1.هاري
2.لوي
3.لوي
4.لوي
5.لوي
5.لوي

i'm back i'm back i'm back :)))


مرة آسفة ع التأخير آسفه من جد
هي كلها جت مرة وحدة ، توقف الأفكار من التدفق إلى عقلي والدراسة
خربوا الوضع 😢💔..

بس جبت لكم بارت اليوم يارب يعجبكم😭💔

رأيتها تستأذن منهن ، وتسير نحوي ، أحبها عندما تتأنق عندما يأتون جيراننا أو صديقاتها ، هي تصبح كملكة في تصرفاتها وفي لباسها ، وأنا فخور لأنها أمي

تقدمت نحوي بسرعة وعلى وجهها القلق ، لتنقلب معلامي أيضاً مابها ، وقفت خلف حاجز المطبخ الذي عليه مزهرية لطيفة ، وهي تشير لي أن أقترب ، فعلت بسرعة وهي همست : تسمع ؟

سألتني وقطبت حاجبي ، تحدثت بهمس لأننا على مسممع الفتيات ومرآهم : ماذا لا أسمع شي .

أقتربت قليلاً مني وهي تهمس بقلق : هاري أخاك ، ألا تسمعه ، أن صوته وكأنه يتألم .

عندما فقط قالت سمعته ، وخفق قلبي ، كان يأن ، نظرت لجانبي لدرجات السلم : سأذهب لأره

قلت وأنا أهرول لدرجات السلم ، وأسمع أمي تقول: أسرع أرجوك

أومئت لها ورأيتها تستدير على وجهها أبتسامة مزيفة ، صعدت الدرج تحركت نحو الممر فتحت غرفة أخي بسرعة ، وأنا أطل على غرفتي ربما هو بها ، هو دائماً ما يحب الجلوس بها .

غرفتة ، لم يكن بها ، ذهبت للحمام الغرفة وطرقتة لكن لا صوت ، لأفتحة على مصرعة ، في الحقيقة أنا لم أعد أسمع صوتة .

خرجت من الغرفة ، وأنا أحاول الأستماع بشكل جيد ، لكن صوتة لقد أختفى ، نظرت الغرفة أمي وأبي ، لغرفة الظيوف والحمام في آخر الممر .

لا أظنه بها أبداً ، نزلت درجات السلم ، ورأيت أمي تضحك مع أحداهن ، ذهبت خلف الدرج ، مسحت نظري حول غرفة الجلوس هنا ، أنها مشعة بقوة ، بسبب ضوء الشمس .

نظرت ليمني لغرفة مكتب أبي ، لكن من المستحيل أن يكون بها ، لأن أبي بها ، ذهبت عبر الممر على يساري ، وانا أحاول الأستماع ، أين أختفى هذا ، لأني حقاً بدأت أقلق .

سمعت فجاءة صوتة أرتفع ، لأجزم حقاً أنه هنا قريب مني ، نظرت نحو باب الحمام ، تقدمت نحوة وأنا أسترق السمع ، وقفت بجانبه أضع أذني ، وأرى نفسي في المرآة الطويلة أمامي على الحائط .

سمعته صوت آنينه وخفق قلبي ، اللعنة مابه لما يأن ، ولما أفكر بهذه الحقارة الآن بينما أخي يتألم في الداخل .

فتحت الباب بسرعة بيد مرتجفة ، وليتني لم أفتح ، على ما يبدو أنه بحالة بخير ، لكن من ناحية أخرى هو يبكي .

يجلس على المرحاض ، رأسة للأعلى ، بينما دموعة تنساب بكثرة من عينة لأذنة ، كان جزءة السفلي عاري ، كان بنطالة القطني أسفل قدمية العارتين ، أظنه لم ينتبه لي بعد .

لكني كنت سأبكي عندما رأيته يهمس بأسمي ويحرك يدية على قضيبة بقوة ، هو هكذا يؤلم نفسة ، يهمس بأسمي وكأنه يتعذب ، هل أساعدة ، هو يناديني !

لكني خائف ، لا أعلم ، أريد مساعدتة ، لكن لا أعلم ، أنا مشوش ، تركت مقبض الباب الذي تعرق من يدي ، وفركتها بيدي الأخرى .

تراجعت لخلف ، عندما رأيت صدرة يهبط ويعلو بسرعة ، ورقبتة محمرة ومتعرقة ، وقدمة اليمنى أرتفعت قليلاً وكأنها متشنجة ، لاحظت بجانبها صورة ، كانت مكرمشة ، ولا أستطيع تحديد ما بها .

فتح فمه ، وهو يعتصر عينية وقضيبة بيدة اليسرى ، ويدة اليمنى تعتصر البانيو الأبيض ، أصبح يطلق أهات كثيرة .

رفع يدية اليمنى بسرعة ، وغطى فمه ، بينما هناك سائل خرج من قضيبة ،صرخ بقوة بينما يضغط فمه بيدة بقوة ، لكني عرفت أنه ينادي بأسمي.

هل هو غاضب مني ، الشيء الأبيض لطخ المغسلة والأرض وفخذية ويدة ، أشعر بأنني مضطرب ، لم يكن يجب أن أرى هذا ، صحيح ؟

تراجعت للخلف عندما يدة اليمنى أسقطت كل شيء على حواف البانيو ، ليبكي بعدها وهو يشد شعرة بيدة الملطخة بالشيء الأبيض ، هناك رائحة لا أعلم ما هي!

يجب أن أذهب الآن صحيح ، هو غاضب وحزين يبدو أيضا أنه مقهور من شيء ، أريد مساعدتة لكن في هذا الحال لن أقترب منه أبداً ، وأيضاً هو مخيف عندما يغضب .

كان صوته عالي وهو يبكي ، وينشق من أنفة ، ترجعات وبيدة مرتجفة سحبت الباب معي لأغلقة ، سأحدثة عندما يهدأ .

هرولت للأعلى بينما أشعر بشعور غريب يشتاحني ، وألم في رأسي ، دخلت الغرفة اغلقت الباب وجلست فوق السرير .

لما رأيت ذلك ، في الربع ساعة تلك لما لم اتحرك ساكناً من مكاني ، لم يكن يجب أن أراه ، أنا خائف ، اشعر بأنني مشوش ، مالذي كان يفعلة ، الاهي ساعدني ، أشعر بأشياء عديدة داخلي ، أشياء كثيرة من تخبطها لم أستطع تحديد ما هي .

وضعت يدي على قضيبي ، أتلمسه هو يؤلمني ، لكن وضع يدي عليه يريح ، تسطحت على السرير وما زالت يدي علي ، أغلقت عيناني عندما تحركت وحركت يدي أيضاً.

"آه"
قلتها وأنا ابعد يدي عن قضيبي ، هنالك شي يخبرني أن اضع يدي هناك طيلة الوقت وهناك شيء يخبرني.. أن ذلك ليس جيد ، لا يجب علي فعله .

هل هذا الآلم هو نفسة الألم الذي شعر به أخي ، حقاً ؟

وضعت الوسادة على وجهي ، وحركت يدي للأضعها على قضيبي مرة أخرى ، انا أريد هذا ، هذا جيد ، ضغطت بأصابعي عليه ، لأطلق أه طويلة كانت مكتومة في الوسادة على وجهي .

هذا مريح ، ضغطت على قضيبي مرة أخرى وبشكل أكبر"أهه هه" أخرجتها مهتزة

سمعت صوت أمي تنادي ، وهرعت بسرعة ، خرجت من غرفتي ورأيت أخي يدخل غرفتة ويقفل الباب ، أنا اجزم أنه غاضب مني ؟

هو لم ينظر لي ويبتسم أو يمازحني ، أو أي شيء أخر ربما يحدثني ، لكن لما أنا لم أفعل شيء أقسم !

عبست وأنا أنزل درجات السلم ، ذاهب لأمي ، دخلت المطبخ وما أن رأتني قال : هل رأيت أخاك ؟

أومئت لتسأل مرة أخرى : مابه ؟ هل هو بخير ؟

اومئت أيضاً لتتنهد وهي تضع يدها على صدرها ، تهز رأسها يمينا وشمالاً وهي تقول: أخاك هذا سيسبب لي سكتة قلبية ، هل تعلم انه طلب أن يعيش في شقة لوحدة؟

خفق قلبي وتوسعت عيناني ، لما ، لاا ، اللعنة : لما يريد ذلك ؟

سألت بشكل عادي مخفياً ما يدور في داخلي ، هل أزعجانة ، هو حقاً غريب أطوار لكنه يحبني ويهتم لي ، عكس أمي وأبي ، هو من المستحيل ان يذهب ويتركني هنا لوحدي بدون أصدقاء ، هو صديقي الوحيد .

هل أبكي الآن : لا أعلم هاري ، أكاد أصبح مجنونة ، قال أنه منزعج منك لا أعلم ما الذي يدور في خلدة ، هو يحبك لكن يطلب الرحيل لأنك تزعجة ، وأنا أعرفك هاري أنت من المستحيل ان تزعج أخاك بأي طريقة كانت .

عبست وأوشك على البكاء ، ضممت شفتاي وانا أكتم شهقه ، أنه غاضب مني لما ؟
أنا لم أفعل شيء أقسم ، أنا أحبه لما يذهب ويتركني ؟

نظرت أمي لي وتركت ما بيدها وتقدمت نحوي ، تحتظني لأشهج انا أحبه أنا لم أفعل شي ": هاري هشش ، لا بأس لا بأس أذهب حادثة ربما تفهم مابه ولما قرارة هذا

أبتعدت عني وهي تومئ ، لأوافق للذهاب لكني هززت رأسي للجهتين وانا أبكي ، لا أريد ان أحادثة ، هو غاضب مني وليس لي حق محادثته

- بلا هاري أذهب ، أنت الوحيد القريب منه وتستطيع فهمه ، أنظر ما به وتعال أخبرني .

قالت وهي تطبط على كتفي بهدوء ، اومئت وأنا أشعر بقضيبي ما زال يؤلمني ، مسحت دموعي وأعطتني أمي منديل أمسح به أنفي السائل .

-هيا عزيزي أذهب

قالتها وهي تدفعني نحو السلالم ، صعدت الدرجات وانا أكرمش المنديل في يدي ، وحاول ألا أبكي مرة أخرى .

توقفت أمام باب غرفتة ، أرفع يدي لفتحه لكني اتراجع مع فكرة طرق الباب ، أمسح انفي وانا أذهب يمينا وشمالاً ، أعود واقف أمام الباب وأعزم على فتحه

لكن يدي تحط على المقبض ولا تتحرك ، انا..انا مرتبك ، انا لست خائف لأنه غاضب مني ، بل لا أعلم لما انا خائف ، خائف من أن ينبض قلبي بسرعة عندما ينظر لي واتلعثم بعدها ، خائف من ارتجاف يدي عند جلوسة جانبي ، خائف من تعرقي ومن حرارة جسدي التي ترتفع في ثواني .

شعرت بالمقبض يتحرك لأرتجف وأبعد يدي وأتراجع للخلف قليلاً ، لا وقت للفرار ، ولما الفرار هاري ؟؟

- أدخل .

قال ولم ينظر نحوي أبداً ، مستديرا ذاهب نحو المرآة ، دخلت وأقفلت الباب وانا اتحاشا النظر نحوة ، هو يرتدي منشفة فقط .

جلست على الأريكة في الغرفة ، بما أنه الأكبر هو لدية غرفة أكبر من غرفتي ، راقبته وهو يسرح شعرة بعدم مبالة لوجودي ، هو غاضب مني بالتأكيد لما سيتحدث ؟ ، أمسكت يدي بلأوقف أرتجافها ، بحق الله هو أخي ..

- أممم لوي

ناديتة وهمهم : أنا آسف

نظر لي عبر المرآة ، وعاد لنظر لشعرة البني الأجمل من شعري : لما ؟

سأل وقلت بسرعة : لأنك غاضب مني

أجاب وهو يتحرك لوضع الالمسات الأخيرة على شعرة : لست غاضب

-حسنا منزعج !

قلت بنبرة سؤال ، ليهز رأسة : لست منزعج

قطبت حاجبي ، ووقفت أتقدم نحوه ولعنت نفسي على هذه الخطوة ، رائحتة حلوة مخدرة : لكنك قلت لأمي أنك تريد الأنتقال للعيش وحدك ، لأنني أزعجك .

نظر نحوي وهو يميل بشفتة بغير رضى ونظرة حادة : أخبرتها ألا تخبرك

عبست أي انه حقا يريد الرحيل : هل حقاً تريد الرحيل ؟ أنت غاضب مني

- لست كذلك هاري

قال ببرود وهو يسير من جانبي ، وأشعر أنه سأفقد الوعي ، لا بأس أعتدت على هذا ، منذ ست أشهر من الآن بدأت أشعر بهذه الأشياء معه، لذا لا بأس ، لا أعلم لما كل هذه المشاعر تجاه أخي ، لكنها كلها له ، ولا اريد أن أشعر بها تجاه أحد غيرة .

بدأ يرتدي ملابسة التيشيرت أولاً ثم الجينز ، لأغطي عيني عندما نزع المنشفة ، سمعت همس منه: لا تفعل هذا هاري

أزلت اصابعي عن عيني أنظر نحوه ، كان ينظر نحوي ولم يرتدي الجينز بعد ، لأغطي عيني بسرعة وأسمع قهقته لأبتسم أحب صوته

ومهلاً مالذي ، مالذي يريدني أن لا أفعله ، ألا أغطي عيني !!

أزلت اصابعي عن عيني ، ونظرت نحوة كان قد انتهى وكان يجلس على السرير ينظر نحو ، لأبدأ بسرعة بقول الدليل الذي يثبت أنه غاضب مني:
بلا أنت غاضب مني ، أذا لما كنت تصرخ بأسمي في الحمام بالأسفل

نظر نحوي بسرعة بعد ان كان ينظر في الارجاء ، وقف من مكان متقدماً نحوي لأصاب بالشلل ، وقف وكان ينظر لي بحدة وكان يريد التحدث ، لكن تغيرت نظرتة فجاءة ، وأمسك بخدي برقة وقال : بكيت ؟

اومئ واقول : أجل لأنك غاضب مني

يقلب عينية ويزيل يدية عن خدي ، لأعيدها بسرعة كما كانت ، ونظر نحوي بنظرة لم أعرف معناها ، ضغط على خدي لأبتسم : أكرر هاري أنا.لست.غاضب

قالها ببطئ وهو يحدق بعيني : أذاً أنت لن تذهب ؟

سألت ليبعد يدة مشيحا بنظرة عني ، لأكرر حركتي لكن هذه المرة أقتربت أكثر منه ، وإحدى يدي كانت متشبثة بصدرة : حسناً ما تفسير صراخك بأسمي وبغضب أيضاً

نظر نحوي بجمود وقهقه ، وشعرت بنفسة يلفحني ، وينتابني شعور جميل يخبرني أن أتنفس نفاسة : لم أكن غاضب حينها كنت منتشي

قال وهي ينظر في عيني ثم شفتي بحدة ، لأبتعد عنه ، لكنه يعيدني محيطاً ذراعة بوسطي ويديه على خدي : لتو كنت تريد أن تكون قريبا مني والآن تبتعد

- لن تبتعد

همس بتهجأتها من بين أسنانه ، لتسري قشعريرة جعلتني أغلق عيني بخمول ، فتحت عيني أخيراً ولكنه ما زال ينظر نحوي ، أذا هو لم يكن غاضب .. كان منتشي ؟؟

دفعني عنة لأعود عدة خطوات للخلف ، ويتقدم نحوي ودفعني مرة أخرى من كلا كتفاي ، لأصتدم بالجدار بقوة وأتأوة وانا اتحسس كتفي

تقدم نحوي أيضاً ، وأصبح قريب جداً مني ، أنفاسة معطرة بعطرة ، لأمسك بتيشيرته لا إرادياً وأسحبه نحوي ، لتكون أنفاسة أقرب وأكثف ، وأستطيع أستنشاقها أكثر ، أشعر أني أدمنها ، أشعر أنني أريد أستنشاقها بقوة إلى داخل رئتاي .

- تسألني لما غاضب ؟ بحق الجحيم أنظر لتصرافتك .. اللعنة أنا أخاك ، لا يجب أن تفكر بي هكذا

قال بغضب وانتهى مقهقها ، مقترباً أكثر وهمس : أخبرك ألا تفعل بينما أنا أفعل وبقوة ، لكننا لا يجب ان نفعل ، لذلك انا اريد العيش بعيداً عنك

قطبت حاجبي ، لم أفهم ما يعينة ، أقترب أكثر وتسارع نبضي أكثر ، وضع ذراعاه فوق كتفاي ، وأقترب يمسح أنفه على خدي برقة ثم على أنفي وهمس: كم مكثت تراقبني ؟

سألني وأستغرقت عدة ثوان لأفهم ما يقصدة : أظن ١٠ دقائق أو خمسة إضافة

أبتعد عني ونظر لي : هل شعرت بشيء ؟

،- أجل ، شعرت أنني خائف عليك لأنك تتألم ومتوتر جدا لأني لا اعلم هل اساعدك او اتركك

قهقه ، بينما يسند نفسة علي ، وأشعر انني أختنق ، قربة يعجبني لكنه موتر ، صدرة تماما على صدري ، جزءة السفلي ايضا يطبق على جزءي ، أبعدت يدي التي مازالت تقبض على تيشيرت ، ووضعتها كالأخرى على خصرة ، بينما هذا سمعت همسه : شعور آخر هاري

نظرت له وأبعتد رأسي للخلف قليلاً لأنظر له جيداً ، وكان يفعل المثل ينتظر أجابتي ، ماذا يقصد ؟

- اممم لا شيء آخر ، ربما الفضول نحو تلك الصورة المكرمشة على الأرض !

هز رأسة وأدخلة بين كتفي وعنقي ، وهمس : لا هاري

أعذرني لوي ، أنا أحمق معك ، لن أستطيع التفكير وأنت بهذا القرب مني ، أنا مشوش الآن ، وأريد تجاهل كل ما يدور في رأسي ، وأن اقترب منك أكثر

- هاري أنا أقصد شعور هنا

قال وضغط على قضيبي ، أغلقت عيناي وعضضت شفتي ، هذا ما يقصده !

فتحت نصف عيني ، وكان ينظر نحو ، فتحت كامل عيناي وأبتسم لي : هل شعرت بشيء هنا

أومئت ، ليبتسم بشكل أوسع ويضع جبينة ضد جبيني ، ويضغط هناك بشكل أقوى وأتأوه ، أمسك يدة وأحاول أبعادها ، لكنه ييعيد يدي على خصرة ويضع يدة على قضيبي مرة أخرى ويضغط لأشعر أنني مخدر تحت لمسته ، همست بأسمه عندما بدأ يمسدة وأغلقت عيناي .

شعرت به يعود برأسة في عنقي وهمس : هذا ما تقريباً ماكنت أشعر به حينها

ما ان قالها أصبح يفرك هناك أكثر وبشكل أقوى ، أتأوه ، وأنا أحاول أن بعدة ، هذا ليس جيد ، هو لا يجب عليه أن يلمسني هنا .

- لوي !

قلتها همساً وأنا أدفعه وأتحرك من أمامه ، أنا أشعر أن هذا ليس جيد ، لكني سمعته: هاري أنت أتيت بقدميك لي ، ولن تخرج الآن واللعنة

صوته حاد ، أستدرت أنظر له ، تقدم نحوي وكانت هناك نظرة باردة على وجهه ، دفعني بقوة لتعرقل وأسقط على السرير ، لما يفعل هذا ؟

جلس على فخذاي ، ودفعني لأتسطح ، وتقدم وجلس فوق قضيبي تماما ، نظر لي : هاري عندما-...

فتح الباب وكانت خلفة أمي ، وأرى لوي يقلب عينيه وهو يتأفف ، رايتها تبتسم : أذا تصالحتما ؟

قالت وهي تنظر لوضعيتنا ، وتتقدم لداخل الغرفة قليلاً ، أضع يدي على فخذية واحاول بعادة عني ، لكنه لم يتزحزح أنش : لم نتخاصم لنتصالح

قال بصوت عالي ووحق وهو ينظر نحوهاا ، لأضرب ذراعة التي تتكئ على معدتي بخف ، نظر نحوي لاوبخه بعيناي: لوي حاول أن تكون مهذباً

ظهر صوت أبي ثم هو بوجه غاضب من خلف الباب ، ليقلب لوي عينية ويعود ينظر لي متأففاً : حسناً الآن أخرجوا

قال وتنهد أبي وهو ينظر لأمي ، تبتسم أمي له بأنكسار وتومئ بخفة ، وتنظر لي و للوي ، وتهمس بـ: جيد

مع ابتسامة وتخرج وتقفل الباب خلفها بهدوء ، لأنفجر بسرعة : لوي لما تعاملهما هكذا

-هاري لا تبدأ أنت الآخر

قال لي بتملل ، حدق بي وبدأ يمرر يدة على وجهي ثم رقبتي ثم صدري لمعتدي ، راقبتة وانا احاول تحمل ما تبعث ألية لمسته .

- في الأسفل عندما أخرجت شيء أبيض من قضيبي ، ذلك يسمى سائل منوي ، وحين أخرجته ذلك يسمى قذف ، كنت أفرك قضيبي لأني منتصب ، عندما أنتصب دائما ما أفعل ذلك ، هو شعور جميل لكن معك بالتأكيد سيكون أجمل ..

قال وهو يهز رأسة مع أبتسامة جانبية ، جعلتني أبتسم متناسيا فهم ما قاله وتحليلة

- دائما ما يكون انتصابي بسببك ، الصورة كانت لك ، عندما كنت على أريكة فندق مون لايت وتردتي الشورت فقط .. ما يدور بداخلك عندما تراني أو أقترب منك هو أعجاب ، وأما ما يدور داخلي انا فهو حب ..

قال وكان وجهه جامد للتعبير ، مال للأمام قليلاً متكئ بكلتا يدة بجانب اكتافي : لا يصلح للأخ أن يحب أخاه بهذه الطريقة ، لكني أحبك وحصل ولن ينتهي

أقترب أكثر ، وهل يجب أن أصف شعوري: سأضل أحبك أحبك وأحبك ولن أنتهي

أغلقت عيناي ، اريد الأستوعاب ، حسناً أحبك أعرف معناها ، لكن هل يعينها هل قالها حقاً ، وضعت يدي على صدري أريد التنفس ، قلبي يصرخ ، بينما عقلي يهذي بهذا وذاك .

هو يعلم أنني معجب به ، لم يعارض بل قال أنه يحبني ، لحظة هل هذا لوي ؟
فتحت عياني وكان ينظر نحوي ، هل أصرخ أو أبكي؟

لا خيار غيرهما يستطيع تهدئت ما بداخلي ، غيرت موضوع يدي من صدري لفمي ، حدقت به كان يبتسم ويميل برأسة للجانب ، وكأنه ينتظر ان أهدئ

قهقت ، ولم يكن خياراً ثالثاً في الحسبان ، نظرت في الأرجاء وبدأت أضحك ، هو يحبني ؟ ، اللعنة هو يحبني

لا أراديا فتحت ذراعي ، أجذبة نحوي في حظن ، أعتصرة واشعر بنبضات قلبة كما قلبي ، أبتسم وأقهقه وانا أشعر بذرعاه تحتضنني ، قلبت الوضع وأصبحت فوقة ، أحتظن رأسه بقوة وأشعر بأنفاسة بين عضمتي ترقوتي .

لا أريد تركة ، نبصاته ضد نبضاتي ، هو شعور جداً جميل ، تركتة بغير رغبة ، جلست هذه المرة أنا بمؤخرتي فوق قضيبة ، تأملت وجهه الباسم ، وأردت تقبيلة ، أريد تجربتها .. كيف هو طعمها ؟

أبعدت نظراتي عنها ، ونظرت لعيناه ، عندما بدأت أفكر بلوي هكذا ، عندما بدأت بتخيل وضعياات معا ، وعندما تمنيت أن أقبله أول مرة ، كنت أصفع نفسي على كل فكرة مهما كانت براءتها أو وضاعتها .

لكن الآن لن أصفع نفسي ، اللعنة هو يحبني ، أنا معجب به كما قال ، مع أنني لا أظنه ذلك ، أي لدي أحقية تقبيلة

- إلى متى ستستمر في التفكير ؟ما هو قرارك النهائي ؟ ألن تقبلني؟

أبتسمت وأنا آراه عابس ويتحرك كثيراً تحتي ، أتكأت بكفاي على صدرة أنظر له ، أحدق في شفتية وفي حقيقة أنه أخي .

- اللعنة أنت أخي

همستها وانا أقترب مع أبتسامة ، همس بأعلم ، وجذبني من رقبتي ، لترتطم شفتاي بشفتة ، أرتفع قليلاً عنه ، وأخذ شفتي في فمه

خفق قلبي بقوة ، يدي بدأت بالأرتجاف فوق صدرة ، وشعرت بيده تمسك يدي ، وهو يمتص شفتي برقة ، أغلقت عيناي وأنا أحاول التركيز في تقبيلة ، وتجاهل فيضاني

أمسكت بخدة ، وأتكأت بالأخرى بجانب رأسة ، بدأت بمبادلته ، وأستطعاام شفتية ، أشعر بلعابنا يخرج عن السيطرة ، كلانا يريد أكبر قدر من شفتي الآخر من فمة ، أبتعدت أخذ أنفاسي التي هي أنفاسة .

أتكئت بجبيني على جبينة ، وضعت أنفي بمحاذات أنفه ، أخذت شهيق صغيرة ، وأنا أشعر بشفتية تلامس شفتي بخفة ، أغلقت عيني عندما لعق شفتي ، يدية تتحرك بخفة على ظهري ، والأخرى بين خصلات شعري كلما سقط .

رفع نفسة قليلاً ، حرك شفتية ضدي شفتي ، ثم أخذ السفلية يمتصها ، بادلتة فاتح فمي لأخذ كبر قدر استطيع من شفتية الذيذة ، شعرت بقضيبة المنتفخ ضد قضيبي ، لأبدأ بتحريك جزئي السفلي عليه ، وأسمع تأوهه بأسمي ، همهمه صدرت مني ، مع راحة كبيرة تغمرني.

فصل القبلة ، بشكل جميل لكني لم أكتفي لذلك دنوت أأخذ شفته بين أسناني ، لكنه يبعدني وينهض من أسفلي ، ويقف قائلاً: حسناً سأخذك اليوم ، شئت أن أبيت ، سأمزقك .

قالها بينما يفك حزامه ، ويتحرك للباب ويقفلة بينما يقول : لا نريد متطفلين عجزة .. وأيضاً ما قلته تواً كان مجازياً عزيزي هاري

أنها جملته بقهقه ، لأنه قدر رأى الذعر في عيناي ، عاد علي وضغط جسدة ضد جسدي بينما يقبلني بشراهه وهو يلمس حلامتي ، وهذا حقاً يبعث شعور بالدوران .

شفتاه تقبلني تارة بلطف وتارةً بعنف وكأنه يريد أكلها ، قهقهت عندما أدخل يديه تحت قميصي ، ويرتفع ويفرك حلامتي ثم يدخل رأسة ويمتصها لأتأوه بصوت عال ، وعندما أدرك ذلك أغطي فمي بيدي .

وأشعر بقهقه لوي وبأنفاسة ، ثم يمسك بيدي ويشبكها بيدة ، ويضغطها ضد السرير تزامناً مع ضغطة لجزءة السفلي علي .

- اللعنة اللعنة

شتمت وأنا أشعر بالمتعة أشعر بها تنساب في أطرافي وتسيطر على قدماي و عيناي .

شعرت بلوي يبتعد عني ، لأنظر نحوه وأتسأل لما توقف : أنا فكرت أو بالأصح تمنيت أذا كنا سنفعلها ، ستكون جامحة

قالها وهو يفكر ولم أفهم ما يعنيه ، صفق فجاءة وهو ينهظ من فوقي: وجدتها هيا هيا تعال تعال

قالها وهو يتوجه نحو الباب ، وأنا أقف كالأبلة ، عاد لي وسحب يدي سألني قبل أن نخرج : هل ما زالوا صديقات أمي هنا ؟

أموئت ليصرخ بحماس ، ويسحبني خلفة ننزل الدرج بسرعة ، وأسمع صديقات أمي وصوت الأطباق أي أنهم يفطرون ، سحبني تجاه غرفة الجلوس الأخرى

ووقف بها يفكر ، ثم نظر نحوي: أي واحدة تفضل هذه أو تلك عند النافذة ؟

سألني مشيراً للأرآئك بينما يتحسس جسدي بيدة ينتظر اجابتي ، بدأ يخلع قميصي ببطئ ، وشهقت عندما فهمت ما يعني

- اللعنة لوي ، هل تعنيها !

أومئ بإبتسامة واسعة جداً ، أنزلت قميصي بسرعة على جسدي وأنا أنفي برأسي ، هل سيفعل ما فعله في الأعلى هنا

- كفاك هاري سيكون ممتعا صدقني ؟

قالها وهو يتقدم ناحيتي : لا لوي أنا أعلم أن هذا خاطئ ولا يجب علينا فعله ، واللعنة ليس هنا

- بلا هاري سيكون رائع عندما ترانا أمك أو أحد صديقاتها أو أباك

اللعنه لما لا يقول امي وأبي : لا لوي هذا خطأ ، خطأ فادح

- أعلم هاري لذلك سيكون مجنون

نفيت برأسي وأنا أتحرك من جانبه ، لكني شعرت بيدة تسحبني للخلف ، وأتعثر لكنه يساعدني في الوقوف : صدقني لن تندم على ذلك

أقترب وطبع قبلة وهمس: حسناً هاري عزيزي

وأكمل: لكن أولا خبرني هل جامعت أحدهم من قبل ؟

هززت رأسي بالنفي : أذا أيهم تفضل ؟

سأل مرة أخرى عن الأريكة ، لأتحرك بسرعة هارباً منه ، لكن للأسف ولمرة أخرى أمسك ودفعني هذه المرة للاريكة التي تحت النافذة الكبيرة : هاري أنا أخبرته أنني لن أتتركك

جعلني أستلقي وجلس فوقي ، بينما أحاول إبعادة ، اللعنة أبي في مكتبة وأنا خرج على الفور سيرانا .

- هاري أهدئ أروجك لا أريد أيلامك

قال لكني لم أستمع وكنت في محاولة لأبعادة ، لكنه أنحنى وبدأ يقبل رقبتي بقوة ويمتصها ، شددت شعرة لأبعدة لكن وكأني لا أفعل شيء ، نزل لترقوتي وكان يلعق ، ثم لعق من هناك وصولاً لأعلى فكي ، وأمتص هناك

وحينها فقط تخار قواي ، عاد لأسفل رقبتي لصدري يشد عنق قميصي للأسفل باغياً المزيد من أجزاء صدري ..

أرتفع بسرعة وخلع عني قميصي بقوة ،ولا يبالي أن تألمت ، عاد وأمتص حلمتي ، واللعنه تحل هنا ، هنا أنا أشعر بالهوان

ولا أشعر بشي أخر غير لسانة وهو يمتص أحداها والأخرى تصرخ تحت يدة ، شد بفخذيه حول وسطي ، يستمر بما يفعل ومستمع بذلك... دليل لهمهمته المستمرة والعالية

أنا أخاف أن تسمعنا أمي ، هي سمعت أنين لوي بينما انا لم أسمعه ألا حينما دققت
شعرت به يتحرك لمعدتي وهو يرتفع عني تدرجينا بينا همهماته لم تتوقف ، وتأهاتي التي أجيد كتمانها .

أرتفع وبدأ يقبل شفتاي وبادلته بسرعة ، أمسك خدية برقة بينما أقبلة برقة كما يفعل مع وركينا وهو يصدهما بعضهما في بعض ، هو فقط يحدث أحتاك بسيط بين قضيبي وقضيبة .

يجعلني أريد أحتكاك اكثر ، وحقاً بدأت أرفع وركاي له أريد أحتكاك بأي طريقة ، وكان يلبي لي هذا ويجعلني أغلق عيناي متسائلاً أين كنت عن هذا

- هاري أريدك لا أريد أي مقدمات ، أريد الدخول بك عميقا

قالها بثقل بجانبي ونهض عني وفتح سحاب بنطاله وثم أنزل البوكسر خاصته وأخرج قضيبة لأشهق وأغطي فمي : أنت جعلته هكذا ، كل مرة تجعله هكذا بدم بارد

قالها وما أن أنهى ضغط عليه بخفة وتأوة ، أنه متورد وكبير وطويل تظهر ترتسم عليه بعض العروق ، عاد وجلس على ويضع قضيبة على معدتي ويأخذ يدي ويضعه عليه بهدوء

وأنا فقط أشاهد بهدوء ، وما أن استقرت يدي عليه ، أغلق عينيه متأوهاً : أه هاري أرجوك ألمسني ، أفركة قليلاً

قال وفعلت بعد عدة ثوان ، وكل ما فعله هو أنه عاد للخلف متأوه بصوت عالي بأسمي ، وأن ظغطت أكثر تألم أكثر

أبعد يدي ونهض عني وقال مع أبتسامة ، حسناً لنرى صديقنا الصغير هنا

قال وأمسك طرف بنطالي وكان سيخلعه لكني منعته :هاري أهدئ أنا لن أأكلك ... ربما لكن أهدئ حسناً

أنزله ببطئ ، هو والبوكسر معنا ، ووقف أمامه قضيبي الصغير بمقارنة لقضيبة ، وبسرعة وضعة في فمه لتخرج مني شهقه تلييها فجاءة آه طويلي

-من قلد الشهقه؟؟صف معي😂💔-

أمتصه بجوع ، وأنا فقط أطلقت آه أخرى طويلة ، عندما أدخلة وأخرجة عدة مرات ، كان يصدر همهمه تجعلني أخجل ، اللعنه

أبعدته بسرعة وقلت : أشعر بأنني أريد الحمام

قلت بألم وأنا أمسك بقضيبي ، ليقهقه ويعديني حيث كنت مستلقي : أهدئ فقط ، وهيا أريدك الدخول بك

فرق ساقي ووقف على ركبيته بينهما ، ومسح ما خرج من قضيبة عليه وأيضاً أخذ ما خرج من قضيبي ووضعه على قضيبة ، ليصبح لزج الملمس

-كما أخبرتك ..سأمزقك ، أريدك أن تصرخ بأسمي وأنا لم تفعل سأنحك وكأنما أنكح رأسك .

قال وهو يدونو مني ويدخل ذراعية أسفل أكتافي يحتظنني بينما انا انتظر بفارغ الصبر مالذي سيفعله

شعرت بقضيبة امام فتحتي عندما فرق ساقي ووضعهما حولة ، وجفلت عندما أدركت مالذي سيفعله ، وادركت قدر الألم الذي سأحصل عليه مع حجم قضيبة ذاك

بدأ يحشره لتخطف أنفاسي فجاءة ، كان يدخل ببطئ وكنت أريد أن يدخلة بسرعة

-أه.. أه.. أه.. أه لوي.. أهه لوي

قلت عندما بدات أشعر بي أتمزق ، وفتحتي تتوسع مع حجمة

- اللعنة لوي هذا مؤلم لوووويييه

تألمت لأنه فجاءة أدخل نفسه بسرعة وصرخت وبسرعة غطيت فمي ، وضربته بعدها على كتفه : لوي ارجوك هذا مؤلم جداً

- وهكذا ؟

وما أن قال تأوهت بصوت عالي وبشكل طويل غير مكترث أبداً لما من سيأتي ويرانا ، اللعنه مالذي فعله للتو

- لوووووييييههه

قلتها ثم بعدها آه تدل على الراحة : هكذا أنا لمست بروستاتتك ، والتي هي قريبة من فتحتك

أنهى جملتة بضغطة أخرى ، جعلتني اصرخ بأسمه مع صوت قهقهته العالية : لكن الآن يبدأ دوري صحيح ؟؟

قال وهو يقبل عنقي ، قبل متتالية بطيئة ، ودفع بي وانا حينها عضضت كتفة بكل ما اوتيت من قوة وأنني على شفيرة البكاء حقاً ، وكل ذلك وكان يضحك لعين

بدأ يدفع مرات عده ، وكان يتأوه مع كل دفعه ، كان صوته غريب وهو ينطق أسمي ، مع كل دفعه كانت تصدر شهقه متألمه أحاول أخفاظها قدر الألم كان

كأنت دفعاته تتحول من مؤلمة لممتعة ، كلما دفعاته أصبحت أسرع
وبعدها بدأت أصواتنا تعلوا دون أكتراث منا ، المتعة تسيطر علينا ، أصبحت أموت مع كله دفعه ، اصبحت كلها خيالية تجعلني أقهقه وأبكي من المتعة .

كانت دفعاته تضرب وكأنما تضرب في رأسي ، لتجلعني أشعر بدوار أريد الشعور به دائما .

-أه هاري

نطق لويس ودفعاته متتالية جعلته يتعرق مع ضوء الشمس الساقط من النافذة

- أجل هارية، أنا لا أستطيع

كنت أقرب رأسة ناحية عنقي ، وأنا أدفع نفسي عكس اتجاه دفعاته ، وأشعر بقبلاته وعضاته لعنقي ، بدأت ألمس بشرة ظهرة ، وأحك فخذي بفخذية ، أطالب بأي أحتاك كيفي جوعي يكفي جسدي الملتهب .

- ارجوك لوي أسرع اسرع

قلت وانا أرجع راسي للخلف ، بينا لوي أسرع بدفعاته وأخبرة : أه اجل لوي آه احل لوي اه اجل لوي

حينها شعرت بأني أهوي وأهوي وأهوي ، كلما تكون ذلك الشعور ، كلما شعرت بالدوار وكلما عادت عيناي لمؤخرة رأسي وكلما صرخت بأجل ، كلما ضرب لويس داخلي بحب وكلما همس بأسمي بأنني الأفضل ..

ليبدأ شعور قوي ، هو شيء جعلني أشد شعر لوي بقوة صاارخا بأسمة بكل ما أتيت من قوة بينما أخرج قليلاً من الدموع ، وظهرى مقوس وسائل خرج كالخيط من قضيبي ويلطخ صدر وذقن لوي ، بينما أشعر بدفعات لوي المستمرة وليكون بعدها شعور بسائله يتدفق بداخلي

-أه لويييه

قلتها وأنا أقهقه بعد ان خف الشعور ، قهقه هو الأخر وهو يسقط كل وزنة علي ويهمس : اللعنة هاري أنا لعنتك بعد اليوم لنـ..

كان سيكمل لكن سمعت شهقه ، وأنظر ناحية اليسار لأرى أمي ويدها على فمها ، لأنفجر ضاحكاً وبسرعة أخبي نفسي في عنق لوي ، لأسمع لوي يهمس : أجل هذا هو فتاي

- ماللعنة ؟؟

سمعت صراخها ويتضح أنها تحاول أخفاضه : ماذا نحن لم نكمل بعد ؟

قالها لوي وبدأ يدفع بخفه ، لأقهقه وأنا مازلت أخبئ وجهي في عنقه وأكوم تي شيرت خلصت في يدي

- اللعنه لا لا ، أبتعد عن بعضكما ارجوكما ، ابتعدا ألهي

قالت بصوتها الباكي ...


.
.
.
.

© نيرڤيـه. ,
книга «IAmInSideYou.».
Коментарі