خُيُوط نِهايتِي / ١
بينَ فُصول ذاكِرتِي / ٢
إكتفـاءّ / ٣
إنفصـَامّ / ٤
كـَانسِـر / ٥
غبـَاء / ٦
نظـرَاتّ / ٧
أوتارّ قلبِـي / ٨
حظّـر / ٩
مُخـَادِعّ / ١٠
مشاعِري تكـفِينا كـلاَنـا / ١١
أ..هامِشٌ قلبِي بناظِرك / ١٢
أكرهُك بمقدَار حُبِي لكَ / ١٣
فِلـم / ١٤
إعّتـرَافَـاتّ / ١٥
شُتاتّ مَشاعرِي / ١٦
تافـهّ / ١٧
شهّر / ١٨
صدّمة ! / ١٩
حربٌ باردةَ / ٢٠
لاّ غرِيبَ بِكّ / ٢١
أحلاُم مُراهِقـةّ / ٢٢
إشتياقّ / ٢٣
جحِيـم / ٢٤
بينَ فُصول ذاكِرتِي / ٢
ذكريات ..

وانا اقلب بين صفحات ذكريآتي ؛ وجدت كلمٱت كتبتها وانا فـ قمت وجعي ، فـ قمت شوقي ، حنيني ، وآلامي ، كلمآت أثرت فـ نفسي أحببت ان أطلعكم عليها  ..

منذ سنتين ..

{ عندمآ اكون قريبةً منهہ, النفس مني ينقطع ! ، امٱ قلبي فلٱ يهدأ أبدآً ؛ "دق دق دق" كأنها زفهہ, حاولت أن ٱنساه ولكن لم أستطع ! ، كٱن اقرب لقلبي من حبل الوريد ، تمنيت أن افقد ذآكرتي وأفقدهُ معهآ ، ولكنْ اذا فقدت دآكرتي هل سـ أفقد الشعور اللذِي يراودنِي عندماآ اگون بقربهہ,?! ، وهل لمشاعري إتجاههُ اللتي تستوطن قلبي أن تفقدّ  ، حسناً أنا أُدرگ أنهُہ, لٱ يحبني وأني مجردُ فتاةٍ صغيرةٍ قد أحبَت يوماً ، وفعلياً لم يكن لي تجٱرب أخرى للحبِ غيرَ هذهِ لأدرگ ماهيةَ هذاَ الشعور المهلگِ,ِ بالنسبةِ ليّ ، لكنني حقاً أريد تفسيراً لدقٱت قلبِي مجرد أن أرآه أو أسمعَ صوتهہ, أو أن أكونَ فـ مكانٍ يسكن خيآله فيه ! ، حتى تلگ الذكريآت اللتي يكون هوا فيها عندمٱ تشن هجوماً عَ قلبي وعقلي ومخيلتِي فقط ! ، تقتل نبضآتي  ، مهما حآولتُ أن أنساه ! ، حآولتُ ٱن أهربَ منهُ ! ، ولكنني حتىٰٰ في أحلآميے أرآه  ، لم أعترف لنفسِي بحبه لا فـ السنةةِ الأولىٰ ولآ فـ الثانيةة ولاگن إعترفتُ بذآلك لِـ نفسي فقطّ بعدَ مرُور السنينْ ! ، وها أنا لِلآن كآمدتٌ لهذهِ المشآعرِ المستحيلةِ فِـ قلبي ! ، لگي لٱ أخسَر الأخوة  التي يكنها لي ! ، هاذا إن لمْ يگُن غير مبآلٍ بالأمرِ برمتِه ؛ هل مآ أفعلهُ صحيح ؟! ، حقاً لا أدري ؟ ، فقط إنني أتمنى ذآلگ }

هذهِ كلمٱت كتبتهآ قبل سنتٱن ؛ حقاً لقدْ تغيرَ الكثيرُ فـ هذه الفترة الوجيزة ..
أنا لم أستطع أن أكون تلك الفتاة المسكينة الواقعة بحبٍ من طرف واحد ..
أنا فعلياً أدركتُ أنني أقوى من ذالك ..
.
.
آسفة لأسلوب الكتابة الرديئ ، فهذه الكلماتُ كُتبت منذُ أزمانّ ولمّ يسمحّ لِي قلبِي بتغيير أي شيء بها ..

© سِيـلآ ہہ ,
книга «هُراء / Bullshet».
إكتفـاءّ / ٣
Коментарі