خُيُوط نِهايتِي / ١
بينَ فُصول ذاكِرتِي / ٢
إكتفـاءّ / ٣
إنفصـَامّ / ٤
كـَانسِـر / ٥
غبـَاء / ٦
نظـرَاتّ / ٧
أوتارّ قلبِـي / ٨
حظّـر / ٩
مُخـَادِعّ / ١٠
مشاعِري تكـفِينا كـلاَنـا / ١١
أ..هامِشٌ قلبِي بناظِرك / ١٢
أكرهُك بمقدَار حُبِي لكَ / ١٣
فِلـم / ١٤
إعّتـرَافَـاتّ / ١٥
شُتاتّ مَشاعرِي / ١٦
تافـهّ / ١٧
شهّر / ١٨
صدّمة ! / ١٩
حربٌ باردةَ / ٢٠
لاّ غرِيبَ بِكّ / ٢١
أحلاُم مُراهِقـةّ / ٢٢
إشتياقّ / ٢٣
جحِيـم / ٢٤
كـَانسِـر / ٥
أين المفَّر ؟
قلبٌ محطم و عقلٌ مشوش ومُشوه ..
رُوح أرهقت مِن قسوة الحياة عليّها ، و مشاعر كادبّه إستوطنتني ..
أين المفَّر مِن كُل ذاك ؟
أُريد الهُروب للامكانّ ، لعَلِي أجدُ شيئاً مِن الراحة ..

كُل ما بِي ليّس مِلكي ..
قلبِي مِلكٌ لكّ ..
عقليّ يُفكِر بكّ ..
رُوحِي أرهقت بسببّك ..

تعبتُ من هذا ، منذ أن أصبتّ بمرض حُبك وأنا أتألم ، أتعلم مَ المُحبط ، أنك مِثل السرطان لا يتّركُ المرءّ إلا بعد أن يفتُكّ بِه ، أو يسلبَ رُوحه ..

© سِيـلآ ہہ ,
книга «هُراء / Bullshet».
Коментарі