- Raplay (hunhan)
-A hotel (Chanbaek)
-A hotel 2 (chanbaek)
- Lost (Hunhan)
- Farm (Hunhan)
- trip to find love (Chanbaek)
- Trip to find love 2 (Chanbaek)
- Farm 2 (Chanbaek)
- Delivery (chanbaek) M
- Farm 2 (Chanbaek)
Warning: 🔞🔞

Vote or comment

Enjoy~

........

صباح دافئ اطل على حجرة المريض اوه سيهون الذي استقبل برحابة صدر فتى ناعم البشرة حلو الملامح بسريره المشفى خاصته،

يتثائب المتطفل الصغير و يفتح ذراعيه ليمطط جسده مثل القطة الكسولة بتعابير وجه منزعجة بسبب أن رائحة المعقمات القوية تسللت الى ٱنفه.

يستدير ليستلقي على جانبه بدون أن يفتح عيناه..
يتذكر أحداث الليلة الماضية وكيف بكى بحرقة على سرير سيهون وكيف انتهى به الامر يقبل شفتي حبيبه إلى أن خلد للنوم مرهقا.

يشعر بعد لحظات من السكون بهمهمات وأنفاس ساخنة قريبة منه ليفتح عيناه فورا، يقابله وجه سيهون الصباحي

وكم كان فاتنا..

عيناه كخاصة الصقر ، وشعره الاشقر مبعثر بطريقة لطيفه، شفاهه مصطبغة باللون الوردي الفاتح يسند وجنته بيده بينما يحدق بلوهان و علامات الدهشة لم تفارق ملامح الصغير..

اضطرب لوهان بسبب طريقة سيهون اللعوبة بالتحديق به والتي كانت تتفحص كل إنش من وجه الصغير،
ليس فقط وجهه مانال حصته من التفحص..

والاخير قرر مشاركته لعبة افقاد الآخر صوابه

تحرك من السرير الابيض بانزعاج مسببا تحركه وارتداد اجسامهما عليه وتلك والحركة قربت بين الاثنين تلقائيا ، علم لوهان أن خطته لن تفشل ، هو بدأ للتو و سيهون بالفعل يتجاوب ونظراته ضائعة

لعق شفتيه بإغراء بينما يحدق بعينا الشاحب التي كانت تنتقل بين عيناه وفمه كلعبة الملاهي ، هو لم يكتفي بهذا الحد. لوهان سارع بقضم شفته السفلية بخفه مبينا لحبيبه مدى طراوتها ونعومتها ثم ليمتص شفته السفلية مصدرا صوتا بعد افلاتها

شفتي الصغير محمرة، مبللة، لامعة، منفرجة بخفة، مغيضة لسيهون بشكل وقح

"انت تربح حسنا! .. دعني أحصل على جائزتك بدلا عنك"

وقبل أن يفكر لوهان بمعنى ماقاله سيهون هو فوجئ بشفتي الاطول تعانق خاصتيه

تجمع شملهما ثم تفرقهما لتصعرهما مجددا ببعض ثم ليفرقهما مجددا لسان سيهون الذي اقتحم خلسة ثغر الصغير الحلو

.....

"لقد أحضرت ورقة خروجك هيا"

اقتحم لوهان غرفة سيهون الذي كان يتناول طعام المشفى في سريره ليشرق بحساءه و يسعل بقوة

يقترب لوهان يضرب على ظهره و يعطيه الاوراق

" ماللعنة لوو!! كيف... !؟!؟ "

هو رآى لوهان ينفخ على اظافره بغرور وقرر تجاهل ذلك

"من قال اني اريد المغادرة؟"

سأل سيهون يعطي نظرة شبه عابسة للوهان الذي كان مثل : ماللعنة؟؟!

"أحببت طعامهم لم انتاول طعام صحي منذ عقود "
رفع لوهان حاجبيه يسخر من الاطول

"كما أن الممرضات تجدن العناية بي~"

قالها سيهون بحماس لتمتعض ملامح الفتى ويرسم شبح ابتسامة مزيفة على وجهه، يمسك الاوراق بين يديه يوشك على تمزيقها ليقهقه سيهون على ذلك وينفي لو من فعلته

ممسكا بكلتا يديه بنعومة ودفئ جعلت الاوراق تسقط من بين كفي الصغير،

بلحظة اصبح لوهان يجلس مكان جلوس صينية الطعام بحجر سيهون يطعم المريض بيده ويمسح بقاياه بطريقته الخاصة

لوهان جرب تذوق الحساء الاخضر ذلك لكنه كاد يبصقه لولا مراعاته لمشاعر حبيبه

لكنه أحب طعمه وبشدة من على زوايا شفتي سيهون، يفجر مشاعر الاخير بكل مرة يدنو بها يلعق البقايا عن وجهه، هو يتعمد تلويثه بالطعام كلاهما لم يمانع وكلاهما أحب ذلك كثيرا.

......

سيهون لاحظ بطريق عودتهم من المشفى الى بيت لوهان الريفي ٱن حبيبه هادى جدا

على غير عادته

هو لوكان بحال جيدة سيغيضه ويزعجه حد الجحيم و يغرقه بالاسئلة و التشفتيش

"لوهان صغيري.. هل كل شيء بخير؟"

انقطعت انفاس لوهان لوهلة ثم تنهد

"لاا~ جدي مريض جدا، هو كتب البيت وممالكه بإسمي بعد أن عاد من زيارته للطبيب"

اطلق سيهون اوه خافته عندما ادرك الموقف.

"صغيري .. لا تحزن وكن قويا، عدني أنك لن تترك نفسك تضعف شياو لوهان، أعلم ٱن جدك هو عائلتك الوحيدة بالنسبة لك لكني اريدك ان تنظر لي كملجٱ لك، اقسم أني لن اتركك تشعر بالحزن لدقيقة حتى لو اردت ذلك "

سيهون شعر بان هذا هو ماعليه التفوه به في مواقف مماثلة، لكنه توتر خوفا من انه استبق الامور..

"أحبك.. "

صرخ سيهون داخليا وانتحب مثل مراهقة ولوهان لم يخفى عنه ذلك الصوت الغريب المكبوت، هو اسند رأسه على كتف الاطول

"انا احبك أكثر لوهان"

غير معطين لعنة لسائق الاجرة الذي حصل على درس في الدباقة .. هما تبادلا القبل، معبرين عن احاسيسهما بها.

....

بعد اسبوع من وفاة الجد، لوهان اصبح افضل، هو عاد يضحك ويمرح، ليس كالسابق .. لا ليس بعد

لكنه بحد ذاته توقع ان يكون الامر اسوء

بمساعدة سيهون، لوهان تغلب على هالة حزنه

الصغير رمى كل ماتبقى لديه من ثقة بخزانة سيهون يسمح له بتدمير جدرانه

و كل مافعله سيهون هو العلو بلوهان، هو جعله أفضل

تناسى الشاحب حياته كليا بالمدينة و اهتم بالمزرعة مع لوهان

ليس تماما، لوهان و اقربائه من اهتمو بالمزرعة اما سيهون فهو اهتم بلوهان وقام بتدليله

حد الافساد!

لوهان النشيط صار يأبى النهوظ من السرير

خصوصا بعد أن إنضم اليه شاب طويل ببشرة حليبية وهالة ملائكية

كل ما تبادله العاشقان كان القبل الحلوة و الملامسات المهدئة

سيهون صبر حقا! هو اعطى لوهان الوقت الكافي ليتجاوز كل محنه

هو ليس مستعجلا للحصول على الحب من جسد لوهان، ونشوته الجديدة كانت إثارة الصغير وتركه بمفرده

عندما يدرك لوهان أنه قد تجاوز ماضيه و مستعد للمضي قدما هو سيأتي الى سيهون ليزعجه حتى يسبب له الصداع

لان ذلك لوهان.

لا يعلم سيهون لما يفكر بذلك الآن؟ هل لأن صغيره مستلقي حاليا فوقه ؟

سيهون نائم على بطنه ولوهان نائم على ظهر سيهون

يبدوان كشطيرة بشرية لكنها لن يهتما، لٱنه مهما كانت وضعيتهما هما سيشعران بقدر كبير من الراحة والدفئ فقط لكونهما مع بعض.

"لوو ابتعد أنت تؤلمني"

كان ذلك سيهون الذي اشتكى بصوت مخنوق كون رأسه مدفون بالبطانيات و الصغير فوقه يعبث ويحرك جزئه السفلي على مؤخرة سيهون

"لا أريد"

بدا لوهان كالاطفال وهو يرفض النزول عن حبيبه بينما يتمسك بخصر الاطول كي لا يتركه

قهقه سيهون على لطافة الفتى وقرر تركه يفعل مايريد

"اشعر بحال جيدة و اعضائي مسترخية على مؤخرتك "

صرّح الصغير بنبرة طفولية صادقة

" ماللعنة!! "

رفع سيهون رأسه بملامح مصدومة ليرى لوهان الذي اقام جسده وجلس خلف مؤخرة سيهون

"اوه ~ انظر كم هي طرية ومريحة "

قالها الصغير بينما يعجن وجنتي مؤخرة سيهون ولا يقطعان التواصل البصري بينهما لكن سيهون اطلق ضحكة صاخبة على صغيره المدلل الذي بادله ذلك بابتسامة.

بعد مدة ليست بطويلة شعر سيهون بنبضات قلب الصغير ضد بشرة ظهره وتنفسه الثقيل

قام بقلبه ليتفقد مابه وهو صدم بلوهان يخفي وجهه بين كفيه و يعدم المسافة بين فخذيه

ظن ان شيئا ما حل به..

عندما ابعد كفي الصغير الناعمتين لاحظ احمرار وجه لوهان كلية و عيناه اصبحتا ذات لون داكن ولامع بنفس الوقت

شعره مبعثرة بطريقة مرتبة وشفاهه واضح تلقيها لتعنيف مطول

مسح سيهون على وجنة الصغير بلطافة ليتوقف ارتجاف لوهان ويبادله التحديق

"مابك صغيري؟"

سأل سيهون بينما يشعر ببحار عينا لوهان تجذبه للاوعي

هو فوجئ بجسد الصغير يرتطم ضد جسده بقوة ليلف ذراعيه حول ذلك الجرم الناعم يبادله الاحتضان الضيّق.

بعد دقائق هو ابتلع ريقه لشعوره بشفتين تمتص نسيج عنقه، تعضه بعد ذلك ثم تحط عليه برقة

ظن سيهون أن الصغير يلاعبه فقط ويضع قبلات مبتلة على عنقه

لكن عندما القى نظرة على عنقه

هو وجد علامة حمراء آجورية بزاوية ترقوته

هل لوهان فعل هذا حقاا؟؟!!

نبض قلبه بعنف بعد أن أخفض بصره ليلاحظ انتفاخ صغير في بيجامة فتاه

نظر سيهون لوجه لوهان بابتسامة اقل ما يقال عنها خبيثة يجد ان ملامح الصغير اصبحت بغاية اللطاقة وهو يقضم ابهامه مشيحا ببصره عن حبيبه بوجنتين مزهرتين

"مابك حبيبي؟ اخبرني"

همس سيهون بصوت عميق مراعٍ ، هو لازال يتعمد إغاضة غزاله

عبس لوهان عندما ادرك ذلك اخيرا، هو ظن ان سيهون يتلاعب به ولم يعجبه ذلك.

نزل عن السرير بخطوات متثاقلة و اتجه اسفل الدرج

سيهون تحطم غروره كليا بعد رؤية الحزن بعينا لوهان

هو تبعه ليجد لوهان يدفن راسه بثلاجة المطبخ ويعانق قنينة مياه باردة.

هو ابتسم للطافة لوهان واقترب منه الى ان اصيح بامكانه احاطة جانبي خصر الفتى.

لكن لوهان انتفض وابتعد عنه رآه يرتدي حذائه ويخرج من الى المزرعة.

لوهان بطبيعة الحال مدلل ولطيف و سيهون زاد الطين بلة و دلله حد الفساد، عليه ان يتحمل ثمن ذلك.

هو اخرج بعض المكونات من تلك الثلاجة التي ماتزال مفتوحة و بحث في هاتفه عن افضل وصفة لصنع كعكة

هو سيراضيه بها، طفله الطفولي يحب الاشياء الطفولية.

سيهون لا يذكر آخر مرة لمس فيها مكونات طهي، ربما كانت من سنوات عندما خرج للتسوق مجبرا، هو من محبي الاكل الفاخر الجاهز و المطاعم الراقية.

هو شاهد الكثير من الفيديوهات، وقد شعر بالصدمة لمعرفة التي تحتويه كريمة التزيين، ليس خائبا لكن مصدوم، هو كان بجدية يتسائل ان كانت مصنوعة من لعاب لوهان، و الان شعر بالسخافة لتفكريه بذلك النحو سابقا.

عاد لوهان اخيرا بيده سلة من الفراولة، سيهون رجح انه ذهب لقطفها مع بيكهيون.


"تعال الى هنا مدللي ~"

نادى سيهون لوهان الذي كان سيتجاوز المطبخ ولم يره ليتجمد الصغير بمكانه ويستدير لمصدر الصوت

سيهون كان واقفا فالمطبخ يرتدي مريلة عليها رسومات كتاكيت صغيرة وبين يديه قالب ابيض...؟

تعجب لوهان من كل هذا

وخصوصا اللقب!

"انا؟؟"

اشار الصيني على نفسه بغباء

"وهل هناك من مدلل لاوه سيهون غيرك؟"

قهقه سيهون يتفحص مظهر الصغير اللطيف ليكمل

"كما انك اتيت بالوقت المناسب احتاجك لتزيين الكعكة"

"من اين احضرتها؟"

سال لوهان بتعجب بينما يحدق بالكعكة يتفقد لن كانت حقيقية.

"من الخم .. الدجاجة وضعتها."

نظر له لوهان بفراغ

"بجدية !! انا من صنعها"

"لاااا"

نفى لوهان، ابتسم بينما ينظر للكعكة باعجاب وغير تصديق، و سيهون شعر بالسعادة لان لوهان لم يعد غاضبا منه.

"ساعدني في تزيينها"

" اوه.. هاهي الفراولة، لانملك غيرها منذ ان الموسم غير مناسب للكرز او .."

"انت كن الزينة ليس الفراولة"

سيهون نطق وعينيه ثابتة على لوهان. والصغير نظر للاطول يرى ان كان جاد ام لا

"منذ متى كنت مبتذلا هكذا ؟"

سخر لوهان ثم ذهب ليغسل الفراولة بالمغسلة

قهقه سيهون على مزاج الصغير المعتدل

"انا حقا لست اصدق انك خبزت كعكة! هل تجيد امساك السكاكين اصلا؟"

"نعم لا يهم انا اتعلم بسرعة "

قلب سيهون خصلات شعره بغرور

"حقا؟!"

"طبعا!! بعد خمس محاولات فاشلة او اكثر"

لوهان انفجر ضاحكا

"لاعجب!! لقد كنتُ بالخارج لاربع ساعات!"

"حمدا لله على ذلك! لكنتَ رأيتني احرق المطبخ و الكاريزما الخاصة بي معه!"

و لوهان ضحك مجددا مع سيهون على ذلك

"لقد رأيت الكفاية من كاريزمتك الجذابة امام الجرار.. "

و سيهون فقط قرر تجاهل تلك المزحة حفاظا على ماتبقى من كاريزمته العزيزة.

"تريد ان تتذوق؟"

سيهون جذب الصغير ناحيته وقطع جزءا صغيرا من الكعك ليضعه في صحن لوهان الخاص ويقدمه له

امتعضت تعابير الصغير وتحولت لاخرى منزعجة بمجرد ان اصبحت الحلوى بفمه وسيهون ذعر!

"أهي سيئة؟"

سأل سيهون بخيبة امل يتفحص ملامح الصغير المتقلبة..

"امم ينقصها شيئ ماا.."

وقبل ان يسأل سيهون عن ماقد يكون ذلك الشيئ هو فوجئ بوجهه يرتطم باطنان الكريمة البيضاء تلك و ضحكة لوهان المستمتعة قد هدأت من روعه قليلا

في الحقيقة .. لا باس بأن يفقد كاريزمته، تبا للكاريزما ان كان ثمنها هو ضحكة فتى الغزال هذا.

وجه سيهون كان مضحكا حقا لوهان لم يتوقف عن الضحك الا عندما قرر سيهون الانتقام ولطخ رقبة الفتى بالكريمة

"يااع هذا لزج!!"

تذمر لوهان لكنه قوطع بواسطة اذرع رجله التي احاطت جسده باكمله يسحبه نحوه الى عناق خلفي

شعر لوهان بنبضات قلب سيهون الصاخبة على عظام ظهره الملائكية وانزل راسه خجلا..

لوهان بالفعل بعيد كل البعد عن كلمة حياء لو اي كلمة مشابهة لها! لكن الادلة التي يمنحها سيهون ليثبت له حبه فقط تجعله يحلق ويشعر بأشياء غريبة وفراشات و -

شيئ لزج ما على عنقه..؟

سيهون كان يلعق الكريمة عن عنق لوهان الملطخ بينما جسداهما ملتحمان بعناق خلفي محكم.

لوهان حاول! هو حقا حاول التحكم بنبضه و ارتعاش جسده، لكن ذلك الشعور كان فقط لذيذا جدا ليقمعه.

هو أطلق تآوه منخفض عندما بدأ سيهون بمص تلك المنطقة وعضها بخفة بينما يضغط على بطن الصغير اكثر.. مشددا في عناقه.

تآوه خافت بعده اخرون مرتفعون، سيهون حقا يجيد إشعال الرغبة بالفتى الحليبي.

لوهان لم يتحكم بشيئ ما من جسده هو ترك ذلك ليحصل و احاط عنق سيهون من الخلف بينما يدي حبيبه تتجول اسفل قميصه، يمسح ببطء قاتل على انحناء خصر الصيني ونعومة بشرته.

و شفاه حبيبه لم تترك منطقة من رقبته الا و اصبحت بنفسجية..

عندما لم يحتمل لوهان ذلك أكثر هو استدار ناحية الوسيم خلفه يضع يديه على منكبيه العريضين ليصل الى شفاهه

ومع ذلك هو لم يصل.

لا يفصل بين شفتيهما الا بضعة انشات..

يستشعران الحرارة و الرغبة الصادرة من الآخر،

وسيهون بسرعه أخذ شفتي الصغير التي طال انتظارها، يمصتها بين ثنايا فمه كقطعة مارشميلو مذيبا بذلك كل خلية من جسد لوهان..

ثم يحكم اغلاق الشفه السفلية له يعطيها حقها من المص و اللعق و العض.

تآوه لوهان وأن بضعف في تلك القبلة السريعة الشرسة

سيهون لم يترك له فرصة و اقحم عضلته المرنة داخل جوف الصغير يتلذذ بكل انش من ثغره الحلو
يمنع الصغير من التنفس خانقا اياه وعاصرا اضلعه المرنة بين عضلاته القوية.

عندما شعر بقوى الفتى تخور وتضعف هو فصل القبلة مصدرا صوتا خليعا ، يتبعه لهاث كلاهما واستنجادهما للهواء.

هما حدقا ببعض لثانية فقط ليفقز لوهان على الطويل ليمسكه الاخير مثبتا الاصغر من مؤخرته ويحمله الى غرفة لوهان النظيفة النقية التي لن تعود كذلك بعد الذي ستشهده.

كانا ليتطارحا بعضا على طاولة المطبخ وفوق الكعكة تماما لولا مراعاتهما لوجود اشخاص اخرين بالمنزل.

هما مراعيان للغاية!!

بمجرد أن دخل سيهون والقرد المتعلق به الى الغرفة، الأصغر سنا اتجه الى اقرب حائط يصدم به جسد لوهان ضد جسده يقبله بعنف كلا غد لكنه توقف سرعان ما تذوق الدماء بين قبلتهما الوحشية و دموع لوهان التي بللت صدغه.

هو وضعه على السرير بكل رفق مخالف كل الخلاف عن مايرغب بفعله، لكنه ليس متأكدا من تجهز حبيبه للأمر.

الشاحب تجرد من مريلته الظريفة و قميصه مبرزا مطبات معدته المثالية التي ادهشت الصغير اسفله

و سيهون ابتسم بخبث على تعابير لوهان الواضحة للغاية، هذا سيكون ممتعا ولأنه سيكون كذلك سيهون طرأت له فكرة ذكية لأول مرة بحياته.

هو اعتلى الفتى معدمًا المسافة بينهما بينما يسحب لوهان من خصره ليتوسط ساقي الطويل وفام بمنحه الكثير من القبل القذرة نزولا من خط عنقه الى خلف أذنه، يمتص تلك المنطقة مجددا ليختبر ردة فعل لوهان، هو كان يكتم تآوهاته، لنرى الى اي حد سيستمر بكتمها.

هو امسك فك لوهان بقوة متوسطة يديره للجهة الاخرى و ينقض على بشرة رقبته وترقوته يحفر علاماته عميقا بألوان الحب الطموع

الى ان بدأ لوهان بفقدان السيطرة على نفسه هو داعب صدر الصغير الناعم بأنفه يلفحه بهواء ساخن قبل أن يحكم على حلماته الوردية المنتصبة بين شفتيه يمتصها بعمق ويعضها تارة..

لوهان انتصب تماما وجن جنونه من حركات سيهون المغيضة وجهه كان احمرا كالطماطم وجسده يشتعل، بشعر مبعثر لطيف وعينان تطلبان النجدة.

سيهون انحنى مجرِدًا لوهان من باقي ثيابه و لوهان أردك للتو انه عاري الصدر! متى نزع هذا الحقير قميصه هو لا يذكر؟!


بغضون ثوان كان كلاهما بدون أي قطعة تستر أي جزء من أجسادها المتلاحمين..

سيهون استغل توتر لوهان ليغيضه ٱكثر، إن كان لو غير مستعد بعد هذا سيقظي على اي ذرة من تراجعه.
امسك عضو الفتى المنتصب بشدة هو كان بالفعل يسرب بألم وينبض بحرارة حارقة، قام بتمسيده باحترافية مفقدا الفتى صوابه ليتآوه بشكل فوضوي ويتمسك بخصر سيهون حوله

"آآه .. أ-أجل .. سيهون ..امم .. أسررع- "

هو كان يصرخ بفوضوية وسيهون كان يسرع تدريجيا حتى انتقل الى سرعة جنونية قذف بها لوهان على يده متنهدا

و سيهون مسد نفسه بيده الملطخة بسائل الفتى ثم نهض فاصلا ذلك الالتحام ليحظر مزلقا و شيئ آخر..

بعدها عاد يرمي ثقل جسده كاملا على الصغير يقبله مجددا بفوضوية يعيد بعثرة نبضاته، هو حرفيا قبل كل انش في جسده استطاعت عيناه الحط عليه..

جعل لوهان يرفع رأسه ويبتسم بمتعة لما يفعله سيهون

و الاخير فرق رجلي الفتى ببطء يمركزهما بين حوضه ثم انحنى مخفيا وجهه بعنق لوهان يعض بشرته المعنفة سابقا و بنفس الوقت يدخل اصبعين غارقين بالمزلق في فتحة الصيني الضيقة..

هو شعر بصدر لوهان كطبول تقرع

وقام بادخال اصابعه الى اعمق نقطة إستطاعت وصولها بين وجنتي مؤخرة الفتى فقط ليطحن جدرانه الداخلية ضد بعضها يجهزه لما هو قادم.

لوهان شعر بشيئ صلب يخترق طيات فتحته الضيقة هو ظن ان سيهون ادخل قضيبا معدنيا حاميا او ماشابه .. لكن اوه لا ،، ذلك سيهون فقط.

هو صرخ بألم بعد ان ادخل سيهون ربع طول عضوه بداخله هو ظن ان هذا الشيء دخل اكثر من اللازم و ان فعل اكثر هو سيجعل مؤخرته اعلى بصدره

لذا سيهون اوقف حركته مجبرا واحاط ذراعي الصغير يجعلهما فوق ظهره و جذب جسد لوهان نحوه فجأة رافعا قدميه يحطهما فوق كتفيه

لوهان بكى بألم بالغ لدخول تقريبا معظم قضيب سيهون الضخم به لكنه هدأ بعد الكثير من القبل الحلوة و الهمسات القذرة من حبيبه..

هو بدأ بالتآوه الخليع بمجرد ان اقبل سيهون على الدفعة الاولى و سيهون توقع هذا
لذا هو اخذ لك الى مستوى آخر هو قام بالدفع اعمق و اسرع فجأة جاعلا لوهان يفتح فمه بصدمة و يصرخ بمتعة
الدفعات بدأت تصبح اقوى و لوهان كان بالفعل على وشك القذف من جديد


سيهون فجأة وضع خاتما يمنع القذف بمقدمة قضيب لوهان وقضيبه هو كذلك

اللعبة بدأت للتو.

"امممهه .. سيهون ار-رجوك"

لوهان لم يشعر تاليا الى بجسده يقلب على معدته والكثير من الوسائد توضع اسفل طول جسده..

سيهون عاد داخله اقوى و اعنف و لوهان كاد يقسم أنه كمّ هذه المتعة لم يحصل عليه احد من قبل..

هو شعر بمقدمة قضيب سيهون الصلبة كفاية و الخاتم الموضوع حوله يضرب منطقة متعته كمطرقة

مطرقة سريعة للغاية

هو كان يشعر بالاحتكاك الكافي على قضيبه نتيجة دفع سيهون داخله و نتيجة لهذا الاخير كذلك هو كان يغمى عليه

هو لايشعر بأي شيئ حاليا سوى المتعة الخالصة جعلت العالم من حوله يبدو كسحابة بيضاء واسعة

عندما شعر ان المتعة وصلت حدها ..سيهون جلس حرفيا على مؤخرة لوهان بينما يتمسك باثاث السرير ويدفع باقوى مالديه داخل لوهان، قضيبه اختفى كلياً بداخل فتحة الصغير

هو غير مصدق كيف ان فتحته مازالها تحافظ على ضيقها وتعتصر قضيبه بمثالية على الرغم من سرعته الفائقة وقوته الوحشية

واخيرا سيهون خرج من داخل لوهان ينزع الخاتم عن كليهما ويعاود الدخول به ليدفع بصلبه يلامس تلك النقطة الحلوة بعضوه مجددا ومجددا

لوهان كان يشعر باجمل ماقد يشعر به، جدرانه الداخلية تعتصر وتنصهر مع قضيب سيهون الضخم تحفظ كل تفاصيله كل عروقه النابضة وكل شبر به..
ومع زمجرة اخيرة وتآوه صاخب من الفتى سيهون اطلق بعمق داخل لوهان ليقذف الصغير بنفس الوقت يشعر تاليا براحة عارمة بينما يخرج سيهون منه..

لكن سيهون لم يكتفي بهذا بل اراد منح لوهان اكثر، هو ابقى على حبيبه بوضعه لينزل الى رجليه المتفرقة يضمها معا واقحم لسانه بداخل فتحة الصغير الملتهبة يضاجعه بمرونه عضلته بينما يمسد قضيبه المرتجف ثانية

لوهان بكى اكثر من مرة بمتعة وقذف بسهولة على الملائات..

وسيهون تنهد براحة شديدة عندما لاحظ اشراق وجه الصغير ورضاه العارم

هو لم يكن متعبا بعد، لكن لوهان خلد فورا للنوم وسيهون لم يحبذ فكرة تركه على هذا الوضع

هو حمله الى الحمام ليحضيا بحمام هادىء يتخلله شخير لوهان

وبعد ذلك هو قام باستبدال الملائات باخرى نظيفة وجعل فتاه ينام براحة على السرير.

هو بعد ذلك نهظ الى المرآة و قام بحمل الكاميرا التي ركبها سابقا بينما يحظر المزلق

يقربها من وجهه ، يتحدث بهمس خافت كي لا يوقظ لوهان


"اسف عزيزي لكنني طفولي وقمت بتصوير كل هذا لكي يكون من ابرز ذكرانا ..واريه لأولادي واحفادي. أحبك كثيرًا "

وبعد ذلك اطفئ الكاميرا واستلقى محتضنا فتاه يغرق معه الى عالم احلامه في جو غرفة تملؤها رائحة الجنس و رائحة غسول الحلوى خاصة لوهان.

End.

🙈🚶

© 'ㅅ',
книга «Hunhan and Chanbaek oneshots».
- Delivery (chanbaek) M
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (3)
Sweety Marshmallow
- Farm 2 (Chanbaek)
كتير حلو 💞 💞 💞 فايتينغ ✊ ✊ ✊
Відповісти
2018-09-15 12:52:28
1
124578 User
- Farm 2 (Chanbaek)
امووتتتت سيهونن المنحرف😂😂😂😂💔
Відповісти
2018-09-15 13:30:25
1
124578 User
- Farm 2 (Chanbaek)
توني خلصت قرايته يجنن حبيت الاحداث وحبيت طول السمت 💖👌🏻👀🔥🔞
Відповісти
2018-09-15 13:31:12
1