Ch1:عقد ل5 أشهر
قواعده
موهبتها الأولى
بدون سيطرة
لقد كذبت... لطالما جسدتني الأوركيد
لماذا لا أبكي
رقصتي الاخيرة.. رقصة بين عالمين
قائمة الأمنيات
لست ملاك
رسائل مشفرة
العد التنازلي
نحو الهاوية
رومانسيته العنيفة
سكر مر
قرار تحت التنفيذ
مشاعر مبعثرة 1
مشاعر مبعثرة 2 لقاء
نهاية طريقنا
قبلة حاصد أرواح
نهاية البداية
دموع مكتومة
غيوم داكنة
نذفات ثلج
العد التنازلي
بترجاكم اعملوا لايك اضغطو على القلب و اعملو لو انعاش فوري اوكي
__________________________

"لا أحد ينتبه لنظراتك الشاردة وأفكارك المثقوبة..
تستطيع خداع نصف العالم بكلمة " بخير " و أنت ترجو من الله أن تكون كذلك فعلا ."

Pov hara

لا أعلم لما هذا الحب يجعلني أنتهي دائما بهذا الشكل،
معلقة بين الحياة و الموت في كل مرة،

كلما أردت الحياة نفرت مني
كلما أردت الموت ذكريات الأشخاص تجذبني أكثر

لا أرغب بالموت الآن أو غذا
لست مستعدة بعد، لا في هذا الوقت و لا في أي وقت آخر
ليس الموت بحد ذاته هو المخيف
بل فكرة انتظاره

أنه كترقب شيء و أنت جالس
على صفيحة ساخنة

تشتعل تحترق لكن عقارب الساعة تعود للوراء و أنت تراقبها ،
بينما تمضي كالبرق و أنت شارد عنها،

أمسكتني مومو من كتفي و هي تنظر إلي بترج
ألا أخطئ في شيء ،
ربما كان عليها أن تقلق من انهياري و أنا على المسرح

أنفاسي تتقطع باستمرار و سعالي يزداد حدة
و نفث الدم أصبح عادة كل ساعة

دقات قلبي تتمرد بعشوائية على نظامها الاعتيادي
النهاية على الأبواب
و أنا موقنة أني لن أكمل ولو شهرين .

لا بأس أنت من تستنزفين نفسك بكل الطرق
انظر إلى مقايضتك العقيمة لأيام ب10دقائق
فقط من اجله،

أنت غبية في الحب
مع فلسفة انتحارية مظلمة تضاهي
دوستوافيسكي في تشاؤميته
و كافكا في سوداويته

كان يجب عليك التوقف عن القراءة لهم
أنظري لأثرهم عليك فقد أصبح اعمق مما تخيلتي

ارتديت فستانا أصفر يكشف أكثر مما يستر
كان الوحيد المناسب لمقاسي ،

آه ، يا إلهي إن علم أني الراقصة في هذا الافتتاح
سيعلق رأسي على مدخل قصره
سيشوه معالم جسدي حتى لا يتعرف عليه أحد،

لا أعلم لما بدا الأمر جنونيا
أهذا القناع وحده هو ما سيخفيني عنه فقط؟
أتمنى ، أتمنى

امتدحني تيمين كما عادته
تغزل بي للحظات لكن برودي معه جعله
ينسحب مطأطا الرأس

لا يجب أن يشعر بشيء ناحيتي
لست ملكه ، كما أنني أضع قدما في الحياة الأخرى مسبقا،

سمعت مومو و هي تقول أنها تثق بي رغم عدم تدربي فقد اكتفيت بمشاهدة أشرطتها و إلقاء نظرة على المسرح و أماكن وقوفي برفقة الراقصيين الخلفيين،

ليس لدي هذا الكم من الطاقة ، و الوقت والشجاعة
لأتدرب فتلك ستكون نهايتي حالما يرون الكائن الذي سأصبح عليه ما إن تنتهي الرقصة ،

ابتسمت لهم برفق ، أخدت القناع وضعته على عيني
و تأكدت من تباته ،

كنت أنظر من وراء الكواليس ، فلمحته كان يبدو باردا غير مبالي، لكن نظراته كانت متوترة،
ابتسمت له برفق
لألمحه ينظر لي بتمعن ،
جل ما أردته أن يخفض عينيه

أغار من نفسي ، صرت مجنونة
و لكن كيف له أن ينظر هكذا لفتاة ما
مهما بلغت من الجمال
ألم يقل أنه مهووس بجسمي
ألم يقل انه يحب ستيفاني
حتى لو كانت أنا بقناع هذا ليس عذر

لكنني في نفس الوقت رغبة
بتبادل النظرات معه الى الابد كانت عيني تحكي له الكثير ، تغدقه بكلمات معسولة ،
تتغزل به ، تتحرش بتفاصيل وجهه
و تردفني قتيلة عشقه،

كم رغبت أن أركض نحوه
أن أحتضنه أن اعوض كل تلك الأيام التي مرت بدونه، عبثا يا فتاة عبثا.

قطعت مومو تلك اللحظات و هي تقوم بإعطائي
ملاحظاتها للمرة العاشرة على التوالي

أخدت مكاني في منتصف المسرح ،
كانت الاضواء منطفأة ،
سمعت تيمين بوضوح و هو يقوم بالعدد

أمسك لاي بيدي و همس :"تذكري أنت كنت ولازلت الأفضل !"

شعرت بالراحة للحظات ،

3

2

1

بدأت الموسيقى بأغنية 'Breathe'
إيقاع هادئ أسلوب رقص معاصر
الكثير من المشاعر من الكلمات كما الحركات
كنت احس بكل حركة بكل لمسة هواء
بكل كلمة تنضح من مكبرات الصوت
كلها تشتعل كوقود لجعلي أريد ان ارقص
من أجله

تنفس بعمق

حتى يصبح كلا الجانبين من صدرك خدر

ازفر أكثر

حتى تبدأ في إيذاء صدرك قليلا

حتى تشعر

لا يوجد شيء بداخلك

لا بأس إذا كان تنفسك قصيرًا

لا أحد يلومك

يمكنك ارتكاب الأخطاء من وقت لآخر

كل شخص آخر يفعل أيضا

إذا قلت لك "كل شيء سيكون على ما يرام"

أعلم أنهم مجرد كلمات

فعندما يتنهد شخص ما

كيف يمكنني أن أفهم

مثل نفس عميق

تنهدك

على الرغم من أنني لن أتمكن من فهم عمقها ، فهذا أمر جيد

سوف أعانقك

على الرغم من أن تنهدك قد يبدو غير لطيف للآخرين

وأنا أعلم ذلك

كان يومك صعبًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب عليك أن تفجر حتى تنهدًا صغيرًا

لا تفكر في أي شيء آخر

تنفس بعمق وازفر تمامًا كما أنت

عندما يتنهد شخص ما

كيف يمكنني أن أفهم

مثل نفس عميق

تنهدك

على الرغم من أنني لن أتمكن من فهم عمقها ، فهذا أمر جيد

سوف أعانقك

لقد بكيت بحرقة و أنا ارقص ،
تلك القفزات ، الخطوات ، الحركات جعلت صدري يضيق ، لكن الكلمات جعلت غصة عميقة في قلبي
انقطعت الأضواء في من صف العرض لأحس بمومو وهي تسحبني بسرعة ، غيرت ملابسي و هي تنظر إلي بإعجاب ،

ضربت مؤخرتي لتصرخ :"بدوت كملاك يرقص لقد تأثر الجميع ،هيا هيا اركضي ستشتغل الاضواء الآن أشعلي المسرح يا فتاة وهووو"

لم يعد لدي الكثير من الطاقة ، كما النفس
لكني فكرت فيه
احسست بالدماء تتدفق إلى رأسي
ركضت لمكاني لتشتغل أغنية صاخبة كثيابي

عارية من الأحاسيس المرهفة ، لكنها مليئة بالشغف
مليئة بالحماس
كانت تجعل أوردتي تتسع
و قلبي يرجف و كأنني على عتبة الموت
لم أستسلم ، ليس الآن
فقط لمرة واحدة
سأفعل هذا من أجله لن أخرب عمله

شغلت بالي بتلك الحركات السريعة لكنها زادت من وتيرة تنفسي فقط
لذا حاولت تذكر عنوان الأغنية كنوع من الإلهاء ترددت كلمة egotistic
في عقلي مرارا
لكني ادعيت أني لا اعلم
رغبت بتشتيت انتباهي عنه أيضا فقد كان يأكلني
بعينيه بشكل غريب و كأنه يعرفني

بدأ العالم يدور بشكل معاكس ، الارض تقترب مني و تبتعد

تمنيت أن تنتهي الأغنية بأسرع مايمكن
أحسست بيد لاي على خصري

فالتفت إلى جونكوك بشكل تلقائي،
فرأيت الشيطان
رددت كلمة لم يعرفني ، لم يعرفني

حتى أصبح صدري يصعد و ينزل بقوة
تعرقت لدرجة ان جسدي أصبح يلمع

كنت أريد الهرب و اخد نفس طويل فحسب
علمت أنها نهاية العرض
كنت أقف في المنتصف بين تلك النيران الاصطناعية
رأيت نظرات الإعجاب ،الشهوة والهيام في أعين الناس ،

لكني همست للاي بصوت متقطع :
"أمسك بيدي... سأقع"

حالما اتجهنا نحو الكواليس لفحتني رائحته
احسست بيده تلتف على خصري ،
تجذبني من يدي لاي نحوه

اشتم عنقي و أمسك خصلات شعري بين أنامله
ليهمس بصوت رخيم :" لنزل القناع لنرى من هذه الفاتنة"

تضرعت بكل ما في قلبي من إيمان
أن يحدث شيء يجعله يتراجع

مومو تقف متصنمة أمامي ، لاي يبدو غير مهتم
تيمين كان يتمتم بشيء لمانجر

أما هو فقد كان يفك عقدة القناع ببطئ يوترني
كاد ان يسقط لكن هاقد اتى منقذي

جذبني تاي نحوه ، و خبأ وجهي بين أحضانه
و قال بصوت واثق :" إنها حبيبتي ، هناك كاميرات لا اريد ان تلتقط صور لها ، سيد جيون جونكوك"

كنت أرتجف من شدة الخوف لكن ذلك الدفء الذي يمنحه لي حضنه جعلني أسترخي و أفكر باخد نفس
و انظم دقات قلبي الخارجة عن الإيقاع

الوضع سيئ للغاية وطاقة التحـمل أوشـكت على الإنتهاء ،مازلت صامدة لكني أسرفت كثيراً في الكتمان والتظاهر ، ما حولي ثابت لا يتغير وأنا التي
أتغير ، أنطفئ أكثر ، التعب يزيد ولست ثابتة بالمرة...

أخذني إلى غرفة التزيين و اغلق الباب ليقول لي :
"ماذا تفعلين اجننت أتودين ان يقتلع رأسك من جسدك ؟ حتى لو من اجله هو لا يفكر بهذا المنظور "

كنت ابتسم له عقلي شارد ، تذوقت طعم الدماء ، لم احس بشيء آخر حتى احتضنتي الارضية بعنف

سمعته ينادي بصوت قلق علي

لأتمتم له بكل ما لدي من جهد :"العلبة ... الحقيبة ، حبوب "

ثم انطفئ الضوء فجأة .

End pov'hara

أسرع تاي نحو حقيبتها، ليخرج علبة بيضاء كتب عليها فيتامينات ، لم يفهم شيء

فقط أمسك برأسي و اخذ يوقظها ،

فتحت عينيها ببطئ بعد أن شريت 4 حبات ،
زود العيار لم يكن يعلم بالمقدار المناسب
فقط كان منظر الدماء التي تخرج من فمها ، و انتفاضاتها
الهواء الذي تدخله بعنف
جعله يرتعب ،

ابتسمت له و هي تقول بصوت مخنوق :" لا تخف.... بعد لحظات.... سأسترجع ....بعضا من ...أنفاسي"

تمددت لربع ساعة و هي تهتز كل دقيقتين
أما تاي فقد كان يبكي ، بدون توقف

إلا ان رأها تحاول النهوض
اقترب نحوها ليساعدها ،

مسح دموعها بطرف قميصه، لتفعل المثل ،
احتضنها بقوة و هو يقول:"ماذا يحدث معك ؟
قولي انه امر عادي ارجوكي ، اتوسل إليك "

أمسكت بيده ، لم تستطع النظر إلى عينيه
فقط حاولت التخفيف عنه ،

ثم تمتمت بجهد مضاعف:"أنا احتضر ....اعاني من
فشل القلب الاحتقاني "

ازدادت شهقاته علوا ، بدا الأمر ككابوس لا يستطيع الاستيقاظ منه،

رغب ان يدعي عدم معرفته بالأمر ،
او ان يهرب بها إلا مكان ما لوحدهما
ان يعيش معها تلك الشهور ، الاسابيع ، الأيام
أو حتى الساعات التي تبقت لها

كسر تلك اللحظة صوت مومو و هي تخبرهم أن السيد جونكوك يبحث عنهم ،

خطف لونها لتبدأ بالارتعاش
هزته بلطف و هي تقول من بين أنفاسها البطيئة:"خذني إلى المنزل...بسرعة يجب ألا يعلم... أنها أنا من رقصت ...ولا أنني مريضة"

أجابها بصدمة :" أتقصدين ، ألا أخبره ان زوجته التي يعاملها أسوء من الخدم تحتضر ، وأنها عرضت نفسها للخطر من أجل عدم إحراجه مع شركاءه "

زفر الهواء بقوة و نظر إليها بعمق سمع توسلاتها
الغير مسموعة ، نظر لها و كأنه يقول لك ما تريدين

حملها بين يديه و هو يتمتم بشتائم لجونكوك و ضغها على الكنبة ، ليخرج سامحا لمومو بتغيير ملابسها ،هي الأخرى لم تقتنع بفكرة التعب فهي كانت
ترى آثار الدماء المتبقية على جانب شفتها،
لكنها جعلت الامر يمر.

ركبت هارا سيارة تاي و اتجها نحو المنزل بعد أن تأكدا أن جونكوك مشغول بضيوفه

حملها إلى غرفتها كان خائفا عليها ، كانت ترتجف بقوة، تتعرق بشدة
و انفاسها غير منتظمة

بقي بجوارها حتى تجاوزت الساعة 12 ليلا
اراد المغادرة قبل مجيئ كوك
لكنه تفاجأ بها تفتح عينيها ببطئ
نادت عليه و هي تقول :"جونكوك ....جونكوك "

اقترب منها ببطئ و هو يقول :" هذا أنا تاي ، اتريدين شيئا هارا"

أجابته بابتسامة :"اريدك أنت"

عانقته بقوة و هي تظن أنه جونكوك ، بينما تاي غرق فحسب، احب هذا الشعور رغم أنه يعلم أنه يسرقه
من صديقه،
حالما أراد الابتعاد ، سمع صوت الباب و هو يصدم بالحائط،

كان جونكوك بعينين مشتعلتين نارا وغيرة
صرخ بقوة :"ماذا تفعلان أيها اللعينان ، إنها زوجتي يا صديقي الوفي"

تقدم نحوهما ، بينما هارا كانت شبه واعية ،

حالما رآها حتى وسوست له شياطينه بالكثير
من الأمور ، الذبح ، الخنق، التعذيب ،
تماسك نفسه و هو يجرها من السرير بقوة ،
استعادت وعيها في تلك اللحظة ،

نظرت إلى عينيه رأت الظلمة تبتلع ذلك الجزء المتبقي من الضوء ، أمسك بفكها بين يديه
لم تحاول الإفلات كانت مستسلمة له ،
وهذا ما زاد في رغبته بتحطيمها إلى أشلاء متناثرة

ليقول بصوت كالفحيح:"عاهرة ،و رخيصة "

ليصرخ بخنق على تاي و هو يأمره بالرحيل ،
لكنه لم يرد كان يتمتم بأنه سوء تفاهم لا غير و أن لا شيء حدث ،

لكنه جر صديقه بعنف و أغلق باب الغرفة عليه
أدار المفتاح ،
لينظر لها بشر ،
قهقه وهو يقول :
"تمالكي نفسك ، استجمعي قوتك ، لازال الوقت مبكرا للاختناق ، او التعرق ،الليلة ستكون أطول ليلة بحياتك "

أجابته بحب :"لأنك معي "

علمت أنه سيجلدها بعد أن رأته ينزع حزامه
ابتسمت برفق و هي تزيل سترتها الصوفية
ثم قالت بصوت ملائكي تخبئ انهيارها به :
"أنت سعادتي المؤلمة،ألمي المريح
أقصى أمنياتي رغبة و أكثرها بعدا
انت الجزء العليل من قلبي
الجزء المحتضر من روحي
الجزء المضطرب من عقلي

بوجودك أنسى الاوكسجين كأولوية
أنسى التضرع كمغفرة و أبدأ في ارتكاب الذنوب
بوجودك لم يعد في الوجود انا
أصبحت كلي أنت "

صمتت للحظة و هي تدير راسها نحوه قائلة :"افعل ما تريد "

أجابها هو باستهزاء :"كلماتك لا تؤثر بي ، ابقي صامتة"

تاي على عتبة الباب يسمع أنينها المتواصل و صوت الحزام و هو يضرب جسدها بقوة
صرخ ، برر، توسل ، كان يريد ان يقول له
أنها مريضة ، تحتضر ، لن تتحمل ،
لكن تبا للوعد الذي قطعه لها

الساعة الخامسة فجرا انقطع صوتها ، كانت الدماء تغطي ذلك الركن من الغرفة ،
لم يعد جسمها يرتعش ، حتى أنفاسها توقفت منذ فترة ، لم يعلم جونكوك بذلك ،
ظن انه تمرد ، تمثيل ، لكنه لم يفكر أن قلبها توقف عن النبض بتوازن ، اصبحت دقاته متباطئة لدرجة الجزم باختفائها .

فتح جونكوك الباب بعد أن أرهقه التعب متجها لغرفته ، ليتخطاه تاي ، ركض نحوها امسك بيدها و هو يتمتم بعبارات الاسف التي
يعرفها جميعا ،

أجتمعت الدموع في عينيه وهو يقول :" فقط قليلا الإسعاف في الطريق ، تمسكي بالحياة أرجوكي، لازال الوقت مبكرا ألم تقولي لي أنك تريدين تحقيق قائمة أمنياتك ، سأساعدك ،ارجوكي ... بحق الإله ،بحق السماء و الارض ، بحق الملائكة و الشياطين ، لا نذهبي لازال الوقت مبكرا ، لا زلت أريدك في هذه الحياة ، هارااااااا"

________________________________

بعرف أنو أنا نذلة وقفت بمكان حساس
لا تضربوني بالنار أوكي

شو حبيتو بهارا كل واحد يخبرني؟

لو كنت مكانها شو تعملوا ؟

اخياراتها صح و لا لا ؟

جونكوك ؟

تاي؟

البارت الجاي رح يكون رومانسي انتظروه
بس لا تتوقعوا غير الرومانسية الكئيبة

استمتعووووووا

بحبكم رغم أنكم ما بتحبوني

( ˘ ³˘)♥٩(๛ ˘ ³˘)۶♥









© Jesse Athena Campion,
книга «Athazagoraphobia أثازاجورافوبيا».
نحو الهاوية
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
آيلا
العد التنازلي
هارا كلهاا بتعلل ،و كتيير بتزعل :( وليييي مدرييي مبديي كون مكاناا عااا صح صح '( لك جونغكوك منرفزنيي ، إنو بس لو يعرف لحئيئة هفف يئلبييي تاييي مدريي كمان زعلتت عليه :( نوب يئلبي ليش مانحبك، بلعكس ويي لوف يو تو سو متش :(💜
Відповісти
2018-09-28 19:28:10
Подобається