C H A P T E R . 1
C H A P T E R . 2
C H A P T E R . 3
THE LAST C H A P T E R .
C H A P T E R . 3
___

تَوقف كُلاً مِنهما لإلتِقاط أنفاسِه هُم تَسللو بِسرعة نُزولاً مِن سَلالم الطَوارِىٔ لِكي لا يُمسِك بِهما أحد عَدل كُلاً مِنهما وَقفته نَظرت إليه لِتردف.

" لا أصَدق أننا فَعلنا هذا "
قَهقه بِخفه  لِينظر إليها

" دعينا نَعيش هذه اللحظة يون "
مَد يَده لها

"إن لَم تُمانِعين مَفاتيح سَيارتك مِن فَضلِك"
أومَئت له و أعطَتهُ مَفاتيح سَيارتها دون تَردد لِيأخُذها مِنها و يَذهبان للسَيارة و يَصعدان بِها .

حَرك مِقود السَيارة لِيقود إلى وِجهة لا يَعرفها هي فَتحت النافِذة لِتتأمل السَماء و يُداعِب الهَواء خُصلات شَعرها .

"يون هَل تُحبين الخُروج في مَواعيد سِرية"
نَظرت إليه لـِتعقد حاجِبيها بِعدم الفِهم

" ماذا تَقصِد بيكهيون ؟ "
أوقَف السَيارة إلى جَانِب الطَريق لِينظر إليها

" أنا أقصِد أنني قد لا أكون فَتى أحلامِك و قد لا أكون  الحَامِي لكِ في المِحن و قد لا أكون شخصاً جيداً بالنِسبة لكِ...لكن يُمكنني أن أكون ذلِك الشَخص الليلة "

" عَزيزتي أنا مُلائم لكِ فَقط دعينا نَبدأ "

هي عاجِزة عن الكَلام لا تَعلم ما الذي يَجب عَليها قولِه علاقتها مَع بيكهيون فَقط شَراكة عَمل يُمكِننا القَول أنها كَانت سَطحية نَوعاً ما لَم تَتوقع أن عَلاقتهما مِن المُمكن أن تَتطور.

' مِن الواضِح أنهم خُلقوا لِيكونان مَعاً. '
___
©byunlex
© Lea 'ㅅ',
книга «Perfect . BBH».
THE LAST C H A P T E R .
Коментарі