C H A P T E R . 1
C H A P T E R . 2
C H A P T E R . 3
THE LAST C H A P T E R .
THE LAST C H A P T E R .
___

طَوال هذه الليلة الطَويلة لَقد تَسببا بالكَثير مِن المتاعِب في الفُندق الذي حَجزه بيكهيون حَقاً إدارة الفُندق كَانت سَتطردهم لَولا عِلمهم بأنه بِيون بِيكهيون.



هُم قاموا بإزعاج النُزلاء في الغُرف المُجاورة لَهم أصوات الموسيقى الصَاخِبة الخَارِجة مِن غُرفتهم كَانت تَصِل إلى أخر الرِواق في الطابِق كانوا يُغنون بِصوت مرتفع و الكَثير مِن الصُراخ و الضَحِكات و الأهم رَقصِهم للعَجوز الذي كَان مُقابِل غُرفتِهما .

لَم يَكتفوا بِهذا هُم خَرجوا مِن الغُرفة و تَسابقا إلى سَطح الفُندق و بيكهيون مَن فاز .

" أنتَ غَشاش بيون بيكهيون "

أطلَق قَهقه لَطيفه لِتعبس يون إقتَرب مِنها و مَد يَديه لِيمسِكها مِن وَجنتيها

" يون خَاصتي غاضِبة "

" ابتَعد بيكهيون "

سَرق قُبلة مِن وَجنتها الـيُمنى و هَرب بَعيداً عِندما أرادت ضَربه .

" هل تُريد المَوت "

" عَزيزتي أنا مُلائِم لكِ هَل نَسيتي "

" أحِبك بيون بيكهيون "

صَرخت بِها مِن أعلى السطح وَقف بِجانِبها لِيصرخ هو أيضاً

" أحِبك كانغ يون "

إقتَرب مِنها و حاوَطت يَداه خَصرِها النَحيل ألتقَطت شَفتاه شَفتيها و قَبلها بِرقة .

و كَانت الشَمس قَد بَدأت بِالسُطوع لَقد كَانت أول قُبلة لَهما .

' كُل قِطعة مِنهما مُتناسِبة تَماماً '

" سأكون فَارس بِدرع مُشرق و أكون فَارساً في دِرع لامِـع و أكون الشَخص الذي تَأخذيه للمَنزل لِوالِدتك و أكون الشَخص الذي يُحضِر لَكِ الزُهور سأكون ذلكَ الشَخص الذي تُحبينه مِن وَقت لِلآخر "

" لأنني و بِبساطة مُلائِم لكِ عَزيزتي "

و هُنا خَتم بِيكهيون آخر صَفحة مِن مُذكَرتِه.

___
© byunlex
© Lea 'ㅅ',
книга «Perfect . BBH».
Коментарі