مقدمة.
يمكن ان تفتح ابواب الجحيم لأتفه الأمور وأكثرها سفهاً، كما تُفتّعل الأخطاء الجسيمة بدمٍ بارد على سبيل المتعة والعبث.
عدم التيقظ والمبالغة تجر نهاية لا تحمد عقباها، خاصة إن تضمن الأمر العبث بأحدهم حد العبث بامتدادات غضبه؛ فالغضب يشعل لهيب الحقد..
ذلك اللهب يوقد شعلة الانتقام..
تتدرج الوان نيران الحقد من الأصفر الذي يماثل غبطة وهلع من يبصر الموت يقترب منه..
الأحمر الذي يشابه هيئة كدماتٍ أولية مؤلمة..
فالبنفسجي الذي يحاوط اطراف جروحٍ افرجت عن دمائها القانية..
واخيراً الازرق الذي يصور جسداً بارداً فارقته روحة الملوثة، ودماءه هي الأخرى هاجرت بعيداً.
كُن حذراً في اختيار من تَعبث به ومعه؛ فأنا أعرف أحدهم قد أحب لدرجةِ سَفك الدماء بأكثر الطُرق بشاعةً واقلها رَحمة!!.
وَآخرٍ قد خاطَر وضحى بِجُل ما يملِك مُتجاوزاً مَبادئه الأزلية لِحمايةِ شبيه ذلك الأحدهُم.
انتهى.
عدم التيقظ والمبالغة تجر نهاية لا تحمد عقباها، خاصة إن تضمن الأمر العبث بأحدهم حد العبث بامتدادات غضبه؛ فالغضب يشعل لهيب الحقد..
ذلك اللهب يوقد شعلة الانتقام..
تتدرج الوان نيران الحقد من الأصفر الذي يماثل غبطة وهلع من يبصر الموت يقترب منه..
الأحمر الذي يشابه هيئة كدماتٍ أولية مؤلمة..
فالبنفسجي الذي يحاوط اطراف جروحٍ افرجت عن دمائها القانية..
واخيراً الازرق الذي يصور جسداً بارداً فارقته روحة الملوثة، ودماءه هي الأخرى هاجرت بعيداً.
كُن حذراً في اختيار من تَعبث به ومعه؛ فأنا أعرف أحدهم قد أحب لدرجةِ سَفك الدماء بأكثر الطُرق بشاعةً واقلها رَحمة!!.
وَآخرٍ قد خاطَر وضحى بِجُل ما يملِك مُتجاوزاً مَبادئه الأزلية لِحمايةِ شبيه ذلك الأحدهُم.
انتهى.
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
مقدمة.
مشوق
Відповісти
2018-08-31 20:38:40
1