ONE
TWO
THREE
THREE
"غني لنا آش" صرخوا علي عندما خرج المدرب ليعطينا ربع ساعة راحة لنقرر اننا سنمرح قليلا.

"حسنا لكن لا تنزعجوا اني سأغني بالاجنبي، حسنا؟" اخبرتهم وانا اضحك.

"You should take it as a compliment that I got drunk and made fun of the way you talk.

You should think about the consequence of your magnetic field being a little too strong."

سكتت قليلا لانظر لملامحهم وانا اضحك ثم اكملت.

"I've got a boyfriend, he's older than us.

He is in the club doing I don't know what.

You are so cool, it makes me hate you so much."

انهيتها وانا اقهقه على واحد منهم لانه احضر حاجز خشبي وجعله نوعا ما اداة ايقاع؟ فيجعل الاغنية ذات طابع مصري شعبي نوعا ما.

"سوف اتجاهل المقطع القادم لانه بطئ ولا احب البطئ" قلت لهم بسرعة منبهة.

"لا اعتقد آشلي" قال لوك.

"لماذا هذا؟" انتحبت أليس.

"لأني سأشاركها الغناء، لكنها ستكون اغنية اخرى" ضحك لوك وهو يقول.

"حسنا ما هي الاغنية؟" سألناه.

"اذا كنت استطيع الطيران."

سرعان م قفزت صائحة بفرح لأنها اغنية فرقتي المفضلة الذي لا يستمع احد لها من اصدقائي، اغبياء.

لكني هدأت ونظرت له، لاقول "لا احب الغناء بنمط هادئ كثير ما اتثاءب اذا فعلت".

"لن نضحك هيا" شجعوني.

"حسنا حسنا من سيبدأ؟" سألته بابتسامة واسعة.

"السيدات اولا" قال لوك.

"اظن هكذا انت من ستبدا لوك" ضحك يامن صديقنا ليتبعه باقي افراد الفريق بضحكة مكتومة.

"لا تعطه بالا هيا نبدأ"

"If I could fly, I'd be coming back home to you" كانت انا.

"I think I might give up everything just ask me to" ليرد هو.

بعدها بدأنا سويا لتدمع عيناي قليلا، ف تتبعني صديقتي التي تنظر لنا، هم بالفعل سويا لكن..لا اعلم.

تلعثمت وانا اغني معه لانظر له سريعا معتذرة ليومئ.

بدأنا غناء المقطع الاخير الذي كان دائما ما يجعلني ابكي.

"I could feel you heart inside of mine

I feel it, I feel it

I've been going out of my mind

I feel it, I feel it

Know that I'm just waiting my time and I"

"Hope that you're not running from me" قلتها وحدي بصوت شبه مرتجف بعدما صمت لوك، لافتح عيناي التي اكتشفت انني اغمضتها بدون ان الاحظ واول م نظرت له كان اليس.

كانت تنظر لي بغرابة لم اعهدها، لكني لم القِ لها بالا على اي حال.

بعدها دخل المدرب ليطلبني ان اذهب معه للمطبخ الصغير الملحق بالصالة، لأنظر بقلق الى يامن صديقي ليومئ لي.

اخذت نفسًا عميق ووقفت على قدماي وذهبت له.

"أعدي لي بعض الشاي، آشي" قال بنبرة لعوبة بعض الشئ، او هكذا اتخيل.

"أهل قام أهلي بجلبي لهنا لأخدمك ام ماذا؟" اخبرته بنبرة مازحة. لأجده يسحبني لاحتضانه بسرعة خائنة.

"حسنا، هذا غريب افلتني" اخبرته وانا اشعر بالاشمئزاز نوعا ما.

"لن افلتك ابدا، انتِ خاصتي"


© UNICORN ,
книга «Society».
Коментарі