Chapter one
Chapter two
Chapter three
Chapter four
Chapter five
Chapyer six
Chapter seven
Chapter two
استيقظت ... لتجد رأسها مدفون في رقبة جونغكوك لتهزه قليلا ويستيقظ ليفتح عين واحدة ويفرك الاخرى ليزيل النوم من عينيه "اريد الاستيقاظ دائما على هذا الوجه ،صباح الخير عزيزتي "
ميونغهي: " صباح العسل ،ستتحقق رغبتك وستستيقظ كل يوم على وجهي الذي يكون كالزومبي عند الاستيقاظ"
ليقهقه قليلا ثم يقول :" انك تعترفين انني كالعسل هل تودين التذوق ؟"
لتعبس بشكل لطيف وهي تنظر اليه ليقول " لطيييفة "
قبلته قبلة خفيفة و وذهبت امام المرآة لترتب شكلها وهو فقط ينظر لها مبتسما ثم بعد ثواني معدودة قال :" انك جميلة دائما بنظري هيا تعالي الى هنا لاحتضنكي" قالها وهو يربت على الوسادة بجانبه .
ذهبت اليه وحضنته ،بقي السكوت هو الذي يسود الغرفة ،حتى قالت وهي تبعد يديه عن خصرها بعناية :" هيا استيقظ لأعد لزوجي الفطور " كانت تبتسم وهي تقول زوجي لانها لم تعتد على هذه الكلمة .
حضرت الفطور و جلس هو على الكرسي المقابل لها ليبدأوا بالأكل ،تحدثو بأمور عادية منها ذكريات تضحكهم ومنها مواضيع عادية .
انتهوا من تناول الطعام ليساعدها جونغكوك في تنظيف الأطباق لتقول :"زوج جيد " ليضحك عليها .
انتهوا من غسل الأطباق وبدلو ملابسهم وجلس جونغكوك على التلفاز بينمها هي توضب السرير حتى يسمعان صوت الجرس لقد -كانت الساعة تقارب 3:30  نعم انه وقت متاخر بما انهم افطروا قبل قليل لكن كانوا تعبين من الليلة التي كانوا يرقصون فيها -.
قالت وهي بالغرفة :"كوكي إذهب لفتح الباب "
رد قائلا :" لن افتحه حتى تعيدين كوكي على لسانك "
-" لن نجعل الذي على الباب ينتظر اذهب وافتحه"
-" لن اذهب حتى تقولينها "
كانت تمسك بالشمع الذي كان يزين الغرفة فلولا انها لم تكن تحمله لذهبت هي وفتحت الباب
ميونغهي:" ايششش كوووكي اذهب وافتح الباب " قالتها وهي تتصنع الابتسامة
ذهب ليفتحه واذ بوالدته ووالده يدخلان 
السيد جيون مازحا :" لما كل كل هذا التأخير لقد تعفنا ونحن ننتظر "
لينظر الزوج لزوجته ويبتسم
ميونغهي:" تفضلوا "
ذهبت وجلبت لهم العصير وجلست بجانب زوجها بينما السيدة جيون اردفت قائلة :" لقد جلبنا لكم هدية " ثم اخرجت ظرف من حقيبتها واعطته لميونغهي وقالت :" انها رحلة لشهر عسلكما "
لم تنتهي من الكلام واذ بجونغكوك يحظن امه ثم زوجته ليشكراها .
كانا فرحانين حد الجنون مر اليوم وجونغكوك يغازل زوجته ويشاهدان فيلما ويتحدثان واذ بالساعة اصبحت 9:00 ليلا لتتثائب ... وتقول هيا بنا للنوم .
سبقها جونغكوك للفراش ولحقت به بعدما وضبت غرفة الجلوس لتستلقي بأحضانه كان الجو هادئا وجونغكوك على وشك النوم لكنها كانت شاردة تفكر بعدة مدة ليست بقصيرة سالت جونغكوك :"هل ستتركني يوما" ليتفاجأ من سؤالها ويقول:" لو تركت العالم بأسره لن أتركك "
                       ..................           
استيقظا ليوضبا حقائب السفر وينطلقا للمطار كانت وجهتهم هاواي لذا كانا متلهفين للوصول .

بعد شهر

مر اول اسبوعين من شهر العسل كأي شهر عسل بل وأجملها لكن الاسبوعين الآخرين لم يخليا من المشاكل والنزاعات التافه بين الحبيبين عادوا الى بيتهم وهم كالإخوة الصغار اللذين تشاجروا ولم يكلمو بعض ،بعد فترة من الزمن وهي 7 ايام كان والدا جونغكوك ووالدا ميونغهي يزورونهما لكن لاحظوا ابتعاد العلاقة بينهم حتى توصل الأمر ليوم من الأيام عندما خرج جونغكوك للعمل -في شركة والده - وهي لم تتحمل البقاء بالبيت فخرجت مع صديقاتها لتلهو وعاد جونغكوك البيت ولم يجد زوجته اتصل فيها لكن هاتفها مغلق فاشتعل غضبا .
في جهة أخرى تدخل هذه الفتاة التي لا تعرف ما الذي ينتظرها لتجد زوجها جالسا على الاريكة ،وجدته غاضبا
فتجاهلته واكملت سيرها لكن هناك صوت اوقفها من شدة برودته وتسللت القشعريرة في جسدها "انتظري" سكت قليلا ثم قال "اين كنتي " ،بلعت ريقها لتعود اربع خطوات الى الخلف وتنظر في عينيه وتقول "كنت مع صديقاتي لما تسال؟!" .

قال باستهزاء "ولما اسال برأيك ! " ثم اكمل صارخا "لانني الرجل في هذا البيت عندما تريدين الخروخ تسالينني"
ق

الت وهي ممسكة غضبها " اذهب متى اريد والى اين تريد لا دخل لك ثم انك طوال النهار خارج البيت اما انا فمحبوسة هنا"
قال بسخرية :" لا دخل لي ها !"
وهي ممسكة اعصابها :" نعم " قالتها بثقة وهي لا تدري ما سيحصل بعد هذه الكلمة
تكلم صارخا جارحا مشاعرها :"هذه القوانين هنا يجب عليكي الرضوخ لها شئتي ام ابيتي واذا لم يعجبك (وهو يؤشر على باب البيت ) هذا الباب تستطيعين الخروج منه "
مسكت دموعها هي لا تدري ما الذي يحصل لهذا الذي امامها الذي تملكها وتملكته ،مشت بخطوات ثقيلة لتخرج من البيت محدثة ضجة كبيرة بصوت الباب الذي اغلقته بقوة تاركة لدموعها ملامسة خديها .

                          ...............         

بعد شهرين هناك هذان الزوجان العاشقين  اقصد الزوجان الذين يوقعون على اوراق الطلاق مضو على الورق وكان ذكريات الحب الذي بينهم تطاير والوعود ذهبت وكانها كانت كذبة ينطق بها ليقولو اخر كلماتهم عند باب المحكمة
ميونغهي :"اتمنى ان لا نتقابل مجددا "
رد قائلا:" وانا كذلك "
لتكون هذه اخر كلمة واخر نظرة بينهم





© mayar45,
книга «Come Back To Me».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (3)
jrr_tu
Chapter two
وجهك كالزومبي طبيعي تطلع كذا دون مكياج😂😂😂
Відповісти
2018-08-20 17:19:33
Подобається
jrr_tu
Chapter two
واوو هذا اسرع زواج وطلاق بالتاريخ😂😂😂
Відповісти
2018-08-20 17:19:59
Подобається
dana
Chapter two
قبل شوي دعينا تشيخو ع مخدة وحدة😂 اسرع طلاقكم
Відповісти
2018-08-21 05:53:17
Подобається