1.هاري
2.لوي
3.لوي
4.لوي
5.لوي
4.لوي
البارت تعبت فيه ..ومو حلو مرة لأنه شوي غريب بس يلا :((
اقرأوا بتأني

•dark web .

أنظر لشاشة أنتظر فتح الموقع ، وأفكر كيف لحياتي أن تنقلب في لحظات ، أريد صفع نفسي لو لم يكن فضولي يتحكم بي تلك الليلة لما كنت أنا الآن هنا ..

لكن لا بأس للنظر للأيجابيات ، أنا أعيش حياتي الآن ليس لدي أي رقابة أفعل ما أشاء ، وأتصرف كالمجانين ..

ليس المجانين كما تعتقدون ، أنا أعتقد أنني مجنون ، واتصرف كما يتصرفون ، لأحصل على المتعة التي يحصلون ..

اذكر أمي حينها هي فتحت باب غرفتي ، وأنا سارعت يدي لزر أطفاء شاشة الحاسوب ، ليتني لم أفعل ..

لو لم أفعل لكنت الآن في غرفتي الزرقاء اللعلب العاب فديو عادية ، وأصور لأرفع الفديو بعدها على قناتي ، ثم أقراء التعليقات التي تأتيني في غضون دقائق فقط ...

لو لم أفعل لكانت أمي تصرخ بغضب علي لكي أأكل أي شيء ، لأنني فقط لا أأكل شيء فقط عيني تكون منصوبة على تلك الشاشة ..

ليتني لم احصل على جهاز العاب فديو أو هاتف أو حاسب محمول أو حاسب مكتبي ، ليتني كنت أبكي الآن لأحصل على أحداهم ..

فتح الموقع الاسود على الشاشة وبدأ يعرض الفديو ، حدقت بما يفعلون بالفتاة لكني نهظت وأنا أغلقه بتملل ، أنا اتظاهر بأني أعيش حياتي ..

انا الآن أعيش حياتي ، أجل ، لأن كل شيء تحت قدماي حتى البشر هه
خرجت من الغرفة المظلمة خاصتي وتحركت في الممرات التي هي أيضا مظلمة ، أنا أعيش حياتي أجل لكن لا أعلم أين ، أنا فقط مع قطيع الخنازين ، أينما يسير أسير

نزلت الدرجات بخطواتي الثقيل ، وظهرت أمامي الباحة الرمادية خاصة منزله ، وكان بها أشخاص اعرفهم يضحكون بالطبع على أحد تجاربهم

أبتسمت عندما رأيت هذا الشيء الذي يتحرك بشكل غريب ، أملت رأسي وأنا اراقبة ، سأخبركم لا بأس بذلك صحيح ؟

فالحقيقة هذا الشيء هو أنسان ، هه بالطبع فعلوا ما يحلو لهم به ، لذلك هو يتصرف كزومبي ، الهي ضحكت على لوك عندما ركله وبدأ يضحك

تركتهم وأنا استدير لليمين وأنا اشعر بنشوة ذلك ، فكرت في فعل شيء مشابه لهم ، لكن قلبي مازال به رحمة ، غيرت وجهتي لغرفتي أخذت ، أخذت الدب الاسود الكبير من أسفل السرير ، أنا أخبئة لكي لا احد يراة

خرجت به الآن ونظرو نحو وأبتسمت لهم أن يتبعوني ، هم تعجبو من وجود دب محشو بحوزتي ، كان يجب ان امتلك دمية بشرية لا دب اسود احمر العينين ومبتسم

تحركت لتلكك الغرفة ، تلك التي بها اشياء يستعملونها في اليوتيوب الخاص. بنا •هايدين يوتيوب هه ، لدينا فيس بوك خاص بنا وتويتر وسوق الكتروني ايضا وكل البارمج التي كنت امتلكها في في جهازي المحمول وحاسبي المكتبي ، لدينا منها لكن بكلمات غير طبيعة للبشر وبخلفيات سوداء ههه

كنا نمشي في الممرات للوصول لوجهتيي ، لكن فتح احد الابواب وخرج ، وسيمي ومنقذي ومالك هذا المكان وتاجر الاسلحة " أين أنتم ذاهبون ؟" سأل ونظروا نحوي وابتسمت وأنا امسك يده واجرة خلفي ايضا

وصلت لتلك السوداء ، وابتسموا عندما فهموا ماذا سأففعل ، عدا وسيمي لم يبتسم ، ونظر لي بحدة وابتسمت له بخمول ، لا أحد يعلم بما داخلي ، هو يعلم ..

دخلت الغرفة السوداء ، ورحت اقف في وسط الغرفة اربط الدب في اعلى الطاولة ، ونظرت نحوهم خلف الزجاج ، وثبت الدب وخرجت وانا ابتسم ابتسامة مختلة كما يفعلون

واخبرهم ان يراقبوا بينما اقفل الباب وابعدهم عن لوحه التحكم ، واضغط بعض الازرار ، وثم اصرخ بحماس وانا اكبس الزر الاخير ، وانظر للدب خلف الزجاج تخترقة الرصاصات من حيث لا يحتسب

وابتسمت وانا آراه يتحرك بفعلها تخترقه لتخرج من الجهة الاخرى مع بعض الحشوة ، نظرت لجانبي لويسيمي وكان لا يبتسم كما ابتسم انا ويبتسم الكل

هو لا يحاول التصرف كما يفعلون هو مازال في عقلة ، لست انا اتصرف كمختل كما يفعلون ، هو ينظر نحوي بأسى على حالي بالطبع هو يعلم انني اتصنع الجنون ، هو اخبرني أن لا افعل عدة مرات لكي لا اصبح حقا مثلهم لكني لم أأهبه

هل يريدني انا اعيش في هذا الجحيم دون فعل شيء ، اشتاق لحياتي العادية التي بها الوان اشتاق لأمي وصراخها واخوتي وابي الذي يضربني

هل يرديني انا اغلق على نفسي وابكي بينما احاول الوصل لمحرك بحث عادي ، لأبحث عما اريد

اريد ان ابحث عن ريهانا وهل اصدرت البوم جديد ، هل ارتبطت بـ درك
هل تغيرت قوانين كوريا الشمالية اما بعد هل فرقي المفضلة هل تواجهوا ، هل قناتي ازداد عدد المتابعين بها ام نقص ، اريد البحث عن صور طبيعة صور الشاطئ وصور اناس يبتسمون بشكل عادي

امتلئت عيني بالدموع وانا احدق بعينه التي تحدق بي ، افضل التصرف كمجنون في السجن الذي انا به الآن ولا اتذكر هذا لأزيد ألمي

ابعدت نظري للدب خلف الزجاج ، قد تمزق تماما اقوف احدهم الرصاصات ، وفتح الباب ودخل إلى الداخل وبدأ بتفحص قماش الدب الممزق وهو يضحك ويرفع للأعلى ليرينا

لكني انتفضت عندما رأيت أحدهم يغلق الباب ، ويضغط الزر ، وانا فقط كتمت صراخي داخلي وانا ارى الرصاصات تخترقه وبدل ان تخرج حشوة كدب الاسود يخرج دم يلطخ الجدران السوداء ، أنه لوك الذب كان يركل شاب الزومبي

لن ابكي على الاقل ليس امامهم ، رأيت جسدة يهوي خلف الزجاج بعد ان اوقفه وسيمي ، وهو ينظر نحوي وهو يعلم بما داخلي ، أبتسمت وبداخلي شيء يريد ان يخرج كصرخة عالية من اسفل حلقي تقطع احبالي الصوتية

نظرت لجانبي الآخر ورأيتهم يبتسمون ويضحون بين تعليقاتهم "الهي لأول مرة ارى ذلك على الحقيقة " " فضلته اكثر من الدب المحشو " " يجب ان نكررها " " هل اعجبك ؟" سألني أحدهم ونظرت خلف الزجاج للرجل الذي كان يركل الشاب الزومبي في الباحة الخلفية مغطى بالدماء

ابتسمت بوسع وقلت " بلا " فتحوا الباب ودخلوا ليأخذوة ، سيفعلون بجثته شيئ بتأكيد لن يتركوها هكذا

استدرات وانا افتقد دبي الاسود ، لو لم افعل به هذا لكنت الآن احتظنه ليخفف عني ، تحركت عائداً لغرفتي ، لو لم افعل هذا لكان الشاب يضحك وهو يدفع شاب الزومبي بقدمة ، دخلت غرفتي واغلقت الباب

يختطفونا بغير اردتنا ، ويجبرونا اتصرف مثلهم والا ، انا لا الومهم بل الوم نفسي الفضولية التي حاولت جاهدة لدخول هذا العالم وها هي تحصد من جَد زرعها

هه تسطحت على السرير اخذت سمعاتي ، وغلقت اعيني هذا ما سيخرجني ، بعض المخدر ، منعني منها لوي " وسيمي " لكني لم استمع له هي من تذهب عني الم قلبي هي من تجلعني ارقص عليها بشكل هستيري وبجلعي اضحك بقوة وكما لم افعل من قبل منذ ان جئت هنا

لما لا نستمع لكلام امهاتنا ، لما لم افعل ؟ لما لم استمع لكلامها لما ؟؟

، هي سألتني لما اطفئت الشاشة لأرصفها بسرعة وانا اخرجها من الغرفة واخبرها انني جائع وما كنت افعله على الحاسب هو مشروع

ابتسمت لأني جائع ، انا لم اطلب منها طعام من قبل ، وهي فقط اصبحت سعيدة مع ابتسامة رائعة وهي تخبرني انها ستطهو لي افضل الاصناف ، واه كم اشتاق لتلك الاصناف

عندما بدأت بتناولها امي نظرت لي بنظرة لم افهما واخبرتني مهما ما كنت افعله على الحاسب يجب ان ابتعد عنه ، واخبرتني انها تشعر بعدم الارتياح لما افعله على ذلك الحاسوب

اومأت بنيه ان لا استمع كلمه لما تقول ، وها انا استمع لموسيقى مخدرة

بدأت اهز اطرافي مع الموسيقى العالية ، وبدأت اصل لمتعتي ، لكن كل شيء اختفى ، لا أسمع موسيقى وطنين حاد قوي بسبب ذلك الانفصال المفاجئ

فتحت عيني وكان وسيمي ، وكان غاضب "الم اخبرك ان لا تستمع مرة اخرى"
قال بهمس غاضب

ابتسمت "ماذا أفعل ؟" سألته ولانت ملامحة ، هو ايضا لم يجد جواباً ، ماذا تفعل في عالم كهذا يروج في المخدر كبكت سجائر تستعمل الاسلحة فيه كألعاب ، الاطفال هنا ليسوا بأطفال ، يختطفون الصغير والكبير في السن ، يتجمعون لفعل اشياء لا يجب للمرء رؤيتها ، يفعلون تجاربهم المجنون ، يقتلونك بأبشع طريقة أن لم تتصرف مثلهم وتلبس الابيض عند رؤية رأيسهم مع قماش على الرأس ، يفسدون تفكير اطفالكم بكل الطرق

هه هم لم يكتفو من عالمهم المدمر ، ليبدأو بتدمير عالمكم بشتى الطرق ، النصف الاخر من الكرة الارضية لم يكتفوا به هم يريدون تخريب عالمكم ايضا الذي كان عالمي

انتبهوا هم ما زالوا يفسدون خلف انظاركم ، تأكد من تلفاز منزلك وما يعرض عليه تأكد من هاتفك تأكد من محمص الخبز تكأد من تحت سجادتك هه

هه لا تخافو هم يمتلكون مالم تمتلكه حكومة ، فقط تمنى الموت قبل ان يحرسوك

ههه أقسم افضل ان اعيش في عالم به خائن خان زوجتة وبه حرب بين بلدين وبه قطط وكلاب شوارع تتغطوط في اي مكان به اب يضربني وبه مدرسة بها متنمرين ، ولا هذا العالم ، لا الوم تصرفات البشر هنا هم مجبرون

جلس بجانبي وهو يغطي وجهه لأبتسم وانا على وشك البكاء ، ضممت ساقاي لي وانفجرت بالبكاء بصوت عالي ،

لما لما بدأت بالبحث عن اي رابط يوصلني هنا لما ؟ لما دخلت هذا الموقع وهذا الموقع قرأت هذا الكتاب وذاك الكتاب

فقط لأحصل على جحيمي

شعرت بيدة تمسح على ظهري ، وتحركت له واحتظنته بقوة وانا أنتحب "لووويييي" هو مثلي دفعه الفضول لهنا ليصبح تاجر اسلحة ، لدية اموال طائلة وطيارات وسفن

ولديه أشياء كثير تحت إمرته ، ألا انه مازال انسان ، هو من انقذي من الموت عندما بدأو يسألونني أسأله غريبة ، هو من انقذني من موتي عندما كنت عنيد واخبرهم انني سأخبر الجميع عما يفعلون ، هو من هدأني وأخبرني بأشياء عديدة جعلتني اخرس ، هو من اخبرني انه سيعتني بي

اخبرني الا انجرف خلفهم وافعل ما يفعلون اخبرني ان لا افتح اليوتيب خاصتهم وانظر ما به ، لكني فعلت اخبرني الا اماشي احدهم لكني فعلت اهبرني ان لا استمع لتلك الموسيقى المخدرة لكني ايضا فعلت ، واخبرني ان لا احب ...

جهشت بقوة على صدرة عندما تذكرت انني أحب احدهم ، اخبرني انهم ان اكتشوفو انني احب هم سيعذبون من احب لأتعذب ، يخبرني ان لا احب لان حينها المشاعر هي من ستقودني لهلاكي في هذا العالم ، لكني انا احب

هو لم يبادلني الاحتظان ، واتوق حقا ليحتظنني لكنه لم يفعل ، احتاج حظن ، وحظنه هو خاصتا لكنه لا يعطيني خوفا من المشاعر

ابعدني وهو يخبرني ان اتوقف ، ونهظ خارج من الغرفة المظلمة ، بكيت طويلا لكني نهظت في النهاية ، للحاسوب ذو الشاشة العملاقة حاولت البحث عن محرك بحث عادي لكني لم استطع الوصول ، هنا يمنعونني فعل ذلك الا ان كان لك هدف سامي كما يزعمون ، حينها استطيع الدخول لمحرك البحث خاصتكم والدخول ايضا لحسابتكم ولهواتفكم ولبيوتكم

ماهو الهدف السامي ؟؟.. التخريب

في النهاية ذهبت لأحد المواقع ، التي يمكنك دخولها بكل سهوله ليس كما محرك البحث خاصتكم ، مواقع تعرض فديوهات لكل ما يحلو لك ، بحثت عن مقاطع جنس عادية لكنها كلها كانت غريبة ومخيفة

ضغطت احدهم وانا اعيد رأسي للخلف على الكرسي الدوار ، وادور به ، بدأ فديو وبدأت بمشاهدته ، كان جيد في نصب ذكورتي ، نزعت تي شيرت اولا ونزعت بنطالي لأبقى بالبوكسر الابيض

الهي لون ابيض ، افضل من العتمة التي تحيط بي ، في النهاية هذا البوكسر سيختفي ، لأنه "ابيييض"

كنت أفكر في احدهم مناسب ليأتي ويضاجعني ، لكني لم اجد ، لو لم يخترق جسدة الرصاص اليوم لناديته ليمتعني قليلا

يحق لك المضاجعة دون """"مشاعر""" بلاا بلا بلا

هذا اثر الموسيقى التي استمعت لها قبل قليل ، افكر في احدهم سرق قلبي ويخبرني ان لا احب ، تمنيت دائما ان يملئني ، لكني جبان لطلبه ، لمن اظنني الآن لست جبان !!!

نظرت لأنتصابي يصبح اقوى واقوى مع كل لقطة أرها ، رفعت قدمي فوق ذراع الكرسي ، لأن ذكورتي بات تؤلمني ، وعدت برأسي للخلف وانا انظر للفديو

"فااااسي لتووو فااااسي " بدأت انادي لوي ، انا انادية هكذا لا احد يعرف اسمه غيري هو لا يريد احد معرفة اسمه ، هشش انه اسمه لوي وسيمي خاصتي ، اناديه هكذا لأنني لا اعرف بما انادية ، انادية بكلمات عشوائية وهو فقط يعلم انني انادية ،

"فاااااسب لااااا هياااا هياااا اسرع " صرخت لما لم يأتي بسرعة ، الباب مفتوح وبتأكيد سمعني ، ارحت ظهري على الكرسي ليميل قليلاً للخلف

أهلا وسيمي "ماذا هاري " قال لوي بسرعة وهو يلهث وعلى وجهه الخوف ، ههه هل اخفته انا فقط اريده ان يمتعني

أبتسمت هو لا يرتدي بذله رسميه كما قبل قليل ، انه يرتدي تشيرت اسود وجينز اسود ، هو لعين ، يخبرني بأن لا أحبه فقط لعين ، سأحبه وان لم يفعل سأحبه حتى مقتلي ، هو واللعنه نطق أسمي انا اذوب حرفيا

نظر نحو جسدي ثم لبوكسري ، وقعد حاجبية ، دخل واقفل الباب " من أين لك بهذا " سألني وفكرت انا لا اعلم من اين لي بهذا " لما انت عاري ؟" سأل مرة أخرى ونظر نحو الشاشة الكبيرة ونظر بعدها نحوي بغضب "ألم أخبرك أن تدخل هذا المواقع ؟"" سأل وعبست ماذا يريدني ان افعل بحق هذا السجن ، هل يريدني ان العاب العاب الفديو خاصتهم واللعنه ،

ههه قد لعبت أحداهم وكانت sad stan انتم حقا لا تريدون ان تعرفوا شعوري حينها او تجربوه

تقدم نحوي عندما لم يجد اجابة وهو غاضب ، لما هو مثير ؟

كان سيغلق الموقع لكني سحبته بسرعة ليجس بين ساقي المرفوعة والاخرى التي رفعتها هي ايضا على ذراع الكرسي ليصبح له مساحه للجلوس ، ويضغط على ذكورتي واحاول تحمل الالم ، احتظنته بقوة بعدة ان قربت الكرسي من الطاولة التي عليها الشاشة ، احتظنته بحيث لا يستطيع بعدها تحريك ذراعية "ماذا تفعل ؟" سألني وابتسمت هو لم ينازع للأبتعاد

همست بجانب اذنه وانا انظر للشاشة " فقط شاهد " وضعت ذقني على كتفه ، بعد فقط دقيقة زادت نشوتي وبدأت امسح وجهي على كتفه كالقط والمس معدته من فوق التيشيرت ، وضغطته نحوي اكثر وبذلك ضغطت ذكورتي اكثر وحاولت كتم تأوهي ، غرست وجهي في عنقه وسمعته

" للمرة الثانية ماذا تفعل ؟" سألني وهو يحاول نزع ذراعي ليتحرك لكني عانقته اقوى وانا استنشق رائحتة " الهي فقط استمع لي مرة واحدة ، هششش فقط استرخي وانظر هنا " اشرت للشاشة وهو نظر لشاشة وانا بدأت في لمسة وتقبيل عنقة

"هااري .. هذه المقاطع لا تعجبني " قال بهمس وهو يمسك بذراعاي ، همست بحسناً وانا احرك الفأرة واغلق الموقع ادفعه ليقف وقفت خلفه وثم قفت امامه حدق بي ولم افهم ما تعنيه نظرت ليتني افهم ، ان كانت نظرت 'لا يريد ما اريد فعله الآن' اذا الحمد الله انني لا افهمها :)

حدق بجسدي ورأيت يتفحص الوشوم التي اكتسبتها من الرفقة هنا هل تعرفون كم مضيت هنا ، خمس سنوات... وقت طويل آه اجل اعلم ، لا اعلم كيف ما زلت استنشق الهواء

الآن اريد هذا العجوز امامي ، دفعته من صدرة ليجلس على الكرسي ، ويتحرك الكرسي الدوار للخلف قليلاً ، حدق بي وهذه المرة عرفت معنى نظرته ، كانت دهشه

لا بأس يجب أن يعرف انني اريده ، لن اصمت لسنة أخرى اتعذب فيها وهو يخبرني الا احب

فليعلم سأخبره وليفعل ما يفعل لن اهتم ، ومهما الذي سيفعله يكون لن اتوقف عن حبه " هاري لما تنظر ألي هكذا ؟" أخيرا لاحظ نظراتي له ، كنت اريد التصفيق لكني رفعت كتفاي بلا أعلم

كان يريد ان ينهظ لكني دفعت الكرسي بقدمي للخلف ليصتدم بالجدار الاسود ، ابتسمت عندما رأيته يعقد حاجبية ، لما ينطق أسمي ألم يخبرني انه لن ينادني بأسمي

تجاهلت غضبي ، وتقدمت نحوه بسرعة وضعت احدى ركبتاي بجانب فخذة على الكرسي ، وقبلت عنقه !

لما لم أفعل ؟؟ ، هنا عندما تضاجع ليس هناك تقبيل شفاه ، لما ؟
لأن هذا دلاله على وجود مشاعر ! أي انا احبك اذ قبلتك على شفتك ، حينها ستكون نهايتي ، ههههه لكني لم افعل لم أقبله على شفته ، ألم أقل توا أنني سأخبرة وليفعل ما يفعل ، فقط انا جبان ..

أستمريت في تقبيل عنقه بهدوء ، ياما تمنيت لمس بشرتة ، وها انا افعل
واجل انا جبان لأني أخاف بعد تقبيلي له على شفته ، سيدفعني ويذهب ، جبان لفقدانه ..

على الاقل لأحصل عليه في السرير لمرة وحدة ثم أخبرة ، شعرت به يمسك عنقي بجانب اذني ويتأوه ، ذلك جيد

تسللت يدي لتحت التيشيرت ورفعته وانا امرر يدي على بشرتة وأدلكها ، وصلت يدي لكتفة وكانت معدتة المسطحة قد ظهرت كاملة ، نزلت بشفتي لصدرة وقبلت ولعقت مستطعم طعم بشرتة ، رفعت يدي الاخرى ونزعت التيشيرت عنه ، بينما هو مرر يده على كتفي

قبلت صدرة مكمل مسيرتي نحو معدتة ، لأنزل ركبتي عن الكرسي واقف عليهما كلتاهما ، وانا اقبل معدتة ، ويد تعبث خلف ظهرة ويد تفتح الحزام ثم الزر ثم السحاب ببطئ

دفعني حينها لأسقط للخلف وهو نهظ عن الكرسي مع أبتسامة جانبية " كنت أخبرتني أنك تريد بعض المتعة هاري " قالها وهو يخلع عن ساقه النحيلة البنطال الملتصق بها ، نجح بعد عدة قفزات على قدمة المحررة مسبقا

جلس فوقي بالبوكسر وخفق قلبي ، واقترب ببطئ وهو يهمس " أنتظرت طويلا لتطلب مني هذا " قهقه وانا خفق قلبي بشكل اسرع ، هو يريد قتلي اللعنة هل قاال توا انه ينتظر هذه اللحظة طويلا !!

تنهدت وانا اشعر بشفته الناعمة على عنقي ، اريد تقبيلها هي جدا ناعمة يمررها على جلدي ويختار بقعه يمتصها ، امسك بشعره الناعم وامشطه بأصابعي

نزل لصدري وقبلة ، عبث بحلماتي لأشعر انني أهوي ، لسانه ماهر أو ان لوك كان سيئ ، بالطبع وسيمي ماهر

عاد لعنقي من الجهة الاخرى ، وبدأ بدفع جزءة السفلي "أه" خرجت بالخطئ ونظرت نحوة وهو مستمر بتقبيلي ودفع جزءة نحوي مع دفعات اثارة تنتشر في جسدي

نزل لصدري بقبلات باردة ولمعدتي لتنقبض ورأيته ينظر نحوي ، وما تلك النظره الا زادت دفعة اثارة بداخلي ..

نظرت لسقف وانا اشعر بقبلاته لا تتوقف ولا اريد ان تتوقف ، هي ممتعة هي نعيمي ، فرك انتصابي بيدة فجاءة وشهقت للمسته ، ورفعت قدمي ردة فعل على ذلك لكن بالخطأ دفعت الكرسي وسقط للجانب ، وخرجت اوبس من فمه وهو ينظر خلفة للكرسي ، هل اغرم به ام اغرم به

عاد بإبتسامة بتقبيلي ويحاول دفع البوكسر ، وهو يقبل عضمة وركي "أهه" اخرجتها عندما انزل البوكسر وضغط على ذكورتي

توقف فجاءة ونهظ من علي واسمعه يتمتم ، بسبب الهاتف ابن اللعينة
اخرج هاتفة من بنطالة ، هاتفة ليس هاتف عادي ، يبدو من الهواتف القدمية ، لكنه متقدم في التقنيية لا أحد يستطيع اختراقة

اجاب وبدأ بالتحدث بينما اشار لي ان اذهب للسرير ، وفعلت ، وتسطحت عليه وانا ارقابة يتحدث عن بضاعة لعينة ، لا اعلم تبدو وكأن السفينة التي ستنقلها ليست متاحة او ليست موجودة لا أعلم ، لكن ما فهمته جيدا انه سيذهب بأسرع وقت ممكن

اشتاحني الاحباط ، لن احصل على متعة من وسيمي ، رأيته يغلق الهاتف ويبدأ بتعديل جينز ليستطيع لبسه وقال بينما هو يفعل " آسف هاريـ."

قاطعته " لا بأس" قلت وانا اتسطح على الجانب انظر له ، واضع كفااي بين فخذاي

توقف فجاءة وهو ينظر لي ، على وجهه صدمه .. ماذا هل خلفي شيء ؟
تصنمت ورأيته يهتف " واللعنة لن أذهب مع هذا العبوس " قالها وهو يلقي بنطاله خلفه ويتقدم نحوي ، دوري لأكون في حالة صدمة هاه ماذا قال ؟

أزلت عبوسي عندما ادركت انه يتحدث عنه ، جعلني انام على ظهري وجلس فوقي لأقول بسرعة " لوي أنت تجازف بحياتك " هو حقا ان تجاهل هذا الاتصال سيودي بحياته

" لا بأس أن كان من أجلك " من ان قال نظرت لعينيه الزرقاء بعد ان كنت اراقب يدة وهي تمسح على صدري ، عقد لساني وفرقعت بداخلي السعادة

اقترب وقبل خدي طويلا يضغط شفتاة ضد بشرتي ، اصبح هناك كهرباء في فكي ، ذلك جعل قلبي يخفق تحت راحة يدة الموضوعة على قلبي ، أرتفع عني وفتح عينه بعد ان كان يغلقها ، اقترب وقبل ذقني

لمااا.... حسبته سيقبل شفتي ، لابأس لا بأس
عاد يفرك جلدي تحت يده ، مطبقا جسدة علي ، على ذكورتي

ابعدته عني واقف من السرير وامسك يدة واسير نحو الباب ، سألني إلى أين ذاهبين لكني اخترت عدم أخبارة لتكون مفاجأة ، انا اشعر بأنها ستكون جنونية ومثيرة ، لكن لا اعلم حقا عن رأيه ، واتمنى ان الا يحدث شي

سرت بالممر وانا اتلفت ، اذا كان احد هنا ، هو لا بأس أن رآنا احدهم ، لكن لا اريد لأحد ان يرانا

وصلت لتلك الغرفة ونظر نحوي هو بصدمه ، اظنه علم ماذا اريد ، ابتسمت وسحبت يدة لأدخل تلك الغرفة ، التي تمزق بها دبي ولوك بالرصاص

كان دم لوك ورائحته في كل مكان ، تحت اقدامي الحافية " هاريـ.،"
قاطعته " فقط افعل لوي انا اريد ان نتضاجع هنا " قطب حاجبية وهو يتقدم ناحيتي " هاري الم اخبرك ان لا تتصرف بجنون ـ."

قاطعته بسحبه نحوي ، وتقبيل عنقه بنهم

قلبي يقرع بقوة ثلاث اسباب

اولا .. انا اقف على دم لوك الذي كان صديقي في جنوني و في سرير بدل ان اذرف الدموع لفقدانه ، انا هنا اريد مضاجعة لويس على دمه

السبب الثاني لربما احدهم يغلق الباب ، ويعبث بآله التحكم ، ثم انا ولوي نصبح خبر كان وتختلط دمائنا بدماء لوك

السبب الثالث لوي الآن يدفعني لا جنون ، بقبلاته وبلمساته لجلدي ، بدأ يدفعني للخلف وهو مستمر بتقبيلي ، شعرت بطاولة خلفي وهو يمسك بمؤخرتي ورفعني عليها ويجعلني اتسطح

اطبق بجللده الناعم عليّ أنفاسة التي تزيد ارتجاف اطرافي ، لا أعلم فقط بدأت ارتجف ، وأمسكت جذعه لأوقف يدي ، قبل انحاء صدري وغطاني بلعابة وأشعل ذكورتي اكثر

امسك البوكسر خاصتي ونزعه ، لتحمر وجنتي ، رفعت شعري عن وجهي وانا اشاهدة يتفحصني ذلك محرج ، كنت سألتوي للجهه الاخرى لأخبئ نفسي لكنه فتح قدماي وجلس بينها قبل عظم وركي وامتص الجلد الخفيف هناك

جعلني اعض شفتي مع تنهيدة من اعماق رئتي ، قبل نزولا لفخذي لأتلوى عندما يقترب من منطقتي وأتأوه ، قبل فخذي قبل سطحية ونزل لركبتي ، رفع ساقي حينها وقبل خلف ركبتي لأقهقه هذا يدغدغ

وكان ينظر نحوي مع أبتسامة ساحره ، اختفت قهقهاتي عندما آخذ جلدي بين اسنانه وعضه ، رأيته يبتسم عندما طويت ساقي على كتفه وقطبت انفي بألم

عاد وفردها في الهواء ، وبدأ يقبل تلك المنطقة التي عضها ، ويدة الاخرى تصعد وتنزل على فخذي الاخرى ، اتلوى لأنة يقترب من ذكورتي ويفرك بجانبها ويبتعد

شعرت به ينزل بقبلاته من خلف ركبتي للأسف ، لباطن فخذي وإلى باطن خد مؤخرتي وعلى فتحتي لتخرج " أه" جعلته ينظر نحوي خمس ثوان لا اعلم هو اخافني بتلك النظرة

وضع ساقي على كتفه ونزل للأسفل بجسدة ، وفتح خدي مؤخرتي وقبل فتحتي وانا اغلقت عيناي مع ابتسامه لعينه على شفتي ، شعور جميل يسحبني للهاوية

اشعر بلعابة يملئ منطقتي هناك ، ونفسه يلفحني ، ولسانه لم يتوقف عن عملة مع الاصوات التي يخرجها ، يديه تمسد خدي مؤخرتي ، انا فقط ايقضت كل حواسي لكي لتستشعر هذه اللحظة ولا تنساها

رفعت شعرة لأرى وجهه ، اشعر بأنفه يتحرك هناك وشعره الذي يدغدغ ، وشعور انه يحاول أكلي يجعلني أبتسم

ارتفع عني ولم أكن اريدة ان يفعل ، نظر لي وكان مبتسما أبتسامة مخمورة

حرك رأسة ليبعد غرتة.. وحرك شفتية بـ لذيذ بدون صوت وأبتسمت مع سرب طيور تحرك اسفل معدتي هو يوقعني له اكثر واكثر

نظر لذكورتي المتشنجة أعلى معدتي ، واقترب بتردد وأخذني في فمه ، وأخرجت أه طويلة تعبر عن شعوري مع تصلب اقدامي حول اكتاف لوي ، أريد أن أآن بأسمه لكن اخبرني لوك انك ذلك ايضا من التعبير على المشاعر

لكن لا يهمني ، سأفعل وأريد رؤية ردة فعله ، امتص رأسي ، وآراه خلف خصلات شعرة مغلقاً عينيه ، يدخلني لأسفل حلقة وارفع وركي اريد المزيد ، وأهاهات كثيرة اصدراتها لأني رفعت وركي وحصلت على ما اريد ، امسك وركي لأني قليلاً واخنقة

امتص رأس قضيبي واعدت رأسي للخلف مع أنين عالي وطويل ، واشعر ببعض دماء لوك اسفل ظهري ، ارتفع علي وقبل فكي وانا احتظنته بذراعي بقوة ، لا أعلم رغبتي بالبكاء الآن عارمة

لما لا يكون لي ، انا اعلم أنه سيرفض حبي لأنه حذرني كثيرا من امتلاك مشاعر في هذا العالم ، كأنه يعلم انني احبه ، لكن لا بأس بالمحاولة ، اعلم ان هذه المحاولة ستجعلني ابكي طويلا ، لكني اطوق لطعم شفتيه وملمسها داخل فمي

نزل عن الطاولة وذهب ليقفل الباب

لما قفله نحن مكشوفون للملئ عن طريق الزجاج الكبير الذي يظهر من في الخارج ، وانا نزلت عن الطاولة اشاهد الارض والجدران مغطى بالدماء ، وفوهات الاسلحة في كل الجداران موجهه نحوي ، تلك كانت دفعه اثارة اخرى ، هذه يجعلني اشعر بالاثارة

اتى نحوي ودفعني على الجدار بعد ان خلع بوكسره ، لأتأوة من الفوهة المصوبة اسفل ظهري ، اغلق عياني عندما احاط جذعي ورفعني واحطت خصرة بساقاي الطويلتان ، الصقني على الجدار ، وضعت رأسي في عنقه عندما ضغطني على الجدار ، نظرت له شفتيه حمراء وكان يتنفس بقوة وينظر نحوي ، ترك خدي مؤخرتي وامسك بخدي والصق شفتيه بعد ان همس بألهي

اشعر بذكورتة تضغط ذكورتي لأبتسم ، انزلت ساقيّ عن جذعه وهو صدم انتصابه بي لأتأوه ، ادارني للجدار واصبح يقابلني الاسود ، شعرت به يدفع أنتصابه بين خدي مؤرختي ويقبل كتفي ، بينما انا احاول تحمل الفوهه المصوبة الآن نحو اسفل معدتي ، أتأوه لأن لوي يضغطني عليها

شعرت به يبتعد ويضغط بيدة على ظهري ويدخل بي "أه" خرجت عالية لأن قضيبة كبيرة ومؤلم حد البكاء ، انيت وانا اعتصر عيناي واحاول التحمل

دخل بالكامل ، وودت التصفيق لي لأنني لم أدفعه ، أنا لا أتحمل أي ألم ابدا لكني تحملت هذا الشي الكبير الذي مزقني ، الهي

بدأ يدفع بي ، لكن بقوة وصرخت بألم ضربته ذراعة التي تمسك معدتي "كن لطيفا لوي " قلت وابطئ قليلاً لكنه عاد يدفع بقوة وقال بين أنفاسه " ألم تتوسع من قضيب لوك بعد" خرج صوت حاد وقطبت حاجبي احاول تأقلم مع حجمة واحاول فهم غضبه المفاجئ

استمر في دفعاته ولم استطع ان افكر لأني تفكيري مشوش جدا ، جبيني يحتك بالجدار الاسود واشعر بأحتكاك قضيب لوي بجدران مؤخرتي الساخنه ، تأوهت عندما بدأت اشعر بدفعات الاثارة تتدفق في جسدي ، واهاهات عالية تخرج دون ارادتي ، هي شبه صرخات ، تخبر لوي انه ماهر كآله

تشنج قدماي ، دفعاته عميقة تصل لنقطة تجعلني اريد الصراخ لكنه يبتعد ، لو يسرع اكثر ..او يبطئ دفعاته وجعلها عميقة لكنت اتيت منذ زمن

وما يفعله الآن مستفز جدا ، انيت وانا اغلق عيناني ونظرت للسقف ، وامسك برأسة بكلتا يدي ، ورأسي على كتفية شفتاي بجانب اذنه .. فقط اسرع لوي ارجوك

لن اطلب منه ذلك لأني استجمع شجاعتي لتقبيلة لاحقا ، سمعته يتأوه على كتفي ، وبدأ يسرع اكثر من ذي قبل وابتسامتي متألمة وراضية على شفتاي

اشعر بمؤخرتي تنقبض وبيد لوي التي تحك قضيبي بشكل مستفز ، يمسد رأس قضيبي ويأخذ من سائلي الاولى ويفردة ببطئ على قضيبي ، ما جعلني اشهق انه ادخل قضيبي في فوهه التي تكون امامه ، فوه النار ، لأشعر بشيء يركض في جسدي بشكل مجنون يخبرني انني لن احضى بشيء مجنون ومثير كهذا من قبل

قلبي تسارع نبضة وسمعت قهقهته وهو يدفع ليدخل انتصابه بي ويدخل قضيبي بالفتحة الشبة ضيقة ، كان يدفع بسرعة لأشعر بنهايتي هذا لا يحتمل

لو احدهم يعبث بلوح التحكم فقط انا حينها سأموت من الاثارة بقضيب مفجر ، اللهيي التفكير في هذا فقط جنوني

شعرت بذروتي وشديت شعرة "أههه لوي ارجوك "انتفض جسدي عدة مرات وقدماي لم تعد تحملاني ولوي الذي كان يمسك بي ، واطلقت سائلي في الفوهه وانا اصرخ بلوي بأنه رائع

عاد للدفع بعد ثوان ، هو توقف عندما سمعني استمني وانطق اسمه ، دفع بي عدة مرات وانا استمتع بأهاهاته على كتفي واتعافى من ذروتي ، ادركت أنه يهمس بأسمي كانت خافته جدا يحسب انني لا اسمعه ، انا سأنتصب مرة اخرى اذا استمر بالدفع على هذا النحو

اتضح لي واجزم الآن انه حقا يهمس بأسمي وهذا شجعني اكثر جعلني اقفز فرحا ، مع أبتسامة وانا امسد شعرة بعد أن قذف ومازال متسمر في مكانة متكئ علي ، عدة دقائق ولم يتحرك عن كتفي ، يتنفس بثقل

لكنه تحرك في النهاية يخرج قضيبة من مؤخرتي التي توخزني وتهمس اوه يااه لوي ضاجعني

، وامسك بي ووضعني على الارض بحذر التي رائحتها دماء و تسطح على الجانبي لم أنظر له ، لا أريد لكني اريد أحتظانة ، أحب اهتمامه هو لعين

شعرت بسائله مازال يتدفق من فتحتي ، واتتني رغبة عارمة في تذوقة وفعلت ، غلقت عياني وانا أتذوقة ثم مع أبتسامة ، اريده ان يضاجع فمي ليأتي بداخله واتلذذ بطعمه جيدا

" أنت تعلم ان الصراخ بأسمي وتذوق سائلي يعتبرر طريقة للتعبير عن المشاعر" قال بغضب ونظرت للجدار بجانبي مع أبتسامة لا أعلم ما هي حزينه اوسعيد ، هي فقط مسكينه وتهتز تنذر للدموع حارقة تتجمع في محجر عيناي

" هاري ألم أخبرك من قبل ألا تفعل ، لما لا تطيعني ؟" قال بغضب وهنا نهظت

وجلست فوقة ، تجاهلت قضيبي الذي ينبسط على معدته وقضيبة الذي اجلس عليه ، ونظر لي وتغيرت ملامح وجهه بسرعة " لما تبكي ؟" "هل آلمتك ؟" سألني وهو يضع يده على خصري والاخرى على خدي وأبتسمت وانا اميل بيده على خدي

حاول النهوظ لكني اعدتة من كتفية واقتربت وانا اراقب معالم وجهه ، هي كانت جامدة لا توحي لأشي ، فقط ارجوك وافق وافق وافق وافق ارجوك لا تؤلمني

الصقت شفتي مع شفته وتنهدت ، وانا اضع جبيني على جبينه وانفي بمحاذة انفه ، اخذت شفت بين شفتي اضمها ثم استشعر طعمها ، هي نعيم اسفنجية جدا ، امتصها وكأني ارتوي منها

لكن هه وما توقعته

عدم مبادلته لي ودفعه لي ، وهو ينظر لي بحذر "هاري هاري انت أنـ. دائما تخالف أوامري فقط " نهظ وحدق بي " أقصد أنت لا تقصد بهذا شيء صحيح هاري ؟.. اجبني صحيح " قال بسرعة لما هو مرتبك

ونمت على ظهري وانا انظر له بدون ملامح ، توقعت ذلك لكن لم اتوقع هذا ألم في قلبي ، نهظ عن الارض وهو يقول " لا هاري لا هاري لا هاري ليس أنت لا هاري حذرتك كثيرا هاري لما لا تستمع لكلامي فقط لما هاري " وكررها كثير وهو يدور باحثا عن بكوسر خاصته

أنا فقط شعرت بألم فضيع ألم مؤلم أكثر من رؤية لوك تخترقة الرصاصات ، استدرت لجدار نائماً على جانبي ، توقعت هذا لكن لا أريدة أن يحصل

سمعته يبكي؟؟؟

ماذا لوي يبكي ؟؟ نظرت نحوة وعيناي متسعة وآراه يمسح أنفه ينهي ارتداء البوكسر ويخرج ، لما يبكي ؟؟

وضعت رأسي على ذراعي وبدأت دموعي بالانسياب بهدوء ، وأكتم شهقاتي بيدي ، ليتني لم أفعل ؟ لكان الآن يوبخني بأنني لم أستمع لآومرة ثم يذهب ، ليتني اخبرته انني اقبله لأخالف اوامرة

هذا مؤلم ، هو لن يتحدث معي مرة اخرى صحيح !؟
حسنا لما انا غبي ؟
لما أنا ابكي ألم أقل أنني سأعترف وليفعل ما يفعل ؟!
لم اتوقع انه مؤلم هكذا ، أنا أشعر بأنني أتمزق

===

مر يومان ولم يتحدث معي ، وانا اشعر أنني أتمزق ، لا أعلم ماذا افعل ؟
فقط ابكي ثم اشاركهم بأي شي شنيع يفعلونة ، أستمع للموسيقى المخدرة ولم أجد لوي يسحب السمعات عن أذني حينها

عدت لغرفتي بعد أن شاركت الشبان في جعل رجل وشاب وفتاة صغيرة ، استنشاق بودرةة تجعلهم يتصرفون بنجون

لن انكر انني اسمتعت وانا ارى الشاب يحطم هذا وذاك ، والرجل يركض ويحطم زجاج أي سيارة أمامه برأسة ، والفتاة ذات للشعر البني تسير فقط لكن تصتدم بالجدارة وتريد اختراقة بأي طريقة هذا كان افظلهم كانت مضحكة جدا

وضعت السماعات على اذني واستمعت لتلك الموسيقى التي لن امل منها ، هي تجعلني افقد وعي في دقائق وثم أستيقظ في اليوم التالي

هذه هي الطريقة التي تبعدني عن التفكير بلوي الذي يتجاهلني

===

طلبت منه أن يجلب لي فتاة ، كانت فقط حجة للتحدث معه ، وكنت أخلق عذر أنه خجل من التحدث معي وانا سأيُسر له الأمر ، وأأتي له ليتحدث

لكنه فقط أومئ دون توبيخ بأنني اريد فتاة ، بدون توبيخ بأنني احاول التصرف بجنون

عدت حينها لغرفتي أبكي اطلب الام ان يتوقف ، لكنه يأبى التوقف هو يتوغل مع كل يوم يمر

جلب لي الفتاة وافرغت كل طاقتي بها ، كانت بالسادسة عشر كنت تتوعد بي وتصرخ بأنني حقير كانت تركلني كلما جرحتها كانت قويها وكنت ابتسم لقوتها ، ليتها تستطيع الهرب وتخبر العالم أن هناك أناس بلا قلب يفعلون هذا وهذا

فقدت الوعي حينها تأملت وجهها المليئ بالدم ومختلطة بدموع ، وجسدها المشوة أبتسمت وانا افك رباطها واضعها على الارض واتسطح بجانبها وأحتظنها بقوة وأبدأ بالبكاء بكل قوتي

مر على ذلك يومان ولم يتحدث ألي لوي ، اقسم انني سأجن أن لم يتحدث معي الاقل ، فقط ليأتي ويوبخني

يمنعني من اللعب مع هذا ودخول هذا والذهاب إلى هذا ، لوي فقط تحدث معي ارجوك

ركضت بسرعة نحو مكتبة وافتح الباب بكل قوتي ، ليفزع من نومة بعد ان كان ينام على المكتب مسح عينه ونظر لي ، عيناه محمرة وتحتها هالات سوداء

" لوي ارجوك فقط تحدث معي ارجوك ، ارجوك انا اتعذب انا اعلم انك طيب القلب لا تستطيع تركي هكذا لما اعلم ، لوي انا احترق ، لوي عندما أتيت هنا انت اخبرتني انك ستحميني صحيح ، لما لا تحميني الآن انا متألم ، لما لا تحميني انا اشعر بالنار داخلي ، ارجوك لوي احمني منك انا اريدك ، فقط فقط انسى ما فعلته تلك الليلة انا فقط احب مخالفة اوامرك ، فقط عد ووبخني "

نظر نحوي وعيناه كانت مليئة بالدموع فقط تحدث معي ارجوك ، وضع يدة على رأسة يخبئة ويهز بالسلب رأسه وشفتاه ترتجف وكتفاه أيضا ، دليل انه يبكي ، الهي لما يبكي ، حسنا فقط ليأتي ويحتظنني

وسقطت على ركبتي " لوي أن لم تفعل سأذهب لحانتهم سأتعاطى المخدرات سأستمع للراديو خاصتهم سأدخل جميع المواقع سأقتل وأغتصب ، اقسم لوي "

قلت ونظر لوي هذه المرة " أخرج هاري " قالها بكل برود واشعر بقلبي يحرقني واسمع نفسي بداخلي تصرخ وتتخبط ، للتو كان يبكي ، أيتصنع القوة؟

هذا ما استطاع قولة فقط ، حسناً برر فقط رفضك اللعين ، الذي اعرف سببه واللعنة

" سأخترق النظام لمحرك البحث العادي واخبر العالم بمن انتم وماذا تفعلون ، سأصرخ بأني أحبك اماام رئيسك العفن " قلت وانا حقا سأفعلها

وقف وتقدم نحوي وسار من جانبي دون اعطائي أهيمة ، كأني هواء ، جمعت ركبتاي وبكيت بينها ، هذا مؤلم حد الموت هذا مؤلم فقط مؤلم

===

فعلت ، أخترقت النظام التي لا يمتلكه حكومة ، هه عندما كنت اريد اختراقة لرؤية ما اشتقت له لم استطع والآن انا اخترقته لأن لوي رفضني ..

وفعلت نشرت عدة فديوهات على قناتي اخبر بالوصف عن ماذا هذا الفديو ، سجلت في تويتر العادي غردت بأكثر عدد ممكن مما اعرفه وشتمت كل مسؤول لم يستطيع الوصل إلى هنا ، إلى هذه المجزرة

تحدثت مع جيماا بأتصال مباشر بعد ان اخبرتها على تويتر ان تفعل وفعلت بعد عناء وتهديد

لم تكن تصدق وبدأت تصرخ بأمي انني حي ، لكني اخبرتها انا بعد الآن لست حي اغلقت ولم اكن اريد ان اغلق كنت اشتاق لهم اشتاق لحزام ابي على جسدي اشتاق لصوت صراخ امي صباحاً ونذاله جيما في المدرسة ، فقط اشتقت لرؤيتهم وكنت اتأكد انهم بخير

قبل ايام فهمت لما لا يريد لوي الحديث معي ، ذلك لأنه يخاف على نفسة وعائلة التي لا تعلم عن ما هو حاله هنا ، انا لست مهم بالنسبة له ، هو ان تحدث معي سيكون في عداد الموتى ، لكن لا أحد بعد يعلم بأنني احب وسيمي

اجل انا لست مهم له انا طفل فضولي لعين متشبث به ، اخبرني الا احب واحب هه

من حقه من انا ليهتم ! لكني مازلت احبه وسأدمر نفسي لأجلة

قبل أيام فعلت ما قلته اغتصبت وقتلت تعاطيت أشياء غريبة شاهدت افلام مع الشبان عذبنا الكثير من الناس روجنا وحصلنا على مال ومزقناه وشربناه مع النبيذ الذي ليس بنبيذ اصلا

والآن اقف امام رئيسهم الذي علم بما فعلت وغاضب حد الجحيم ، وكان يخبرني بأن هذه نهايتي لأبتسم برضا هذا ما سينهي معاناتي من ألم قلبي

اخبرني ان ما قلته على تويتر لم يجدي نفعا لأنه هراء شخص مجنون هه وانني فقط ذهبت بقدمي للهلاك ، ويخبرني ان كائن من كان لن يصل لهنا ويفعل شيء ، كان يتحدث بغرور وانا اكتفيت بالابتسام

لا ارى شي من وجهه هو يرتدي الابيض وايضا يغطي وجهه بقماش ابيض مخزوق بفتحتين ليرى منها وبجانبه رجال يرتدون مثلة أيضا ، ربما هذا ليس الرئيس اصلا ربما شخص اخر لبس هذا الشي واتى على انه الرئيس ، او ربما هو يغطي وجهه لأنه احد رؤساء دولكم هه

"لكن قبل ان تفعل اريد قول شيء " نظر نحوي "قل"

"اريد قولها بالمايكرفون وامامهم " اشرت خلفي ونظر لي دون كلام

" سأقول ما اريد لن يستمع احد غيرك وخنازيرك فقط صحيح ، لا توقفني " حدق بي ايضا بدون كلمة

" لا تخف لن اقول شيء ضدك ولن احرضهم عليك ، وانا في الحقيقة سأكون عبرة لهم... هم سيعلمون ما مصيرهم ان استمعوا لي " اومئ وابتسمت

وانتظرت ليقدموا لي مايكرفون ، لا اعلم لما لا يعطوني هذا الذي امامي ، احظروه واستدرت انظر للمجانين ، وبحثت عنه لكني لم اجده

وانا احدق بعيني رئيسهم لا اعلم لما افعل ذلك لكن سأفعل لا اعلم ما الاستفادة لكني اريد ان اصرخ بذالك اشعر بموجه جنون داخلي

همست بأتسامه " انا احب لوي.. انا احب لوي.. انا احب لوي.. لما احب لوي.. انا احب لوي ..انا احب لوي" مع كل مرة يرتفع صوتي ونظري ينتقل بين المجانين ورئيسهم ، استطيع ان ارى انقطاب حاجبية تحت القماش ابتسمت اوسع انه يستمعون لي ، يعلمون انني احبه ، هو لي ، انا احبه

ارتفع صوت وانا اقفز كالمجنون تاره او اضرب بقدمي الارض ، انا مجنون.

بأعلى مالدي صرخت وانا انظر اخيرا للمجانين "انا احب لوي توملينسون" ظهر صوت طنين وانزعجوا بسبب صراخي
وقف القليل منهم وكان منهم ، بينما احدهم دفعني على ركبي لأسقط وانا قهقه ، لقد وقف من اجلي

لقد وقف من اجلي صحيح ؟ اجل هو ينظر نحوي

اسمع احدهم يسألوني من هو لوي تملنسون لكني اقهقه

انا مجنون هل يحدث ان يصبح المرء مجنون وهو يدرك انه مجنون ، هو يتصرف بجننون وهو يدرك ان ذلك جنون وهو ليس بمجنون هه

حسنا انا لست مجنون لكن مجنون بحب لوي ، احبه بجنون ادرت رأسي للجانب ورأيته يقف بفاه مفتوح وابتسمت له ، وابتسم هو أيضاً ، مددت له لساني مع ابتسامة تكاد تشق خداي وقهقه بينما دموعه تناسب على وجنتية

لما يبكي ، انا احمق لك لوي ، انا احبك فقط لما تبكي

شعرت برأسي ورقبتي تؤلمني لأنهم يضغطون ويصرون في سؤالي من هو لوي ، كانوا يحاولون ان يعلمون اين انظر لكنهم لم يستطيعوا ، لأني اغلقت عيني وبدأت ابكي واضحك ، لو اعطيتني القليل من قلبك لوي

لو اعطيتني القليل من قلبك لوي فقط القليل الذي هو دواءي
لداء حبي لما تفاقم وفتك بقلبي المسكين

فقط لو اعطيتني القليل من قلبك لوي :(((((:

"وأيضاً عزيزي هاري ، يجب الأ تحب ليس هناك مكان للمشاعر هنا .. ان فعلت هم سيعذبون من تحب ليعذبوك ، لا تحب لأن حينها مع هذا العالم انت ستتصرف كالمجنون وستقودك مشاعرك إلى الهلاك .. حسناً هاري هل فهمت كلامي؟"

لم استمع لكلام امي لأكون في هذا العالم الذي هو جحيم تحكمه خنازير
لم استمع لكلام لوي لأكون في هذا المكان تحديداً بين اقدامهم يدهسونني
وأستمعت لفضولي وقلبي الذي قاداني إلى هنا

"لأنني لم اسمع كلامك حبيبي آسف , أسف امي ووسيمي آسف لا اعلم لما لم استمع لم أكن أعلم أن الحب هكذا ، لكنك تستحق وسيمي ، فداك روحي"

ليتني لم احصل على هاتف او حاسب..
ليتني ولدت قبل الالفي سنه في الريف بين الحقول
لتلسعني افعى واموت
وياليت ليتني تنفع

رأيك ؟
أحذفه؟
هذا كمان تووو متش مو بس تو متش لا تو متش 2 🚶

© نيرڤيـه. ,
книга «IAmInSideYou.».
Коментарі