Xiuchen
hunhan When I met you
Hunhan. When I met you 2
Kaisoo Tell me what is love
Chanbaek Who are you ?
Comeback to me
Football player
Comeback to me
Vote and comment ♥️



Enjoy



















مرحبا

ادعى بيون بيكهيون

بارك تشانيول

مالذي تريده

اريدك

تبا لك تشان يودا يول

بيكهيون تشانيول في خطر

يول توقف عن حماقتك و انزل

سانزل بشرط ان تقبل الخروج معي

تبا لك يول انزل ساخرج معك

احبك جروي

احبك يودا

دعنا لا نفترق

ابدا حتى النفس الاخير في حياتي

المكابح لا تعمل ماذا افعل

لا تبا

احبك يولي

صوت مزمار سيارة و بووووم دماء منتشرة

' تشانيول '

اهدئ اهدئ هيون كل شيئ بخير

تحدث كاي و هو يربت على شعره لعله
يهدئه

'لا كاي تشانيول تشانيول اين هو خذني لعنده كاي ارجوك ارجوك كاي خذني لعنده '

بصراخ هستيري يتشبت بصديقيه و يحاول النهوظ من السرير
استيقظ كيونغسو من غفوته على صراخ بيكهيون ليسرع الى الطبيب

.
.
.
يركض في انحاء المشفى يبحث عن قرة عينه بعد تركه لاجتماعه عند حصوله على مكالمة من كيونغسو يخبره ما حصل لصغيره

يصل الى غرفة 614 حسب ما اخبرته فتاة الاستقبال
ليتردد في فتح الباب

بعد تنهيدة طويلة قرر التشجع ليفتحه ببطئ ليظهر له ملاكه على السرير الابيض
شعره المبعثر على الوسادة
وجهه الشاحب
انفه المحمر
كانه ملاك حط على الارض

اقترب بهدوء يعكس حالته الداخلية ليصل الى سرير صغيره
لم ينتبه لزوجين اللذان تركا الغرفة حال دخوله

جلس على طرف الكرسي لينظر الى وجتيه التي غابت عنها الدماء
لتمتد يده نحوها يمسح عليها لتتمردة دمعة من عينيه لرؤية ملاكه ممدد على سرير المشفى

امسك يده ليقبلها قبلات متفرقة على
باطنها و ظهرها تعبر عن مدى شوقه لهذه الناعمة

وضع راسه على بطن النائم ليجهش في البكاء كطفل صغير فقد امه

يخرج كل ما كبته منذ ابتعاده عن صغيره

احس باصابع تتخلل بين خصلات شعره و شهقات ناعمة ليرفع راسه يقابل عينا معشوقه المبتلة

'اسف يول '

احس بارتعاش جسده و جمود دمه عند التقاطه لصوت صغيره و ل لقبه الذي كاد ان ينساه من ثغر مالك قلبه

بدون تردد قطع تلك الشهقات عناق قوي من الاطول ليحيطه بيكهيون بذراعيه بكل قوته ليشتد العناق و يزداد نحيبه معه

'يول ..يول . .. م ما أصعب تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها اليك ،

إلى قلبك
كم هي شاقة تلك الليالي كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي

و اصعبها ظهورك في احلامي و لا استطيع رؤية وجهك

يول ...يول ..يول ..اش اش اشتقت اليك
اشتقت اليك '

تحدث من بين شهقاته يخبره بما عاناه من فراقه دون ان يفصل العناق
كانه انتظر تلك اللحظة ليسرد
له ما عاناه

ليصعد تشانيول على السرير يتمدد و يضع راس صغيره على صدره ليستمع لسنفونية المتسارعة كانها اولكيسترا المانية

' عندما أنام أحلم أنني أراك..

في الواقع

وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية

في أحلامي

اكمل بيكهيون حديثه لكنه توقف عندما احس بالاطول يجذبه نحوه اكثر

فجاة شهقة خرجت من ثغر تشانيول
ل

يدرك بيكهيون ان حبيبه يبكي


ارتفع نحوه ليمسك بوجهه و يقرب شفتيه

قبلة على اليسرى

قبلة على اليمنى

قبلة على وجتيه

قبلة على انفه ، قبلة على فكه
ل

يصل الى شفتيه

يدفع شفتيه الناعمة ضدة شفتي حبيبه

الثخينة لم يحركها فقط كانت

قبلة سطحية على شفتيه لتعتبر اول قبلة بعد
سنتين من الفراق المتعب

'انها بسبب ان شفتيك كانت جافة و مرتجفة'

عذر سخيف برر به بيكهيون و

بوجه احمر اعاد راسه على صدر الاطول

'تحدث يول ..اريد سماع صوتك .
لم تقل شيئا '

تحدث بصوت هامس يجعل قلب الاطوال يرتجف لمرة الالف ليردف

'انتظرتك كثيرا وطيلة غيابك
لم افكر في احد غيرك

انتظرتك اياما فصارت شهورا
ثم صارت سنوات طويلة

انتظرتك الى ان ايقنت ان كلماتك الحنونة
لن تقال لي ولو من بعيد

انتظرتك في حر الشمس

انتظرتك في برد الشتاء

تمنيت ومن كل قلبي عودتك

استمررت في تذكر وعودك
لم افقد الامل يوما من
رجوعك

وقفت في نافذتي اترقب
مرورك
تمنيت لو تمر مرور الكرام
تزورني ولو كشخص غريب

تمنيت لو تقول لي كعاداتك
اخبرت نفسي انك
انت شمس حياتي التي
لا تغيب
تمنيت لو ترمقني بنظراتك

وتستمر في حبي
انتظرتك وادمعت عيني شوقا للقياك

انتظرتك ولم اعرف معنى السعادة
طيلة غيابك
انتظرتك وعشت فقط مع ماضينا

تذكرت فقط ايامنا

نسيت الامنا وحزننا

انتظرت التقاء اعيننا

انتظرتك بفارغ الصبر

رايتك كثيرا في احلامي

وزرتني اكثر في منامي

انتظرتك كثيرا وسئمت الانتظار

رغم ذلك كنت متامل لعودتك

رغم الياس الذي كاد يخترقني

سئمت الاانتظار لكن قلبي لم يتوقف
نبضه بحبك

اذن لن اقطع الياس من رجوعك

مادام هناك حب لك بداخلي

ورغم انني انتظرتك كثيرا
ها انت في الاخير عدت الى حضني من جديد

لن اسامح من اخذك مني

سيندمون اقسم يا صغيري سيندمون '

تحدث ليقبل فروة راس صغيره

ليشد بيكهيون في عناقه

دعني انام في حضنك يول

فتح باب الغرفة بقوة كبيرة افزعت الصغير الذي كان غارقا في نومه

لتتقدم جدته و زوجة والده التي
تدعي القلق الذي جعل من بيكهيون ينظر اليها بقرف

'كيف حالك ؟...ماذا حدث لك ؟'

تحدثت ليبعد بيكهيون عينيه عنها لتتجه الى جدته التي افسدت الدموع وجهها الصافي ليفتح ذراعه يحثها على التقدم ليعانقها

'لماذا كذبت علي جدتي .. وثقت بك ؟ '

تحدث بيكهيون بغصة و هو يشد في عناق جدته التي كانت تمسح على ظهر حفيدها

'اسفة صغيري ..اسف لم يكن الامر بيدي'

قاطع اعتذار الجدة
دخول تشانيول بوجه خال من التعبير و ورائه رجلان من الشرطة ليصفر وجه زوجة
والده
و تبتسم الجدة لينحني لها تشانيول بابتسامة او يمكننا القول شبه ابتسامة قبل
ان يردفا الشرطيان

'السيدة لي '

لتقاطعهم زوجت الاب

'السيدة بيون من فضلك '

'السيدة بيون سابقا ابني قد انفصل عند منذ سنتان '

اردفت الجدة ليشحب وجهها

'يمكنك التفضل معنا الى مركز الشرطة '

تحدث الشرطي ليفصل تحديق بين السيدة لي و الجدة

'و لماذا اذهب معكم الى المركز '

تحدثت باستفزاز ليشد تشانيول على يده يمنع نفسه من التسرع و قتلها

'انت متهمة بالتلاعب بمكابح سيارة
بيون بيكهيون ليتسبب له حادث
و قد قدم لنا السيد بيون
ادلة عن صحة كلامه و انتظرنا استيقاظ المريض من غيبوبته و قد اعلمنا السيد بارك بمحاولت تزويرك لمستندات و الاسهم التي
تكون باسم بيون بيكهيون

اي كلام. او اعتراض يمكنك
تقديمه في المركز
و يمكنك الاستعانة بمحامي ايضا '

تحدث الشرطي و هو يضع الاصفاد
على يديها

بعد اخذ السيدة لي تنهيدة طويلة خرجت من ثغر الاصغر

'حسنا جدتي اريد تفسير على كل
ما يجري'

تحدث بصوت حزين و عيناه متجه نحو
جدته

احضر تشانيول كرسي لجدة لتجلس امام
سرير حفيدها و
تخرج نفسا صغيرا لتردف

'صغيري انت تعرف ان زوجة والدك لم تكن متقبل لميولك لذا كانت تريد تخريب صورتك امام والدك الذي لم يهتم لامر ابدا
لذا عندما لم تجد اي استجابة من والدك
ولم استجد لها انا ايضا

اصبحت تكرك بشدة
و ما زاد كرهها ان والدك كتب نصف اسهم الشركة على اسمك

و القصر كذالك و ذالك لانه قبل
ان يرحل
اراد ان تكون في مامن و يكون لك مسقبل
لانه كان يعرف ان تلك المراة
كانت تكرهك

صغيري والدك لم يكن يكرهك بل العكس انت القريب من قلبه
لكنه لا يعبر على مشاعره
فقدها عند وفاة والدتك

مسحت دمعتها لتكمل

'حسنا ،
عندما اخبرتني انك ذاهب لجيجو
لتقابل تشانيول
هي كانت تسمع حديثنا انذاك
فقررت التخلص منك و بالمعنى الاصح قتلك

لذا طلبت من شخص ما ان بتلاعب بسيارتك
بعد تلك الحادثة المريرة

اعترف ذالك الرجل كل شيئ لوالدك لكن
لم يرد ان يفعل شيئ حتى تستيقظ من الغيبوبة
لذا قدم لها اوراق الطلاق لتمضيها بدون
ان تعرف محتواها '

فجاة قاطعها تشانيول

'لكن لماذا اخفيتم عني حقيقة انه لايزال على قيد الحياة ها '

تحدث بنبرة تحمل كل الحزن و العتب

'اسف صغيري ذالك بسبب والده اراد ان يزج بها بالسجن قبل ان
تعود حياة ابنه المعتادة

كان خائفا ان تفعل امرا شنيعا مرة اخرى'

'يكفي سمعت ما يكفي '

قوطعت مجددا بسبب صغيرها الغارق في دموعه
ليتقدم نحوه تشانيول ليربت على ظهره

بعد الاطمئنان على ييكهيون قررت
الجدة الذهاب لترتاح
بما ان تشانيول لن يترك حفيدها وحده
ابدا

'مرحبا'

بصوت مرح حياهم كاي الذي دخل و بيده باقة تحمل انواع مختلفة من الزهور

'اهلا كاي '

'الا تعرف كيف تطرق الباب '

تحدث الاثنان في وقت واحد

ليبتسم كاي ابتسامة خبيثة قبل ان يردف

'ماذا هل قاطت شيئا '

تحدث و هو يضع الورود التي احضرها في المزهرية امام سرير الاصغر
لينظر الى بيكهيون الذي اكتست ضلال وردية وجنتيه المنتفخة ليبعثر شعره

'تحسنت صغيري '

سأل ليسمع حمحمة من الاطول لتتسع ايتسامته

'بخير شكرا هيونغ '

اجابه بيك و هو يكبت ضحكته يسبب عبوس الاطول

'اذن متى سيخرج صغيري لناكل الدجاج كعادتنا '

اعاد كاي سؤاله و هو يمسك يدي الاصغر و يمسح على ظهرها

قهقهة صغيرة خرجت من ثغر الاصغر ليردف

'ساخرج غدا هيونغ ..'

'اجل و سياتي معي '

قاطع الاطول بيكهيون و هو يبعد كاي من امام صغيره

'و ايضا لا يسمح لك منادته بصغيري
ايها المحروق '

اكمل و هو ينظر الى كاي
لو ان تلك النظرات كانت مسدس لكان
كاي من عداد الموتى

اتسعت ابتسامة بيكهيون و هو يرى غيرة رجله
و يتذكر ان كم ان حبيبه متملك

بعد خروج الاسمر من الغرفة تمدد تشانيول بجانب صغيره لتتقابل عيونهم

العيون وما أدراك ما العيون ؟؟

أجمل وأرق جزء موجود في الإنسان

وقد صدق من اسماها بمراة الروح

تحزن لحزنه وتفرح لفرحه تعبر بكل صدق عما في قلبه

وعن مشاعره فتهيج ما كان دفينا أو ما عجزت العبرات عن وصفه من مشاعر وأحاسيس.

عيناهما تقابلت لتحكي مدى معاناتهما
لكن كل شيئ انتهى
لتعود الروح الى جسدها

اخفض الاصغر عيناه ليقايل صدر
حبيبه

لكن الاطول له راي آخر

رفع راس صغيره لتتقابل اعينهم مرة اخرى

ليقلص المسافة لتكاد تنعدم

ليتجه نحو رقبته الشاحبة

تبعثرت انفاس الاصغر تحت انفاس رجله الشهية عندما طاف لسانه حول عنقه

لينتهي طوافه بقبلة ساخنة
ت

عبر عن
شتياق الاصغر لهذا الاحساس
ليكون مستعد لعيشه

مرة اخرى

كل ما احتاجه الاصغر الان هو فرصة واحدة لتذوق خمر شفتي الاطول كي يتوه فترف رجولته

انفاس ساخنة....... عناق مثير........
و قبل كارثية

زادت من شهوة الاطول

لكن تلك الشهوة تنمو عن الحب و الاشتياق لصغيره

ليفقد سيطرته و يعتليه

فصل القبلة لينظر الى التحفة الفنية
التي صنعها
شفاه منتفخة تلمع كانها تخبره ان يعود لامتصاصها و تشويهها

شعر مبعثر ، اعين ناعسة

ل

يعود و يضع شفتيه على ناعمة الاصغر

اجمل القبل تلك التي تبدا برائحة التنفس الساخن

وتنتهي بانسكابها رطبة على ثغر القابع
بالاسفل

زاد حلا ريقه وازداد المص
لينزل الى صدره يبعد الرداء الذي اصبح مزعجا لالطول

لاشيئ يسمع في تلك الغرفة سوى صوت
القبلات الرطبة على صدره
يتجه الى حلماته
ليخرج تاوه ناعم من ثغر الاصغر ليتذكر
مدى حساسية حبيبه لها

ليزيد من سرعة مصه لها ليطرب
مسامعه بسلسلة التآوهات الناعمة
التي لم تزده سوى شهوة و هيجان

يعود الى شفاهه ليفتح الاصغر فمه يستقبل لسان رجله الدافئ

لتنتهي ليلتهم بقبلة على جبين صغيره يخبره بها انه مالك قلبه
ليضع انفه بين خصلات شعر حبيب قلبه

لينامان براحة كانهما لم يذوقا طعم النوم
منذ الازل

ليس هناك أجمل من موعد اللقاء بين الأحبة و العشاق ،

موعد انتظرناه بفارغ الصبر
فشوقنا زاد
، وحنينا لا حدود له،
فعند اقترب اللقاء زادت الدنيا بهجة وسرور،
تلألأت أعيننا بدموع الفرح،
ترقّبنا حضورهم الذي يملأ حياتنا أمل وبسمة؛
لأن فراقهم صعب زادنا حزناً وألماً

ما أجمل لقاء الحبيب بعد طول فراق
، وبعد سيل من الأشواق،
إنها لحظة ترسم أحداثها في لوحة ربيع العمر،
لحظة يزاد فيها نبض القلب،
وتتجمد المشاعر من فرح القلوب،
لحظة فيها من الوفاء
مايروي الأحاسيس.

..............







النهاية








⁦❤️⁩⁦❤️⁩🐼🐼

© Cb Loveline,
книга «Exo couple».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (2)
Sweety Marshmallow
Comeback to me
مؤثر كتير هاد البارت فايتينغ اوني ☺ ☺ ☺ ☺
Відповісти
2018-09-06 17:00:17
1
ER
Comeback to me
😘😘😘😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😘😘😘😘😘😘😘😘😘
Відповісти
2018-09-07 07:25:20
1