مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
27























Writer's POV  :●

تنهد الواقف بسخط من هاته المشكلة التي وقعت على عاتقه

احضر كمادات مياه باردة يضعها على تلك الرأس التي تكاد ان تنافس الشمس في حرارتها

حرارتها لم تنخفض منذ احضرهم للكوخ و هذا سئ لانهم بالفعل في مكان معزول و هو لا يدري ما يفعل معهم فهو ليس خبيرًا بأمور الإسعافات كرئيسه

و حتى استغرب عدم استيقاظ الآخر رغم مرور عدة ساعات على اغمائه

تبا له هو الاخر كان متجه لكي يقابله و سمع صوت الاشتباك و اطلاق النار

هو فقط توقف بصدمة حين رآى جونغكوك يقاتل بكل تلك الوحشية

لم يسبق له رؤية شخص يقتل رجل طوله يغلبه بيداه العاريتين بل و جذع الشجرة الذي اخترق جسد اضخم رجل فيهم ، كان لعين قوي و هو يعترف لذلك قبل ان يعمل معه

و لكن ما شتته كما شتت جونغكوك هو تلك الطلقة التي صدرت من قلب الغابة ، ليتذكر هو الاخر كون خطيبة جونغكوك كانت معه ايضا

لذلك تتبع خطوات جونغكوك حتى وصل و رآه منهار على ارض جليدية و مغشيًا عليه و يبدو انه تم وضع مخدر في طعامه

لا بل بالتأكيد فلا شئ سيوقف الوحش غير ذلك

لذلك قدم مساعدته لهم و ها هو يتورط بينهم لا يعرف ماذا يفعل في كوخ منعزل في مكان نائي

بين تلك الجميلة المُصابة المحمومة و التي لم تنخفض حرارتها منذ جاء بها و بين ذلك الذي لايزال مغيبًا عن العالم

للحق هو لا يخاف عليه بقدر ما يخاف منه حين يعلم ان حبيبته الصغيرة في خطر ان لم يستيقظ الان لذلك فقط ليجرب حظه في آخر محاولة منه لإيقاظه

توجه نحو الخارج و بالتحديد تلك البحيرة الجليدية ليبدأ بحفر حفرة لكي يستطيع فقط اخراج بعض المياه المثلجة لإيقاظ دب الباندا الاخر ، امسك الدلو يملأه بالماء متناسيا امر يده التي تجمدت من البرودة

لما يُقيم في روسيا بحق الإله؟

انها ابرد ارض الله، تبا للجميع

اتجه نحو الكوخ مرة اخرى بخطوات متقاربة رزينة ليبتسم حين رآى اسلحته كما وضعها

كان مهووس بتلك الاسلحة و خصوصا الجديد منها ، لدرجة ان منزله عبارة عن متحف للأسلحة

اتجه نحو جونغكوك النائم بسلام

" تبا له يبدو بريئًا جدًا عن ذلك الشخص الذي كان يقوم بمجزرة منذ ساعات " قال بصوت خافت لينظر الى المياه بنظرات مترددة لا يعلم ان كان ما سيفعله سيأتي بصالحه لانه ان استيقظ جونغكوك فهو سيعاقب و ان لم يستيقظ جونغكوك فهو سيَقتُله

لذلك في الحالتين هو ميت لذلك لا ضير من التجربة

امسك رأسه السميكة يستعد لوضعها في الماء على أمل ان يستيقظ

" لا تقتلني ايها الغبي " قال بصوت خافت يعض شفته ليغمس رأس جونغكوك في الماء المثلج جاعلًا من الاخر يشهق و يده التي تحركت نحو عنقه يخنقه بها بقوة رغم استيقاظه منذ عدة ثواني و ملازمة الصداع له منذ لحظة الاستيقاظ، و مع انه لا يرى من يفعل ذلك لكنه اعتقد انهم وجدوهم و كونهم آذوا حبيبته جعل من قبضته تشتد على عنق الآخر

" تبا لك جيون اتركني ايها العاهر " صرخ بصوت عالي ليُخرج الآخر رأسه من الدلو ينظر للذي يصرخ بين يداه ببرود قبل ان يتركه بفزع حين لمح جسد حبيبته على ذلك السرير المصنوع من القش

استقام اليها سريعًا مُتجاهلًا الآخر الذي بدأ يشتمه و متأكد ان يديه صنعت علامة على عنقه

لعين و قوي للغاية

" تبا ما بها ؟ لما حرارتها مرتفعة هكذا ! " صرخ جونغكوك بجزع يضع يديه على عنقها و جبينها

كانت ساخنة جدا لكونها قضت فترة لا بأس بها على الجليد و الارض الباردة بمجرد فستان خفيف يسترها مما أدى إلى التقاطها لبرد شديد اضافة إلى اصابة ذراعها

" لم تنخفض حرارتها منذ احضرتكم لهنا " قال هو ببطئ يراقب تحركات الاخر في الكوخ يحضر كمادات باردة ليجلس بجوارها

" اخرج و ابحث عن بعض الاعشاب ، ستجدها فوق إحدى الاشجار العتيقة و في طريقك احضر بعض الفواكة " أمر جونغكوك بحدة يضع الكمادة الباردة على رأس التي تأوهت من برودتها ليمسك يدها لتقبيلها،  ابتسم الاخر بصعوبة من اوامره اللامتناهية يريد ضرب رأسه الاحمق قبل ان يوافق مرة اخرى على العمل مع لعين مثله

" ذكرني ان اطلق عليك النار من سلاحي المفضل " قال الاخر بصدق لتسقط ملامحه حين التفت جونغكوك له بملامح مميته ليردف :

" و ذكرني أن احشر سلاحك اللعين المفضل في مؤخرتك السمينة ان لم تتحرك الآن  "

التفت جونغكوك نحو سايفر التي اخرجت تأوه متألم حين تقلبت بدون وعي و ضغطت على جرحها

تاركًا الاخر ليتسآل هل مؤخرته المثيرة تبدو سمينة ؟

ليصفع افكاره مُذكرًا نفسه ان جونغكوك يحب جعله يفقد الثقة في كم ان مؤخرته مثيرة للغاية

هى مثيرة جدا

و لكنه ذهب قبل ان يرد عليه لكي لا يقوم جونغكوك فقط بدفنه تحتهم لتأخره

" سايفر عزيزتي هيا افتحِ عيناكِ " قال بصوت خافت ضعيف يعض شفته السفليه بألم من منظرها

يشعر و أنه لأول مرة أخفق في شئ و بل أخفق في فعل اهم هدف في حياته كلها

لقد أخفق في حمايَتُها لأولِ مرة

يشعر بالجذع و اليأس في أطرافه و سهم تأنيب ضميره يغرس في قلبه بقوة لم يسبق لها قط ان تأذت و هى بقربه لكن الآن هى مستلقية بذراع مصابة و حرارة لا تنخفض

فقط ينتظر ان يحضر الاخر الاعشاب التي اخبره عنها لانه يتذكر انه رآها في إحدى الكتب الطبية التي كانت تقرأها و هى جواره او حتى حين يخرج معها لإحضار الاعشاب من اجل الخلطات الطبية لذلك فهو لديه خبرة واسعة بذلك المجال

لما عليه ان يكون مهووسًا بكل شئ يخصها فقط ؟

( عشان يسطاا بترفرف قلبي بهوسك 😣🦋🦋 ف خف علينا شوية احنا قطيع من الخرفان 😂👈🌚👉 )

قبل جبينها يرى الى اي مدى مازالت حرارتها مرتفعة

وضع يده على خدها ليسند جبينه على خاصتها شاعرًا بالحرارة التي تنطلق من جسدها و وجهها

" أيتها الاميرة النائمة حتى و انتِ في اسوء حالاتكِ تبدين جميلة " بصوت هادئ يخرق سكون المكان تحدث يداعب خدها بأصابعه ليرى انها كادت ان تتحرك لتستند على ذراعها المصاب لينتفض سريعًا محاوطًا اياها ليقوم بتثبيتها لكي لا تتحرك مرة اخرى

نظر إلى ذراعها ليلاحظ بقع دماء عليه

" تبا لي " تمتم بغضب من نفسه محاولًا بصورة فاشلة ان يتمالك اعصابة ليتجه نحو إحدى الاقمشة المُعلقة و التي قام احدهم بغسلها لكونها كانت مليئة بالاتربة

" عمل جيد بالنسبة لشخص ينحصر تفكيره على الاسلحة " تمتم جونغكوك بخفوت و هو يرى كيف ان الآخر نظف جرحها بطريقة جيدة نسبةً لشخص يفعل ذلك لأول مرة و حتى انه قام بإخراج الرصاصة فقد توقع جونغكوك انه قد من الممكن ان يكون قد ترك الرصاصة في داخلها و بالطبع كان سيملئ مؤخرته السمينة بالرصاص ان حدث ذلك لكن يبدو انه نجى من بطشه

اعاد تعقيم الجرح يحاول تجاهل اصواتها المُتألمة التي تُخرجها من حينٍ لآخر لكي لا يستقيم حالًا و يملئ جسده بالرصاص كما يدها

تبا لشعور الندم

لكن لنكن نحن صادقين فهو بالفعل بذل كل ما بوسعه لإنقاذها و عدم الوقوع مغشيًا عليه بعد تناول طعامٍ يحتوي على مخدر يُعد شئ إعجازي كما انه لحسن حظهم لم يكن المخدر بذلك القوة و لحسن حظه ذلك اليوم انه لم يمتلك شهية كبيرة للطعام و قد تناول عدة لقيمات فقط

قبل شفتيها بخفة حين اخرجت هى تنهيدة ألم

" اسف صغيرتي " تأسف بألم يمرر يده على عنقها الحار يدلك مناطق معينة به تعمل على استرخاء الجسد ، تعلم كيفية فعل ذلك من معلمه الياباني عند تدريبه في المعبد الياباني من عدة سنوات مرت

تدربه في ذلك المعبد كانت نقطة تغير كبيرة في حياته لانه هناك تعلم اشياء كثيرة جدا و اشياء حتى هو لم يكن يعلم بوجودها برغم انه تدرب سابقًا مع نخبة من افضل المعلمين في امريكا و اغلبهم من ذوي البشرة السمراء لانهم كانوا لا يُقهرون و مع ذلك لم يذكروا له شيئا عن كل طرق القتل هاته و ايضًا تدرب تحت يدي والده افضل جنرال حربي في تاريخ الحروب الكورية كان آداة قتل أثناء الحروب و والده الذي انتج آداة قتلٍ أشرس منه

و بالطبع يتذكر حين كان والد سايفر يُدربه هو و سايفر  على معرفة انواع الشفرات و كيفيه تفكيكها او حين قام بتعليمهم كيف يمكنهم اختراع شيفرة خاصة بهم ، كان والدها مهووس بكل تلك الشفيرات لكونه جاسوس و كان يستخدمهم بكثرة و اكبر دليل على هوسه بتلك الرسائل المُشفرة و الشيفرات هى اسم ابنته

سـايـفر ، اسمها يعني الشيفرة السرية او بمصطلح عربي قديم كان بمعنى الرقم صفر و استخدمه اليونانيون لوصف الشئ المُبهم كالشيفرات التي يستخدمها والدها كانت مُبهمة لا أحد يستطيع تفكيكها غيره

لذلك حرص والدها على تعليمها كل شئ يعلمه حتى انها اخترعت هى و جونغكوك شيفرة خاصة بهما هما الاثنان فقط، لا احد يمكنه استخدامها غيرهم و حين اراد والدها إكمال تعليمها لإستخدام السلاح كأخاها دانييل كان جونغكوك و والدته و والدتها هم اول الرافضين لذلك

الشئ الوحيد الذي جعل والدها يوافق على قرار جونغكوك هو وعده له بحماية ابنته

و حتى الان لم يُخلف جونغكوك وعده لوالدها قط ، يحميها بكل ما يملك لانها اغلى ما يملك

تنهد جونغكوك من تذكر كل تلك الذكريات على عقله حتى توقف على طيف ذكرى لطيفة قد لا تتذكرها سايفر لكونها كانت في الخامسة فقط لكنه يتذكرها كأنها حدثت الآن

اول عناق لهم و اول ذرة انجذاب تُخلق في قلبه تجاهها










●●



كانت حفلة كإحدى الحفلات المُعتادة حين ينتصر والده في إحدى المعارك ضد اليابان و ينجح في استعادة جزء من وطنهم

و لكن على عكس العادة لم تُقام هذه الحفلة في كوريا كالمعتاد بل في أمريكا حيث انتقلوا لهنا منذ سنتين في قصرٍ ضخم اشتراه ملك كوريا لوالده كهدية و انتقل السيد كانغ و زوجته اليه ليعيشوا معًا بالإضافة إلى صديقه الوحيد دانييل و أخته التي اصبح يراها نوعًا ما لطيفة و مزعجة بنفس الوقت لأنها تلتصق بهم طوال الوقت و خصوصا به هو

دقائق مرت عليه بملل و هو جالس يرتدي بذلة رسمية تناسب حفلة لكبار الشخصيات و النبلاء

لمح دانييل و هو ينزل على الدرج من فوق يتمسك بيد شقيقته الصغيرة التي كانت تبتسم بلطافة لكل الحاضرين و ما لبث ان تجمع حولهم بعض من صديقات والدتها يقبلن وجنتيها

احمرت وجنتيها من كل تلك القبلات التي نالتها اما جونغكوك الصغير ذو التسع اعوام لم يُزح عيناه عنها من بداية نزولها

أعني كانت لطيفة و جميلة جدا بالنسبة له و حتى و هى تدور بفستانها الوردي امام والدتها و والدته تضحك بسعادة لا تُعيره اهتمام منذ نزولها و هذا حقًا شئ لم يعتاد عليه منذ مجيئهم للقصر

اعتاد على تمسكها به و تشبثها به طوال الوقت هو و دانييل لكنه تذكر فعلته ليلة امس حين لم يقبل ان تأتي للعب معهم و انتحابها الذي خرم طبلة اذنه و مع ذلك لم يقبل

كان هو و دانييل مُتجهان ليلعبا مع بعض الفتيان فماذا ستفعل هى معهم و ايضا لا يريد ان يخاطر بأن تتأذى معهم فيعاقب والدها دانييل

ابتلع ريقه بحزن يرى كيف تبتسم بسعادة للجميع و تعانقهم جميعهم عداه

" اذهبي و اعطي لجونغكوك عناقًا أيضا ، طفلتي الجميلة " قالت والدتها تبتسم بهدوء حين رأته ينظر لصغيرتها منذ بداية الحفل و كيف لمعت عيناه بحزن طفولي حين لم يحصل على عناق منها كما الجميع، تحمس جونغكوك قليلا و سُرعان ما اندفن حماسه حين هزت سايفر رأسها بعلامه رفض

" جونغكوك لا يحب ثايفر " قالت سايفر بصوت منخفض تُلاعب اصابعها الصغيرة ليعض هو على شفتيه بغيظ من المشاعر السلبية التي شعر بها حين رفضت و حين باحت بتلك الجملة

" من قال هذا عزيزتي ؟ جونغكوك يحبك لكنه لا يعلم كيف يخبرك عن ذلك و الان انه ينتظرك من أجل أن تعانقيه و ايضا تعطيه قبلة على خده " همست بها يوري في اذن سايفر الصغيرة التي سُرعان ما أومئت لها لتضع يوري قبلة صغيرة على خدها المُكتنز

توجهت سايفر بخطوات صغيرة نحو جونغكوك الجالس على كُرسيه لتبتسم له حين وقف من على الكرسي حين رآى اشارة والدته له

ابتسمت الاخرى بسعادة ظنًا منها انه يريد معانقتها هو الاخر

لفت يدها الصغيرة حول معدته تُقرب جسدها نحوه لتقوم بتغليف جسده الكبير بيدها الصغيرة و رأسها الذي يصل إلى صدره حط هناك بسلام تبتسم بهدوء حين قام هو الاخر بإحاطتها بيده يحاول معرفة ذلك الشعور الذي شعر به و كيف تسارعت دقات قلبه من حضن واحد فقط

" يبدو انني مريض " همس بها لنفسه يحاول انكار ما يشعر به او كونه لا يعرف ماذا يحدث معه جعل من اعتقاده انه مريض

" ثايفر تُحب جونغكوك " تحدثت الصغيرة بصوتٍ مرح طغى عليه السعادة من احتضان الاخر لها و لكن يبدو ان جونغكوك اخذ الأمر بجدية لان قلبه اصبح كمضمار سباق لا يتوقف عن الخفقان و تنفسه الذي تسارع حين حطت قبلة صغيرة منها على وجنته جعلت من الأمر اسوء بالنسبة له



" يبدو ان جونغكوكي يحب سايفر ايضا " همست مادلين بسعادة تبتسم على ملامحه المنصدمة و يده التي توجهت لوجنته غير مصدق انها تُقبله لأول مرة

لكن سُرعان ما تدارك نفسه ليُخفض من طوله نحوها يُعطيها قبلة على خدها المُحمر هى الاخرى

و تبا لأن والدته لم تتوقع ان يقوم جونغكوك بفعل هذا امام الجميع خصوصا



























●●●●













" أحبك جدا صغيرتي " همس يُقبل وجنتها ليلاحظ انخفاض طفيف في درجة حرارتها لكنها مازالت بحاجة إلى الاعشاب

و ها هو يسمع صوت الباب يُفتح ليُطل الاخر منه حاملًا بعض الاعشاب في كيس من القماش و بعض الفواكه في اليد الأخرى مع بعض الطعام الذي استنكر جونغكوك وجودها هنا

" من أين احضرت هذا الطعام؟ " تساءل جونغكوك يشير الى الطعام الذي وُضع على الأرض لكونه لا يوجد غير الفراش التي تقبع عليه سايفر و كرسي متهالك يجلس عليه جونغكوك

" وجدته في احدى سيارات اولئك الأوغاد " تمتم بلا مبالاه يفتح الاكياس ليعطي لجونغكوك الاعشاب مع بعض الأدوات و الكمادات التي وجدها ايضا

" شُكرًا لكَ جيمين " قال جونغكوك بنبرة ممتنة ينظر للأعشاب المطلوبة و تلك الأدوات التي ستسانده في علاجها ريثما تنتهي العاصفة الثلجية التي بدأت منذ نصف ساعة فقط




























يُتبع.....



هاي هاي بالحلوين

تحديث لطيف خفيف ببارت طويل يتعدى ال2000  كلمة

المهم

ظهرت شخصية جديدة معانا 😳🔥🔥

جيمين له دور كبير في الرواية

و مين الحلوة اللي خلصت مثلث الموت امبارح 😣♥️♥️🔥

رواية مثلث الموت رسميا تم الانتهاء منها و اشعر بسعادة عارمة لذلك ألقوا نظرة عليها رجاء

و بعدين بقى كل وقتي و جهدي لبلا عنوان سو افرحوا 😂🖤🖤

بكرة اليوم الاربعين على موت جدي اللي هو يوم الخميس

لذلك ادعو له بالرحمة و اقرأوا الفاتحة على روحه لو سمحت

و من كان له ذرة محبة لي في قلبه فليدعوا لي في هذه الأيام المباركة و لكم بالمثل

كما ان الليلة هى ثاني ليلة في الليالي الوترية

اكثروا من الدعاء و تصلوا ركعتين

اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا 🦋♥️

لا تنسوا القاء نظرة على مثلث الموت و متنسوش الفوت و تعليق لطيف زيكم

يلا

رأيكم في البارت  -السؤال المعتاد- ؟

جيمين؟

تحبون احط ذكريات من الطفولة في النص كده ؟
عشان انا بحبها اوي

يلا سي يو

© Shahd ,
книга «بلا عنوان ».
Коментарі