الشخصيات+p.1
P2
P3
P4
P5
P6
P7
P8
P9
P10 , the end
الشخصيات+p.1

✴ انتِ
فتاة عربية من اصل لبناني ، بعمر الثامنه عشر ، يتيمه الأبوين (بعيد الشر عن والديكم) تعيش مع جدها كبير السن في منزل كبير وحدهما مع الكثير من الخدم ، لأن جدكِ غني للغاية .
قصيرة او متوسطة الطول و رشيقة ، ببشرة حنطية جميلة ، بعينان واسعتان باللون الاسود و شعر متوسط الطول باللون الاسود ايضاً .



✴ بيكهون
فتى في العشرين من عمره ، يدرس في ثانويه *** في سيول . هو أحد متنمري الثانويه برفقة صديقه تشانيول .. يحصل على ما يريد و يتنمر على من يريد ..
فتىً غامض الشخصية بتصرفات باردة مع الجميع لا يحب الابتسام كثيراً و ضحكاته الوحيدة مع تشانيول .
جسده مثير للغاية .. حيث له عضلات سداسيه تسبب جلطة للفتيات (ما تحتاج وصف 😉)
لون بشرته كالثلج ، حيث تذَوِب قلوب الفتيات ولا تذوب .. و عينيه باللون الاسود .. بالإضافة إلى ذلك الشعر الاحمر على رأسه و عند ابتسامته يشكل لوحة فنية يعجز حتى دافينشي عن رسمها .



✴ تشانيول​
تشانيول هو ابن رأيس الأعمال بارك الذي يقوم بتمويل ثانوية *** ، لذا و ببساطة يتصرف و كأنه مالكها .
شاب متنمر لا يحب ان يعبث احد معه و لو بالخطأ .. دائماً ما يستمتع بالتنمر على بقية الطلاب برفقة بيكهون .. مزاجي و في لحضه يتحول الى شخص في غاية العصبية .. لا يحب ان يتجاهله احد .
طويل جداً ببشرة بيضاء نقية و شعر اسود كسواد الفحم .. الا انه يطفي عليه منظراً مثيراً .
الكثير و الكثير من الفتيات حاولن الاعتراف له إلا أنه يقوم برفضهن بطريقة بشعة .. يتصرف بغرور كبير .



✴ آشلي
آشلي هي صديقتكِ الوحيدة في تلك الثانوية ، هي أمريكية الجنسية لكنها تعيش في كوريا .. تعرفتِ بها عن طريق الانترنت عندما كنتِ في بوسان فأصبحت صديقتك ، ثم التقيتِ بها عندما ذهبتِ إلى سيول للبحث عن شخصٍ ما .
هي تعاني من العنصرية في تلك الثانوية فالجميع يكرهها لأنها لم تكن كورية .. إلا أنها في غاية الجمال بعينين زرقاوين واسعتين و شفتين صغيرتين و شعرٍ اشقر .



✴ لؤي
ابن عمكِ و هو لبناني ايضاً .. سيضهر في طيات هذه الرواية .. كان يكرهكِ منذ ان كنتما صغاراً لان جدكِ كان كثير الاعتناء بكِ فنشأت عنده الغيرة التي أدت إلى وجود الكراهية .
شاب طويل ، حنطي البشرة ايضاً .. بعينين سوداوين ..... نعم إن العيون السوداء المثيرة  كالوراثة في عائلتكم ، ستحدث أحداث تجبركِ على الزواج به .. فماذا سيكون رأيكِ به ؟ و ماذا ستفعلين لتمنعي هذا الزواج ؟



ملاحظة// تم تقديم الشخصيات في الحاضر لكن الرواية ستبدأ من الماضي ..

هذه كل شخصيات الرواية بالإضافة إلى بعض الشخصيات الثانوية التي ستظهر فيما بعد
P. 1

لبنان / في الحادي عشر من يوليو 2001
تلك الأمطار ... تنزل من السماء بهدوء لترتطم بالارض بعنف من أجل عزف سيمفونيه موسيقى تهدء البعض ، و تخيف البعض مع صوت رعدٍ مدوٍ يخيف تلك الطفلة ذات السنة الواحدة في سيارة عائلتها الخاصة .
تجلس بين ابويها في خوف لسماع شدة وقع صوت الرعد ، ليحتضنها ابويها مهدئين لها ، فيقبلها والدها على جبينها .
ببساطة لم يعلموا ... ان هذا هو اخر احتضان بينهم او انها اخر قبلة من والدها لكن تلك الطفلة الصغيرة أحست بذلك .

بعد دقائق قليلة اجتمعت الحشود البشرية حول تلك السيارة التي تعرضت لحادث اصطدام من شاحنه اتيه من الطريق المعاكس ، هم ضنوا ان كل من في السيارة قد ماتوا ... لكن فاجأهم صوت بكاء طفلة صغيرة .
تفاجأ الجميع من مصدر الصوت .. لكن عندما اخرجوا الجثث من السيارة لتسقط قطرات المطر عليهم فتساهم في اظهار ملامحهم بأبعادها للدماء من على وجوههم لتنزل للأرض مكونه بركة صغيرة من الدماء التي لا تسعد رؤيتها احداً ، وجدوا أن الأبوين الميتين يحتضنان طفلة صغيرة في السنة الاولى من العمر بقوة شديدة لدرجة أنهم تعبوا حتى فتحوا يديهم عنها .
كانت الفتاة تبكي و تبكي بشده ، هي بالطبع لا تفهم ان ابويها ماتا لكن تبكي من صوت الرعد الذي اشتد و الأمطار التي أصبحت اغزر ، و اختفاء احتضان ابويها لها .
اتصل اؤلئك الحشد بالشرطة و عند قدومها ، أخذوا سائق الشاحنة لقسم الشرطة و الجثث إلى أحد المستشفيات حتى ان سائق سيارتهم لم ينجوا من الحادث .
عند وصولهم إلى المستشفى ، اخذوا هاتف الاب و اتصلوا على اسم مكتوب عليه ابي .
فأسرع جد الفتاة بالقدوم رغم أنه للآن هو يدعوا أن يكون ما سمعه مجرد مزحة .
وصل إلى المستشفى مع بعض أبنائه الآخرين فهوا يمتلك 6 أبناء مع الذي تعرض للحادث .
وصل ليرى اكثر أبنائه قرباً الى قلبه يسبح في دمائه و زوجته بجانبه و احد الممرضات تحمل حفيدته التي لا تزال تبكي .
فسأله الطبيب : هل تعرفت عليهم سيدي ؟
ليرد الجد بالبكاء الغير متوقف بعد ان انحنى ليضع رأسه على قلب ولده المتوفى عله يسمع نبضاً مختفياً بين تلك الاضلاع .. لكن بلا جدوى .
رد على الطبيب احد إخوة المتوفى: نعم انهم هم .. هذا اخي و هذه زوجته و هذه ابنته ، أما الرجل فهوا السائق الخاص به .
اومأ الطبيب بتفهم ، ثم أخذ الجثث إلى أحد الثلاجات الباردة الخاصة بالموتى لينتظروا انتهاء القضية من جهه الشرطة .
أما الجد المسكين اتجه إلى حفيدته التي لا تزال تبكي و احتضنها ليقوم بتهدئتها لكن بدلاً من ذلك أصبح يبكي معها .

فيما بعد

جلس الأبناء الخمسة يتكلمون في إحدى الصالات بعد ان ذهب والدهم لأتمام الإجراءات كونه هو المسؤل عن المتوفى ، ليعود فجأة فيسمع اخر كلامهم ...
سالم : أنا لا اريد ان ابقي اسمك عندي .
يوسف: أنا آسف أنا ايضاً لا استطيع .
، محمد و علي: نحن ايضاً .
كانوا يتكلمون بينما اعين والدهم قد دمعت على تصرفات أبنائه الأنانية .
فجأة صدح صوت بينهم اسكت دموع الوالد المنهمرة
احمد: أنا سأعتني بها ، لذا لا داعي لهذه المشاحنات بينكم .
ابتسم الوالد قليلا .. ثم سمح لتلك الابتسامة أن تختفي ليذهب أمام أولاده وينطق بصوته الاجش القوي : اسمك ستبقى معي .
احمد: ابي ، لقد كبرت و لا تستطيع الاعتناء بطفلة صغيرة ، دعني اربيها مع اطفالي .
رد عليه والده: لا اريد من يناقشني بهذا الموضوع ، ثم ان الخدم كُثر في منزلي​ و سيعتنون بها .
احمد: لن اقف في وجه رغبتك ابي ، ابقيها معك .
***
انتهت الشرطة من التحقيق في القضية و لكن تبين لهم بعد مشاهده كاميرات المراقبة أن ما حدث لهم هو مجرد حادث  لذا اغلقت القضية .

بعدها اخذكِ جدكِ الى منزله و بقي يربيكِ عنده ، كان يشعر بالسعادة معكِ و كأنه لم يفقد ابنه لانكِ كنتِ تحملين ملامحه المميزة .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد 3 سنوات

طرقت الخادمة الباب بخفة ، ليأمرها الجد بالدخول فدخلت تحمل بيدها طبقاً به كأس ماء و عدد من الحبوب بعضها لأمراض القلب و بعضها للضغط و ما الى ذلك .
أشار لها بالعودة فمزاجه ليس مناسباً للدواء الأن.
و الخادمة تعرف جيدا أنه لا تستطيع إجباره او الإلحاح عليه و هو غاضب لانها قد تفقد عملها لذا رجعت إلى المطبخ .
وجدتكِ في طريقها فسألتها: الم يتناول جدي دوائه؟
الخادمة: لا يا سيدتي الصغيرة ، أنه لا يريده .
انتِ: اعطني هذا الطبق .
الخادمة: ماذا ​ستفعلين ؟؟
انتِ: سأجعله يتناوله .

اعطتكِ الخادمة الطبق فذهبتِ الى غرفة الجد .. سمعته يصرخ مكلماً شخصاً على الهاتف فلم تدخلي ..
الجد: سالم !! الن تكف عن تبذير أموال شركتك ؟
سالم:لا تشغل بالك كثيرا ابي .
الجد: بلى سأشغل بالي .. لأنك لن تفكر ماذا سيحدث أن انهارت الشركة و فقدت جميع الزبائن ، تقضي الوقت في الشرب مع انني منعتك منه و تلعب القمار  .. بني الم اخبرك من قبل أن تترك هذه الأشياء لانها محرمة و ستدمرك و تدمر عائلتك و كل شيء ولن تبقى منك سوى الذكرى .
اغلق الجد الهاتف دون سماع رده .

انتظرتِ قليلاً ثم دخلتِ
انتِ: جدددددي .
تغيرت ملامح وجهه الغاضبة لتتحول إلى ملامح شخصٍ لطيف للغاية لدرجة أنك لو سمعته قبل قليل لن تصدق أنه نفس الشخص .
تقدمتِ له فأجلسكِ في حجره .
الجد: ماذا !! مالذي يزعج اميرتي الجميلة ؟؟
انتِ:  جدي هناك من ازعجني بشدة حتى انني سأبكِ من تصرفاته .. هل تستطيع معاقبته من اجلي ؟؟
الجد: مؤكد سأعاقبه !! فمن يضن نفسه حتى يتسسب ببكاء هاتين العينين . اخبريني من يكون و ماذا فعل لكِ .
انتِ: حسناً أنه لا يرضى ان يتناول دوائه و هذا سيبكيني الان .
قهقه الجد بخفه على كلامكِ اللطيف
الجد: و كيف تريدين مني ان اعاقبه الان ؟؟
انتِ: حسناً امممم ما رأيك ان تجعله يتناول دوائه الان .
الجد: لكِ هذا .
اخذ الدواء من طبقكِ و تناول الدواء منه .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد عدة أيام
الجد: اسمك ... يا اسمك .
انتِ: نعم جدي .
الجد:اريد ان اخبركِ شيئاً ، اجلسي هنا .
انتِ: حاضر .
الجد: صغيرتي .. يجب ان اسافر من أجل أن اتلقى العلاج في دولة اخرى ، سأبقيكِ عند العم ...
*قاطعته ببكاءٍ غزير كالامطار و عيون دامعه مترجية له أن لا يترككِ عند احد ابنائه *
انتِ: لا .. لا ارجوك لا تتركني هنا ، خذني معك .. ارجوك ، انتِ الوحيد الذي تبقى لي من عائلتي ، فهل ستتركني و تذهب .
الجد: لما تقولين هذا ، سيعتني اعمامكِ جيدا بكِ فهم إخوة والدكِ .. ثم انني ربما سأتأخر في الخارج و لا اريد ان احبسكِ معي فلتبقي مع أبناء عمكِ  لانهم في مثل سنكِ .
انتِ: لكني لا اريد الابتعاد عنك جدي .
الجد: أهذا فقط هو السبب ؟؟ اليس لان أبناء عمكِ يزعجونكِ كثيراً .
*هززتِ برأسكِ و يداكِ لتنفي ما قاله بسرعة .. كي لا تتسببي بالمزيد من المشاكل التي ستدمر هذه الأسرة يوماً ما *
انتِ: ااه .. اممم .. لا .. لا أنهم لا يزعجوني ابداً .. أنا فقط لا اريد ان ابتعد عنك .
الجد: صغيرتي !! اعرف انكِ تحاولين حمايتهم من المشاكل . و هذا تصرفُ شجاعُ منكِ لكن لا تكذبي من أجل ايٍ كان .
اعرف جيداً انهم يزعجونكِ كثيراً ، لقد رأيت لؤي عندما سكب كوب العصير على رأسكِ ذلك اليوم

Flash back

كان الجد ماراً في الممر و فجأة سمع شهقات طفلة يعرفها جيداً ، ففتح باب تلك الغرفة ببطء ليرى احد أحفاده و المدعو لؤي يمسك كأساً من العصير و يتكلم معكِ .
لؤي: انتِ سرقتِ مني جدي ، أنه يعتني بكِ اكثر من كل أحفاده و أولاده ايضاً ، تعيشين في قصر النعيم هذا معه و يدللكِ كثيراً ، عندما نخطأ يقوم بمعاقبتنا و ظربنا احيانا  ، و عندما تخطأين يقوم بتوبيخكِ فقط .. اي سحر تستعملينه معه .

*مع كل كلمة يقولها تزداد شهقاتكِ*

رفع يده التي تحمل العصير لفوق رأسكِ لأنه اطول منكِ و اكبر بأربع سنوات و بدأ بسكبه على رأسكِ و عندما انتهى استدار ليخرج .. أراد الجد الدخول لكن قاطعه صوتُ من بين شهقاتكِ و هو يقول: أنا ..(شهقة).. أنا .. لم اسرق شيئاً .. لما لا تفهمني .. أنا وحيدة ..(شهقة) .. لقد فقدت والداي ، اليس من حقي ان اعيش سعيدة مع جدي !! أنا لم اؤذكَ في حياتي فلما تكرهني .. ما ذنبي انا ان اعتنى بي جدي !!

استدار لؤي ليواجهكِ ، امسككِ من كتفيكِ ليهزكِ بعنف : بلى أنه ذنبكِ .. ذنبكِ انكِ لم تموتي مع والديكِ ذلك اليوم .
اتعرفين ماذا !! من المستحيل ان اعتبركِ من عائلتي .
ثم دفعكِ لتسقطي على السرير خلفكِ في حيرة و الم و حزن .. ليخرج بعدها من الغرفة .
ذهب الجد ايضاً ليبحث عن حل لهذه المشكلة ، ليخلصكِ من هذا الجحيم .

End flash back

انتِ: اذاً رأيت ما حدث .. لكن لم تعرف لما كنا هناك من البداية .
الجد: مالذي تقصدينه ؟؟
انتِ: لقد اردت ان .. ان ....
الجد: تكلمي .. لا تخجلي هيا ..
انتِ بخجل شديدِ: لقد .. لقد كنت احاول الاعتراف له .
الجد: ماذا !!! هههههه هل جننتِ هههههه لا تزالين صغيرة على هذه الأمور ايتها الحمقاء .
انتِ:كف عن الضحك عليّ .
الجد: حسناً هههههه حسناً . لكن أنه احمق فكيف اُعجبتِ به ؟
انتِ: لا ادري .. بالتفكير في الأمر .. أنا هي الحمقاء .. فمالذي كنت أتوقعه منه غير هذا .
الجد: نحن لا نستطيع التحكم في القلب عزيزتي ، و هو ما يجبرنا على القيام بأشياء مجنونه احياناً .
انتِ: لقد فهمت ، في المرة القادمة التي سأحصل فيها على حبيب ، سأحرص على ان يكون مثلك .
الجد: ماذا !!! هل تريدين حبيباً عجوزاً مثلي !!!
انتِ: لا ايها الجد المنحرف .. أريده فقط ان يعرف كيف يسمع احزاني دون ان أخبره بها .
الجد: حسناً حسناً لقد كنت امزح فقط . آمل أن تحصلي على ما تريدين قريباً حبيبتي .
و الان جهزي حقيبتكِ ستذهبين معي .
انتِ: الى اين ؟؟
الجد: لنسافر الى كوريا الجنوبية .
انتِ: واااااااو حقاً !!
الجد: اجل .. فأنا كنت امزح عندما اخبرتكِ ان تبقي هنا ، فأنا لا استطيع العيش دون ازعاجاتكِ ايتها الصغيرة .
انتِ: شكراً شكراً لك كثيراً يا افضل جد في العالم .
قفزتِ له و عانقته بحماس .. ليعانقكِ بدوره .
.
.
.
.
.
.
بعد أكثر من 10 ساعات حطت طائرتكم على أراضي كوريا .
كان الجد قد اشترى منزلاً في مدينه بوسان ، لم يكن المنزل كبيراً جداً و ليس صغيراً ايضاً و لكنه على الطراز الكوري القديم .
و كما هو متوقع من شركات الخدمة المنزلية في كوريا فقد كانت الخادمات في المنزل قبل وصولكم .
.
.
.
.
مضت عشرة أيام على وصولكم الى منزلكم الجديد ، لم تخرجي من المنزل مطلقاً .
اخبركِ الجد أن تذهبي الى المنتزه المقابل لمنزلكم و هو سيلحق بكِ .
ذهبتِ قبله و جلستِ على الأرجوحة تلعبين بمرح .. إلى أن جاء صبي اكبر منكِ بقليل و اخبركِ ان تبتعدي عن ارجوحته الخاصة .
انتي بالطبع لم تفهمي ما قاله لكن فضلتِ الابتعاد ، و عندما نزلتِ من الأرجوحة مد قدمه امامك لتقعي على وجهكِ و يتسخ بالتراب .
اقتربت فتاة كانت مع الصبي و قامت بشد شعركِ و هي تنطق بكلمات لا تفهمينها .
إلى ان .....
وصل فتىً في السابعة من العمر و قام بضرب الصبي الآخر و الفتاة و طردهم من المكان .. كنتِ تنظرين له بدهشة و تشاهدين كل سنتيمتر من وجهه الملائكي الجميل لتحفضيه  .
.
.
..
.
.
❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣ مرحبا 🙋🙋
شنو رأيكم بأول بارت من الرواية الجديده ؟؟
اريد اخليهه رواية قصيرة لذلك كل بارت راح يكون ٢٠٠٠ كلمة .
اعرفكم تحبون البارتات الطويلة
😌😌
ان شاء الله تستمتعوا بقرائتها .
✴كيف سيكون مصير حبكِ من لؤي مستقبلاً .
✴مالذي ستفعلينه في كوريا و كم ستبقين هناك .
✴من الفتى الذي ظهر في نهاية البارت و انقذكِ كأنكِ في قصة أسطورية .
.
.
..
.
.
ملاحظة: لم اختر اللبنان للرواية لأنها بلدي ، فأنا من العراق ،، لكن يعجبني الجمال اللبناني و هو معترف به في كل شبر من العالم 😘😘
أثبتوا وجودكم كبشر بالضغط على النجمة 🌟 و لا تكونوا كالأشباح الذين يرفعون عدد المشاهدات من دون فويتات .
😂😂 امزح امزح بس مو تنسوا الفويت .

Good Bye                                  

© Angel ,
книга «لا تنبض له مجدداً».
Коментарі