البارت الاول
البارت الثانى
البارت الثالث
البارت الرابع
البارت الخامس
البارت السادس
البارت السابع
البارت الثامن
البارت التاسع
البارت العاشر
البارت السابع

كل سنه و انتو طيبين هادى عيديه مسبقا
❤❤❤❤❤❤❤❤

٤٠ فوت و ٥٠ كومنت
علقوا على الاحداث
بارتةجديد
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟

ارتجفت تاى لرد جونغكوك ...ربما عيانها ايضا بداتا فى تكوين دموعها اللؤلؤيه و لكنها الملكه تاى و لن تنزلهم لن يري احد.دمعاتها الغاليه حتى و ان كان رجلها و شريكها ووالد اطفالهل و حبيبها الذي لا يمكنها الاعتراف بحبها له .....:
جونغكوك ...لما انت قاسي بالكلام بهذه الطريقه....

الم تعد بحاجه لى .....

التفت لها ببرود شديد :
فعلا ما بيننا هو الحاجه فقط تايهيونغ نحن لا يجمعنا شئ سوى الحاجه و كل ما يستطيع منا تقديمه للاخر ...لذا ما رايك ان احظى ببعض حاجتى و خدماتك التى تستطيعى اعطائها لى ....

و سحبها تجاهه بقوه فسقطت على فخذيه .....
جونغكوم بتصرفاته اصبح يجعلها تشعر انها امرأه فاسده تجعله يستخدمها فقط

و على الرغم من انها تريد مقاومته لحفظ كرامتها الا انها لا تستطيع ...

لذا تركته يحصل على ما يريد منها من اجل نفسها. ....

___________________

الايام التاليه استمرت فتره بيكهيون و بكل مره كانت تسيطر عليها و يحدث ما تستمر فى الصراخ عليه بعده ...

بعد انتهاء فترتها ..استمرت فى تجاهل سيهون بصوره متعمده ...

وهو ادراكا لما تريد هى فعله اصر انه لن يبتعد عنها
هو يريد ان ترتبط به اكثر  حتى تقرر من نفسها القدوم  فى المره القادمه .......

هو متاكد بينه و نفسه ان شريكته حامل بطفلهم الاول حاليا مع عدم ظهور اى اعراض هو فقط بدء يشتم راىحه الكرز مخلوطه مع رائحه كريما الفراوله خاصه صغيرته ......

خرج من المعسكر بسعاده مسرعا حتى بصل للقصر و يراها هو حقا بدء يحب عنادها كثيرا يسليه ....

يعتقد انه سبفتقدها عند.ذهابها و لكن هذه هى القوانين
.....

وصل للغرفه و بدء البحث بناظريه عنها و لكنها ليست بالغرففه هل يعقل انها مع جونغكوك ..ام ذهبت لرؤيه احد اخوتها .....

لذا خرج ليسأل عنها من يتواجد منهم فى القصر. ......
و لكن لم يفيده اى منهم ......

مما جعله يغضب حقا هل يعقل هربت كما كانت تهدده يوميا .... بعد ان يرغمها على علاقتهم ......

_______________

بيكهيون التى كانت تجلس اامام البحيره التى كانت تهرب لها من مملكه الالى و التى هى جزء من ارض مملكه الالفا كانت تفمر فيما حدث بالفتره السابقه

ارغامها على القدوم و رفضها ثم مشاعرها و فيرموناتها التى اجبرتها على الخضوع لشريكها. ..الذي برغم عنادها و غضبها الدائم يعاملها بطريقه تملكيه رغم الرفض ..حميميه رغم غضبها الدائم منه و استفزازها له ....

هى فعلا خائفع من نفسها اكثر من السابق ...لما لم تهرب منذ ان احضروها .  

ربما قريبا ستجد نفسها تحمل طفلا له و سيحدث معها كالجميع
..و كانها اله للانجاب .....

بينما هى تجلس بمفردها سمعت صوت الى جوارها و حبن التفتت وجدت ما لن تتوقع ان تجده باراضى الالفا ...هل الواقف الى جوارها الان مصاص دماء .....

بيكهيون ليست خائفه من وجوده فهى حاربت مصاصي الدماء سابقا ...و بما انها تعرف الواقف بصوره جيده :
اجلس ملك وو ييفان مر وقت طويل منذ ان التقينا .....

جلس ييفان الى جوار بيكهيون و نظر لها قليلا قبل ان يجيبها :
بالفعل لقد كان وقت طويل منذ التقينا اميره بيكهيون ...

لما انتى بمملكه الالفا ......الم تخبرينى سابقا انكى لا تريدين اى ذكور بحياتك الخاصه .....

  وضعت بيكهيون يدها بمياه البحيره تتلاعب بها :
اعتقد ان ذلك من شأنى صاحب الجلاله ....
و ماذلت على رائي انا لا اريد احد بحياتى .....

مرر ييفان اصابعه على العضه الظاهره برقبهةبيكهيون :
من هو صاحب الحظ فى الحصول على امرأتى ........

نظرت بيكهيون له بغضب :
انا لست امرأتك ييفان و ابدا لن اكون ...
و صاحب هذه العضه هو شريكى ...حتى و ان لم اكن اريد احد بحياتى فلقد اصبح له مكان بها رغما عنى لهذه الفتره   ....

كما انه ليس مسموح لك بملامستى بهذه الطريقه انا بيكهيون ان لم تكن تعلم ..  .

ابعد يبفان يده عن رقبتها :
لم تخبرينى من هو شريكك..

مررت بيك يدها خلال شعرها قبل ان تنظر له و تحيبه بتحدى :
ماذا هل تعرف جميع الالفا مثلا ..و لكن سارضى فضولك ملك ييفان ...شريكى هو الملك اوه سيهون ....

ضحك ييفان بصخب :
و الان علمت لما تحديتنى بيك و اخبرتنى انكى لن تتزوحينى .
..فقط لانك وجدتى ان شريكك الخاص هو ايضا الالفا الاقوى كسيهون .....

تعلمين مازالتى  مخطئه فلن تجدى من يعشقك مثلى ...كانت مكانتك لتكون فى القمه و انتى زوجه ملك مصاصي الدماء و الملكه الى جواره ......

  ملك عظيم ستكونين معه عائله مستديمه تبقون جنب الى جنب ...دون تقاليد المستذئبين الغبيه خاصتكم ...
يبفان كان يعلم بالفعل انه بدء بالخوض فى مشكله بيك الاساسيه و كانه يقوم بسكب الملح على جراحها ...

اقترب ييفان اكثر من بيكهيون اثناء حديثه لانه علم ان تفكيرها اصبح مشوشافهو باستطاعته قراءه افكارها و التحكم بها ....

هو ذهب للعاده للبحث عن بيكهيون فى الاماكن التى يعرف انها تذهب لها و لكنه تفاجئ انها هذه المره تم وضعها بالقاىمه فاشتاط غضبا و لكن لا بأس بضعه دقائق و سيأخذها معه لمملكته و من هنا لا عوده ستكون ملكه للابد

....فمنذ رآها لاول مره عند عقد المصالحه بين المملكتين فتنته كليا بذكاءها قوتها و حكمتها كوليه عهد لوالدتها على الرغم من وجود من هم اكبر منها ....

بعد....ان اقترب لدرجه ان جسديهما تقريبا اصبحا متلامسان ...امسكها من زراعيها و جعلها تقابله هنا لاحظت اخيرا بيكهيون ما يحدث و لكنه فجأه هاجمها بقبله و لكن قبل ان تدفعه ....

سمعت صوت زمجره و عواء عاليين و التقطتت عينيها صوره ذئبها بنى اللون يقفف امامهم ....

رايكوا بالبارت ؟

مومنتس سبيبك ؟

مومنت تايكوك ؟

من حاس عنف كوك مع تاى ذايد؟

مشاعر سيهون ؟

مشاعر بيك ؟

مقابله كريسبيبك؟

علاقتهم ؟

رؤيه سيهون لهم تعتقدوا شو راح يحصل ؟

لوف يوو. 🌟🌟🌟🌟

© Basyexo ,
книга «ATTACKS OF KINGDOMS».
البارت الثامن
Коментарі