Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
New story
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
30 The End
Part 23
لا استطيع ان اراك...ولا استطيع أن اسمعك
لكننى..لكننى بخير!
.
.
.
الساعه 7:00 صباحاً

سماء داكنه رغم أن الوقت مبكراً للغايه
ضوء الشمس تقوم تلك السحب والغيوم بحجبه
قطرات مياه قليله تسقط من أعماق السماء
لتجعل الارض أشبه بالمرآه التى تعكس وجوه الماره
مدينه لندن التى تشتهر بأجوائها البارده للغايه
وضبابها الشديد

وبين تلك الأجواء يجلس صاحب العينان البندقيه
بأحد المقاهى البسيطه للغايه
مستمتعاً بقهوته الساخنه والفطائر الطازجه ذات نكهه الشكولاته
تايهيونغ كان دائماً يجلس بذات المقهى
منذ أن أتى إلى تلك المدينة البارده
فقدكان يشعره هذا المقهى بالدفئ بكل شئ به..
حيث كان مصنوع من الخشب وبه نوافذ زجاجية كبيره
التى تظهر الماره والحدائق التى تقبع حول المقهى
 وهناك مدفأه حيث تقوم بنشر الدافئ من خلال
احتراق الخشب بداخلها..
كانت رائحه الفطائر الطازجه الساخنه وهى ممتزجه مع رائحه القهوه
تقود صاحب العينان البندقه الى عالم اخر...
فأصبح الجلوس بهذا المقهى لدى تاى كل يوم كالعاده لديه!
حتى ان العاملين بالمقهى أصبحوا يعرفونه
ويعرفون طاولته المفضله

الان تاى كان يجلس على طاولته التى تقبع بجانب
نافذه زجاجيه كبيره
كانت عينان تاى الواسعه البندقيه تتبع الماره
الذين يسيرون أسفل مظلاتهم ليحتموا من  مياه المطر
التى تتراقص على مظلاتهم..
كان فنجان القهوه يقبع بين يداه الاثنان ليستمد الدفئ منه
كان يرتدى بنطال اسود يظهر رشاقه ساقيه
وبلوفر ابيض يحوى جسده الضئيل
بجانب الوشاح الاحمر الذى كان يلتف حول عنقه
ويخفى شفاهه الورديه بين ثنايا الوشاح الصوفى
تاى كان ولايزال جميلاً كالملائكه
فعندما تنظر إليه تتعجب من جمال تلك الملامح وسحرها
الذى يخطف الانفاس....

أخذ تاى رشفه من فنجان قهوته
ثم نظر الى الدخان المتصاعد من الفنجان بشرود كعادته
هو قد أتى إلى هذه المدينه البارده منذ مايقارب
الـ 5 اشهر ولم يقرر ماذا يفعل بعد!!
هو قد هرب من كل شئ بعيداً، لأنه كان بحاجه الى ذلك
لكن..لقد ترك خلفه أشخاص بحاجه اليه
هناك مسؤوليه كبيره خلفه
تاى كان مشتت للغايه،هو يشعر بالراحه وحيداً
لكن التفكير لم يتركه يوماً منذ أول يوم له بهذه
المدينه البارده الغريبه...
تاى كان منهاراً للغايه عندما أتى إلى هنا
كان يبكى كل يوم مراراً وتكراراً دون سبب يذكر!
كان يغلق على نفسه باب غرفته التى تقبع بالفندق
الذى يمكث به
ولم يكن يرى ضوء الشمس لأيام
كان يبكى كثيراً إلى ان يتعب ليسقط بالنوم
مضت العديد من الايام وهو بهذه الحاله
الا ان خرج وبحث عن عمل لا يسبب اجهاده
وبنفس الوقت يحبه
ولم يجد نفسه سوى أنه داخل حضانه اطفال بعمر ابنه الصغير..
تاى وجد أن الابتسامه تشق ثغره بدون وعى
عندما وقعت عيناه على تلك الكائنات اللطيفه
نظراتهم البريئه،بشرتهم الناعمه
كل ذلك كان يجعله يشعر أنه بالنعيم
تاى لطالما كان الأطفال نقطه ضعفه،وشغفه الشديد!

كان كلما نظر الى اى طفل من الأطفال الذين
يلهون مع بعضهم البعض
ويقهقهون بصخب ومرح،كان يتذكر تاى طفله الصغيرألين
الذى تركه خلفه وأتى الى هنا هرباً من كل شئ!
تاى كان يشتاق إلى ألين بشده
فهو بالكاد يمسك نفسه من الاتصال بزوجته ليستمع إلى صوت
ملاكه الصغير الذى كانت فقط نظره منه
تجعل كل تعبه يذهب بعيداً
ابتسم تاى بحزن عندما تذكر كيف كان ابنه الصغير
يستقبله بعد يوم شاق من العمل بأبتسامه رقيقه
بريئه تذهب عنه كل الإرهاق الذى يشعر به
وبالمقابل كان تاى ينهال عليه بالقبل الكثيره
على وجنتيه الناعمه الممتلئة
ليجعل ملاكه يصدر قهقهات سعيده مرحه....
وبالمساء عندما كان يحين موعد نوم ألين
كان يجعل تاى يغنى له تهويده بصوته العذب
وهو يحتضن كف يد تاى الكبير بالنسبه الى يده الصغيره
الى صدره،ويغمض عيناه ذاهباً الى عالم أحلامه
الورديه على صوت والده الذي يعشقه
وفى الصباح كان يستقبل تاى من طفله قبله الفراشه
من شفاه صغيره الناعمه الورديه على شفتاه
الرقيقه الناعمه التى قد ورثها منه صغيره
لتجعل يومه مشرقاً لأبعد حد...

قام تاى بمسح الدمعه الساخنه التى هطلت على وجنته
من عيناه البندقيه وهو يردف بهمس
"ابا قد اشتاق اليك كثيراً،صغيرى"

تاى فقد والده وهو صغير للغايه
وطوال حياته كان يفتقد راعيه والده و دفئه
رغم أن والدته كانت دائماً تمنحه الدفئ والحنان
لكنه كان بحاجه الى والده ايضاً
تاى لم يتمنى يوماً أن يجعل صغيره يشعر
بما شعر به فى طفولته!
لكنه كان مضطراً،وليس بيده حيله
كان منهاراً،منكسراً،حزيناً للغايه....
هو يعلم أن بعد ما حدث بينه وبين جونغكوك
فلن يستطيع المواصله كزوج جيداً لسانا
فهو الى الآن تأتى له الكوابيس حول ما فعله جونغكوك
بجسده من تعنيف واغتصاب
فيستيقظ متعرقاً وهو يلهث بشده
وكل انش بجسده يؤلمه!

احياناً كان يشعر أنه معلق بخيط رفيع للغايه
يكاد ينقطع بعد أن شعر انه قريباً سيصل إلى وجهته
كان يريد فقط يد تمتد إليه لتساعده على الوصول
إلى جانب الاطمئنان والأمان
يريد أن يتخيل أنه كالريشه التى تحلق فوق السحب
بكل حريه دون خوف أن تسقط لتلقى حتفها
بأبشع الطرق!

اغمض تاى عيناه بقوه ثم تنفس بعمق
بعدها فتح عيناه وقام بأخراج بعد النقود ووضعها على الطاوله
ثم امسك بمعطفه الثقيل الاسود الذى كان قد وضعه
على المقعد الذى بجواره
ونهض لكى يذهب إلى عمله حتى لا يتأخر على ملائكته!

مضت نص ساعه
وكان تاى يقف بصفه داخل الحضانه
الذى يوجد بها الكثير من الأطفال
ذات الاعمار المتفاوته بقليل فقط!

اردف تاى بنبره ناعمه"صباح الخير ملائكتى الصغار"

اردف الاطفال بصوت واحد"صباح الخير استاذ كيم"

ابتسم تاى برقه على تلك الكائنات البريئه
التى لا تحمل الذنوب مطلقاً
كل تصرف وفعل يصدر منهما يجعله يقع عميقاً
أكثر لهما..
تاى جعل كلاً من الأطفال يجلسون بأماكنهم
واعطى لهم الورق الابيض والكثير من الألوان
وجعلهم يطلقون العنان لمخيلتهم البريئه
جميعهم كانوا غارقين بحب استاذهم الجميل
الذى يشبه أمراء القصص الخياليه كما يطلقون عليه
تاى قد اذهب عقول الاطفال من شده جماله
ومعاملته الرقيقه والطيبه
بالمقابل كان هو يستمد منهم الدفئ الذى كان يفتقده
بعد أن رحل بعيداً عن طفله الصغير
الذى يشتاق إليه كثيراً
وهكذا كان تاى يمضى يومه بين هذه ملائكته الصغيره
التى تجلب له السعاده
وتجعل عقله يتوقف عن التفكير لبضع ساعات!
..............................................
كوريا الجنوبيه
الساعه10:00 مساءً

فى أحد المنازل الراقيه التى تقبع بمنطقه هادئه
كان المنزل جميع اضوائه مغلقه
فقط ضوء خافت يصدر من غرفه صغيره
ممتلئه بالالعاب ذات لون ازرق جميل نقى
ويقبع بداخلها طفل صغير يستلقى على سريره
الصغير ذات أغطيه زرقاء اللون ناعمه كنعومه بشرته
ولم يكن سوى ألين
الذى كان ينظر إلى والداته التى كانت تجلس بجانبه على السرير
تربت على معدته الصغيره لكى يغفو
لكن الصغير مايزال ينظر إلى والدته
بعيناه البندقيه الواسعه ببرائه
فأردفت سانا بحنان"لماذا لم تنم الى الآن صغيرى؟!"

ألين بصوت خافت"لقد اشتقت الى ابا"

تنهدت سانا واردفت"وهو ايضاً صغيرى،قد اشتاق اليك كثيراً"

ألين بحزن"اذا لماذا لم يتحدث معى ؟؟!وقد ذهب بعيداً؟؟"

سانا بأبتسامه صغيره"كلا صغيرى لا تقل ذلك
والدك لم يتركك،بل أنه قد ذهب من أجل بعض العمل
لكى يجلب لك كل الالعاب التى تريدها وتحبها"

ألين وهو وشك البكاء"انا لم اعد اريد اى شئ
انا فقط اريد ان ارى ابا"

سانا بحنان"حسنا صغيرى،فقط لتنم الان
حتى تصبح شاباً كبيراً جميلاً"

اردف ألين بسعاده"جميلاً مثل ابا!!"

سانا وهى تمسد على خصلاته الحريريه
اردفت بهمس"بالطبع تمام مثل والدك"

اردف ألين بنعاس"حسنا،فالتغنى لى مثل ابا"

قامت سانا بالتمسيد على شعره الحريرى
وبدأت تغنى لصغيرها وهى تتذكر كيف  كان المنزل يمتلئ بصوت
غناء تاى العذب فى هذا الوقت كل ليله
من اجل ملاكهما فقط!

ادمعت عينان سانا،لكنها لم تلقى يوماً باللوم على تاى
هى تعلم كم تألم،وانه قام بالتضحيه من اجل الجميع
وهى على أتم الاستعداد لأى قرار قد يتخذه
وستكون سعيده،لطالما هو سعيد،وطفلها سعيد ايضاً
فهى لا تريد رؤيه دموعه الثمينه مطلقاً
.
.
.
هونغ كونغ
صاحب الشعر الغرابى اخيراً تمكن من أن يمكث بمنزله
لكن بعد أن قام بالانتقال إلى غرفه اخرى
بدلاً من الذى كان يتلوى بها تاى ألماً 
  على ذلك السرير وانينه كان يملئ الغرفه
جونغكوك قد قام بوضع الخاتم الفضى الخاص بمعشوقه
بعلبه صغيره سوداء اللون
يشعر أنه سيأتى وقت ليكون هذا الخاتم بمكانه الذى ينتمى إليه
مره اخرى،وهذا المكان هو يد معشوقه صاحب العينان البندقيه
جونغكوك كان ينظر إلى الخاتم الفضى
وهو يشعر بالقليل من الامل ، بأن صغيره قد يعود إليه مره اخرى
ليكون بين احضانه وملكاً له فقط
جونغكوك رغم كره لفكره زواج سانا من تاى
الا انه عندما علم أن تاى يمتلك طفل صغير
لا يعلم لما شعر بالسعاده وكأن هذا الطفل ملكاً له
لذلك جعل أحد رجاله بجلب صوراً للصغير
وعندما رأها جونغكوك أصبح يبتسم بدون وعى منه
كان يشعر بشعور غريب للغايه
ولا يعلم سببه
هل حبه لتاى وصل إلى هذا الحد الشديد
أن يحب ابنه الذى يشبه كثيراً
وكأنه نسخه مصغره من معشوقه
صاحب الشعر الغرابى كان ينظر إلى صور ألين كلما
كان يشعر بالاشتياق الى معشوقه
وبهذا كان يشعر بالاكتمال!

مثلما يفعل الان،فهو ينظر إلى صور الصغير الذي يلهو
بأحد الحدائق العامله
واخرى وهو يأكل الايس كريم ملطخاً بشرته الناعمه
وغيرها وغيرها التى تجعل جونغكوك يفقد صوابه
من هذه اللطافه التى ليس لها حدود!!
......................................
كوريا الجنوبيه
الساعه 12:00 منتصف الليل

جيمين كان يجلس كعادته مؤخراً 
بجانب النافذه وهو يضم قدميه الى صدره
شارد الذهن،غارقاً بأفكاره
جيمين بعد رحيل تاى..أصبح هادئاً للغايه
يكاد لا يتحدث...
يونغى قد حاول كثيراً اخراجه من تلك الحاله
لكنه لم يستطيع،يونغى كان فقط بجانبه
يواسيه ببعض الكلمات المهدئه للنفس
وكان جيمين بفضل تلك الكلمات يخرج من أفكاره
ويذهب الى النوم عميقاً كونه لم يستطيع النوم مؤخراً

كان الصمت يسود المنزل،يونغى قد خرج منذ الصباح
ولم يأتى حتى الآن!
ولكن قطع هذا الصمت صوت رنين هاتفه جيمين
فأمسك به جيمين
ليرى انها رساله من يونغى وبها عنوان ليأتى إليه سريعاً
جيمين عقد بين حاجباه وظن أن ربما هناك خطب ما
لذا نهض سريعاً وصعد إلى غرفه النوم
قام بتبديل ملابسه وتصفيف شعره
ثم قام بأخذ هاتفه ومحفظته وخرج سريعاً
مستقلاً سياره اخره متجهاً إلى العنوان الذى أرسله يونغى

بعد أن مضت نصف ساعه
وصل جيمين إلى مكان يكاد يكون نائى من شده هدوئه
وقفت سياره الاجره أمام احد المطاعم الراقيه
ترجل جيمين من  من السياره، تقدم الى باب المطعم
وعندما دخل وجد نادل بأستقباله مردفاً"انت السيد جيمين؟"

اومأ جيمين برأسه هو لم يستطيع أن يتحدث
من دهشته
فأردف النادل بأبتسامه"من هنا سيدى"

تتبع جيمين خطوات النادل وهو ينظر حوله
إلى الشموع التى تملئ المكان وبتلات الورد المنثوره على الارض
المطعم كان فارغ لا يوجد به اى شخص
لكنه عندما وصل قد لمح حبيبه يقف بجانب طاوله
وهو يرتدى بذله سوداء تظهر بشرته الشاحبه
وعلى ثغره ابتسامه رقيقه
تقدم يونغى بخطوات ثابته الى جيمين
ثم قام بأمساك يده مردفاً"مرحبا بك حبيبى"

ثم دنى ليطبع قبله رقيقه على ظهر يد جيمين الصغيره
كان جيمين ينظر حوله بعدم فهم
مردفاً"ماذا هناك يونغى؟!"

يونغى اردف بأبتسامه"ستعلم لاحقاً صغيرى"

ثم قام يونغى بسحب جيمين الى ساحه الرقص
واردف بهمس"هل تسمح؟!"

ثم بدأت الموسيقى الهادئه تصدر بالمكان
وتتمايل اجسادهم بخفه على انغامها
اردف جيمين"ما مناسبه كل هذا؟"

يونغى وهو يبعد بعض خصلات حبيبه عن عيناه
"وهل يجب أن يكون هناك مناسبه
لكى اجعل حبيبى الصغير سعيداً!"

وضع جيمين رأسه على كتف يونغى
وهما يتمايلان واردف"هل اخبرتك مسبقاً
كم انا احبك!"

قهقه يونغى بخفه وداعب انف جيمين بأنفه
"فالتدعنى انا اقول كل شئ الليله"

ابتسم جيمين بخفه فقام يونغى بطبع قبله رطبه
بجانب شفتيه مردفاً"اعشقك جيمين"

دفن جيمين وجهه اكثر بصدر يونغى
وهما يتمايلان على انغام الموسيقى البطيئه
وتكاد اجسادهم تلتحم بقوه من شده اقترابهم

وبعد أن انتهوا من الرقصه،جلسا على الطاوله
لكى يتناولا العشاء
فأردف جيمين مره اخرى"شكراً على كل شئ عزيزى
كل شئ كان مثالى"

يونغى بسعاده"هل حقا اعجبك!!"

جيمين بأبتسامه صغيره"بالطبع"

يونغى اردف وهو ينظر إلى عينان جيمين
"سأكون سعيداً انا ايضاً اذا قبلت طلبى الثمين هذا!"

عقد جيمين بين حاجاه مردفاً"ما هو؟؟"

وقف يونغى وجثى أمام جيمين وبيده علبه
بها خاتم جميل براقاً للغايه
مردفاً بحب"فقط فالتعلم بأنك حياتى بأكملها
وبدونك سأكون جسد بلا روح
اريد أن تكتمل علاقاتنا،اريدك أن تكون تحت اسمى جيمين
فهل تقبل بى كزوج لك،كيم جيمين..!!"

جيمين كان ينظر ليونغى بعدم تصديق
لسانه قد عقد ولا يستطيع الحديث
عينان جيمين امتلئت بالدموع وشفتاه أصبحت ترتجف
اردف بصوت مرتجف"يونغى..انا..انا اسف
لا استطيع ان اقبل...."
.........................................................
اهلاً فرولاتى الصغيره🍓💜
اعلم انى تاخرت بس ذلك لان التفاعل بالبارت السابق
كان سيئ وشعرت بالاحباط
لكن نشرت هذا البارت من اجل المهتمين
ارجو ان ينال اعجابكم
وتقدمون لى الدعم والتفاعل على التشابتر
كمان فى شئ بنات كتير فى التعليقات كانوا يسالوا على
الفيلم اللى انا مقتبسه منه القصه و كانوا غير صبورين
لانى قولت انى هصرح باسمه بعد نهاية الفيك
وده كان يشعرنى بالانزعاج
لذلك انا هقول اسم الفيلم قبل ماالفيك تنتهى
اسمه"رحله دائريه حول الحب"
بس عايزه اقول شئ انا اقتبست منه لانى حبيت قصته
لكن نهايته كانت سيئه وانا حبيت اجعل النهايه سعيده
وانا ايضا اضفت اشياء بعيدا عن الفيلم
وغيرت اشياء ايضا
وشكرا لكل شخص كان عارف الفيلم وصمت احتراما برغبتى
وايضا ظل متابع الفيك
اسفه انى طولت عليكم
واتمنى تستمتعوا بالفيك وبالبارت
واتمنى الدعم منكوا بالفيك
والشورت ستورىlove behind the light
Love you💚
See you❤✋

© BLUE,
книга «Our Love Is A Guilt_VK».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (2)
mira jungkook mira jungkook
Part 23
بارت لطيف مررة استمري اوني 💜💜💜
Відповісти
2018-12-07 11:14:04
1