Intro
Love behind The Lights 1
Love behind The Lights 2
Love behind The Lights 3
Love behind The Lights 4
Love behind The Lights 5
Love behind The Lights 6
Love behind The Lights 7
Love behind The Lights 8
Love behind The Lights 9
Love behind The Lights 10
Love behind The Lights 11
Love behind The Lights 12
Love behind The Lights 8
خذنى بعيداً كحبيبات رمل الساعه لايمكنها الهرب
كالنجوم التى تولد وتموت ولكنها خاليه من الهموم..
كساعه بطيئه تدق دون زمن...
ويراقبها محيط من الأعين..
تنتهى..وتتصاعد..وبعد ذلك....
.
.
.
صباح مشرق دافئ،تنشر الشمس ضوئها بأرجاء العالم
يستلقى صاحب الشعر الغرابى على سريره ذات
الاغطية الدافئة الناعمة
تتناثر خصلاته الداكنه على وسادته والبعض على جفون
عيناه المغمضه الغارقه داخل نوم عميق
وأثناء نوم جونغكوك العميق شعر بشئ ناعم للغاية
يداعب بشره وجهه،و عندما عبست ملامحه
سمع صوت قهقهات خافته ناعمه للغاية
ذلك الصوت كان مألوف للغايه له،لقد كان دائماً يحب
ان يبدأ يومه به....
فتح جونغكوك عيناه الكاحله ببطئ شديد
كانت الرؤيه ضبابيه قليلاً،لكن بعد ذلك بدأ كل شئ
يكون واضحاً للغاية
حيث وقعت عيناه على ملامح ملائكيه وابتسامه مشرقه
لقد كان معشوقه يجلس امامه على السرير
بهيئته الناعمه الصغيره
وملامح مبتسمه ونظرات حب شديدة له

فأردف تايهيونغ"اخيراً لقد استيقظت"

نهض جونغكوك سريعاً واصبح جالس على السرير
ثم أخذ يمرر يده على ملامح صغيره الفاتنه
وهو يردف بعينان دامعه"انت..انت هنا..كيف!"

عبست ملامح صغيره واردف وهو يضع يده حول
عنق جونغكوك"بالطبع سأكون هنا.."

فجأه جونغكوك قام بأخذ جسد صغيره
بأحضانه واصبح يشد عليه بقوه
مردفاً بنبره مرتجفه"لا تذهب مره اخرى،لقد اشتقت
اليك حد الموت"

ابتعد تاى وهو مايزال عابس واردف
"مابك اليوم حبيبى،انت تتصرف بغرابه شديده!"

اردف جونغكوك وهو يضمه الى أحضانه مره أخرى
ويدفن وجهه بعنقه"فقط لنبقى هكذا قليلاً"

همهم تاى بنعومه ثم أراح رأسه على صدر معشوقه الغرابى
ثوانى وابتعد تاى وهو ينظر الى ملامح جونغكوك الحزينه
مردفاً"مابك حبيبى؟!!"

تنهد جونغكوك بعمق ثم قام بأسناد ظهره على السرير
وقام بتقبيل باطن يد صغيره مرفاً"لا يهم اى شئ الان
لطالما انت هنا بجانبى!"

اغمض جونغكوك عيناه للحظه وهو
يردف"حقاً اكاد لا اصدق انك هـ..."

صمت صاحب الشعر الغرابى عندما قام بفتح عيناه
ووجد امامه فراغ فقط
هيئة معشوقه الصغير ليست هنا مره اخرى

فأردف جونغكوك بأرتجاف"تاى هذا لم يعُد مضحكاً
بعد الان،هيا صغيرى فلتأتى"

لكن ما من مجيب..لا يوجد اى احد بالجوار
أصبح جونغكوك يصرخ بقوه بأسم معشوقه الصغير
لكن..لا يوجد احد يستحيب لهذا الصراخ المتألم
.
.
رنين المنبه كان يصدع بتلك الغرقه الكبيره
و صاحب الشعر الغرابى كان يصرخ بنومه
والعرق يتجمع على جبينه ليجعل خصلاته الداكنه
تلتصق عليها..
ثوانى قد مضت واذا بجونغكوك قد نهض وهو يلهث بشدة
والعرق يملئ وجهه وعيناه حمراء ذابله
أصبح ينظر حوله بفزع شديد
الا ان انتبه انه كان مجرد كابوس بشع للغاية
قام بمد يده وأمسك المنبه ليطفئ رنينه
وبعدها اخذ الاطار الذى كان يقبع على الطاوله
بجانب السرير وبداخل هذا الاطار الذهبى
صوره معشوقه الصغير الذي يبتسم بأشراق
ابتسامته المربعيه التى افتقدها جونغكوك

اردف جونغكوك بحزن"أين انت تايهيونغ؟!
لقد اشتقت اليك كثيراً،عدّ الىّ ارجوك"

تمردت دمعه وهطلت من محجرها الحالك السواد
على تلك الوجنة الشاحبة
فقام جونغكوك بطبع قبله صغيره على تلك الصوره
ثم وضعها على الطاوله
واتجه الى الحمام ليبدأ روتينه اليومى...
..........................................
فينيسيا_ايطاليا

السماء كاحله والنجوم مرصعه بها كالألماس
لتعلن عن بدأ الليل
وهنا يقف تاى امام منزل جاره البريطاني بتوتر
لا يعلم كيف سيبدأ حديثه معه
هو يعلم انه كان فظاً ووقحاً مع فرانسيس
لم يكن عليه ان يصرخ بوجهه بهذا الشكل
ثوانى وقام تاى بقرع الجرس
وسريعاً كان فرانسيس قد قام بفتح الباب وعلى ثغره
ابتسامه مشرقه كالعاده

اردف فرانسيس بسعاده"مرحبا تاى"

تاى بتوتر"اهلاً فرانسيس"

فرانسيس وهو يسحب تاى الى الداخل
"جيد انك قد اتيت الان،فأنا اقوم بأعداد العشاء
لنتناوله سوياً "

كان تاى يتبع خطوات فرانسيس بصمت
جلس على الاريكه وفرانسيس ذهب ليكمل ما يقوم بصنعه
كان تاى ينظر حوله بأرتباك
الى ان وقعت عيناه على ورقه مألوفه له
وقد كانت ورقه خاصه بتلحين الموسيقى..
نظر تاى أليها وابتسم بحزن
مردفاً بداخله"فالتنسى تايهيونغ
لقد انتهى الامر منذ وقت مضى "

لكن فضوله جعله يمسك بالورقه
هو يعلم ان فرانسيس ليس له أى اهتمام بالموسيقى
فالماذا تلك الورقه هنا؟!
نظر تاى الى الورقه وجد انه لحن مثير للغاية
لكن الورقه تالفه وكأنها قد سقط عليها شئ ما
فجعل بعض النوتات غير واضحة!

هنا قد اتى فرانسيس مردفاً"ماذا تفعل؟! "

انتفض تاى مكانه بشده مسبباً فى قهقه فرانسيس

تاى بعبوس"لما تضحك؟! "

فرانسيس وهو قهقه
"لقد انتفضت وكأنك قّبض عليك بجريمه ما "

تاى اردف بغضب مصطنع"أحمق"

جلس فرانسيس بجانب تاى وهو يقهقه
فأردف تاى"لما هذه الورقه هنا؟!!
هل بدأت تدرس الموسيقى ام ماذا؟!! "

فرانسيس وهو يتنهد"لا تذكرنى،انها لا تخصنى
لقد كان بعض من اصدقائى هنا منذ قليلاً
واحدهما كان ينهى هذا اللحن
لانه تابع لمشروع ما بدراسته"

تاى بأهتمام"بعد ذلك!"

فرانسيس وهو يقوم بفرك عنقه بأرتباك"بدون قصد منى
قمت بسكب العصير عليها
فغضب كثيراً لانه كان من الصعب عليه كتابته
مره اخرى،وانا حقاً لا اعلم ماذا افعل؟!!"

قهقه تاى بخفه مردفاً"انت حقاً طفل"

امسك تاى بالورقه لثوانى ثم طلب من فرانسيس ان يحضر له
ورقه بيضاء اخرى وقلم رصاص
بدأ يخطط بالورقه بدقه وسرعه تحت انظار فرانسيس
المتعجبه مما يرى!

مضت نصف ساعه
وعندها أعلن تاى انتهائه ووضع الورقه على الطاوله
امام انظار فرانسيس

امسك فرانسيس بالورقه واردف بتعجب
"كيف..كيف فعلتها؟؟"

تاى بضجر"لا يهم الان،فلقد قمت بحل المشكله التى
اوقعت نفسك وصديقك بها
كما اننى كان تخصص دراستى الموسيقى
ان كنت لا تتذكر!"

فجأه قام فرانسيس بأحتضان تاى بقوه
مردفاً سريعاً"شكراً شكراً حقاً تاى،لا اعرف ماذا
اقول لك،لقد كنت بمأزق شديد!"

قهقه تاى ثم ابعد فرانسيس"حسناً، لا بأس
لكن لا اريد تلامس،لا تهجم علىّ فجأه هكذا
مره اخرى"

فرانسيس وهو يحتضنه مره اخرى"لكنك تعلم ان هذا مستحيل
انا أحب التلامس كثيراً هذه عاده لدى
ولا أستطيع تغيرها بهذا العمر!!"

تاى اردف بتملل"الهى ارحمنى من هذا الطفل"

ثم قهقه كلاً منهما بشده
.
.
كان تاى يجلس امام فرانسيس على الطاوله
يتناولان العشاء

فأردف تاى بعد ان تحمحم"فرانسيس!"

همهم فرانسيس وهو ينظر اليه بعيناه الساحره

اردف تاى مره اخرى"انا..انا اعتذر لك"

فرانسيس بأستغراب"لما؟!"

تاى اردف بهمس"على صراخى بوجهك امس
انا لم اكن اقصد ذلك مطلقاً "

فرانسيس اردف وهو يبتسم بخفه"انت لم تفهم بعد تاى؟؟
نحن قد أصبحنا اصدقاء،ولا يوجد مثل هذا الشئ بين الاصدقاء
لذا لا تتأسف مره اخرى لى على اى فعل
قد قمت به وانت لم تكن تقصد به جرحى "

ابتسم تاى وامأ برأسه
هو سعيد انه يمتلك شخص مثل فرانسيس
وشخص مثل جيمين بحياته
هؤلاء الاشخاص ضرورى وجودهم بحياته
فبدونهم تاى لا يعلم ماذا كان سيفعل!!!
..................................
بعد ان تناول فرانسيس وتاى العشاء
ذهب فرانسيس الى صديقه ليفاجأه باللحن الذى
قام تاى بكتابته وتصحيحه مره اخرى
اما تاى فقد عاد الى منزله ليتحدث الى جيمين
والان هو يجلس امام اللاب توب خاصته
وينظر الى جيمين الذى يحادثه

اردف جيمين وهو يبتسم"اذا كيف تسير الامور معك؟"

تاى يبتسم بخفه"بخير،وانت كيف هو عملك؟"

جيمين زفر بقوه"حسناً انت تعلم كم هى صرامة
السيد بارك وسياسته بالعمل!"

قهقه تاى واردف"الهى جيمين انه والدك
توقف عن الحديث عنه هكذا"

جيمين بضجر"بربك،ان الامر ملل للغاية
اشعر وكأننى روبرت يتبع التعليمات فحسب
صدقنى العمل كمدير اعمالك كان امراً اكثر متعه.."

تلاشت ابتسامه تاى واردف بنبره هادئه
"اسف..جيمين!"

جيمين بنبره جاده"ولما تعتذر فجأه سيد كيم؟؟"

تاى بحزن"لقد..لقد قلبت حياتك رأساً على عقب
وجعلتك تدخل بالفوضى التى احدثتها انا...
لقد تضررت حياتك ايضاً بسببى
واضطررت الى الذهاب لوالدك للعمل..بعد ان كنت تتهرب منه"

تنهد جيمين مردفاً"توقف عن كونك احمق تاى
انا لم اتأذى مطلقاً،كما انك تعلم جيداً اننى كنت اذهب لشركه
ابى من وقت الى آخر لمتابعه العمل وانا اعمل معك"

نظر تاى بتوتر حوله ولم يجيب على جيمين
هو بداخله يشعر بذنب كبير بالفوضى التى اثارها
بحياه صديقه المقرب..

اردف جيمين"انظر الىّ تاى!"

نظر تاى اليه بحزن وخجل شديد وكأنه فعل جريمة ما بحقه

اردف جيمين"صدقنى تاى،حياتى تسير على مايرام
والدى سعيد للغاية بعودتى للعمل بشكل مستمر
انت لم تسبب لى ضرراً مطلقاً
لكن كل ما اريده ان تكون سعيداً..ان ترى حياتك
ان تعود للابتسام من جديد بأشراق"

تجمعت الدموع بعينان تاى واردف"شكراً لك جيمين
حقاً انت شخص مهم كثيراً بحياتى"

حاول جيمين ان يقوم بتغيير الموضوع
فأردف بمرح"اذا اخبرنى كيف حال ذلك الايطالى
صاحب العينان الخضراء والجسد المنحوت"

عقد تاى بين حاجباه مردفاً"تقصد فرانسيس!!"

تاى اخبر جيمين ذات مره عن جاره الايطالى
الذي يلتصق به كالعلكه،بعدها اخبره انهم قد اصبحوا أصدقاء
وعندما طلب جيمين رؤيته احضر تاى صوراً له
وحينها جيمين اعجب كثيراً بمنظر ذلك الايطالى
الرجولى المثير!

اردف جيمين بخبث"اجل،انه وسيم ورجولى للغاية
ذو ملامح ساحره وعينان خلابه،وجسد ملئ بالعضلات"

تاى بعد ان تنهد"ماذا تقصد جيمين؟!!"

اردف جيمين بمرح"اقصد بان تقوم بلفت نظره
وتقوم بمواعدته وتبدأ علاقة معه"

تنهد تاى واردف"جيمين،فرانسيس مجرد صديق لى
يجعلنى اتوقف عن التفكير قليلاً بما حدث
فهو مشرقاً طوال الوقت،مرحاً ومفعماً بالحيويه "

اردف جيمين بهمس وهو يبتسم بدفئ
"انه يشبهك.. سابقاً"

صمت تاى لثوانى ثم اردف بتردد واشتياق
"جيمين،كيف حال..."

قاطعه جيمين بصرامه"اياك تاى،فالتنسى تايهيونغ
انسى امره للابد تاى..وتذكر دائماً انه هو سبب جرح قلبك
وسبب تلاشى ابتسامتك،واخيراً وهو سبب وجودك هنا "

نزلت دمعه ساخنه على وجنة تاى الناعمه فقام بمسحها سريعاً
هو يعلم جيداً ان رده فعل جيمين ستكون هكذا
عند سؤاله عن احوال جونغكوك..
لكن ماذا يفعل؟؟
ان قلبه يتألم بقوه مشتاقاً متلهفاً لرؤيه معشوقه الغرابى
او حتى سماع خبر عنه...
الامر ليس بيده..بل بقلبه الذى لايزال واقع
بغرام ذلك الغرابى...
....................................
كوريا الجنوبيه

أشعه الشمس البرتقاليه تزين السماء
لتعلن عن غروبها
صاحب الشعر الغرابى قد انتهى من مقابلته لتو
فى احد البرامج
ثم خرج وصعد الى سيارته دون السائق الخاص به
خلع سترته وقام بفتح ازرار قميصه
ظل يتجول بشوارع المدينة دون وجهه
كانت خصلاته الغرابيه تتطاير بفعل الهواء الشديد
وهو يقود بيد واحدة واليد الاخرى يضعها على
حافه نافذه السياره المفتوحه
جونغكوك كان يشعر بالضيق الشديد
يريد ان يصرخ بأعلى صوته فهناك غصه بداخله يريد ان يخرجها
لقد سئم التظاهر بالسعاده،سئم الابتسامات الزائفه
سئم كل شئ!
كل مايريده ان يملئ ذلك الفراغ الذى بداخله
وإيجاد القطعه المفقوده به،ان يشعر بالدفئ
لا بتلك البروده الموحشه...
افتقد ابتسامه احدهم الساحره
ملامحه التى تخطف الانفاس
رائحته التى تجلب السكون و الراحه الى نفسه وروحه
قد اشتاق الى كل شئ يخص معشوقه الصغير!!

ظل جونغكوك يتجول فى الطرق لساعات و ساعات
الى ان اتى منتصف الليل
ثم توقف امام مطعم على اطراف المدينة
بعيداً عن صخب الناس والطرق
وقام بحجزه بأكمله،ثم جلس على احد الطاولات
وامامه زجاجه من النبيذ الفرنسى الفاخر
كان ينظر بشرود امامه،وتتغلغل موسيقى البيانو
على مسامعه ببطئ

ولكن فجأه هطل المطر بشده
فنظر جونغكوك الى النافذه وظل يراقب هطول المطر
وكيف ان تلك القطرات تتراقص على زجاج النافذه
واحده تلو الاخرى بتناغم
امتلئت عيناه بالدموع كحال زجاج النافذه
عندما تذكر كيف ان حبيبه صاحب العينان البندقيه
كان يعشق المطر!!
وكيف كان يقف ذات مره بحديقه المنزل بملابس خفيفه للغاية
تحت قطرات المطر الشديده
وعندما رأه قام بتوبيخه،لكن معشوقه الصغير حينها قام بسحبه
اسفل المطر ليشاركه لحظته الجميله
ذلك الوقت ظلا يترقصا أسفل المطر بأجساد ملتصقه
وبين الحين والاخر كان صاحب الشعر الغرابى يطبع قبله
على شفاه معشوقه التى كانت مبتله من تلك
القطرات المشاكسه التى كانت تسبب له الغيره
وهى تنزل بكل اريحيه على شفاه معشوقه الناعمه
كان صوت قهقهات تاى الناعمه السعيده
تتغلغل على مسامعه ذلك الوقت ومازال يذكرها
الى الان..مايزال يستمع اليها..

طيف حبيبه يأتى اليه باحلامه ليستيقظ لاهثاً متلهفاً
لرؤيه ذلك الطيف الذى يبتعد عنه
مزيداً عليه آلامه اكثر..

أغلق جونغكوك عيناه بشده لتنزل دموعه من محجرها
ثم قام بأرتشاف كأس النبيذ دفعه واحده

مردفاً بصوت هامس"اشتقت اليك..الهى، أين انت الان؟!!"
.
.
فينيسيا_ايطاليا

تاى كان يجلس بجانب جروه يونتان الذى يتناول
طعامه تحت تمسيد لفراءه الناعم من مالكه
تاى كان غافلاً عن تلك العيون التى تراقبه كالعادة
ولم يكن سوى فرانسيس الذى يقف بشرفه منزله
ويراقب تحركات جاره الاسيوى بتركيز شديد
وعينان مليئه بالحيره والتسآل
منذ ان اتى فرانسيس من عند صديقه الذى قد اتلف له لحنه
وعندما اعطى فرانسيس له الورقه
تفاجأ صديقه كثيراً عند رؤيته للحن المثير للاهتمام
واخبر فرانسيس ان من قام بكتابته مؤكد انه محترف
وليس دارس للموسيقى فقط!!

هنا فرانسيس قد ازداد فضوله نحو جاره الفاتن
هو عازم على معرفه كل شئ يخص تاى
هو لا يعلم لما هو مهتم به الى تلك الدرجه!!
لا يعلم لما يشعر بالالم عندما ينظر الى تلك البندقيتان الساحره
التى تملئها الحزن والانكسار؟؟!
هناك شعور لدى ذلك الايطالى ان هناك شئ كبير
يخفيه تاى عنه ويهرب منه.......
............................................
اهلا فرولاتى الصغيره🍓💙
اشتقت ليكم كثيرا
اعتذر على التأخير
بارت جديد اتمنى تستمتعوا باحداثه
ارجو الدعم منكم
see you✋
love you all❤❤

© BLUE,
книга «Love behind The Lights_VK».
Love behind The Lights 9
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
mira jungkook mira jungkook
Love behind The Lights 8
يجننن 😭😭😭 كمية المشاعر اللي موجوده 💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔
Відповісти
2019-04-16 09:51:41
1