Xiuchen
hunhan When I met you
Hunhan. When I met you 2
Kaisoo Tell me what is love
Chanbaek Who are you ?
Comeback to me
Football player
Chanbaek Who are you ?
Vote and comment ♥️


Enjoy



















قد أشرد أحياناً ولكنني سأعود إلى حبي، لأنك حبيبي دخلت حياتي حين كنت بحاجة إلى هوية تلزمني بالحياة،

تعلمني ما هي قيمة الحياة، بك أحببت عالمي الذى من قبل كنت أسخط عليه،

نعم يا أجمل شيء في حياتي أتمنى لو طيفك يعود ويحمل لي منك أجمل الكلمات، أتجول بين ذكرياتي كي أجدك بكلمات أو همسات أراك،

حبيبي وديع الطباع هادئ الملامح معتز الكبرياء متعطش للحب راكداً خلفه، ولكن الحياة جمعتنا لحكمة ما وفرقتنا لأسباب تعلمها فغموض الحياة يُسيطر علينا حبيب العمر لا أخجل ولا أتوارى حبيبي عن حبك

، سأجهر بذلك الحب علناً،
حبيبي يكفي أنني خبأت حبّي لسنوات داخلي أعيش على أمل اللقاء وأنتظر يا حبيبي، وها أنا أنتظر حبك
، يكفى أنني أشتاق إليك فتكافئني الحياة بذكر اسمك فتهدأ روحي لأجل حبك

.

سيارة سوداء تركن امام شركة من اضخم الشركات في كوريا الجنوبية لي يسرع السائق نحو الباب الخلفي لي السيارة يفتحه بهدوء مع انحناء تسعين درجة تعبر على مدى احترامه لي الشخص بداخلها

ليترجل منها المعني 
احيطت به هالة من الهدوء ليستقيم و يظهر طوله الشاهق الذي يتناسب مع بدلته السوداء التي تحاوط جسده كانها صنعت خصيصا له

في الحقيقة نعم خصصت له وحده

بخطى واثقة اتجه لي داخل الشركة ليستقبله الموظفين بانحناءات يتجه الى المصعد المخصص له و يتبعه سكرتيره

'صباح الخير سيد بارك ..
لديك اجتماع بعد ساعتين مع شركة السيد لي ..و مقابلة مع مجلة تايم على الساعة الثالثة..و هناك عقود عليك الاطلاع عليها سيدي و تتطلب توقيعك ...'

انهى سكرتير حديثه بابتسامة ليفتح المصعد في الطابق 42
ليومئ له السيد بارك و يتجه الى مكتبه
.
.
.
.
.
'كيونغسو احظر لي قهوتي المعتادة '

صوته عميق خرج من سماعة الهاتف ليستقيم كيونغسو بسرعة من مكانه ليلبي طلب سيده

طرق على الباب يصاحبه دخول السكرتير دو و بيده طلب رئيسه

'قهوتك سيدي'

قهقه خافتة خرجت من فاه الرئيس بارك ليردف

'توقف عن رسميتك كيونغ نحن وحدنا '

ابتسم كيونغسو ابتسامة القلب خاصته

'لكننا في المكتب ...سيد بارك '

ارجع راسه الى الخلف ليقابله سقف المكتب المطلي بالازرق السماوي يبعث الراحة في قلب بارك
ليتنهد

'انسه تشانيول ..اصبح من الماضي الان '

تحدث كيونغسو و هو يربت على كتفه و'
اصابعه بين خصلات شعره الرمادية

'لكنني احس انه بيننا كيونغ'

تحدث تشانيول بخنقة و هو يضع راسه مقابل بطن الاقصر ليحيطه بذراعيه و يشد خصره

مسح كيونغ على راسه ليردف

'لاباس هيونغ .. مارايك ان تاتي لمنزلي  اليوم ..جونغي سيحضر معه صديقه لنتعرف به .سيكون من الممتع قضاء الوقت بعيد عن العمل '

همهم تشانيول لينظر الى صديقه المقرب و يمسح تلك المتمردة من عينه و يبتسم ابتسامة باهتة تشرح مدى المه المخفي في اعماقه
لتمتد يده نحو الملفات التي لم توقع بعد  و يعيد وجه البوكر الخاص به كانه لم يكن ذالك الضعيف بين ذراعي صديقه

.
.
.
.
.
تعودت قبل ان انام ان اراجع كل ما دار بيننا من كلام
تعودت ان ارى وجهك الجميل عسى ان اراه في المنام .

اكره نفسي عندما تغيب عني ويصبح مرور الوقت طويلاً بنسبة لي ولا يجول برأسي

سوى التفكير بكِ ولا افعل شيء سوى القلق عليكِ،

كم اشتاق لحديثي الطويل معكِ بالساعات وكم اشتاق لضحكتك التي ترسم على ثغري ابتسامات

أشتقتُ لعينيك التي تُربك قلبي .



حين يسألونك عن الحب قل لهم الموت لذيذ فلا عاشق يوجد الا وقد بكى .

هلكت كياني و انا احاول معرفة من اخذ قلبي و عقلي اصبحت استيقظ مفزوعا من حلم راودني

اصبحت اعاني الارق منذ استقاظي من الغيبوبة التي علمت انني ارتحت فيها لمدة عامين

اخبروني انني تعرضت لحادث سيارة عند عودتي من جزيرة جيجو لكن لي الاسف الشيئ الذي ازعجني و الذي جعلني
اعاني هو خبر فقداني لذاكرتي

اغلقت الكتاب الذي يحتوي على مذكراتي بعد ان قرات سطورها الاخيرة لكن لاشيئ
سوى جمل معبرة
لعنت نفسي على عدم ذكر تفاصيل من حياتي لكن ما كتب جعلني اعلم انني عانيت مع من احببت

• هل كان يحبني ؟
• هل لازال يحبني ؟
• هل كنت اداة مرح له ؟
• هل يتذكرني ؟
• اين هو الان ؟
• هل علم ما حدث معي ؟
• اين كان وقت الحادث؟

اسئلة كثيرة راودتني او كانت تراودني منذ الازل

لكن قطع سيل افكاري صوت رنين هاتفي لابتسم عند رؤية اسم شريكي في العمل  او الذي اصبح مؤخرا صديقي
لارد عليه

'مرحبا كاي .. ها ؟ ..الليلة
حسنا يسعدني ذالك.. بالتاكيد ..'

نظرت لساعتي لاجدها تشير الى السادسة مساءا
لاتجه الى الحمام

انهيت حمامي لارتدي هودي اصفر مع جينز ازرق مشقوق عند الركبتين
حذاء رياضي ابيض من ماركة "اديداس"
لاترك شعري البني مسدولا على عيني
حملت حقيبتي لاضع فيها بخاخ الربو

نعم انا اعاني من الربو منذ الصغر
بعدها امسكت الشيئ الوحيد الذي لا استطيع الخروج من دونه و هو خاتمي الذي لا اعرف من اين كسبته

فقد وجدته مع اغراضي في المشفى و قد احسست انه جزء من ماضي المخفي

نزلت الدرج لاقابل عائلتي التي اصبحت استغرب من معاملتهم لي

فحسب ما اتذكر في طفولتي كنت المنبوذ في هاذه العائلة بسبب اني شبيه الفتيات حسب قول  اخي العزيز بيكيوم

قبلت جبين جدتي لتبتسم لي بهدوء

لتردف زوجة ابي  بابتسامة مصطنعة

و نعم امي توفيت عند انجابها بي و ابي العزيز تزوج ب السيدة لي

'اين انت ذاهب ؟'

تحدثت تتسائل باعين تكاد تسمى بقلقة

'انا مدعو عند صديقي بالعمل كاي لاتعرف بزوجه '

اجبتها ابرر لها سبب خروجي لانني ساكون

'الاتزال تصاحب المثليين '

تحدثت بصوت مرتفع يعبر عن غضبها لاتعجب من سؤالها

الاتزال ؟ هل كنت اصاحبهم من قبل ؟

هذا ما طرء في ذهني في تلك اللحظة
لاسمع صوت جدتي

'لاعليك عزيزي لتحضى بامسية ممتعة '

كان ذالك اخر شيئ سمعته قبل خروجي من المنزل

.
.
.
.

يصل لمنزله او يمكننا القول لقصره ليتجه الى غرفته و بالتحديد الى خزانته التي اصبحت شبه مهجورة بسبب انه لم يطئ بقدمه هاذا القصر منذ سنتين

القصر الذي كان مليئ يالنشاط و الحيوية اصبح يبعث الحزن و الرعب لقلب من يدخله

اخذ علبة صغيرة من خزانته ليعيد اقدامه خارج ذالك القصر الموحش
اذا صح التعبير

ليتجه نحو النهر الهان  الذي شهد العديد من اللحظات التي عاشها مع محبوبه
لكن بعد موته الذي لم يستطع تصديقه حتى الان شهد العديد من الدموع و الاسى و الحزن على صغيره

فتح تلك العلبة ليظهر ذالك الخاتم لتظهر شبه ابتسامة على محياه
وجهه نحو النهر ليسال نفسه

'هل افقد الامل في انتظارك ؟
اخبروني انك مت
لكنني استطيع الشعور بروحك
انا لم اياس و لن اياس
لكن اصبحت اراك في كل مكان '

رفع راسه الى السماء ليرى شهابا يمر امام ناظريه

اغمض عينيه ليشابك يديه

'لم اكن اؤمن بهذه الاشياء لكن اتمنى من كل قلبي ان اراك ثانية '

وضع الخاتم في اصبعه و قبله

ليتجه نحو سيارته و ينطلق الى منزل صديقه

يقف امام باب المنزل و ينظر الى هاتفه يتاكد من انه لم يخطئ
وضع اصبعه على زر ليرن الجرس مرتين

بعد لحظات قليلة فتح الباب ليقابله فتى
يكاد يكون في نفس طوله و له اعين تشبه اعين البومة لينحني

'المعذرة هل هاذا منزل كيم جونغ ان ؟ '

ابتسم شبيه البومة ليومئ له

' لابد انك صديقه هيون ؟ '

اردف ليبتسم المدعو بهيون بخجل طفيف

ليفتح له الباب على وسعه يدعوه الى الدخول ليستقبله صوت من الداخل

'حبيبي من هناك ؟... اوه هيون وصلت '

تحدث جونغ ان بحماس عند رؤية صديقه الصغير ليعطيه عناق سريع و ينظر بعدها لحبيبه الذي ينظر نحو ضيفه بنظرات لم يستطع فهمها

'مرحبا كاي .. اسف اظن اني وصلت باكرا'

اردف الاصغر و هو يضع يده على عنقه بخجل و ينقل نظره بين الزوجين

'لا ابدا مرحبا بك في كل وقت .. تفضل لجلوس لاحضر من فضلك '

بنبرة لينة و ابتسامة القلب المحببة تحدث يحثه على الجلوس

كان الثلاثة يتجاذبون اطراف الحديث بينما يجلس هيون على الاريكة المنفردة و الزوجين بجانب بعضهما

'ساغير ملابسي و اعود '

اردف كاي بينما يقبل وجنة زوجه

'بالمناسبة اسف لاني لم اقدم نفسي رسميا
انا كيم كيونغسو '

اخبره ليحثه على تعريف نفسه لتتاكد شكوكه بعد سماع رده لتتوسع عينيه

'لاباس سيد كيم
انا ايضا لم اعرف نفسي بلباقة
بيون بيكهيون زميل و شريك زوجك في العمل '

بيد ترتجف امسك يد بكهيون التي امتد نحوه بنية التصافح

'اا..اسف اعذرني س..ساذهب لحمام و اعود
اعتبر نفسك في منزلك ..'

استقامة مسرعا بعد مصافحته ليتجه نحو الحمام متجاهلا نداء زوجه الذي ينزل من الدرج

'الاهي الرحيم ..ما هذا ..'

يكلم نفسه بينما بينما ينظر الى المراة
ليسمع صوت رنين الجرس

'تشانيول '
الاسم الوحيد الذي ظهر في ذهنه

اهلا بسيد كريزما'

تحدث كاي بمرحه المعتاد و هو يسقبل ضيف او صديق زوجه المميز

'اهلا بك سيد محروق'

مازحه ليبعده عن الباب ليتجه نحو الغرفة ليجد هيئة مالوفة تعطيه ظهره ليتقدم بخطى بطيئة و دقات قلب سريعة

'هيون رحب بضيفنا الذي و اخيرا وصل '

استدار الصغير لينظر الى تلك الهيئة ليهتز قلبه معلنا نبضات اسرع

يتبادلون نظرات باعين متصلة يابى احد منهم اشاح نظره عن الاخر
ليقطع ذالك ذالك الصوت الناعم لاحدم و انحنائة محترمة

'مرحبا بك ، بيون بيكهيون '

بابتسامة محببة لقلب الاخر و يد ممتد
نحوه ينظر اليه ينتظر منه مصافحته

لياخذ يده و يجذبه ليصتدم بذالك الصدر العريض و يحيطه بذراعيه و يشده كانه يريد ان يدخله الى اعماقه
.
.
.

.
.
*تشانيول بوف *

لم استطع التصديق الاهي عزيزي
قلبي نبظ بقوة لحظة رؤية وجهه
كل شيئ توقف
كأن الزمن يخلد هذه اللحظة

عيناه ، انفه ، شفتاه ، شعره،  بياضه. الذي يضاهي النور بلونه

انه هو نعم هو محبوب قلبي

ينظر الى عيني مباشرة يبتسم ابتسامته الهادئة نحوي
تلك الابتسامة التي يقدمها الى الاشخاص الذين يلتقيهم اول مرة

عند نطقه باسمه لم استطع كبح رغبتي في
احتضانه

لا تلوموني انه حبيبي الذي لم افقد الامل
بانتضاره

جذبته الي الى صدري اشد عليه عناقي اخاف ان يختفي مجددا

اشتم رائحته المالوفة لي قلبي

لكن شيئا قاطع كل لحظاتي
صدمة حلت علي لسماعي ذالك السؤال الذي جعل حواسي تنعدم

"ابتعد عني .. من تكون من انت يا
سيد"

*اند تشانيول بوف*

مشاعر مختلطة حلت على الاثنين في تلك اللحظة حلت على الاريعة

فجونغ ان ينظر اليهم بصدمة بعد فهم ما يحصل

اما كيونغسو بدموع من الفرح لتحقق امنيت صديقه ينظر اليهم بابتسامة متسعة

لكن ما صدمهم و صدمة تشانيول هو مقاومة الفتى في حضنه و تفوهه بذالك الكلام الذي حطم كيان تشانيول ليبتعد عند بصدمة

'من انت يا سيد
لايحق لك معانقة ايا يكن بهذه الطريقة '

تحدث بغضب ظاهر و عبوس طغى على وجهه
لينظر باتجاه الاطول الذي يحمل تعابير الصدمة على وجهه

'بيكهيون الم تتعرف عليه '

تحدث كيونغسو يهدوء و هو يقترب منه
ليعيد بيك نظره لالطول الذي لم يتزحزح من مكانه حتى عيونه التي تبدو مالوفة لي الاصغر لم تفارق وجهه و هذا
ما جعله  يرتبك

'انا اسف لا اعرفه ..'

اردف بيكهيون بعد صراع ليبعد عينيه عن الاطول الغريب

ابتسامة منكسرة تشكلت على شفتي الاطول تعبر عن مدى انكساره من الداخل ليستدير و يتجه نحو الباب

'ان.. انتظر..'

توقفت قدماه كما توقف نفسه  لسماع ذالك الصوت القريب من قلبه

اا ..اسف لكن هل يمكن ان اعرف اسمك'

انكسار اخر في قلبه ليضع يده على صدره لعله يتوقف عن التالم

' تشانيول .. بارك تشانيول.'

ليكمل سيره اتجاه ذالك الباب

*بيكهيون بوف*

'بارك تشانيول '

اعيد هذا الاسم كثيرا ليبدو لي مالوفا كحضنه
صوته العميق الذي احسست بقلبي و بدني يقشعر لسماعه

صوت دقات قلبه الذي اطربني عندما كنت في حضنه جعلني اتوتر
جعلني احس انني انتمي اليه

عند خروجه من منزل الزوجين احسست اني اريد منه البقاء
احسست بقطعت مني قد ذهبت
من تكون ؟
من انت ؟
هل حقا اعرفك؟

مؤلم يا الاهي انه مؤلم
راسي اااه

لم اعلم ما الذي يحصل
اخر شيئ سمعته هو صوت كاي و كيونغسو ينادونني




.........


البارت الاول من الوانشوت و راح انزل البارت الثاني غدا

،Enjoy





© Cb Loveline,
книга «Exo couple».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
Sweety Marshmallow
Chanbaek Who are you ?
كتير حلو 💞 💞 💞 💞 فايتينغ اوني ☺ ☺ ☺ ☺
Відповісти
2018-09-04 21:37:21
1