BART 1
BART 2
BART 3
BART 4
BART 5
Bart 6
BART 7
Bart 8
BART 9
Bart 10
BART 11
BART 12
BART 13
Bart 14
Bart 15
Bart 16
BART 17
Bart 18
Bart 19
Bart 20
BART 21
Bart 22
Bart 23
Bart 24
Bart 25
BART 26
Bart 27
Bart 28
Bart 29
Bart 30
Bart 31
Bart 32
Bart 33
last bart
Bart 18
كانت آمالي و جاك يجلسون في الحديقة كانت آمالي تضع راسها على كتف جاك

ينظرون إلى القمر الذي يجعل الضوء يصدر في الحديقة

"هل تعرفين انتي اجمل من القمر"

قال جاك وهو يقبلها على راسها

"جاك انت تعرف انا أميرة يجب أن استعيد مملكتي"

قالت آمالي وهي تبتعد عن حضن جان وتنظر إلى عيونه

"سوف أكون معك سوف احارب من أجلك "

قال جاك بعد أن شعرت آمالي بنبره الصادقة

رجعت آمالي إلى وضعها الطبيعي وضعت راسها على كتف جاك

كانت ماريا تمشي في الحديقة بعد أن سئلت فتاة على آمالي قالت لها الفتاة أن آمالي في الحديقة

خرجت ماريا من الحديقة ولكن سحبها باسل من معصمها

"انت الشاب الذي رقص معي"

التفتت نحوه بعد أن قالت كلامها كانت تاشر باصبعها على باسل لم تعرف هويته بسبب القناع الذي يرتدي

نزع باسل القناع فتحت ماريا فمها بصدمة

"انت ايها الوغد"

صرخت ماريا من صدمتها التفت آمالي و جاك نحو مصدر انصدمو انها ماريا هل رئتهم

تقدمت آمالي نحو صديقتها امسكتها من كتفها بقلق اما جاك كان واقف قرب آمالي

"ماذا ماريا مابك"

قالت آمالي بقلق على صديقتها لقد حضنت ماريا صديقتها وضعت راسها في حضنها وهمست بصوت منخفض

"انه نفس الشخص الذي قبلني "

قالت ماريا بهمس اما آمالي نظرت نحو باسل وتركت صديقتها أمسكت باسل من ياقته

كانت ماريا مصدومه من ردة فعل آمالي

نظرت آمالي نحو القلادة التي يضعها باسل وامسكتها بيدها نظرت نحو وجه باسل

"من انت لماذا تضع هاذا القلادة"

صرخت آمالي بصوت عالي امسك باسل يدها وانزلها من ياقته

"انا باسل هاذا القلادة لي انظري حتى انتي تلبسين منها "

قال باسل وهو ينظر إلى آمالي بنظرات باردة

"هل انت اخي الأمير باسل"

قالت آمالي بصوتها الحزين
امسكها باسل من كتفها وجذبها نحوه حضنها لقد كانت تبادلة الحض وتبكي

اما جاك لقد قبض على قبضتة بغضب لم يفهم لماذا آمالي تحضن هاذا الشخص

امسك جاك آمالي من يدها و ابعدها عن باسل قال بنظرات غضب

"من هاذا كيف تعرفينة "

"انه اخي الذي حدثتكم عنه انه الأمير باسل "

قالت آمالي كلامها ببكاء وهي تعانق باسل من جديد لاتريد فصل العناق عنه

مسح باسل على رأس اخته ذات الشعر الاحمر

"لاتخافي انا معك "

قال بحنان يجعلها مطمئنه فصلت العناق عن شقيقها

كانت ماريا تنظر نحوهم بصدمة لم تعرف ماذا يحدث هنا

نظرت ماريا نحو باسل يغضب وهو ايضا بادلها النظرات ولكن ليس بغضب وإنما ببرود

ركضت ماريا تعود إلى الداخل

جلس باسل و جاك و آمالي مع بعضهم في الحديقة بدئو يتكلمون مع بعضهم

"أين اختي ساره"

سئلت شقيقها علامات القلق بدئت بضهور على وجهها انه تشتاق إلى اختها التي بقيت وحدها

"انها في مملكة عمي وايضا خطيبها مارك ابن عمنا "

قال باسل وامسك يد شقيقته قبلها برقة مخفف عنها التوتر

"هل هاذا حبيبك"

قال باسل وهو يشير باتجاه جاك

رفع جاك احد حاجبيه باستغراب وعقد ذراعة أمام صدره

"اذا كنت حبيبها ماذا سوف تفعل"


"مابك باسل انه صديقي فقط "

قالت آمالي بتوتر وهي تحتضن ذراع شقيقها الأكبر

"لقد رئيتكم تقبلون بعضكم"

قالت باسل بابتسامه ابتعدت عنه آمالي عبست بحزن

"اسفة ولكن لااريد شخص يعرف"

اومى لها شقيقها الأكبر وقبل راسها بحنان

كانت ماريا تنظر إليهم من النافذة لم تذهب لهم انتبهت آمالي أن ماريا تنظر لهم من النافذة

قامت ذهبت نحوها التفتت باسل إلى اتجاه التي ذهبت منه آمالي رئ ماريا تقف خلف النافذة

"انت تحبها ليس كذلك "

سئل جاك بعد أن تذكر أن باسل نفس الشخص الذي قبل ماريا على البحر

"لا انا فقط لااحبها "

رد عليه باسل بتوتر بعد أن التفت نحو الاتجاه الاخر

يتبع اتمنى تعجبكم



© any ,
книга «صراع الحب».
Коментарі