خُيُوط نِهايتِي / ١
بينَ فُصول ذاكِرتِي / ٢
إكتفـاءّ / ٣
إنفصـَامّ / ٤
كـَانسِـر / ٥
غبـَاء / ٦
نظـرَاتّ / ٧
أوتارّ قلبِـي / ٨
حظّـر / ٩
مُخـَادِعّ / ١٠
مشاعِري تكـفِينا كـلاَنـا / ١١
أ..هامِشٌ قلبِي بناظِرك / ١٢
أكرهُك بمقدَار حُبِي لكَ / ١٣
فِلـم / ١٤
إعّتـرَافَـاتّ / ١٥
شُتاتّ مَشاعرِي / ١٦
تافـهّ / ١٧
شهّر / ١٨
صدّمة ! / ١٩
حربٌ باردةَ / ٢٠
لاّ غرِيبَ بِكّ / ٢١
أحلاُم مُراهِقـةّ / ٢٢
إشتياقّ / ٢٣
جحِيـم / ٢٤
إكتفـاءّ / ٣
أنا عاشقّك ذآك الغَبِي ..

أنا تلك الغبية العمياء الواقعة فِي بحر عشقِكَ يا هذا ، هل تعلم ماذا ؟ فليذهب قلبي لقعر الجحيم أنا لمّ أعد أتحملهّ ، أُقسم بأنني إكتفيتُ من ذاك الألم ، أعصابي قدّ تلُفت ، أصابني ذاك التبلد بالمشاعر ، أشعر وكأنني دُمية يحركني قلبِي كيف ما يشاء ، أكاد أجن من كثرة التفكير بِك ، شوقي يحرقني ويقودنِي إليّك ، وكأن أشواق الدنيا تجمعت بِي ! ، هذا ظلم يا الله لماذا انا من بين الكُل ؟ ، لماذا إبتليت بنار حُبه الظالم ، هل هذه جزات تقصيرٌ بدَرَ مني إليك يا الله ؟ ..

© سِيـلآ ہہ ,
книга «هُراء / Bullshet».
إنفصـَامّ / ٤
Коментарі