Part (1)
Part (2)
Part (3)
Part (4)
Part (5)
Part (3)
يا لهذه الحياه الكئيبة

تحسن الرجل وخرجنا من المستشفى
بدا الرجل يفكر بان يسجل الطفل الى المدرسة لكي يتعلم ، فعرض الفكرة على الطفل فأجاب الطفل انها فكرة رأئعة يا أبي ، عندما سمع الرجل كلمة أبي ، شعر بقشعريرة ، وفرح لان الطفل يناديه ابي ، فذهبوا الى السوق لكي يتبضعو ، ثم عندما انتهوا من التبضع رحعوا للبيت ، فسالت المرأة الطفل ، مرحبا يا صغيري لماذا انت فرح فقال لها ذهبت لتبضع اليوم مع ابي وسجلني في المدرسة ، فرأت الامراة زوجها فرح بهذا الخبر ، فقالت المرأة لزوجها لنعتبر ذلك الطفل ابننا ونعتني به ،فقررا اوتفقا بالاعتناع بالطفل ، فذهبوا سويا للاحتفال  ، بهذا الخبر،،، وعند الانتهاء من العشاء
فرجعوا الى البيت ، مبتسمين ، فقال الطفل للمرأة اني حبك كثيرا ، فقبل يدها وذهب الى النوم.... وفي صباح اليوم الثاني ، استيقظ الطفل باكرا لان الباص سوف يأتى باكرا لاخذه ، فذهب الى المرأه (بمثابة امه) وقال لها ايمكنكي ان تحضري لي بعض الطعام لاخذه معي الى المدسة فقالت له طبعا يا بني وبعدها بنصف ساعة اتى الباص واخذه للمدرسة...
فقالت المرأة لزوجها يا له من طفل بريئ فقالت من هذه الامرأة التي تحمل قلبا من حجر لا يشعر بطفل صغير. يتركة عند مجمع القمامة...
فانهى الطفل الحصة ، فأتصل بالرجل (ابيه) لكي ياتي ويصطحبة من المدرسة، فاتى ابيه واخذه وعند العودة الى المنزل  هنا كانت المفاجأة ، قال الطفل لابيه يا ابي ، من اين تلك الحريق اتت ، فانصدم الرجل وقال انها من بيتنا يا ابي ، ذهب الرجل والطفل مسرعين الى هناك ليتفقدوا المنزل ، ذهب الى زوجته لكي يطتمن عليها فسأل الرجل الشرطي اين زوجتي يا ايها الشرطة ،
فقال الشرطة انت صاحب البيت ؟
فاجاب الرجل : نعم ماذا حصل
فقال الشرطي : ثمه امر غريب حصل ، مجموعة من الاشخاص قاموا بحرق البيت ولاكن لا نعرف تفاصيل كثيرة
فقال الرجل : اين زوجتي
قال الشرطة : نقلناها الى المستشفى حالتها خطرة جداا
فذهب الرجل مسرعا الى المستشفى وعيونه مغمورة بالبكاء.....
© Andreh Life,
книга «The Orphan».
Коментарі