- Raplay (hunhan)
-A hotel (Chanbaek)
-A hotel 2 (chanbaek)
- Lost (Hunhan)
- Farm (Hunhan)
- trip to find love (Chanbaek)
- Trip to find love 2 (Chanbaek)
- Farm 2 (Chanbaek)
- Delivery (chanbaek) M
- Delivery (chanbaek) M
🌟 or 💬

Enjoy❤.






































".. بيكهيون كُن إبن أختٍ مُمتنًا و أوصل هذه الطلبية"

تحدث الرجل بصوت شبه مرتفع لذلك الذي كان يمسح الطاولات المتسخة لمطعم البيتزا

"لكن .. خالي ٱنظر كم هي تمطر بالخارج!!"

تحدث الفتى بيكهيون يعبوس بينما يشير خارج زجاج المطعم

ونعم ، الشتاء كانت غزيرة كأنك في جزيرة استوائية .


كيف يطلب أحدهم خدمة توصيل البيتزا وهو مدرك لهذا الطقس!!

كما انه لم يتبقى سوى ساعة على الإغلاق.

بيكهيون حمل خوذته و العنوان مع الطلبية وخرج الى دراجته بيدين ترتجفان بردا

يبدوا أنها أحد تلك الأيام التي يحصل بها أسوء سيناريو ممكن

ٱو هو يوم سيء فقط ، لربما هناك ماهو أسوء


"لابأس بهذا بيكهيون .. طالما تستطيع جمع المال بالوقت المحدد فلا شيء سيمنعك "

هو شجع نفسه التي كانت تبكي داخليا

لن يسوء الوضع ٱكثر من هذا .. صحيح؟








"لابد و أن اتقاضى اجر اكبر لهذه اللعنة!"

وقف أمام تلك بوابة تلك الفيلا الضخمة ليتحدث المجيب الآلي

" انها البيت- "

قوطع بيكهيون عندما فتحت البوابة تلقائيا، كم مقدار ثروة الشخص ليمتلك كل هذا؟!





هو شغل دراجته و دخل عبر ذلك الممر، ثم توقف بمحاذاة الباب .

خلع الفتى خوذته لتتبل خصل شعره الكستنائية بقطرات المطر الكثيفة ثم علقها على دراجته

هو أخذ كرتون البيتزا و تقدم ناحية الباب يطرقه

" لقد وصلت البيتزا سيدي "




.
.
.
.
.
.















'اوهه--'














' امهه--'

















'نااآه .. آااه '










و أصوات أخرى خلاعية كانت تصدر من شاشة لابتوب ذلك الشاب الذي اختلى بنفسه و اخلى البيت من الخادمات كي لا يفضحوا سره

بارك تشانيول رجل ثلاثيني ، شخص لعوب و محب للمتعة ، وكذلك .. غير متزن عقليا .

هو كان بغرفته الخاصة التي لا يدخلها أحد سواه يقفل بابها باحكام..

حرارة جسده انتشرت عبر الغرفة و زمجرات شهوته كانت تصطدم بالجدار العازل للصوت ،

هو كان يستمني.

.
.
.
.
.








رن جرس الباب مجددا بينما ينفث بملل خصل غرته المبلله التي انسدلت على جبهته وعينيه ..

"سيدي الا تريد البيتزا؟ ..

اوه اللعنة !! انا بالفعل متأخر عشر دقائق!!! اللعنة الملعونة أنا ميت!!!

سيدي على الأقل خذ البيتزا بما أنها مجانية الآن---"

بلع أحرفه بمجرد أن فتح الباب شاب وسيم يبدو في العشرينيات من عمره وهو كان يجفف شعره المبلل بينما لا يرتدي قميصا،

بيكهيون حدق بلا وعي بتلك العضلات المفتولة و البارزة بشكل يؤكل، هو تمنى عضها، لكنه صفع عقله مجازيا وتأتأ بمحاولة لتفادي اللحظة المحرجة

" الب -بـيتزا..؟"

" اوه صحيح! "

قالها ذلك الشاب بعمق صوته، و الفتى تأكد من من أنه حقا اصبح شاذ مجازيا


ام هو التقط حمى بسبب المطر ..؟


الشاب دخل فاتحا الباب على مصراعيه

"آسف للتأخير كتت استحم، ارجوك فالتدخل الجو ماطر "

و بيكهيون دخل بحذائه المتسخ، يلعن هذا الشخص الذي لتوه ادرك أن الليلة ماطرة

هل كان يعيش بصخرة مثلا؟!

هو رآه يدخل غرفته، هو ظن انه سيحظر النقود، وبارك بالفعل أحضر محفظته و..؟

منشفة؟

"لا داعي لهذا سيدي، لقد اوصلت الطلبية متأخرا لذا لك الحق في الحصول على بيتزا مجانية .."

تحدث الفتى بابتسامة مزيفة

"اوه؟ لكن التأخر كان سببه المطر اليس كذلك؟! أنه ذنبي بعد كل شيء لذا ارجوك.."


هو ناوله المبلغ المستحق و المنشفة كي يجفف شعره و اخذ كرتون البيتزا الى المطبخ المفتوح


بيكهيون لم يلاحظ أن الشاب احكم إغلاق الباب عندما كان يجفف شعره بالمنشفة

"اذا .. أنا سأذهب سيدي حقا شكرا لك "

نطق بيك شاكرا و قام بطي المنشفة قبل أن يعيدها بإحترام الى سيدها

"هل ستقود بهذا الجو؟! كما أن الساعة متأخرة من الليل قد تقع بحادث بسبب الإسفلت الزلق "

و بيكهيون فكر ، هذا الشخص أغبى من أن يكون مالكا لكل هذا.

"سيدي-"

قاطعه الأطول

"تشانيول.."

قالها بلطف عارضا يده ليصافح عامل التوصيل

و الفتى لبى رغبته

"سيد تشانيول أنا أتيت الى هنا في نفس الظروف و اقدر لطفك و مراعاتك لتعبي "

نظر له تشان بصمت

"افعل ذلك لأني أشعر بك .. لقد عملت في مختلف الوظائف الجزئية سابقا .. و صدقني توصيل البيتزا هو اسوأها"

تحدث تشانيول بينما يجلس على الأريكة الجلدية المقابلة للمطبخ المفتوح ، ليقهقه بيكهيون على ذلك

"حدثني عن ذلك!! إنها كما لو أنك تُعاقب على سوء أفعالك! "

همهم تشانيول موافقا لكلامه، ثم نظر لجسد الفتى من اسفل الى اعلى

"يبدوا أن العمل يرهقك فعلا .. أنت ضعيف البنية"

و بيكهيون لم يرى كيف لعق بارك شفته السفلية بعطش

"آه ذلك، حسنا ضعف بنيتي لا يسمح لي بأن اعمل في وظائف مختلفة لذا أنا اركز على توصيل البيتزا بما انه مطعم خالي "

همهم تشانيول باهتمام

"ذلك الرجل السمين ذو الشارب من التسعينات هو خالك؟"

ضحك بيكهيون بشده مرجعا خصلات رأسه للخلف
لينظم اليه تشانيول بضحكته الهستيرية المليئة بالأسنان

"نعم إنه خالي ..و ارجوك لا تعتذر عن وصفه بتلك الطريقة لست ممن يدافعون على عائلاتهم بتلك العدوانية."

أكمل بيك حينما رآى أن تشانيول كان على وشط مقاطعته و قول شيئا

"لم تعرفني على اسمك بعد.."

" انا بيكهيون "

قالها بلطف بينما ينحني كعادة اكتسبها و بارك ابتسم لذلك

"إذن بيكهيون،
اترغب بالإنضمام لي لاكل بيتزا مبتلة ؟"

حك بيكهيون مؤخرة عنقه بينما يحاول ايجاد طريقة ليتملص منه

"ليس لديك الحق بالرفض أنت قدمت لي بيتزا مبتلة و متأخرة ، قد اشتكي بك!"

قالها تشانيول بطريقة مرحة يحيل على الفتى الرفض.

"حسنا لكننا لن نتناول البيتزا المبتلة ..اليس كذلك؟"

"لما ؟ اليست لذيذة؟!"

"لااا!! هي لذيذة ولكنها ابتلت، كما اني سئمت من طعمها فهي كل ما اتناوله "

"هل انت تتناول بيتزا عملائك؟!"

مثل بارك الصدمة

"لااا!! اخبرتك أني اعمل لدى خالي"

قهقه بارك

"كنت أمزح.. ماذا تريد أن تأكل؟ انا سأطبخ"

نهظ بارك متجها ناحية المطبخ

"اي شيء تريده انت .. لكن بما انك تجيد الطبخ لم طلبت بيتزا بهذا الوقت؟"

وضع بيك يده على فمه حين ادرك أنه تحدث بشيء من الفظاظة

"كنت اشعر بالملل و لم أكن بالمزاج للطبخ ، لكن الصحبة تنعش نشاطي .. انا شخص اجتماعي!"

كاذب!!

كل ماتفوه به بارك حتى الآن .

هو لم يكن يستحم بل يستمني وخرج يمسح عرق جبينه

وهو لم يعمل بأي وظيفة جزئية أبدا

وهو ليس شخصا اجتماعيا بل شخص ذو اعتلالات نفسية

وهو طلب البيتزا لأن كل مايجيده هو صنع الرامن

ماذا تتوقع من شخص مهنته هي الكذب؟ فبارك بعد كل هو وكيل عقارات و محترف في الكذب و التلفيق

وهاهو الآن يخرج اكياس الرامن من المخزن و يضع الماء بالغلاية

و بدقائق هم اصبحو يتناولا الرامن سريعة التحضير

و بيكهيون لم يشأ ان يسخر من الآخر لأنه بوضوح لا يجيد الطبخ ..

و بيكهيون توتر كون الشخص الذي التقاه للتو اخرج علبتي بيرة من ثلاجته الفخمة.

"لا يوجد افضل من الكحول مع الرامن"

نعم! للاصدقاء المقربين فقط ، و ليس الذين التقيتهم منذ نصف ساعة ..

لابد أن بيكهيون متفتح للغاية!

"هيي بيكهيون يمكنك المبيت هنا الليلة.."

تحدث بارك جاعلا الفتى يختنق بشرابه

"لا لايمكنني ذلك علي العودة فقد قارب موعد الإغلاق وخالي سيقلق علي "

صمت تشانيول قليلا ثم اردف

"اتعلم أنه أحيانا عندما تسمح الظروف عليك بأخذ راحة قصيرة ، يمكنك البقاء هنا يوجد الكثير من الغرف الإضافية انا لا امانع.. اما خالك، يمكنك إخباره أنك نمت عند صديق بسبب الطقس "

فكر بيكهيون و فكر، جزء منه يريد الموافقة و الجزء الآخر يصرخ له بتوخي الحذر من الغريب

"لا انا آسف تشانيول هيونغ، لكني فعلا لا استطيع المبيت يكفيك أنك قمت بدعوتي لتناول الطعام برفقتك "

وهنا تشانيول ذاق ذرعا

"شكرا لك على الطعام ساعتبره اكرامية، سأذهب"

هو نهظ بسرعة عندما لاحظ ملامح تشانيول التي تغيرت الى اخرى ساكنة











وعندما حاول فتح الباب هو كان موصدا

"هلا تفتح الباب من فضلك؟"

سأل بيك لينهظ بارك من مكانه و يتجه ناحيته








اقترب تشانيول من الباب محاصرا بيك امامه الذي شعر بدقات قلبه المرتعبة

"هذا قد يعلمك ألا تثق كثيرا بالغرباء"

توسعت عينا بيكهيون و شهق حينما قبض بارك على مؤخرته بالقوة يلصق جزئهما السفلى معا و باليد الأخرى يرفع كلتا يدا الصغير فوق رأسه محاصرا اياه كليا.

و هو بثانية هجم على شفاهه يقبله بجوع و قسوة بينما بيك يتخبط تحت قبضته محاولا الفرار

هو قضم شفاهه عندما رفض بيكهيون فتح فمه ليتآوه الآخير ببكاء و تشانيول استغل الفرصة يعبث بثغر الصغير يمتصه بعمق و يعض شفتيه حتى تذوق طعم الدماء من عليها

هو ابتعد عن شفاه الفتى ليحمله على كتفه و يصعد به السلالم

و مقاومة بيكهيون لم تنجح على الإطلاق لكنه مازال يحاول بكل قوته الإفلات منه هو صرخ وبكى و طلب النجدة لكن لا احد يسمعه من داخل الغرفة العازلة للصوت الذي اصبح بداخلها

وحتى لو لم يكن للجدران العازلة للصوت دخل

لن يسمعه احد.

تشانيول ترك الصغير و اتجه مسرعا يغلق الباب و بيكهيون حمل كرسيا وحاول كسر النافذة لكن الأكبر منعه

هو ضربه بقوة على رأسه ليسقط على السرير ذو الافرشة الحمراء الفاقعة و شكل القلب

و تشانيول استغل ذلك و صعد فوق الفتى يمزق عنه ثيابه بوحشية

و بيكهيون حاول استجماع قوته و خدش اذرع ذلك المعتدي لكنه أبى أن يضعف ولو شيئا قليلا

الأكبر امسك بيكهيون ثانية فوق رأسه و بلحظة اصبحت أصفاد ورديه اللون تحيط كلتا رسغيه تمنعه من المقاومة

و بارك عانى بنزع بنطال الفتى الصارخ فهو كثير الصراخ .. و الركل .

و بعد أن جرد الفتى من كل ثيابه هو قفز فوقه يمتص شفاه الفتى مجددا ليكتم صراخه و مركز جزءه السفلي ليضغط على فخذي بيكهيون يمنعه من الحراك

و بحركة قوية لا تمد للإنسانية بصلة هو انزل يده الى منطقة الفتى المحرمة يدخل ثلاث اصايع سميكة الى فتحة مؤخرته العذرية و يضاجعه بها بلا رحمة

و بيكهيون بكى كثيرا ، بكى بألم و خزي وخوف شديد ..

و بارك نهظ عنه تاركا الفتى يصرخ و يتخبط بلا جدوى اما هو ، فجلب عدة كاملة متكاملة من الالعاب الجنسية بأنواعها و بيكهيون استطاع رؤية سوط و سكين صغيرة بين تلك المجموعة

و بعد مدة من سلسلة الركض وراء الفأر تشانيول أخيرا استطاع الإمساك بأقدام الفتى و تكبيلها ايضا

وهو عاد لإعتلائه مجددا يطلق العنان لوحشه المكبوت

هو عنف عنق الفتى الحليبي اشد التعنيف و العلامات التي تركها لن تزول لربما لشهر بينما يخرس فمه الصارخ بيده

و بيكهيون بزق على يده في محاولة منه لتحرير يده لكن تشانيول وجد ذلك رائعا

هو استبدل يده بفمه يأخذ ثغر الفتى الى داخله ، لا يسمح له بالتنفس حتى

اما يده المبتلة بلعاب الاصغر هي شقت طريقها مجددا ناحية تلك الفتحة بين وجنتي مؤخرة الفتى المكتنزة

هو ضاجعه بأصابعه لربما قد يلين الفتى و يضعف

لكنه فقط لا يستسلم

و تشانيول سأم من ذلك

هو بغضب امسك بخصر الفتى العاري يوجهه نحو وركيه و يدخل سمك قضيبه كاملا دفعة واحدة داخل الفتى الضيق الذي صرخ وبكى أكثر

هو لم ينتظر طويلا لتبدأ سلسة دفعاته بين مؤخرة بيكهيون

يخرج قضيبه حتى يجعل رأسه يلامس مدخل الفتى ثم يعيد ادخاله بقوة و مجددا يخرجه ببطء و يدخله بقوة

يطحن الجدران الداخليه لفتحة الصغير بقوة وتلك الأخيرة تتحداه بأنقباضها

بيكهيون يقاوم حتى الأخير، هو لا يعلم أن اغلاقه لفخذيه و شده على فتحته لا يزيد بارك الا إثارة

أحب بارك استعمال قوته لإغتصاب جسد الفتى

هو امسك بفخذي بيكهيون يفرقهما عن بعض بقوه بينما يقتحم ضيقه بعنف

كانت كمصارعة للنجاة بالنسبة لبيكهيون و تحدي من الأقوى بالنسبة لتشانيول

هو دفع بحجم قضيبه العملاق داخل الفتى وعميقا و اسرع في وتيرته حين توقف الفتى عن الصراخ نظرا لانقطاع صوته و تأذي حنجرته

هو كان يصرخ بصمت و يتآوه بالم

و بارك استلذ ذلك كثيرا..

هو خرج منه و اقحم قضيبا هزازا بداخل فتحة الفتى المعنفة سابقا و امسك بفكه يقبل وجنته و جانب شفته المعنفة ثم نزل الى ذقنه يلعقه نزولا الى رقبته المليئة بالعلامات القرمزية القاتمة يقبلها برقة و يلعقها

هو نزل بسلسلة قبلاته الى صدر الفتى الناعم يمتص حلمته اليسرى و يداعب الأخرى باصبعيه وكل هذا بينما جزء بيكهيون السفلی يهتز بسبب القضيب الي بداخله

هو حصل على شبه تآوه مستمتع من الفتى الذي استسلم اخيرا و ماعاد يجذب يديه و ساقيه في محاولة لتحريرهما

هو نزل الى سرة الفتى الغائرة يقحم لسانه الماهر بها و يمتصها ببطء ليبدأ الفتى بالأنين و يسرب قليلا من سائله ..

هو اخرج ذلك القضيب الهزاز من داخل بيكهيون الذي تآوه براحة


لكن تشانيول ليس الشخص الذي تشبع رغباته بسهوله..

هو امسك جذع الاقصر يقلبه ليستلقي على بطنه و ليحصل على منظر مؤخرته الطرية المحمرة إثر التعنيف

هو لعق طول شق ظهر الفتى و لفحه بأنفاسه الساخنة، مسح بيديه الباردتين على عري فخذي بيكهيون صعودا ونزولا ليتوقف عند وجنتي مؤخرته يعصرها بشهوة و يصفعها بشيء من القوة ليراها كيف تهتز مرتدة بعد ذلك

هو سرعان ما ادخل انتصابه المريع الى داخل الفتى ليبكي بيكهيون بألم

هو لم يكن منتصبا عندما ضاجعه مسبقا .. لكنه الآن بقمة انتصابه

هو جلس على مؤخرة الفتى يدفع طول قضيبه الى أعمق ما يستطيع داخل ذلك الجسد الصغير

تشانيول دفع أعمق و اسرع داخل فتحة الصغير بينما يطلع العنان لتآوهاته الرجولية

السرير تحرك مصدرا صوتا اختلط مع صوت لطمات اجسادهم و تآوهات العملاق الخشنة مع أنين و شبه تآوهات مستمتعة من الفتى أسفله

بيكهيون صرخ ببحة صوته حين ضرب تشانيول نقطة متعته اخيرا و استمر بضربها والدفع اسرع الى أن قذف الصغير كل سائله

و بارك استمر بالدفع حتى شعر بانقباض فتحة الفتى حوله بمثالية و اعتصارها لقضيبه الذي سرعان ماقذف هو الآخر بداخل الفتى

نهظ بارك بعد إن انتهى من تفريغ غضبه و شهوته بذلك الجسد النقي الطاهر

هو امسك سوطا كان قد جلبه منذ مدة ليضرب به ظهر بيكهيون الناعم الذي تظهر عليه تفاصيل قفصه الصدري لضعف بنيته و هزله



" لماذا انت هكذا !!! "

صرخ تشانيول بينما يضرب باقسى قوته جلد بيكهيون الناعم بذلك السوط الجلدي

و بيكهيون تمنى الموت كي لا يشعر بذلك الألم

بارك رمى السوط جانبا و اتجه نحو بيكهيون يميل اليه ، يلمس جروح ظهره المفتوحة ليبكي الصغير اقوى ، الوسادة اسفله لا يمكن أن تكون مبللة بالدموع أكثر من هذا.

هو امسك فكه بعنف

"هذا- قد يعلمك ألا تثق بأي أحد ابدا "

تحدث تشانيول بغضب بين لهاثه

هو تلقى مكالمة هاتفية من سيهون ليذهب ناحية غرفة نومه

تشانيول اجاب

"تشانيول لم صرفت الخادمات؟! تعلم أنه لا يجب أن تبقى وحيدا!! هل انت بمفردك؟!! تشانيول
أجبني !!!! "

تشانيول ضرب هاتفه على الأرض بقوة ليتبعه سقوط ركبتيه بضعف..

هو للتو أدرك سوء ما فعل.

.
.
.
.
.
.
.











End of the first part

Please look forward to the sequel.
🙇💜




© 'ㅅ',
книга «Hunhan and Chanbaek oneshots».
Коментарі