Chapter /1
Chapter /2
Chapter /3
Chapter /4
Chapter /5
Chapter /6
Chapter /7
Chapter /8
Chapter /9
Chapter /10
Chapter /11
Chapter /12
Chapter /10
*اوه لا شيء أبي حقا *

*فيما بعد ساخبرك بكل شيء أعدك *

غمز تشانيول للسيد بيون بعدما أنهى كلامه

*اوه فهمت *

.
.
.

*اذن شين هل نذهب إلى المنزل ؟*

أن سيونغ أخبرها لتتغير ملامح وجهها من السعيده إلى الحزينه

*انا لا اريد ان اذهب إلى أي مكان اريد ان ابقى مع يولي *

صدم ان سيونغ حقا و لكن ليس فقط من حديثها هذا و لكن من بكائها المفاجئ أيضا

*لقد ظننت انكي عندما تعلمين ستشعرين بالسعاده *

*انا أشعر بالسعاده ...شهقه ...حقا انا أشعر بالسعاده و لكن انت تعلم ...شهقه ... يول هو من رباني بالفعل لذلك لا أستطيع تركه لا أستطيع العيش بعيدا عنه انه عائلتي التي لطالما اختبئ من خلالها من كل ما يخيفني و التي كانت تحميني ...*

لم تستطع إكمال كلامها بسبب نوبة البكاء التي انتابتها

بينما أنظار الشفقه و الحزن نحوها من الجميع

.
.
.

توجه نحوها تشانيول ليجلس على ركبتيه أمامها بينما هي تجلس على الاريكه

عندما شعرت به أبعدت يديها عن عينيها لتنظر له بحزن

أبتسم بحنان ليربت على رأسها

*ماذا بها صغيرتي ها ؟*

*شهقه ...شهقه. ..يولي انا خائفه لا اريد ان ابتعد عنك لم أتخيل حتى أنني سابتعد عنك في يوم من الايام*

*لا بأس ...اششش ...لا تبكي اوه *

اقترب منها لتنظر هي نحوها كونها شعرت بالخجل لان الجميع موجودين

أمسك وجهها بيديه الكبيرتين و نظر نحو عيناها بشرود

*هل تريدين البقاء بجانبي حقا ؟*

لم تكلف نفسها عناء الكلام لتومئ هي برأسها فقط

أبتسم بلطف ليفاجاها بقبله على شفتيها

شعرت بحرج شديد و تمنت لو ان الأرض تشق الآن و تبتلعها

ابتعد ببطئ عنها نظر إليها ووجدها محرجه للغايه لذلك احتضنها كي يخفف من الخجل قليلا

بينما كل ما حصل كان تحت أنظار هؤلاء الجالسين معهم في نفس الغرفه و أفواههم على وشك السقوط

ابعدها عنه ليلقي نظره عليهم أبتسم ابتسامه واسعه و نهض

* انا احبها منذ وقت طويل ولكن تعلمون لقد كنت أظن انها شقيقتي لذلك هذا لا يجوز و لكن على الرغم من هذا كله انا قد أخبرتها بمشاعري الحقيقيه و رفضت مشاعري بكل بساطه لنفس السبب لكونها اختي و الآن لا يوجد أي عوائق او عراقيل تجعلنا نبتعد عن بعضنا*

جلس على ركبته

*لذلك كيم شين هل تقبلين بأن تكوني زوجتي و تصبحين بارك شين ؟*

فتحت عيناها على وسعها

لانها لم تتوقع منه قول ذلك فهي لم تقبل بحبه هل يمتلك شجاعة كافيه ليطلب يدها ؟

صمتت و لم تجبه

*بالطبع تقبل اليس كذلك شين ؟*

قال السيد بيون بعدما استيقظ من صدمته

نظرت الى السيد بيون واومأت شين برأسها ولكن هذه الاجابه لم تعجب الجالس أمامها

*لا لا تجبرها على هذا يجب ان تفكر هي بالاجابه بنفسها فالندع لها وقت للتفكير بالأمر *

*حسنا هل تعلمون انا فكرت منذ البدايه ان نعيش في بيت واحد و لكن أنتم تسرعتم و انت صدمتني بموضوع حبك لها لذلك نسيت الأمر ...لقد فكرت ان ننتقل إلى القصر و نعيش به جميعنا لأننا عائله *

*نحن موافقين بالطبع*

*اذن اذهبوا لجمع امتعتكم للانتقال *

*اراسوا *

.
.
.
.

تجمع أغراضها في جسدها ولكن تفكيرها ليس هنا ليس معها او مع اشياءها التي تجمعها إنما يحلق بعيدا

في موضوع تشانيول تحاول معرفة أمر مشاعرها المتناقضة

فهي تحبه كحبيب و لكن تعتبره أخ و هي تحبه حب كبير و لكن لا تريده ك زوج لها

او بالأصح لم تفكر به ك زوج على الإطلاق هذه الفكره جديده على دماغها المسكين لم يستطع تحمل هذه الصدمات

ليس بعد الآن فهي لم تكن تحبه على اي حال إلا بعد قبلتها الأولى معه فكرت به على هذا النحو

كانت تعتبره اخاها العزيز فقط لا شيء آخر

و لكن بدأت الافكار المحرمه تتسلل إلى رأسها بعد القبله

و الآن هي سعيده كونه ليس شقيقها

و هي حزينه في الوقت نفسه كونه الآن يطلب منها الزواج و هي لا تريد و لا تريد كسر مشاعره

و لا تريد خسارته أيضا

أغلقت حقيبتها بغضب و أغلقت أفكارها أيضا مع حقيبتها

.
.
.

فتحت الباب بعدما أكملت جمع أغراضها كانت تحمل الحقائب الثقيلة او تجرها في الحقيقه خارج الغرفه

شهقه خفيفه خرجت من فمها كونها تلقت صفعه على يديها

*لما تحملين هذه الحقائب الثقيله كم مره أخبرتك ان لا تقتربي من الأشياء الخطيرة هل اعاقبك*

*و ما الخطير بالموضوع كما انك عاقبتني الآن بالفعل يول *

*ياللهي *

حمل الحقائب و انزلها الدرج ووضعها في السياره بينما هي تتبعه في كل مكان بملل

*ماذا هناك ما هذا الوجه الذي تصنعيه*

*لا شيء انا غاضبه منك فحسب*

*حقا ؟ ماذا تريدين كي تسامحيني *

نظر لها بابتسامه لعوبه

* لا شيء لقد كنت أمزح انا لم أغضب *

قالت بخوف بعدما فهمت نواياه المنحرفة

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

دخلوا إلى القصر هم الخمسه ليتوجهوا إلى غرفهم و يبدأون بترتيب اغراضهم

فالخادمات اليوم في أجازه لذلك يتوجب عليهم القيام بذلك بأنفسهم

وحتى العشاء و لكن هم اختصروا الموضوع و طلبوا طعام جاهز

من الهاتف و بعدما اكملوا الطعام ذهبوا إلى غرفهم لانهم يشعرون بالتعب الشديد

.
.
.
.
.
.

12:40

فتحت باب غرفة كيم شين من دون طرق حتى

و دخل
.
.

.
.
.


.
.



.
.



.
.
.

.

.
.

.
.

.
.

بيكهيون  (هههههههههه عبالكم تشانيول ؟😂😂😂)

نهضت كيم شين بفزع عندما رأت شخص دخل إلى الغرفه و تبين انه بيكهيون

*اوه بيك ماذا هناك هل تحتاج إلى شيء ما ؟*

*لا لقد ظننت انكي مستيقظه آسف على ازعاجك*

*تشه ما هذا الاحترام هل هذا انت حقا *

*ههههه نعم *

*تعال وأجلس هنا *

.
.
.

*اذن تكلم ماذا تريد*

*كنت اريد ان أتكلم معكي *

*تكلم اذن ماذا تنتظر انني استمع*

*احم انه بخصوص تشانيول *

*م..ماذا به *

*لما رفضتيه اليوم ؟*

*لا أعلم *

*ماذا تعنين ...ما هو الذي الذي يمنعك الآن من حبه ؟ او من الزواج منه انه ليس شقيقك*

*انا لا أعلم لا أعلم ما هي مشاعري انا متناقضة في مشاعري نحوه *

*ماذا تعنين*

*انا أعني أنني احبه كثيرا كحبيب و لكنني لا أزال أعتبره اخي و لا أفكر به ك زوج لي *

*اوه هكذا إذن. ..لا باس هذه المشاعر ستتلاشى صدقيني مع مرور الوقت لقد تلاشى القليل لذلك احببتيه و عندما تتلاشى كلها ستستطيعين قبوله ك زوج لكي *

*حقا *

* و الآن بعدما علمتي بشان انه ليس شقيقك ستتحول نظرتكي نحوه و سترين*

*اوه شكرا لك بيك لقد أنقذت دماغي المسكين من التفكير *

*هههههه حسنا الآن ساخلد إلى النوم انتي أيضا نامي لان لديكي مدرسه غدا *

*ديه .....ماذا !...ياللهي لقد نسيت أمرها *

*ههههههه بالطبع ستنسين أمرها ما دمتي تفكرين بتشان *

غمز لها في نهاية حديثه

*اييييش اصمت اذهب أخرج من غرفتي هيا*

*تشه وقحه*

.
.
.
.
.
.
.
.
،
.

7:30 صباحا

*صغيرتي استيقظي هيا لقد تاخرتي كثيرا*

*هممم*

جلس بجانبها على السرير بملل كونه يحاول جعلها تستيقظ من غيبوبتها منذ خمس دقائق

أبتسم بخبث حالما ظهرت له فكره و سيطبقها كي تستيقظ

.
.
.
.

...........................................................

انتهى البارت

تجاهلوا الأخطاء الإملائية

نزلت بارت جديد وره يومين لان عطله و ما عندي شي اسوي

شنو رايكم بالبارت؟

بكاء شين ؟

تصرفات تشانيول؟

عرض الزواج؟

القبله ؟

السيد بيون؟

أن سيونغ؟

بيكهيون؟

تشانيول؟

شين؟

كلام بيك مع شين؟



باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي❤

© Shosho Shosha,
книга «عشقت طفلتي».
Коментарі