- Raplay (hunhan)
-A hotel (Chanbaek)
-A hotel 2 (chanbaek)
- Lost (Hunhan)
- Farm (Hunhan)
- trip to find love (Chanbaek)
- Trip to find love 2 (Chanbaek)
- Farm 2 (Chanbaek)
- Delivery (chanbaek) M
-A hotel 2 (chanbaek)
Warning: 🔞🔞🔞🔥🌚

★ or 💬

~ Enjoy ~

.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

****

"إذن فالتحصل علي بأكملي الليلة "

جفل تشانيول من نبرة الصغير أمامه و أحمرت أذناه بشكل واضح لتخيله مالذس سيستطيع فعله بعد دقائق من الآن ، و بالنسبة له هذا أجمل من يكون حقيقة هو حصل على قلب الصغير بالفعل و سيحصل الآن على جسده

ليس و كأنه لم يلمسه قبلا بل هو فعل ذلك بأول لقاء لهما

هو سيحصل على بيكهيون كحبيب

هذه المرة لن يشبع رغباته الجنسية لكنه سيثبت له حبه !

عيد ميلاد سعيد لك تشانيول

Baekhyun•

يمشي بخطوات بطيئة نحو سريري، بصعوبة وصلنا إلى هنا ، هو يحاول تعذيبي!! يعلم أني قليل صبر، و كأن هذا ليس عيد ميلاده يبدو أنني أنا من سيحصل على مكافئة ليس هو

يضغط أكثر بيده على مؤخرتي و يده الأخرى تحيط خصري لأشعر بجسدي أكمله يشتعل رغبة إثر لمساته و أنفاسه التي تضرب عنقي و كتفي

يضعني أخيرا بلطف على سريري و يعتليني ممسكا بكلتا يديه فوق رأسي بعد أن مرت يديه الدافئتين على طول ذراعي

يجعل جبهته مستندة على خاصتي يحدق مباشرة بعيني بينما يلهث

يسحب يديه من يدي و ينزلها من فوق رأسي ليحيط بهما وجنتي يمسح على كلتاهما بنعومة تخالف الخشونة التي تبدو عليها يداه

لمساته المحبة تبدو كالنعيم الغير منقطع

تتسل يداه بعد أن مسح على شفتي السفلى بابهامه إلى عنقي لأشعر بانامله تمسح على مؤخرة عنقي

يقرب شفتينا ليثبت سُفلتي بين خاصته

يمتص شفتي السفلى ببطء قاتل يجعلني أشعر بمعدتي تتقلب أسفله

يزيد من عنفه لامتصاصه لاتآوه وصولا لعضه لشفتي جعلني أفتح فمي

يقحم لسانه داخل ثغري بينما شفتينا منطبقتين تماما على بعضهما

تموج حركات لسانه التي تداعب خاصتي وشفتيه اللتان تحتضان شفتاي افقدني وعيي

أغمض عيناي سامحا له بالتلاعب بي كما يشاء

ينزل يديه من عنقي وصولا الى القميص ذو الأزرار الذي ارتديه

يقوم بفتح الأزرار بسرعة ليجردني من ثيابي العلوية بخفة

يمسح على صدري و خصري بسرعة ثم يأخذ المنطقة بين عنقي وكتفي يمتصهت يبطف أولا ثم يلعقها بإثارة ليبدأ سلسلة امتصاصه لبشرتي

لست واثق من لون العلامات لكني واثق أنها بلون الحب القاتم أو أدكن

يمطر عنقي بقبله المبتلة و يلعق ذقني يجعلني أرفع رأسي و أفتح رأسي متآوها

يعود ليفعل المثل مع كتفي و ترقوتي

ثم يأخذ حلمتي اليسرى بين شفتيه اللتان صرت أعشق مذاقهما و تأثيرهما

يمتصها و يعنفها بين أسنانه لانزل يدي امررها عبر ساعديه ثم كتفيه لاضغط أخيرا على رأسه ناحيتي أكثر

أريد الشعور به أكثر بكل مكان بجسدي و روحي

اريده أن يقتحم حياتي و جسدي كليا

أريده أن يصبح داخلي و أن أكون له ويكون هو المثل لي

يقبل حلمتي الأخرى بشفتيه المبتلة من إمتصاصه السابق لاجذب شعره .. أنا على حافة من الجنون حقآ

أفتح عيناي لأجده يين الفينة و الأخرى ينظر إلى وجهي بابتسامة وكأنه حقا يفعل هذآ لي و ليس له

يقبل سرتي و يلعق ما داخلها مصدرا أنينا مستمتعا هو الآخر

ثم ينزل بقبلاته إلى الخط أسفل سرتي

لم أشعر به إلا وهو ينزل بنطالي الضيق بصعوبة كوني بأسعد مراحل التخدير

تشكلت قطرات عرق على جبينه بللت الخصلات التي سقطت على عينيه محاولة حجبها لكني بوضوح استطعت رؤيته يحدق بجسدي و يلعق شفتيه

ثم يجعلني أرى جسده بأكمله بينما يتجرد من ثيابه بشيء من العجل و القوة

يرفع ساقي ليجعلهما تحيطان خصره بينما يجلس مقابلا لحوضي

يعيد رفع يديه ناحية يداي مشابكا إياهما و مثبتا لهما على حواف السرير

أشعر بشيء يداعب فتحتي لأدرك أنها مقدمة قضيبه بعد أن بدأ بايلاجها ببطء داخلي

يدخل معضم قضيبه ببطء يجعلني أفتح فمي و اتآوه بألم صامت بينما أحبس دموعي

يتحرك ببطء جاعلا انتصابه يتعمق أكثر و عندما شعر بسكون حركتي و لاحظ تعكر ملامحي

أقدم على اخراجه تاركا مقدمته بداخلي فقط ليعود و يدخله أسرع و أقوى لاتآوه بألم على المتعة التي أحصل عليها للمرة الأولى

يترك يداي ليحيط احداهما بوركي والأخرى يمسك بها كتفي ينحني أكثر و يدفع نفسه اقوى و أعمق داخلي بواسطة يداه اللتان تحيطان جذعي

ينحني أكثر ناحية عنقي ليلعق المنطقة خلف أذني و يقبلها ممتصا إياها ثم يهمس

"لمن تنتمي بيکــ -آه؟"

الشعور بقضيبه يخترقني ببطء و أنفاسه التي تفلح بشرتي تزيد فقط من رغبتي

لا أقوى على الكلام حقا كل ما أريده الآن أن يسرع و يجعلني اشعر به أقوى

عاد ليسرع من وتيرته ثم يفرق بين فخضي أكثر و يدفع أقوى بداخلي يشرب منطقة متعتي مرارا وتكرارا بينما يآن بمتعة أما أنا فقط أطلقت عنان تآوهاتي منذ مدة

يخرج فجأة لأشعر بالفراغ المرير لكنه سرعان مايقوم بقلبي على معدتي يجعل مني اجلس على ركبتاي بينما رأسي و يداي تحيطان الوسادة ما أعطاه فرصة لدخولي مجددا

وهذه المرة دخوله أصبح أقوى و أعمق بينما هو يزيد من سرعته كلما شعر بانقباضاتي حول قضيبه تزيد فقط ليلعب بدواخلي أكثر يجعلني أشعر بكم هائل من المتعة

ومع كل مرة هو يضرب منطقتي أصرخ و أنتحب بمتعة

يبدو الأمر كمتعة لا متناهية

يحيط يده حول قضيبي الحر ممسدا أياه بسرعة و يقبلني معيدا إياي لوضعيتي السابقة بينما يستمر بالدفع القوي و التمسيد السريع

أشد على الملائات بقوة بينما أأن
و اتآوه بمتعة مبالغ بها بينما ضهري تقوس و أشعر بقشعريرة حول جسدي أكمله ترتكز على سطح قدماي

يسد مقدمة قضيبي بينما يسرع بتمسيده و يعمق بدفعه ليضرب مناطق لم أكن أعلم بتواجدها حتى داخلي

"اااه .. أ-أرجوك"

اتوسله ليدعني اقذف ليرفع نظره إلي و يجيب بين أناته

" لم تُجبني بعد "

أتعذب من الكم الهائل للمتعة و أطلب الخلاص بينما اتلوى أسفله

"أ-أنا .. إليك أنتمي تشان-ااه-يولــييي "

نطقت بصعوبة بينما الهث محاولا إلتقاط أنفاسي لأشعر به يمسد قضيبي أكثر ويعتصره بنفس الوقت

أصر على أسناني بقوة و ٱأن ليبعد يده سامحا لي بإطلاق سائلي على معدته و عضوي بأكمله

اتنهد بقوة ليدفع بقسوة بينما يضغط على فخذاي يغلقهما ثم يعيد فتحهما لأشعر بتفاصيل قضيبه وعروقه البارزة

يضرب منطقتي مجددا بقسوة كأنها المرة الأولى لاصرخ وانتحب بينما اخدش ذراعيه و كتفيه

يطلق بداخلي بعد أن دفع مئات مرات جعلت جسدي يرتد عن السرير بقوة وكل ما كان يسمع هو تنهيداته وتآوهاته الرجولية و محاولاتي لكبت صرخاتي

يخرج مني وهو يمسح يده على طول جسدي ثم يعتنقني بدفء و يقبل جبيني

"احسنت لقد احتملت جيدا "

قالها بابتسامة لعوبة غير المعتادة البلعاء أبرزت غمازة على خده المقابل لي لأقوم بتقبيلها

"جولة أخرى؟"

أنظر لملامحه العابسة القابلة للأكل ثم أقلب عيناي بالمكان و العق شفتاي

"لم لا؟"

...

End•

.
.
.
.
.
.
.

يستيقظ بيكهيون بوجه مخدر و شعر مبعثر يمسح اللعاب عن ذقنه ، ينظر الى العملاق الوسيم المستلقي بجانبه وهو شبه نائم ثم يهرع الى الحمام ليغستل قبل استيقاظ الأطول، لا يريد أن يراه حبيبه منذ بضع ساعات بوجهه الصباحي الذي هو متيقن انه بشع

هو لا يعلم أن الأطول كان السبب في إستيقاظه، فتشانيول سمح لنفسه بالتحديق بملامح جروه و العبث بها كونه لا يستطيع كبح نفسه امام كتلة الظرافة الوقحة و تظاهر فورا بالنوم لحظة انزعاج الصغير و استيقاظه، و المضحك في الامر أن بيكهيون بكل براءة يظن أن الاطول نائم بعمق ولم يره بعد

" فلنذهب "

نطق بها تشانيول لحظة خروج بيكهيون من حمامه ليفزع الصغير و يستمر بالتحديق بحبيبه الذي وقف مرخيا يداه على خصره

" إلى أين؟ "

سأل بيكهيون ليحمل تشانيول منشفة جافة و يجفف خصلات شعر جروه بنعومه

" موعدنا الأول "

همَس قريبا من أذن بيكهيون يلفح منطقته الحساسة بانفاسه الدافئة عمدًا يجعله يتخدر بوضوح مغلقا جفنيه يستمتع بملامسات رجله

.
.
.

توقفت سيارة الأجرة أمام مقهى صغير بديكور فخم ليترجل تشانيول اولا ثم يفتح الباب من الجانب الذي كان يجلس على بيكهيون فلا يجده ! ،ينزل راسه ليرى ان السيارة فارغة بالفعل !!

يعيد رفع راسه مذعورا ليرى بيكهيون امامه وقد خرج من نفس الجهة التي خرج منها تشانيول وهاهو ذا يخرج لسانه ساخرا

يجعل من لحظة الرجل النبيل التي كان يحلم بها تشانيول تتحطم كليا

يطلبان القهوة والكعك و يتركانهما على جنب ليتناولا اوجه بعضهما متناسيين كليا وجود زبائن آخرين في المقهى و قد أبدو غبطتهم و انزعاجهم بالفعل من الثنائي المثالي

يخرجان بعد أن أنهيا فطورهما الصباحي
-اقصد القهوة و الكعك-
ليمسكا ايدي بعضهما و يمشيان ببطء الشوارع المزدحة

يلحظ تشانيول اتساع عيني بيكهيون و ابتهاج ملامحه عندما اقتربو من بائع الورود و هو اراد اغاضته لكونه أفسد عليه لحظته سابقا لهذا وجه نظره للامام يتجاوز تلك الورود الندية

يعبس الصغير بينما يسيران ثم يرفع نظره نحو تشانيول الذي اكتفى من التظاهر لينزل راسه نحو بيكهيون

وليته لم يفعل!!

فملامح الصغيرة الجروية العابسة كانت كاللعنة القابلة للأكل!

"آآه تبا لك"

قالها تشانيول منزعجا و دار بجسده مديرا جسد حبيبه معه يعودان لبائع الورود

و بيكهيون لم يتوقف عن الابتسام بانتصار

اشترى تشانيول باقة كبيرة من الورود الحمراء و البيضاء لدرجة انها قامت بحجب وجه الصغير عندما حملها لكنه رآه يدفع ثمن باقتين ..

.
.
.
.

"يولي ألن تخبرني أين نذهب؟؟"

سال بيكهيون بعد جلوسه بضع دقائق في سيارة الاجرة بجانب تشانيول الذي حاول التماسك بسبب اللقب الذي اطلقه عليه الجرو

"مفاجأة! "

بوز بيكهيون شفتيه لاجابة الاطول الغامضة لكنه انتظر وصوله لوجهتهم على اي حال

وهو فزع حين توقفت سيارة الاجرة امام مشفى و تشانيول لم يعبره اطلاقا و خرج اولا


و الصغير بفضول يقتله خرج يلحق به للداخل


أجل..


تشانيول أخذ حبيبه ليقابل والدته في موعدهما الأول

ليست هي الفكرة المثالية للموعد الأول بالنسبة لتشانيول لكن والدته أصرّت على أن تراه في أقرب فرصة

وعندما تُريد أمّه شيئا هي تحصل عليه.

وهي الان تعتصر وجنتيه بين يديها كالعجين بينما تشانيول يضحك على تعابير بيكهيون التي تنجوه

و بيكهيون أحب والدة تشانيول أكثر مما توقع فهي كانت كل شيء قد يتمنى أن تكون أمه عليه

هي كانت جميلة جدا، حنون و مراعية مستمعة جيدة، و ذات حس فكاهي عالٍ هي حتى افضل من تشانيول

وعندما سألها بيكهيون عن مرضها هي اخفضت راسها بحزن و تلاشت الابتسامة من وجه تشانيول لينبض قلب الصغير بخوف شديد و حزن

"سأجري عملية استئصال ورم لاحقًا، الامر ليس بخطير "


ابتسمت بزيف لتمحي الجو الكئيب و تشانيول اخذ بيدها يمسح عليها بحنان و بيكهيون تمنى الحصول على ام مثلها

مدت الام يدها نحو بيكهيون تدعوه ليقترب منها وهي بقوة احتار الصغير من اين جاءت بها قامت بجذبه هو وتشانيول الى حضنها
بينما الحبيبان يشابكان ايديهما ببعض بذلك العناق الشبه ضيق
ثم تنطق والدة تشانيول

"اريد الذهاب لجزر المالديف بعد شفائي سمعت انها ممتازة لشهر العسل "

وسع تشانيول عيناه

"هل ستتزوجين؟؟؟؟!!"

قلبت الام عينيها عليه

"وهل علي ان اتزوج لكي احظى بشهر عسل؟ ثم ان الرحلة لكما "

"م-ماذا تقصدين؟"

" الن تتزوجا؟؟"

اختنق كلاهما بلعابهما لتفكير الام البعيد و قد عشق تشانيول احمرار وجنتي بيكهيون و خفضه لنظره عنه

"بلى"

رد الطويل محدقا ببيكهيون و الاخير نظر له فجٱة بأعين متلألئة لتتحمحم الوالدة

"احصلا على غرفة"

انفجر كلا من بيكهيون و تشانيول ضحكا على كلامها بينما لا يزالان يحدقان باعين بعضهما و انضمت لهما الوالدة لان ضحكة بيكهيون سحرتها هي الاخرى




© 'ㅅ',
книга «Hunhan and Chanbaek oneshots».
Коментарі