تزوجت فتى لطيف
صدفه لطيفه
كيف ساعيش معه
أشياء غمضة
مفاجأة
ليس ك باقي المدرسين
مجبر
متمرد.. منضبط
صدفه لطيفه
مارجعت سمحوني ع الأخطاء

قراه ممتعه ❤️
________________________

اخرج من المنزل ككل يوم مشرق احب النهوض مبكراً وذهاب إلى الحديقة المجاورة لمنزلي امشي بهدوء اذهب إلى مقهى قريب من الحديقة أدخل ليرن الجرس معلن عن زبون جديد أطلب كوب قهوة اخذ طلبي بعد عدت دقائق ادفع حقه واخرج اخرج هاتفي وسمعات الأذن من جيب بنطالي الاسود أضع اسماعات على إذني اليسار ثم إذني اليمين اقوم بتشغيل المسيقى وستمع لصوت المسيقى المهدء للعصاب أجر قدماي إلى الحديقة ارتشف من قهوتي مستشعر طعمها الذيذ وصلت لحيث وجهني جلس في مكاني المعتاد على ذالك المقعد الخشبي موجهاً من في الحديقة هم كبار في السن وا القليل من الأطفال



نادرا ما ارا أشخاص في سن ما تحت الثلاثين مثلي فمن يخرج في هذا الوقت المبكر غير المسنين وا الأطفال اتتبع ما حولي بصمت وانا تستمع لموسيقى هادئه ترخي أعصابي ابتسم لمن حولي الأطفال نعمه الحيآه برائتهم وضحكاتهم تجلب الطمأنينة لقلبي اتبعهم بصمت واحتسي قهوتي يجلس بجنبي شاب لم اللحظه من قبل هنا لم اشعر بنفسي اني حدقت طويلاً به إلى عندمآ رادف بصوت حاد وقليل من العصبية التي اجهل سببها " ابعد عينك عني فانت تزعجني بنظراتك" انزلت راسي وتوردت وجنتي اردف بصوت منخفض من الإحراج " أسف كنت شارد الذهن" رفعت راسي رأيته يفتح فمه وا كنه يريد قول شي لكن اصمتة قدوم إبنه



الذي قفز على ولده بكل مرح وهو يهتف بصوته الطفولي " ابي اريد الثلاجات هل يمكنني الحصول على واحده " ينظر له بعين مترجيه انه قابل للكل ماصدمني رد والده القاسي الذي شككني هل هو والده ام ان كتلت الطفه اخرجها بعفويه " توقف عن مناداتي بي ابي انا لست أبان لحد اذهب وافعل ما تريد والا عقبتك علا إزعاجي" نزل من حضنه بهدوا وعبوس اتمنى لو استطاعت مساعدته لكن سياكلني بغضب لو تحدثتت نظر لي بحده لبعد عيني سريعاً واستقمت ليس خوفن بل ذهبت لبنه بسرعه فلقد وقع ونجرحت ساقه جلست امامه مسحت دموعه وانا اخبره ان كل شيء بخير

" اطمأن عزيزي انا معك س اعالج جرحك انت بطل خارق لما البكاء هل رايت سوبر مان يبكي؟" هز رأسه وبتسم اقهقة على لطفته اعقم جرحه فنا احمل معقم للجروح ففي علبه صغيره معي ان احتجته لضرورة فهو مفيد أضع لصقات جروح نت قد وضعتها في جيب بنطالي فجأة احسست به خلفي تخطاني وسحب ذالك الطيف الذي اكتشفت ان اسمه بيلي لان ذاك المتعجرف كان يوبخه ونطق اسمه وهو يجره " بيلي انت معاقب لا اعلم لما اخرجت طفل مدلل مثلك نستحق الحبس في المنزل" جره بعنف وبيلي ينظر للاسفل بإحباط ورادف بحزن" ابي انا اسف لا تغضب ارجوك" توقف فجأة ورما به امامه


وصرخ عليه " اللعنه انا است اباك توقف عنقولها وهيا اامامي وإلا عقبتك" تمنيت لو استطعت مسعدته لكنه وقف بصعوبة بالغة بسبب جرحه وهو يلحق بذالك المعتوه قكاد انيمسك بيده لكن انزل راسه ومشى وراه صعدو السيارة واختفو ونا في مكاني انظر بشرود احسست بيد توضع على كتفي وصوت هدء خلفي" لقد فعلت ما بوسعك لما البكاء ابني ادعي له ان يخف ويلين ابيه معه" لم احسس بدموعي لا عدما اخبرني الا ابكي كيف لا ابكي وانا ارا طفولتي تنعاد علي هو مازال في العاشرة امسح دموعي وعود لمنزلي ونا اتذكر كيف كان ابي سعيد لبلوقي الثامنه عشر قبل ثلاثة شهور لقد رماني برحابة صدر


لولا صديقي لبقيت في الشارع دون عمل لكن انا سعيد اني وجدتت عمل جيد وغرفه في منزل مع اناس راعين فنا اسكن مع عائلته مكونه من رجل وا زوجته في الخمسينات من عمرهم لقد تخلا عنهم أبنائهم وتكفلت انا برعايتهم بمعنا اصح انا خدمهم واخذ اجر علا رعيتههم لكنهم يعملني وكاني ابنهم افتح باب المنزل الذي ادركت لتو انني اغف امامه ذكرياتي انستني الطريق افتح الباب وألقى التحيه " مرحباً لقد عدت" ردت علي الانسه صوفيا وهي على الاريك " مرحباً عزيزي كيف كان مشوارك الصباحي هل استمتعت كل عاده ام هناك شياء ضيقتك"


" لا انستي كل شيء بخير سأذهب لانام فلددي عمل كثر في اليل" ذهبت إلى غرفتي بعد ان وبختني باني مثل ابنها وان علي مناداتها بامي ابتسمت للطفتها المفرطه رميت بنفسي على السرير وانا افكر بذالك الطفل المسكين وكيف انه يعاني ويبهني قليلا فا ابيه مسلط بطريقه لعينه كيف له ان يفعل ذالك لا يرا كم ان ابنه ملاك بعينيه الزرقاء ووجنتيه االمتورده وشقار شعرف الذي يناسب بياض بشرته وشفتاه الورديه القابله للأكل وتلك اليدين الصغيره وعبوسه الذي يجعلك تتألم وتحاول قدر المستطاع لإبعاد لان ابتسامته الطف واحلى من عبوسه اعني بحق كنه قطعت مارشملو حتى غفيت بهدوء قبل ان اغتصبه في احلامي
.
.
.
.
.
.
.
.
استفيق من شرودي بسبب ازعاج الطلب وتوقفت عن اتفكير به حتى بعد مرور خمست سنوات لا ازال اتذكر لطفته وبرائته بسبب اها نعم اكمللت دراستي واصصبحت معلم رياضيات بنسبه الانسه صوفيا توفت بعد بلوغي العشرين ولحق بها زوجها بسنه من موتها تألمت ولا زلت أتألم فهم مثل الوالدين لدي معد شرودي مره اخرا افقني صراخ احد اطلاب " استاذ هل ستعطينا المسأله كواجب ام نخرج لقد انتهت الحصه" ليس لي مزاج لتصحيح غداً لذالك رادفت وانا احمل اغراضي " اعتبروها عطله لاني لن اعطيكم ايت واجبات يمكنكم الانصراف" ليصرخو بسعادة ويهربو من الفصل قبل ان اغير رأيي فهم يعرفوني جيداً لاني متقلب المزاج


بما ان حصتي كانت الأخيره اهيت اموري وخرجت كنت متوجه الا سيارتي وانا شارد به كا العاده يائلهي هل حقن وقعت له اصطدمت بشخص امامي كاد انيقعل لأن بنيته ضضعيفه بنسبه لي أمسكت بخصره ووضع يده على صدري رفع رأسه لاتفاجا به يائلهي لقد كبر واصبح اكثر لطافه دمعت عيناه ونفجر باكين وهو يحتضنني بصوت طفولي عتبني " لما اختفيت بحثت عنك سالت عنك قالو انك انتقلت بعد موت والدتك لما ام تودعني على الاقل لقد كن ازور تلك الحديقة في دائما على امل ان اراك لكن يكسر قلبي على عدم وجودك لما تخليت عني هل تريد ان تفعل مثل ولدتي؟!!"



احتضنته اكثر بدات امسح على رأسه واعاتبه انا الاخر لم اهتم بأمراضي التي بللها المطر ولا بمن ينظرون إلينا" لقد انتظرتك لسنه سنتان لكنك لم تاتي تحطم فقدك ثم فقدت اعز ما اماك لم استحممل إبقاء فكرت ان برحيلي س انسى كل الالم لكن لم انساك ولن أفعل س تضل في قلبي دائماً وأبداً يا شبيه المارشملو " كلنا يبكي بحرقه على فاقداً الاخر مع انها لحضه بسيط مرت بيننا لكن قلوبنا تعلقت ببعضها البعض اتمنى الا فقده مره اخرا تبللت أغراضي لكني لم اهتم ولم املها بل فصلت العناق وجريته خلفي اخذته معي كان يرتجف ولا اعلم من البرد او من شيء اخر



اخذته لمنزلي استحم كل منا ونحن الان امام المدفاه بدانا نقص لبعضنا عما حصل معنا عرفت ان ذالك السافل ليس ابيه لكنه عمه أجبره على المكوث معه وفرقه عن ولدته لكن اكتشفت المحكمه امر معملته القاسيه ونجحت ولدته في استعادته وانتقلو لهنا بل امس ويال الصدفه الجميله ساصبح مدرسة فهو اتا لكي يقدم ملفه لهم معد ان انها قصته كنا نثرثر سوياً او با الأصح انا لوحدي لانه غفى بين احضاني رن هاتفه وتزين باسم ولدته قمت برد عليها وطمانتها علييه وانه في يد امينه معي مرت الايام بسره وبشكل جيد حتى اتا ما كنت اتمنها يوم تخرجه من الجامعه سافاجاه بشي كنت اتمناه منذ زمن


مر اليوم ببطئ وانا متوتر بعد اندو باسمه وكما عهددته هو من الأولى بجماله وذكائه سارع الي وحتضنني بقوه قببلت شفتيه امام الملأ اشتعلت وجنتاه بسبب اصدقئه المنحرفين وكانو يهتفون كتالي "يالك من محظوظ _ تضجعا _ اجل نريد سماع تاوهاته" ما لعنه معهم كم هم منحرفون سحبت يده ذهبت بعيد عنهم احتضنه واتغزل به انتهو من توزيع الشهادات وتقديم الخطاب امسكت يده صعدت به على المسرح وقفت أمامه جثيت على رككبه واحده بكل نبل ونا امسك بعلبه مخمليه تحتوي على خاتم الماس يشبهه بدات بإلقاء خطابي الذي نسيته بعد ترتيبه اخرجت ما بداخلي متناسسي مارتبته من كلمات الان الافعال تصسنع كل شيء



" لا أعلم ما الذي يجب علي قوله لقد نسيت كل ما خطط لقوله لكن اشيء الوحيد الذي اعرفه هو اني وقعت لك و لعينك الزرقاء التي اخذتني لعالم مختلف عالم احلم به منذ زمن اعالم الحب وا العشق لذالك هل تقبل الزواج مني نايل وتصبح شريك حياتي الذي سأظل احبه للابد"


" ولعنه اجل اجل فانا وقعت لعسليتاك كذالك ولعنه زين احبك وساحبك للابد"


(ما اجمل ان يجمعك القدر بشخص يتمناه الجميع)

__________________________

ادري سخافه الف بس انا مبتدئه فيي االايام الجايه ساشتهد وأصبحت أفضل بكثير

شكراً لحسن قراتكم اتمنى لكم يوم سعيد ي حلوين ❤️🖐️

© جوليا jojh,
книга «One shot's».
كيف ساعيش معه
Коментарі