تزوجت فتى لطيف
صدفه لطيفه
كيف ساعيش معه
أشياء غمضة
مفاجأة
ليس ك باقي المدرسين
مجبر
متمرد.. منضبط
أشياء غمضة
هاي بقطع  السككر❤️

اسف على الأخطاء

استمتعو
____________________

الرويه#

قبل 23 سنه فتى في عمر السنتين ضائع في غابه مخيفه ذو الشجار طويله وميته تقريبن في اليل لوحده يمشي بخطوط مترنحه رافعاً يديه ليتوزن كيف لعائله ان تترك هذا الطفل البريئ وحده اه اجل زوجت ابيه المخدعه التي الان تبكي على فقدنه بكل خبث وتدعو ان لا يجدوه دعونا منها لنعد للفتى الصغير

الذي يمشي بخطا غير متزنه بعد المشي الطويل بنسبه له راء شيء لم يفهمه لانه مازال صغير رجل كبير في السن ب دمائه يتوسل لشخص في الخمسه والعشرين من عمره ويتكلم بكل رجاء

"سيدي الرجوك الرحمه الامر ليس بيدي انها أوامر والدك اقسم انه ليس بيدي رحمتك ارجوك" ضحك الاخر بكل سخريه وهو يقول" تستطيع الرفض وتصبح متمرد معنا لكنك ضمنت ان ابي سيحميك لاكن هه موتك على يدي اتعلم مخذته مني انه حب حياتي نجمتي للعيش ولماذا من اجل انه بشري وليس من عشيرتنا سحقاً لكم"

ثم رفعه وهو يمسك برقبت ليختنق بين يديه لكن هذه ليست طريقت قتل عشيرتهم بل  قام بنزع قلبه بيده الاخرا ثم رما بجثت من سرق قلبه ثم تلشت جثته امام عين الفتى ذو السنتين اقترب الفتى الاخر من فتانا الصغير الذي جعل صغيرنا يبرز شفته السفليه بكل حزن ثم تتعباء زرقوتاه ب دموع وتصبح زجاجيه

لاكن صغيرنا لم يتحرك حتى اقترب الفتى الكبير ونحنا له كان يريد مسح دموعه لك يده ملوثه ب دماء ولا يريد تلويث هذا الصغير الطيف ب دماء ذالك الفاسق سمع اصوات اقترب من صغيرنا

حيث عينيه البنيه تقبل عيم الصغير الزرقا لمعت عين البنيه الصفيه ببريق احمر ولا زال صغيرنا ينضر له ثم اغمي عليه او ب الاصح نام بكل سلام عدما وقفت زوجت ابيه المخدعه تنظر من بعيد استقام الفتى الكبير وختفى من امام تلك الامراه الخبيثه هي بقت متصلبه ولام تتحرك اتا ولده من خلفها مسرعاً الى صغيره ويحمله وهو يقول لتلك الخبيثه"اسرعي حبيبتي لقد وجدناه دعنا ننقله الى المشفى هيا" هي وقفت قليلاً كرهه لذلك الفتى ازداد وخوفها ايضاً بسبب المنضر الذي رات وتيقنت ان عليها التخلص منه لكن ليس الان
.
.
.
..
في المشفى استيقض الفتى الصغير من نومه او غيبوبه الانه ضل يومان عدما استيقظ لغد كان ينظر الى السقف والكل مجتمعون حوله تكلم الفتى ذات النطق الضعيف ولذي جعل الجميع بصدمه انه تكلم ب طلقه"الفتى ذو العيون البنيه  ذات المعه الحمراء هو فتى جيد"ثم قط بنوم عميق مره اخرا وهذا م جعل زوجت ابيه الخبيثه تفكر برميه حقاً فهي خفت كثيراً منه
.
.
.
.
الحاظر....

اجلس في تلك الغرفه الضيقة المظلمه لا يُضيئها إلى نور القمر وحدي داماً منهك متعب كل شيء على عتِقه لقد طردت من عملي وانداس على كرامتي من اجل إرضاء ابي وزوجته وانا موجبر لبحث عن عمل اخر الا متى ساضل هكذا  

الضهر
بعد معاناة لكي انام اتى الصباح  وبدات في البحث لكنني لم احصل علا شيء لقد تعبت ابي لا يهتم بي وانا من ادفع اجار المنزل كاملا عندما عدت الى المنزل حوالي الساعة ٤:٤٥ دقيقه وجدت الكل مجتمع  لدينا وينظرون لي بكره لكن ما صدمني ابي وكيف له فعل ذَلك الم يكن يحبني توقعت منه كل شيء إلى هذا

* الراويه *

يخرج من المنزل مسرعن وهو يبكي او نقول بعد ان طرده ولده لاتهام زوجت ولده الخبيثه له انه سرق مجوهراتها التي وضعتها في غرفته وتحرشه بابنت اختها التي رفضها بحجت انه مثلي وهذا الذي جعلها تحقد عليه وتسعد خلتها بطرده وقد نجحو متت ولدته وتركته ولان ولده تخلا عنه وليس لديه خوال وعمام اكيد سيطردوه هو فقط جرا حتى اصتدم باحدهم ولذي امسكه من خصره لكي لايسقط هنا لم يستحمل فتانا ولف يديه حول خصر الفتى الغريب وهو يبكي ويقول بشكل متقطع" ا.اسف ق.قليلاً ف.فقط ارجوك" الفتى لم ينطق بشي بل ازداد شده على فتانا وهو يمسح على راسه

عدما هدء ابتعد ببطء كان يريد مسح دموعه لكن انامل برده سبقته ب مسحتها عنه ثم اقترب الفتى وطبع قبله رطبه بارده على شفت فتانا  لام يبدي فتانا ايت رده فعل هو بنفسه لا يعلم لماذا بل اعطاه رحته بتقبيل شفتاه عدما ان تها من دون مبدلت فتانا قل فتانا بكل هدواء"لا اريد علقت حب او جنس اريد صداقه فقط" لم يرد الفتى الغريب بل قبل وجنته وسحبه معه فتانا لام يقل شيء بل ركب السياره من دون صوت والى الان لايعرف تفسير ما حدث ولا يهتم هكذا بدأت  قصة تعرف الفتى الغمض وفتانا الطيف.
.
.
.
.
.
.
٣:٣٠ ليلاً

يستيقظ بيكسل يجلس ويفرك عينيه بانمله الصغيره ينظر في المكان الذي هو به بغرابه غرفه كبيره مظلمة ينيرها القليل من الشموع وكانه في العصور الوسطى في احد روايات مصاصي الدماء استقام من السرير بهدوء وأحداث اول اليل تمر عليه بشكل سريع خرج من الغرفه وهو يضم يديه ببعضها البعض من الخوف ف المكان مضلم لا ينيره سوى القليل من الشموع عندما اصبح في من تصف الممل تجمد من الخوف الانه احس بشخص خلفه بعد ما احس ببروده قاتله التف ببطء لم يجد شيء اكمل سيره بهدوء و وتيرة كما انه لص يحول سرقت شيء ويخاف ان يراه احد اصبح بمن تصف صالة المنزل ويرا دارج امامه يرفع بصره الى نهايت الدرج ليرا صوره بحجم عملاق تحتوي على رسمه لشخص بملامح شيطانية وامامه يقف ثلاثة فتيان وحدهم يشبه الذي قام بتقبيله لكن الذي في الرسمه صغير استنتج فتانا انه رسمه له عندما كان صغير الفتيان الاخران كنا يبتسمان بشكل لطيف معدا موقبله هذا ما سماه نايل متذكرا عندما قبله ذلك الفتى

صدا صوت شخص وهو يتكلم بصوتو عالي و قليض ارتجف منها جسد نايل ولتف بتوتر وخوف وهو ينظر للأرض ويفكر* مالذي علي قولو هي ابنك قابلني وحضرني هنا* قال اشخص " مالذي تظن نفسك فعلاً بدخل منزلي دون إذن " رفع نايل راسه الا وبذالك اشخص يهجم عليه توسعت عيناه من سرعته ثم اقلقها بقوه لكنه لم يشعر بشيء فتح عينيه بهدوء المينى ثم اليسار لكنه لم يجد احد هل تخيل ذالك ام ان المنزل مسكون ارتجف جسده لفكرته وقرر ان يبحث عن المخرج الان قلبه لن يستحمل ذالك وسيموت بسقطه قلبيه بدا يدو في الممرات يبحث عن باب الخروج بدا يشعر بشخص يتبعه التفت بسرعه لكنه لم يجد احد عندما عدل جسده ليكمل سيره صرخه مدويه خرجت منه ولان المنزل كبير وفارق انتشرت صرخته في كل ارجاء المنزل وضع يده على قلبي وقال بهدوء للذي اتا امامه بقتتن منه " يائلهي لقد كدت ان تخرج قلبي من مكانه الم يكفي رايتي لذالك الشخص الذي اخافني ثم اختفى "

ما ان انها حديثه حتى احس بدفئ بسبب احتضان مقبله له وصوت هادي يرخي اعصابه " إهداء ناي انا معك وساعقب من اخافك حسناً " اجاب نايل بايمئ انزل راسه على صدره " من انت وكيف تعرف اسمي ولماذا انقذتني؟!!!" اجاب بصوته الهدء الذي لا يعكس مظهره " ستعرف كل شيء في القريب العاجل و بل منسبه انا اسمي..........
.
.
.
.
.
.

يستيقظ بيكسل يجلس بهدوء وهو يفكر هل كل ما راه حلم لماذا يتذكر كل شيء ماعدا اسم مقبله فهو عندما يحول ان يتذكره يهجم راسه صداع موئلم يتحرك بهدوء يفعل مثل ما فعل في حلمه لكن ذالك الهواء البارد اتاه في من تصف الممر عصر نفسه بيديه وا نظر للخلف بسرعه عندما اعاد نظره للامام هجمته مجموعت من الغربان أغمض عيناه بسرعه وحما نفسه بيده ولكن كما حدث مع ذالك الشخص اختفت الغربان من دون لمسه اكمل سيره عندما وصل لمنتصف الصاله بدا برائيت ظلال تتحرك من كل النواحي حتى وقف نفس ذالك الرجل

وبصوته الغليض الذي لم يتغير " هل علي داماً اعدت سوالي من سمح لك بدخول منزلي الا تعلم ان كل من يدخل لا يخرج غير انكان مجنون او جثه هامده لمصلحتك اخرج من منزلي لن اعيد تحذيري فانت مميز نايل الاني سمحت لك بالهروب وليس ك البقيه" ارتعش جسد نايل جرا ذالك ايعني ان مقبله حصل له شيء رد بصوت مهزوز " صدقني سيدي لو بيدي لخرجت لكني لا اعرف باب الخروج من اين ولقد اتا معي فتى اخر اين هو ماذا حصل له؟!!!" تجهم وجهه بغضب وقال بصوت عالي " اتتحداني يا فتى هه انت وجسدك الهزيل الضعيف لا يحق لك سوالي فنت في منزلي وتحت رحمتي افهمت" ام يجب نايل والتزم الصمت واكتشف ان نهايته حلت فهو لا يعرف اي يقع باب الخروج وكا المره الماضيه هجم عليه ذالك اشخص ثم اختفى

لكن مازال يستطيع رائيت الظلال المتحركه في جميع ارجاء المنزل رجع ادرجه إلى الغرفه التي هو بها صعد على السرير الكبير وتوسطه وهو ينظر في الارجا هل هذه نهيته تعذيب وظلم و الان موت من الخوف وا الوحده كان يعيش وفي قلبه القليل من الامل عندما سعده ذالك المجهول لكن الان اكتشف ان حظه اسوا من ان يعيش قليل من الفرح بدا جفناه يقلقان تلقاين وفي راسه فكره واحده لم يشعر بل جوع مع انه هنا ليومين نام بعد ذالك بهدوء
.
.
.
.
.
.
استيقظ فتحن عينه بهدوء يرمش لتتعود عينه على ضوء الغرفه استغرب مما رآه فهو في غرفه بيضاء صغيره جداً بنسبة للتي قبلها ينظر من حوله بتمعن اكسجين يغطي انفه وفمه جهاز لنبضات القلب ابرت مغذي على وريده لف وجهه لمن يجلس على الكرسي المجاور لسريره  يقرا كتاب بصوت جهوري

" لا اعلم ما ذا افعل لقد حبست هنا و الا الأبد في هذا المنزل المرعب * اقلق الكتاب وتنهد* هذا اخر شيء لليوم  نايل....* توقف ع الكلام فتح عيني وتوسعت بصدمه* للقد استيقظ" حرج سريعن ليحظر الطبيب اتا الطبيب وفحصه واخبره انه بحاله جيده ليسأله " متى متى يستطيع الخروج " رد عليه انه بعد الإجراءات يستطيع الخروج تنهد الفتى براحه

قال نايل بتعجب بعد ان اابعد الأكسجين عنه" من انت؟!! " توسعت الفتى عينه بصدمه وقال بكثير من الدهشه" يائلهي لتقل لي انك فقدت الذاكره انا لوي صديقك" رد اناي ببرود وتعجب ليزال وضح على وجهه" انا لا متلك أصدقاء ولماذا انا هنا اخر شيء اذكره انيي كنت في منزل مرعب شبيه ب منازل افلام الرعب" تنهد الفتى المدعو لوي بقلت حيله " ارتح الان نايل في الغد  ساخبرك بكل شيء "

اليوم التالي بعد خروج نايل وسكنه مع المدعو لوي الذي اهتم به جيداً وا الان هم على اسرير مقبلين بعضهم البعض تنهد لوي وامسك بيد نايل واخبره بكل ما حصل معه حتا طرده من قبل والده إلى ان اصتدام سياره به وبعد ذالك سعده لو الذي كان يعمل مع نايل لكن نايل كان يتجهله دائماً بشروده اخبره ان له اربع شهور وهو في غيبوبه وأيضا نايل اخبره بما كان يحصل معه ضحك لوي قالا" لا تخفف عزيزي يمكن انك حلمت بهاذا بسبب القصه التي قراتها لك فهي مشبهه للأحداث التي قلتها لا تخف عزيزي ونم"

لم يكن نال مركز مع حديث لوي الاخير بل ينظر للباب او بل احرا لمن خلف الباب هو اجل هو نفس الفتى الذي راه في حلمه على حسب ما قاله لو  تلك العين العسليه نفسها تلك النظره كل شيء نفسه لوي لحض شرود نايل ففي الباب لف بجسده بما انه كان يعطي الباب ضهره استغرب لا يوجد شيء لما نايل يحدق به قال نايل بحفوت اشبه بل همس " هل تراه يا لوي انه نفس الفتا الذي اخبرتك عنه"  تنهد لوي وهو يفكر ان نايل لا يزال يتوهم  امسك كتفيه وصطحه وقال بهدوء " نم نايل يبدو انك متعب لا يوجد شيء وراء الباب"

لا يزال نايل ينظر للباب ويحرك ظره بهدوء وكان من كان عند الباب دخل وصبح بجانبه تنهد لوي بحسره على حال الفتى تركه ليرتاح خرج واقلق الباب معح بعد ان همس " تصبح على خير نايل" ذهب لغرفته لكي ينام فهو مرهق من العمل اما نايل ينظر بجواره لمن يقف بجانبه قال بتسأل " لماذا لم يرك لوي  وكيف دخلت لهنا وا باب المزل مقلق باحكام  وماذا تريد وهل كل ما حصل معي في ذالك المنزل حلم وليس حقيقه كما يقول لوي ومن ذالك الرجل الذي كان يريد خروجي من المزل وكما يدعي انه منزله ارجوك فقط فقط اخبرني يكاد راسي ينفجر من التفكير كيف لي ان اصدم من قبل سياره وانا متاكد اني لم امشي واقطع الشارع بل مشيت معك بعد ان قبلتني وهل لوي محق اني كنت احضن الهواء مثل ما اقلو الذين شاهدو الحدث وكاني اتكلم مع شبح فقط اخبرني من انت وماذا تريد مني " قال الفتى

(حب محرم عذب قلبي ولن اجعله يتالم وحده بل ساخذك معي لتتال مثلي انا هناا عشقك ومن سا يسرق قلبك للجحيم فكن مستعد يا معذبي بما حرم على قلبي)

_____________

اوك غموض كيف بس

بل مناسبه ع اساس كانت روايه بس الافكار كنت عندي قليله الان لي فتره ونا اكتبها فحولتها وان شوت

يمكن يمكن في المستقبل اكملها وا اقلبها روايه بس الان ما عندي امكانيه افكاري محدوده مره

المهم انكم استمتعتو وذا الاهم
 
ريكم يهمني ب المناسبه

مع سلامه ي حلوين ❤️

من اجلي ومن اجل انفسكم اهتمو بصحتكم وكونو بخير 🖐️🖤🖤

© جوليا jojh,
книга «One shot's».
Коментарі