خُيُوط نِهايتِي / ١
بينَ فُصول ذاكِرتِي / ٢
إكتفـاءّ / ٣
إنفصـَامّ / ٤
كـَانسِـر / ٥
غبـَاء / ٦
نظـرَاتّ / ٧
أوتارّ قلبِـي / ٨
حظّـر / ٩
مُخـَادِعّ / ١٠
مشاعِري تكـفِينا كـلاَنـا / ١١
أ..هامِشٌ قلبِي بناظِرك / ١٢
أكرهُك بمقدَار حُبِي لكَ / ١٣
فِلـم / ١٤
إعّتـرَافَـاتّ / ١٥
شُتاتّ مَشاعرِي / ١٦
تافـهّ / ١٧
شهّر / ١٨
صدّمة ! / ١٩
حربٌ باردةَ / ٢٠
لاّ غرِيبَ بِكّ / ٢١
أحلاُم مُراهِقـةّ / ٢٢
إشتياقّ / ٢٣
جحِيـم / ٢٤
شُتاتّ مَشاعرِي / ١٦
وماذا بعد ؟

وماذا بعد أن أرهقتّ رُوحِي ، نزِفت وتَركتنِي لأُلملمَ شُتات مشاعِري ..
مشاعِري التي تشبَثت بِك وخذلتنِي ..
أتدرِي بأننِي عِندما بدأت بِكتابة هذهِ الكلمات ، كانَت مُوجهةً لأخاك ؟ ، أنا حتى لا أدّري لماذا أكتُب لَك ..

أحبك وأعشقك ، لا أستطِيع تجاهُلك ولا تجَاهل مشاعِري إتجاهك بهذه البساطة ، بل أنا لا أستطِيع أبداً ، أنت مِثل وشمٍ طُبع علىٰ قلبِي ، والوُشُوم مِن المُحرمَات ..
لذالِك حُرمّت عنّ قلبِي لأبد الأبدِين ..

أحاوِل وأحاوِل أنّ أبقىٰ قوية أمَامك ، ولكِنك دائما تَكسِر أسارير مُحاولاتِي بنظرات ..
أتدّرِي بأننِي أتعذبُ يومِياً فَقط بسببّ حُبك ..

أدمنتُك يا هذا ، أدمنتگ ، ونسِيت بأنكَ مُحرمٌ على قلبِي ..



© سِيـلآ ہہ ,
книга «هُراء / Bullshet».
Коментарі