة الباردة في عيناه جعلت من جاك يبتسم بفخر كونه و اخيرًا نجح في ترويض الوحش أمامه و جعله صرح جليدي يُلقي كلماته بلا إكتراث

لكن هناك ثغرة لم تغفل عن جاك لكونه أضحى يعيش معهم في نفس القصر و كل ما يفعله هو مراقبة جونغكوك و الحرص على تدريبه يوميًا

كان يوميًا يرى جاك تِلك النظرات المُهتمة نحو تلك الصغيرة المُسماه سايفر ، كان يُراقبها بإهتمام في كل حين و يُلقي بتلك النظرات الخفية نحوها ، على طاولة الطعام حين تجلس مُقابلة اياه كان لا يزيل نظراته عنها و لا يأكل إلا حين تُنهي هى طبقها

( يا عمري 😭🥺 انا نفسي حسيت بفراشات 😭🦋 ) 

يفعل كل ما تطلبه و ان كان مُجرد مُزاح منها حتى أنها في يومٍ مم الأيام طلبت من والدها غرفة بها كل شخصيات باربي و ما يحتويها من ألعاب و رفض والدها لكثرة ألعابها و تأثرها  بتلك الشخصية باربي و لكن في يومهم التالي وجدت سايفر غرفتها مليئة بتلك الألعاب التي أرادتها و هو الوحيد الذي علم بأمر تسلل جونغكوك ليلًا نحو متجر الألعاب و انفاق مصروفه الأسبوعي على تلك الألعاب التي رآها جاك مجرد غباء طفولة

عكس جونغكوك الذي و لأول مرة شعر بتلك السعادة الغامرة و هو يرى سايفر تصرخ بسعادة و هى تحتضنه تخبره ان والدها هو الافضل لإعتقادها أن والدها من أحضرها لها و لكن مع ذلك هو لم يحزن لكون جهوده بإسعادها ما تزال خفيه كان وقتها يشعر و كأن تلك الألعاب له هو بدلًا عنها

لأول مرة شعر بشعور أن تُعطي شخصًا شئ ما يجعله سعيدًا لهاته الدرجة لأنه فقط اعتاد على تلقي الألم و اعطاءه لم يُجرب ابدًا شعور العطاء بلا مقابل ، لكن ها هو وجد ذلك المقابل و هو تلك السعادة التي ترتسم على ملامح طفلة صغيرة لم تنجاوز السابعة من عمرها بعد

ابتسم جونغكوك وقتها في وجهها يرى ملامحها الملائكية و هى تضحك بسعادة تنظر بين تلك الألعاب الكثيرة التي اشتراها لها ليستند برأسه على باب غرفتها مُبتسمًا بشدة على فرحتها و هى تُريه شخصيات باربي الذي قضى الليل بطوله يقوم بتجميعها من العديد من المحلات

" جونغكوك انظر انها سنو وايت " صرخت سايفر بحماس سعيد تُلوح باللعبة التي بين يديها بسعادة لتُريها للآخر الذي قهقه بخفوت على حماسها لمجرد أنه تم تحقيق أمنيتها في غضون عدة ساعات

" تُشبهك أيتها الصغيرة في بياضها الناصع و لكنكِ مازلتِ أجمل منها " إقترب منها مُردفًا بعدة كلمات تحت انفاسه

جلس بجوار سايفر التي اكملت لعبها بالألعاب بينما تبتسم و هى تقوم بتعديل ملابس دُميتها و تقوم بخلعها و إلباسها إياها مجددًا و مجددًا تقوم بتغيير تلك الملابس حتى انتهت جميع الاختيارات امامها غافلة عن ذلك الذي يكاد يحرقها بالنظرات التي يُلقيها عليها

" حين تُريدين شئ آخر يمكنك القدوم الي أنا فقط و سأحضُره لكِ مهما كان حسنا ؟ " أمال جونغكوك رأسه مُردفًا بإبتسامة فاتنة على محياه لتنظر اليه الصغيرة بعيون لامعه من السعادة ليبتسم متلاعبًا مع خصلات شعرها السوداء الناعمة مُمسدًا إياها برقه

" هل هذا يعني أنك من أحضرتَ لي كل هذا ؟ " سألت سايفر بعيون لامعة و هى تتمسك بلعبتها ليتنهد الاخر يُمسد جبينه بتوتر من إخبارها ، لا يدري لما عليه أن تكون ذكية لهذا الحد و هى بذلك الصغر لذلك هو اومئ بقلة حيلة لتبتسم اليه الآخرى تقفز عليه تحتضنه لسعادتها

" جونغكوك يحب سايفر " أردفت سايفر بصوت عالي جعل من الاخر يتوتر و تحمر اذناه بقوة مما يحدث

عض جونغكوك شفتيه بتوتر مما يحدث فها هي تحتضنه بطفولية و تخبره أنه يحبها و هو بالفعل يفعل لكن لما تقول ذلك بصوتٍ عالٍ ... ! تبا أتريد هى فضحه أم ماذا ؟

" و سايفر تحب جونغكوك ايضًا " اردفت كلماتها بتتابع ليبتلع الاخر ريقه بصعوبة من نبضات قلبه التي تعالت بشده جعلت من اذناه تحمران مرة اخرى

" احم .... جونغكوك هيا ، لقد حان وقت تدريبك " نطق بها جاك الذي كان يراقبهم منذ البداية و التي بدت عليه ملامح السخرية لكون ذلك الوحش الصغير يبدو كطفل صغير خجول بين يديها ، سيقتله لا محال لضعفه هذا ، كان جاك من الاشخاص الذين لم يسبق لهم و ان مروا بتجربة حب و لم يؤمن به أبدًا رغم كل التجارب الذي سمع عنها و رؤيته لتلميذه واقع بالحب لهذه الدرجة جعلت منه يفور غضبًا

و ها هو جونغكوك واقف بملامح طغى عليها البرود و السخط الواضح عليه امام من يكاد ينفجر غضبًا بوجهه لكونه اكتشف نقطة ضعف لا تقهر للوحش الذي من المفترض أن يكون لا يُقهر

" أين كنت ليلة أمس؟ " نبرة التساؤل الذي ظهرا في جملته جعلت من المعني بالسؤال يبتسم بسخرية بينما يضع يداه في جيبه يتنفس بهدوء

" و ما شأنك ، هل عينك والدي مُربية خاصة لي ؟ " سخر جونغكوك و مازالت الابتسامة التي استفزت جاك تحتل شفتيه تحت نظرات الاخر الحارقة نحوها و ملامح جاك التي تجمدت بغضب،  نعم يريد وحشه أن يكون بارد لا مبالي و لكن ليس وقحًا ، ان كان اكتفى بالجملة الأولى لم تكن لتكون مشكلة معه لكن ها هو جاك يبتسم مرة اخرى بخبث على تلك الملحمة الكلاميه مع تلميذه المفضل

" اوه معك حق ، ليس لي شأن ، كما لن يُصبح لك شأن بتلك الصغيرة سايفر مجددًا ، فكما أعلم إن والدها سيأخذها الى كوريا لتقضي مُراهقتها هناك ، بعيدًا عنك " نطق جاك كلامته ببرود غير مبالي بذلك الصغير الذي شعر بشئ يتحطم في داخله ، كيف ستبتعد عنه ؟

لا يستطيع تخيل ما قد يحدث حينها ، أقصى ما يمكنه الإبتعاد هو اسبوع او اسبوعين و عدة ايام حين يقضيها في التدريب خارج البلاد لا يمكنه تحمل أن ترحل بعيدًا لسنوات ، أعني قد يفقد حبها له رونقة داخلها ، قد يحصل عليها شخص اخر و هنا تجمدت ملامح وجهه بألم ليراقب الفراغ بملامح قاتله يأبى أن يجعل دموعه تنزل على ما يشعر به

في الحقيقة لم يكن جاك يعلم مدى أهمية تلك الصغيرة لجونغكوك ليس و هو يرى ملامح وجهه التي بدت و كأن احدهم كان يقوم بتعذيبه لسنوات حياته يراقب كيف التحم الألم مع ملامح وجهه و تلك الدموع العالقة بين أجفانه و التي يأبى انزالها

" و من يهتم ؟ ألم تخبرني دومًا انني وحشك الصغير المفضل ، ها أنا أخبرك أن ذلك الوحش الذي تصنعوه سيحصل على ما يريد،  حتى لو قتلتك انت و من سيقف بطريقي " تمتم جونغكوك بتلك الكلمات نحت أنفاسه بغضب يتنفس بجنون بينما احمرت عيناه من قوة شده عليها لكي يحبس دموعه فيها

ابتسم جاك على تلك الحروف المتلاحقة التي خرجت من فاه الأصغر ليُلقي اليه سيف مُعلنًا عن بدأ مبارزته معه ليقبل جونغكوك الأمر برحابة صدر كونه اراد ذلك بشدة ، اراد شئ يقوم بتشتيته عن ذلك الألم في صدره و تلك الأفكار في عقله و التي تخبره ان ييأس عن تلك الصغيرة و انها لم تحبه ، فتاة تحب الحياة مثلها لن تحب شخص شوهت الحياة دواخله

تنفس جاك بثقل من تهجم الآخر عليه بشراسة جعلته يستقبل حركات سيفه ببعض حركات الدفاع اما في الجانب الاخر تأوه جونغكوك بين أنفاسه بخفوت من الجرح الذي خلفه سيف الاخر في قدمه ، رفع جونغكوك سيفه مُستعدًا لتوجيه هجمة نحو الاخر لكن كلماته اوقفت حركته في المنتصف لتجعله يبتلع ريقه بألم يتخيل ذلك اليوم

" هل تعتقد أنها ستُحبك؟ تلك الصغيرة حين تكبر لن تنظر لشخص ذو جسد مشوه و قد يموت في إحدى الحروب بل ستبحث عن شخص يعيش معها حياة طبيعية ، الحياة التي لا تمت للوحوش أمثالنا بصلة ، لأنك هنا مجبور أن تدخل ساحة الحرب و قد تموت حينها او ربما قد تحيا لكن بحياة مشوهه و عقل أكثر تشوهًا لما تراه منذ صغرك "

كلماته دخلت اذنه جعلت منها تنزف دمًا من شدتها عليها ، يتخيل يومًا أن تقوم برفضه لكي تذهب لرجل آخر،  يحبها و تحبه ...... يقدم لها حياة خالية من محاولات الاغتيال العديدة و حياة خالية من القلق ان تفقد زوجها في يومٍ من الايام في إحدى الحروب

دمعت عيناه بشده لتخونه قوته و دموعه و تنزل فيضان دموعها التي حاول بشده منعها ، شد بقبضته على السيف ينظر نحو مُعلمه الذي اختفت ابتسامته بندم على ما تفوه به ليتقدم نحوه بإبتسامة حملت من جنون العالم الكل

" إذًا اترى أنني غير جدير بأن أُحَبْ و اُحِب ؟ " تحدث جونغكوك بجنون و هو يبتسم بوسع بينما تنزل دموعه بصمت ترثي حالة صاحبها ليضحك بقوة حين أومئ الاخر بلا اكتراث ، كان جاك يراقب حالة جنونه هذه بصمت مطبق لا يريد الحديث بأي كلمة آخرى،  يخشى جرح الصغير اكثر من هذا ، هو فقط حاول تمهيد الأمر له حتى لا يصاب بالجنون حين تقوم سايفر الصغيرة برفضه و يبدو انه فعلًا يرى أن ذلك ما سيحدث

" سَتُحبُني هي ، و سَأعيش معها بسعادة ، لكنك لن تكون هنا لترى ذلك أيها العجوز " تحدث جونغكوك بجمود ليُوقف دموعه عن السيلان و ينظر في عيناي الاخر بتحدي جعل من جاك يبتسم بإستخفاف

و هنا رفع جونغكوك سيفه على حين غرة يغرسها في صدر الاخر بدون ان ترف له جفن حتى و بدون أن يرمش حتى مُحدقًا في عيني الاخر

" و الآن راقبني و انا أصل الى هدفي "




















.
.
.


يُتبع.....


Now watch me .......

يا ربي انا عن نفسي حبيت البارت ما ادري عنكم ؟ 🌚

و معاكم واحدة قعدت في بيتها شهر كامل من غير نتو بتشحن باقة عشان تحدث لحضراتكم بارت

استحق جائرة نوبل صح و لا صحين

صدقوني ان بحسد البت سايفر دي ، و بحسد جونغكوك على سايفر ، يعني انا معرفش موقعي ايه من الإعراب طيب

لماذا نحن هنا يجدعان ؟!!!

تبا للسنجلة و الجفاف اللي بتجيبه.... بقيت قاعدة بدور على معاهد اتعلم فيها بيانو او اعمل اي حاجة في الفراغ بتاع الاجازة ده 🥲💔

و الأخت الكريمة هنا مكسلة 














م

عرفش ليه بقيت بحدث لكم كتير كده يجماعة
حاسه انه هيجلي فترة ركود كده بعد التحديثات الكتيرة دي
احسن انا مش عايزة بلا عنوان تخلص ف هبدأ اعدل على البارتات الأولى و أضيف شوية احداث و بتاع

© Shahd ,
книга «بلا عنوان ».
Коментарі