Part (1)
Part (2)
Part (3)
Part (4)
Part (5)
Part (5)
بدا الرجل يفكر ويفكر ما يجب عليه ان يفعل

اعتقد انه توصل الى حل وهو الذهاب الى الرجل الذي استدعاه وقال له اتريد ان تهرف من قام في كل هاذا العمل .

فرد الرجل نعم واحضرت كل ما طلبتموه ،

فاجاب الرجل حسنا

غدا في تمام الساعة ال ٦ صباحا تعال الى هنا سوف تكون كل المعلومات في يديك ، فرح الرجل وقال شكرا.
فعاد الرحل الى المستشفى للباق مع زوجته ،
اتى الطبيب الى الغرفه ليعمل باقي الفحوصات ليطمئن عليها...
خرج الرجل من الغرفة وترك الطبيب ليفحصها.

فنزل الرجل الى الكافيتيريا ليأكل شيء ه والطفل ، وعندما كانوا يأكلو ولكن الرجل غير مرتاح بشان هذا الطبيب لان كانت عليه نظرات غير مريحة فبدأ يتخيل.
(ان الطبيب سوف يأذي زوجته ) ذهبوا مسرعين ذهبوا مسرعين الى الغرفة ولكن للاسف لن يلحقو الزوجة رأوها ميتة خنقا من قبل الطبيب ولا اثر له

يا اللهي ماذا افعل ، لماذا يحصل كل هاذا يا اللهي
قام الطفل وحضن ابيه وقال سوف نكتشف من هؤولاء المجرمين الذين قتلوا امي....

بعد ساعتين من مرور الوقت اتصل شخص مجهول على الرجل
وقال انت لا تفهم سوف نقضي على كل عائلتك ولكن الرجل قال له لماذا ماذا تريدون :
فقالوا نحن نريد طفلك
فقال لهم الرجل : لماذا ، هل فعل شيء لكم
فقالو : ستعرف قريبا
فشعر الرجل باليأس وبدا يفكر ويقول من هؤلاء الذين يريدون تدمير حياتي..

فذهب الرجل متوجها نحو مغفر الشرطة ، اتته مكالمة من اشخاص مجهولين.
فقالو له اياك انت تحاول ان تحكي للشرطة ،
مفقال لهم الرجل : اريد مقابلتكم واريد ان اعرف ماذا تريدون مني
فقالو له : لا نسطيع في الوقت الحالي ان ندك ترانا ولاكن قريبا سوف تعرف ماذا يجري...

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

: الحياه ليست قذرة ولاكن البشر الذين بداخلها قذرين

في صباح هذا اليوم ، دقت الساعة ٦ صباحا لتفيق الطفل لكي يذهب الى المدرسة ، ذهب الطفل الى غرفه ابيه ليوقظه ليعمل له الفطور ويوصله على المدرسة ، جلسوا على طاوله الافطار وبدأ الطفل بالبكاء .

فقال له الاب : ما بك يا صغيري
فأجاب الطفل : اريد ان اذهب لاطمئن على امي
فاجاب الرجل : انشالله هل سومين وبتطلع من المستشفى .
36
وهما جالسين اتى تلفون للاب من المستشفى فقالو له ان المرأة توفت مقتولة ، وان شخص ما قد قتلها بدأ الرجل والطفل يبكوا بكائا شديدا
وحزنا اصابهم اتت الشرطة تحقق في القضية ومن الذين قتلو الامرأة ، ولاكن الشرطة ما لقوا دليل فقال رئيس المحققين انه يجب اعادة التحقيق من اول وجديد وعند اجرأ البحث لاحظ وجود عقد على الارض ، ويشابه العقد الذي يوضع في عنق الطفل....... وبعد مرور شهرين على الحادثة ذهب الطفل الى المدرسة ، وهو في المدرسة اتت امرأه لابسة نفس العقد الذي في رقبة الطفل ..... وعندما رات الامراة الطفل بدأت بالبكاء الشديد اقترب الطفل من هذه الامرأة ومسح دموعها ثم قال لها لماذا تبكي .
فقال له : سوف اخبرك في الوقت القريب
اتت الساعة واحدة ظهرا اتى ابو الطفل ليأخده من المدرسة وهم على الطريق
قال الطفل : حدث اليوم حدث غريب في المدرسة اتت امرأة وحضنتني وسألتني عن الطوق الذي اضعه في رقبتي ، وكانها تعرفني .
فاجاب الرجل : ما اسمها ، ولماذا سالتك كل هذه الاسئلة ؟؟
فاجاب الطفل: لا ادري يا ابي .
فشك الرجل بأمر هذه الامرأة 
في صباح اليوم التالي ذهب الطفل الى المدرسة ، فابيه بقي في المدرسة لمراقبة الطفل وفي وقت الفرصة اتت المرأة لرؤية الطفل ، فرئاها الرجل ويراقب فيها وحين خرجت من المدرسة ما زال
يراقبها ، وبقي يراقبها حتى عرف اين منزلها...
بعد مرور يومين ذهب الرجل الى منزل الامرأة
رن الرجل الجرس
(اجابت الامرأة نعم مين علباب)
فقال الرجل انا رجل ابو الطفل الذي ذهبتي لرؤيته اليوم 
بدأ الخوف على وجه الامرأة فقالت : انو طفل انا لا اعرف عن ماذا تتحدث.
فقام الرجل بمسك السكين وهدد المرأة
فقالت له : سوف اخبرك في كل الامر
في احدى الايام قبل عامين من الان كن حامل بالطفل الذي انتا ربيته واعتبرته مثل ابنك ، كنا فقراء جدا فقام زوجي بطرد الطفل الى ميتم الاطفال ، ولم يكن عندي علم لاني عندما استيقظت من العملية قالوا لي ان طفلك توفى ، بعد ذلك الوقت تذكرت ان امي قالت لي اشتريت لكي عقد لك وللطفل وعندما رأيت الطفل عرفت انه ابني ، والسبب في قتل امرأتك لانه كان يحبها بس هي ما كانت تحبو فقام بقتلها ، وسلم نفسه للشرطى ، لذلك ارجو ان تحكي للطفل كل القصة.
فالرجل غضب من كلام الامرأة فكان عليه ان يتقبل الوضع......
ذهب الرجل الى المنزل فنادى ابنه وقال له القصة كاملة...
بعد مرور ٥ اعوام : تزوج الرجل والامرأة وربيا الطفل سويا
كبر الطفل ودرس مهندسا ، فاصبح من المتفوقين ورفع راس اهله وهم فخورين به...
© Andreh Life,
книга «The Orphan».
Коментарі