1.
2.
3.
4.
5.
6.
7.
8.
9.
10.
11.
12.
13.
14.
15.
16.
17.
18.
19.
20.
21.
14.
Beep Beep - Little Mix

محتوى جنسي كامل.

🌠



- توقف عن إرسال الصوَر هاري، انا أموتُ هنا.

- أرسلَ بيب صورة.
- أرسلَ بيب صورة.
- أرسلَ بيب صورة.
- أرسلَ بيب صورة.

- و اللعنه هاري، اين تكونُ هذه الصور عندما أحتاجُها ؟

أرفعُ رأسي عن الهاتف و انظُرُ للأمام، أزفرُ بقوة و اخرجُ من السيارة بعد ربع ساعه جلوساً بها، ظهري كُسِر و الإنتفاخ الذي ببنطالي حقاً لا يُساعد!

أغلِقُ سُترتي و أُنزِلُها لتُخفي ما أملِكُهُ في الأسفل، أتنهدُ و أقترِبُ من الشُرطي الذي يبدو عليه الإرهاق و الملل ايضاً.

"مرحباً سيدي" اقولُ له لينظُر لي متنهداً، "اهلاً، كيف أساعِدُك؟" سألَ و إختصرتُ الأمرَ فوراً.

"ما الذي يحدُث هنا؟ أنتظِرُ منذُ نصفِ ساعه، و انا خلفي موعد مهِم" اتحدث بسرعه، و نعم موعدي المهم هو ان يُضاجعني هاري حتى اموت لأنِ و اللعنه لا أستطيعُ التحمل أكثر!

"فقط إصبِر سيدي، هناك حادث في بداية الطريق و الحافِلة مُشتعله، نحن نُحاوِلُ إخماد النار و إخراج الناس من هناك دون إصابات، أعتقِدُ أن هذا يستحقُ الإنتظار؟" قال و ودتُ لكمه بقوة، فقط لأزيل القليل من الألم الذي اشعُر به بالاسفل.

دون الردِ عليه اعودُ للسيارة و اجلِسُ بها مغلِقاً الباب خلفي بقوة، رَنَّ هاتفي لأرفعهُ و طبعا هو هاري ليزيد عذابي أكثر.

"مرحباً هارولد" اقولُ و يردُ فوراً، "اين أنت لوي؟ لقد مللت، اقسِمُ سألمِسُ نفسي و اتخلص من هذه اللعنه" قال بصوتٍ مخنوق.

"انا عالقٌ في إزدحامِ سيارات، و حتماً سأقتُلُك إن لمست نفسك، انا احتاجُكَ و بشدة" قلتُ و نظرتُ لإنتصابي، إرتدائي لبنطالٍ ضيق لا يُساعِدُ حقا، فعند أي حركة أقومُ بها اتاوهُ بحاجة للأحمق الطويل في المنزل.

أسمعهُ يتنفسُ بإتضحال لأبتسِم بخُبث، "احتاجُكَ بشدة هاري، كلُ ما أريدُ فعله هو جعل يديك على مؤخرتي، تعتصِرُها بقوة بينما أءِنُ بإسمِكَ مِراراً و تكراراً" كنتُ أحاوِلُ جعل نبرتي مُحتاجة و مثيرة بقدرِ ما أستطيع، لأُلاحِظَ اني أعذِبُ نفسي ايضاً.

"اوه لوي" أسمعهُ و اتحركُ بعدم إرتياح، في الواقع انا أتحرك لأحصُل على أي إحتكاك بين قضيبي و أي شيء.

أسمعُ ابواق العرباتِ خلفي لأعودَ لِرُشدي قليلاً و أنظُر أمامي، هناك مجالٌ كبير لأتحرك، دون تفكير - فعقلي مشغولٌ بأمرٍ آخر-، أضغطُ على غِيار السيارة -gear السيارة- بقِوة و أتحركُ بالسيارةِ للأمام قليلاً و أتوقف أمام السيارات الأخرى.

"واو، أعتقِد بأنِ كسرتُ غيار العرَبة" تحدثتُ و نسيتُ تماماً أن هاري يسمعني من خلال البلوتوث في السيارة.

"ماذا حدث؟" سأل و أجبتُه، "كنت مشغولاً تماما و دفعتُ الغَيار بقوة".

"بماذا كنت مشغولاً لوي؟" قال و أُراهِنُ بحياتي أنهُ يبتسِمُ بِخُبث الآن، العيِنُ بالعيِن هاري، "كنت مشغولاً جداً بالتفكير بالقفز على قضيبك".

هو لم يُجيب، هو يلمِسُ نفسهُ اذاً، "هاري مهما كان ما تفعلهُ توقف عن فعله حتى آتي لأفعلهُ انا لك، حسناً حبي ؟" قلتُ و فكرة أن يكون هاري بداخل فمي هي كل ما يجول بعقلي و هي تؤدي بي للهاويه، لأنِ و بكُلِ صراحة لا أستطيعُ تحمُلَ هذا الألم اللعين.

"تـ - تباً لوي فقط أسرِع و اللعنه، لن أمارِس جنس الهاتِف معك، نحنُ لسنا مثيرا للشفقة هكذا!" قال و أستطيعُ سماعهُ يلهث، لأفتح فمي أنا الأخر دون إرادةٍ مني، واو لوي، انت مُثارٌُ كاللعنه.

هناك أمرٌ حول هاري، تأثيرهُ علي قويٌ جداً، انا فقط أصبِحُ مجنوناً​ الآن، الأفكارُ حول ما سنفعلهُ تجعلني مثاراً اكثر و تنفس الأحمق بثقل حتماً لا يُساعد.

"هاري، انا حقاً اوَدُ صُنع الحُبِ لك، لكني كما ترى عالقٌ في الطريقِ السريع، أوَّد منكَ مُضاجعتي و الآن هاري!" أخر جُملة خرجت من فمي دون تفكير لتجعلني أضرِب جبيني بيأس.

"يُمكِنكُم التحرُك الآن، رجاءاً تأكدوا من حِزام الأمان و إنطلقوا بنِظام" سمعتُ نفس الشُرطي الذي سألتُه يصرخ، لأتنهد بإبتسامه.

"هارولد أنا آتٍ، للمنزلِ طبعاً، الى اللقاء بيب" اقولُ لهاري و أُغلِق الهاتف دون سماعِ رده، أنسى حِزام الأمان تباً له على أي حال، أضغطُ على الدواسه لأشعُر كما لو أنها ستُلامس الأرض، تقريباً تجاوزتُ إشارتان حمراوتان كما لو أنني هارِبٌ من القانون.

أرى المنزِل من بعيد و أشعر بالحماس أكثر، أسرِع في القيادة و أتوقفُ المنزل، أنزِلُ من السيارة صاعداً للاعلى بعد أن أغلقتُ العربة طبعاً.

"هارولد، هاري؟" اندهُ بإسمه في طريقي لغُرفة النوم، أراهُ على السرير ينظُر لإنتصابه بحِقد، ما اللعنه !

"ماذا تفعل ؟" سألتُه بعد ما إقتبرتُ لينظُر لي بسُرعه، سحبني من سُترتي ونزعها عني بقوة، "لا يُهم فقط خلصني و الآن لوي" قال بسُرعه لأومئ له.

جلس على طرف السرير و فتح قدماه،اجلِسُ بينهُما وأنظُر لإنتصابه و أبتلع، "تذكر هاري لا سحب شعر" قلت له قبل أن ابدأ ليومئ لي بنفاذ صبر، أكرهُ عندما يسحبُ أحدهُم شعري!

مسكتُ قضيبه بين يداي ليخرُج منه تأوه عميق، هو مُنتصِب بالفعل و بقوة، أُحرِك يدي عليه و أنا أنظُرُ له، أغلق عيناه و تنفس بِثقل و فمه مفتوحٌ قليلاً، هذا فقط جميل.

أُحرِكُ يداي أسرع لأشعُر به يرتعِش، "فقط ضعهُ بفمك لو"، أفعلُ ما قال فوراً و أُحرِك فمي حوله ليُصدِر أنيناً خفيفاً عدة مرات.

أحرِك فمي حولهُ أسرع، أراهُ يرفعُ يده ليضعها على شعري، اتوقف ليُنزل يده بسرعه و يشد على مِلاءة السريرِ بها، أعودُ لفعل ما كنت أفعله و أنا أستمِع لتأوههِ بإسمي، أشعرُ بقضيبي ينبُض بألم لأتوقف فوراً.

وقفت و مسحتُ فمي بكفة يدي، "يكفي مُضاجعه فموية، اريد مضاجعه حقيقيه الآن" قلت له و انا أخلع بنطالي ليومئ لي رافعاً جسده بأكمله على السرير.

تمددتُ على السرير بعدما خلعتُ بنطالي ليعتليني هاري مُقبلاً شفتاي بقوة، انا أُحاوِلُ مُجاراته لكني حقاً لاأستطيع،هو يُسيطِرُ على الوضع بكُل مايمتلك من قوة!

إمتدت يدهُ اليُسرى لتُفرِق بين قدماي، جلس بينهما و شفتاه لا زالتا تمتصانِ شفتاي، عَضَّ على شفتي السُفلى لأخرِج صوتاً غريباً من نهاية حلقي.

إبتعد عني و هو يتنفس بحِده، كان ينظُر لوجهي و أعتقد أني أعلم ما القادِم الآن، "أنتَ جميل كـ...كـ قوسِ قُزح" تحدث و ضحِكة عاليه خرجت من فمي.

"هذا مثلي جداً" قلت ليبتسم و يعود لتقبيلي، هو دائماً ما يمتدحني في مُنتصف ممارستنا للجنس، الأمرُ كما لو أنهُ تقليد نتبعه.

شعرتُ بيده على فخذي الأيسر، يمسحُ على باطِنه بهدوء، رفع قدمي و وضعها حول خصره ليقترب مني أكثر، تحرك فوقي لتلمِس مَعِدتهُ عضوي، تأوهتُ و رفعتُ جسدي للأعلى لإحتكاك أكثر.

لسانه يعبثُ مع خاصتي، أمتصُ لِسانه ليأن و يضغط بيده على فخذي لأءن أنا الآخر، إحدى يداه تُثبِت قدمي حول خصرِه، أما يدهُ الأُخرى فهو أدخلها أسفل التيشيرت التي كنت أرتيدها أسفل القميص.

يدهُ الباردة لامست جسدي لتجعل جسدي يرتعش، هو مسح بها على جانبي و لا أستطيع التركيز الآن، فمهُ البارع بالتقبيل يدهُ التي تمسح على جسدي و الأخرى المُمسكة بفخذي، انا مُشوشٌ كالجحيم الآن!

إبتعد عني لنسحب كلانا الكثير من الهواء، هو قبل أنفي و رفعني من خاصِرتاي لأقهقه، إبتسامة واسعه كانت على شفتاه، أمسك طرف السُترة و رفعها للأعلى، رفعتُ يداي ليُزيلها عني.

نزع سُترتي و بقيت بسروالي الداخلي، هو عاد لتقبيلي لكن هذه المرة على رقبتي، تأوهٌ بإسمه خرج من فمي حالما لعق تفاحة آدم خاصتي، أملتُ رأسي لأعطيه مجالاً اكبر ليفعل برقبتي ما يشاء.

يدي اليُمنى كانت تسحب شعره بخفه و الأخرى كانت تضغط على ظهره، هو عكسي تماماً يُحِبُ سحب الشعر خلال الجنس.

إمتص رقبتي لأشعُر بألم طفيف، هو نفخ حيثُ ما إمتص و هذا جعلني أرتعِش مجدداً.

أزال فمهُ عن رقبتي لينزِل به ليُقبِلَ صدري، اخرج لسانه و لعق صدري حتى صُرتي، صوتٌ غريبٌ خرج من فمي و شعرت بإبتسامته على معدتي.

إبتعد عني قليلاً لكنه لا زال بين قدماي، أمسك بأطراف سروالي الداخلي و بدأ ينزعه ببطئ، هو قبل المنطقة فوق عضوي ليجعلني ألتوي أسفله، و أتأوه بإسمه.

لم اكُن واعٍ حقاً لذا لهثتُ حينما شعرت بفمه حولي، وضعتُ يدي بشعره و سحبته اقوى من قبل قليلا، هو إستمر بإمتصاصي بينما انا اتأوه و أتلوى.

قوستُ ظهري حينما شعرت بأصبعٍ على فُتحتي، "تباً، هاري" خرجت الكلمات من فمي بضعفٍ و حاجة، لأني و الجحيم أحتاجه.

إبتعد عني من الأسفل و نهض عن السرير، علمتُ بأنه سيُحضر المزلق و الواقي، وضعت يدي على وجهي و تنفستُ بقوة بينما أنتظره، هو لم يفعل اي شيء حتى و انا هنا أعاني، هو فقط بارعٌ كاللعنه!

"انت بخير ؟" سأل و إقترب مني، وضع المزلق و الواقي على المنضدة بجانب السرير و زحف الي، "بالطبع بخير، فقط منتصب كاللعنه، أيُمكننا الإكمالُ رجاءاً ؟".

قلت و سحبتُه من يده ليقع فوقي لأمتص شفتاه بقوة، إبتعظ عني بإبتسامةٍ حقيره على شفتاه لأعلم بأنه سيذلني لاحقاً بسبب حاجتي الكبيرة له الآن.

سحبني للأسفل و لفني لأستلقي على بطني، فرق بين قدماي و رفع وركاي لتبرز مؤخرتي، اخذ المزلق عن المنضده و سمعت صوته يفتح و يغلق، شعرت بشيءٍ باردٍ على فتحتي لأتأوه و أشعر بها تنقبض.

"اللعنه" تأوهتُ حالما شعرت بإحدى أصابع هاري تدخُلُ بي، هو سكَنَ لثواني و بدأ بالتحرُك لأئِنَ و أرفع وركاي للأعلى طالباً المزيد.

"أدخل على ما أعتقد إصبعه السبابه و شعرت بالبرودة بداخلي، و اللعنه هذا خاتمه و هذا مثيرٌ اكثر!

حرك أصابعه بسُرعه و أطلقتُ صرخةً صغيرة حالما شعرت بأصابعه الطويله تلمس منطقتي، أدخل إصبعاً آخراً و حشرتُ رأسي ضِد الوِسادة، متأوهاً بإسمه عدة مرات.

"هاري، ارجوك" قلتُ ليُبطئ حركة أصابعه داخلي، ذاك اللعبن سأُريه عندما أكون انا المُتحكم.

"ارجوك ماذا لوي ؟" همس بجانب أذني و شعرت بجسده فوق خاصتي، اغمضتُ عيناي بقوة بينما أشعر بأصابعه الثلاث تلتمِسُ جدران مؤخرتي من الداخل.

"ارجوك ضاجعني" قلتُ ليسحب أصابعه من داخلي بسُرعه جاعلني أُخرِج صرخة بصوتٍ رفيع، اخذ المزلق مجدداً و وضع القليل على فتحتي، اعتقد بأنهُ وضع على قضيبه ايضاً مع الواقي.

شعرتُ بشيءٍ أمام فتحتي و من دون أي سابقِ إنذار كان رأسُ قضيبه في مؤخرتي، تشنج جسدي لثواني و من ثُمَ ارخيتُ جسدي قليلاً عالماً بأني سأؤذيه ايضاً إن شددتُ على نفسي.

لم يتحرك لثوانٍ حتى همستُ انا له أن يفعل، أدخل ما تبقى منه في داخلي، فتحتُ فمي قليلاً و أغلقتُ عيناي بقوة، هو عاد للتوقف لأعتاد على حجمه بداخلي.

"تـ تحرك" أنيتُ و بدأ هو بالتحرك ببطئ شديد جاعلني أتأوه في كل مره يتعمقُ بي.

بدأ بالتحرُك بسُرعه جاعلني أتأوه بإسمه عدة مرات، ضرب بروستاتي لأُطلِق صرخةً أُنثوية قليلاً، عاد لِـ ضربِ تلك المنطقة لأصرُخ بإسمه هذه المرة.

خرَج مني ببطئ و قلبني على ظهري بخفة، "أنت رائع" قال و إبتسمت بخفة، قبلني على شفتاي بسُرعه ثم فرق بين قدماي.

رفع كلتا قدماي لتُحاوِطانِه من وِسطه، اغلقتُ عيناي عالماً ما الآتي، دخل بي هذه المرة و لكن كان ألطف من المرة الأولى.

بدأ بالتحرك ببطئ لعدة ثوانٍ و من ثُم بدأ بالإسراع، كنت أتلوى أسفله و أُحكِم الإمساك بظهره، ضرب تلك المنطقه عدة مرات لأصرُخ بمتعه، غرستُ أظافري بظهره حالما وضع رأسه في رقبتي، الشعور به يتنفس هناك يجعلني منتشي أكثر.

هو كان يُصدِر تأوُهات عميقه و حسناً صوتُ تأوهاتِه قادني للجحيم، "اللعنه، أ أجل هناك"، صرخت و بدأ بالتحرُك أسرع من الأول،كان عنيفاً قليلاً لكنِ أحببتُ ذلك!

أمسك بعضوي و حركهُ بيده لأشعُر بجحيمٍ مُضاعف، كنت قد أخرجتُ سائلي الأولي منذ فترة لذا هذا جعلني رطباً من الأسفل، شعرتُ بالدموع تتجمعُ بعيناي، هذا فقط رائع.

رعشةٌ سيطرت على جسدي لأعلم بأني قادم، "هـ هاري، أ أنا، اللعنه أنا قريب" لهثتُ و هو يتحرك بسُرعه ليتأوه بإسمي.

قبلني على شفتاي بقوة كنت أنا من يُسيطِر بالقُبلة بينما هو يُسيطِرُ على باقي جسدي، عضضتُ على شفتاه عندما أطلقتُ سائلي لتنطلِق رجفةٌ بجميع أنحاء جسدي، أءن هو بألم بينما أنا لهثتُ داخِل فمه و أمسكت به بإحكام أكثر.

أنزلتُ يدي الى مؤخرته بينما هو بقي يتحرك داخلي بقوة، عصرت مؤخرته بيداي ليتأوه بإسمي و يتحرك أسرع، هي فقط ثوانٍ حتى أتى داخِل الواقي، شعرتُ بدفئٍ بداخلي.

هو لهث برقبتي لأتأوه، مرت دقيقه كامله و نحن نستعيدُ أنفاسنا، هو لا زال بداخلي و ليس كما لو أني أُمانِع !

إبتعد عني و نظرَ لوجهي، قبلني على شفتاي بحُب و إبتسمتُ خلال القُبلة حينما شعرت بطعم الدمِ بفمه من عضي على شفتاه سابقاً، مص شفتي السُفلى و إبتعد عني.

وجههُ يُقابِلُ وجهي و لا يفصِلُ بيننا إلا أنفانا، "أسِفٌ على هذا" همست أمام شفتاه و قبلتُ شفتهُ السُفلى التي توقفت عن النزيف.

"أسِفٌ على هذا" قال و دفع بداخلي بقوة لأتأوه و يُقهقه هو، قبل شفتاي مجدداً و إبتعد عني، "أنت لعين" قلتُ بعِبوس ليخرُج مني ببطئ ليتأوه كلانا، "لعين رائع بالجنس، إعترف بذلك" قال و هو يُزيل الواقي عنه بحذر.

"بل لعين يُشبه العجائِز بمُمارسة الجِنس" قلت ليُحدِق بي بحقد بينما يربِط الواقي و يتجه لدورة المياه، قهقه خرجت مني و من ثُم تأوهُ بألم عندما حاولتُ التحرُك، لأسمعه يضحك من الحمام لأبتسِم.

رُميت منشفة مبلله علي لأتفاجئ و أرى هاري يقِف أمام باب دورة المياه، "هذا العجوزُ حطمك" قال بإستفزاز لأرفع إصبعي الأوسط له و أبدأ بتنظيف صدري من سائلي لاحِقاً.

صعد على السرير ليزحف نحوي و يبدأ بتقبيلي بمهارة، لما عليه أن يكون بارِع في كُل شيء اللعنه عليه!

عادت ألسُننا للتصارُع مرةً أخرى و رُبما و رُبما لا لم أستفِزه لنفعلُها مجدداً و ليكون أعنف من المرة الأولى !

النهايه؛

© zara. ,
книга «Lyrics.».
Коментарі